خسرت كل شيء في حياتي بسبب نزواتي

أنا رجل عمري 53 عام أعمل رجل أعمال ولدي المال والحمد الله عندي 6 أبناء زوجت البنات وشاب، قبل 12 عام كان ابنائي أطفال كانت فتاة تستأجر بحارتنا انجذبت لها وكأنها سحرتني من جمالها، كانت تتعمد اللبس والغندرة والعطور عندما تراني وتمشي من أمامي هنا جن جنوني من جمالها وبدأت كالعاشق الولهان، أحزن على زوجتي لانها ذات جمال وأدب وأخلاق وصاحبة عيون خضراء لكن الحب يا جماعة لم أستطيع السيطرة على نفسي بدأت أتقرب من أهلها حتى أصبحت علاقتي مع والدها طيبة وذهبت أسهر عندهم وعرفني والدها عليهم وكأنهم يضعون خطة لكي أتزوجها مرت الأيام وكنت أذهب لها لعملها واوصلها واعترفت بحبي لها وهي كذلك واتفق على الزواج لكنها وضعت شرط كان صعب وهو ان أطلق زوجتي واولادي يعيشوا مع امهم فكرت وذهبت الى المحكمة وطلقت زوجتي واعطيتها حقوقه كاملة صدمت زوجتي من قراري واصابها جلطة بعد يومين من الطلاق، وتفرغت لتجهيز الشقة من جديد وخطبتها وطلبت ان اعفش بيت والدها كله من جديد وحصل وتزوجتها والجميع من اسرتي قاطعني حتى أمي غضبت عليَ تزوجت وبقت في بيتي 18 يوم فقط وهربت إلى بيت والدها وتقول لا اتأقلم معه وكأنني كرهته ذهبت لها وسبحان الله كرهتني فجأة وكأن خطية طليقتي ظهرت وانتقمت مني عملت كل شيء حتى تعود اشتريت لها شقة وعفشتها من جديد رفضت اشتريت لها سيارة رفضت كتبت الشقة باسمها ورفضت فعلت كل شيء لها لكنها رفضت هنا قررت أن انتقم لكرامتي وبدأت اشعر ان هذا اتفاق مع اهلها حتى تحصل على عفش وعلى المال مني، ذهبت لأرد طليقتي رفضت فعلت المستحيل لكن لم تعود لي قالت كلمة اوجعتني لليوم انا جاءت لي جلطة بسببك فكيف اعود لك الله يساهل عليك اطلع من حياتنا واولادك بتشوفهم مرة في الاسبوع، انتقمت من زوجتي الثانية ورفضت طلاقها نهائياً بحجة ان كل شيء موفر لها ولا شيء ينقصها لم يبقى احد الا تدخل وانا ارفض، تركتها معلقة ببيت اهلها 10 أعوام وانا رافض طلاقها وذهبت الى عملها ومنعتها من استمرار العمل بحجة اني زوجها ولا اريدها ان تعمل وطلبت لي الشرطة وقتها، قانون الخلع لم يطبق حينها في بلدي وكنت موكل محامي موفر كل شيء لعدم الطلاق ولا يوجد حجة قوية لها بالطلاق ... جاء قانون الخلع وخلعتني طالبت بأموالي التي اعطيتها لأهلها رفضت بسبب لا يوجد اثبات انه مني .. والان خسرت زوجتي الاولى والثانية ورغم زوجت بناتي وابني وانا خسرت كل شيء ... أريد اعود لزوجتي الاولى فماذا أفعل .