دمرت حياتي بالزواج 3 مرات

السلام عليكم ورحمة الله حلوها معي.. اني شخص مغلوب على أمري أعلم كل شي بيد الله ولكن هذه الحياة لم تعطيني ََما اريد بل هي تقدر إلى ما تريد فمشكلتي عقيمه ليس لها حل... عشت حياه بين النعيم والجحيم لقد كان أبي يعمل مساعد طبي في زمانه كان كالملك مطاع مجاب في كل شي تترعرت ما بين الخوف والفرح والحزن والائكتاب تار وراء تاره فكانت حياتي عباره عن نقيض تركت الدراسه وانا في الصف السادس ابتدائى رغم كل ما ذكرت كنت متوفق على زملائي وبعدها بسنتين تزوجت ابنة عمي زواجا حسب التقاليد والأعراف التي تحكم الاسره وانذاك عمري خمسة عشر عاما ولم يكن بعلمي ومقدوري انه الحياه أقسى مما اتوقع.. فكانت حياة مليئه باالشد والجذب والمشاكل فكترة على الصدمات من واقع الأول إلى واقعي الجديد فصبرت فانجبت طفل في العام الأ ول لكن لم يكمل عامه الأول حتى توفي كأنه كان يدري ما يحول بيننا ثم تقست الحياه فحملت فطلقتها ولاكن برضو كانت حاملا بعدها أنجبت ولد فقاموا الاهل بارجاعها إلى البيت فقوي عودي على الشده وصبرت وتحملت مرارة الايام ووالدي تركني منذ أول شهر اعاني احتياجات الاسره كل الفتره المزعومه ولاكن تاني تعثرت الحياه بيننا وطلقتها وكانت حاملا أيضا ثم هجرة تلك البلاد وتغربته عن وطني الصغير داخل وطني الكبير وعلمت بأنها أنجبت طفلا آخر وبعد مرور اربعه أعوام مرض والدي وعدته إليه لكي اعافيه مني وعلمت بأنها تزوجة احد اقربائها ثم تطلقت منه ثلاث مرات بعد أن أنجبت منه بنت ولاكن سبحان الله الطلقه الثالثه كانت قبل مجئ إلى والدي بثلاثه أشهر طبعا ما كانت هنالك وسائل تواصل أو غيره على حقيقة دهشت للأمر بعدها توفت اختي الصغيره وعلما بأن مطلقتي تقيم في منطقه تبعد من منطقتنا 6 ساعات ولقد للتعازي وهي بعض جلسوا معنا قرابة الشهر وعندها تلاقينا كثيرا وهي تعبر لي بنظرات فيها نوع من الأمل والحنيه وكان أولادي مع امي وهو منزل اسرتي الكبيره فا اجتمعت الاسره وقررت الزواج للمره التانيه منها وذلك كان بخاطر أن نعيش الاولاد وعلمهم ووافقت انا على ذلك. وكان شرطي واضحا ليس عندك معي شيا أن وافقتي فهذا من أجل أبنائك فأنا با مكاني أن اتزوج حياة ترضى نفسي من أخرى ووافقت من أجل تربية الاولاد تم كل ذلك بعد ثلاثه أشهر ثم قمت بتهئية المنزل وكل ما يلزم ذلك وبعدها عشنا حياة جديدة بروح جديده خاليه من كل المشاكل والحمدالله لقد رزقني ربي بمهنة كويسه اعيش بها اسرتي فكنت خيارا لاسرتي وأهلي وبلدي ووطني ولقد أكرمني ربي بموقع اجتماعي رفيع...فبعدها ههمت بتعليم الاولاد نحن نسكن قريه نايئه وكان عملي بالمدينه وكانت المدينة تبعد عننا أكثر من اربعه ساعات فما كان بوسعي أن أذهب بااولادي الا ان يكون عندي منزل في المدينه وهي مقر عملي ولايمكن أن أذهب باسرتي الصغيره إلى المدينة نسبة لوالدي وفهمهم لتلك النقطه... وبعدها بعام فجأه تعرفة على معلمه وطلبتها فرافقت على الزواج وعندها طرحت الأمر على الاسره بما فيهم ام أولادي أو زوجتي فوافقوا جميعا ولاكن هي لم توافق من داخل قلبها بل من ترضيتي وبعدها تزوجة من تلك المعلمه واستاجرت لها منزل في المدينه واحضرت أولادي للمدارس اصحوا الصبح اول الاولاد المدارس وامشي العمل واحضر نهاية اليوم المنزل طيلة أيام الأسبوع ويوم الخميس اسافر إلى القرية لزوجتي ام عيالي وابي وامي واخوتي ويوم الأحد اذهب الى المدينه حيث أولادي وزوجتي الثانيه وهي عندما تزوجتها اخبرتها بأن لي أبناء ومحتاجك بأن تقفي معي لكي يتعلموا فوافقت على هذا الشرط وبعد عام ونصف حبلت الأخرى وأنجبت ولد وسافرت هي الأخرى للانجاب عند اهلها وتركني وابنائ ثلاثه سنوات فتحملت كل هذا وقلت ما مشكله من أجل ابنائ ثلاثه سنوات انا وأولاد فقط بالمدينه وعند الإجازات نذهب إلى القريه سويا ولم اقطع صلتي الزوجيه بها كل عشره يوم أو نصف شهر امشي ليهم زياره يوم يومين ثلاثه حسب ولاكن القدر اخد مني الابن الأصغر وكان يدرس في الصف الخامس توفي ولاكن واصلت إلى تعلم الابن الكبير وامتحان للجامعه وبعدها فقدت صوابي وتزلزلت وتجهجت وقلت في نفسي الا ان اتزوج تاني حتما سا ستقر وعندما علمت بذلك حضرت ومعها ابني وبنتي ولم اكترس لها وفعلتها وتزوجت للمره الثالثه بدون علمها هجرة البلد والعمل والاولاد لاني غرقت في الديون منذ وجودها الأخير معي ثثم عشت حياتي مع الثالثه فكان زواج غير متكافي في الأخرى مطلقه من اثنين ولها منهم ولدين وبنتين فكانوا مع آبائهم ولاكن للأسف بعد سته أشهر مات الأول وترك لها بنتين وولد ومرض الآخر فترك لها ولد ولاكن للامانه والتاريخ لقد احببتها حبا لم احبه لشخص سواها فعشنا هذا عامنا الخامس فمرضت بنتها الكبيره بفشل كلوي وما ادراكما الفشل الكلوي حماك الله واهليكم وتعكست الحياه مرة أخرى........ فما قدرت أن اتركها أو ارجع للتانيه أو الأولى علما بأن لي من الأولى ولدين واربعه بنات والتانيه ولدين وبنت.... فحلوها معي جزاكم الله خير