زوجي كثير الشكوى والجميع سيئون بنظره
زوجي كثير الشكوى. لم أجد حلا لهذه الشكوى. يشتكي من كل احد من القريب والبعيد. يشتكي من عائلته من أصدقائه من زملائه من مديره. لم أجد حلا لهذه الشكاوى. الكل سيء في نظره الكل يظلمه في نظره. كلما التقينا يشكو ويشكو يشكو. داذما اسكت ولا ارد الا بكلمة او كلمتين لكن اخر يوم اشتكالي فيه قلت له وما الفائدة من هذه الشكاوى فبقي صامتا وقتا طويلا فودعني وذهب إلى شغله.. دلوني كيف اتعامل معه وبماذا اجيبه ان كرر الكرة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري زوجك يعيش في جو سلبي وافكار سلبية وهذا ما يجعله يرى كل الامور سيئة ولذلك حاولي رفع معنوياته وتبيان الامور الجيدة في حياته وتذكيره بها ومحاولة نشر التفاؤل في الاجواء وتوقع الافضل وان الله موجود والثقة به مع التوضيح ان كثرة الشكوى تجلب المزيد من الامور السيئة ولن تحل شيئا
حاله راح ينصلح لو هو اراد ذلك لا تحملي نفسك فوق طاقتها والا مع الوقت ستشعرين بالضغط الشديد مما سيؤدي ذلك الى الغضب ارسلي له عن طري النت اشياء تحفزه على الايجابية و حب النفس وتقدير الذات
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 04-06-2020
زوجي كثير الشكوى وكل الناس سيؤون في نظره. انا لم اسرد المشكلة كاملة حتى اتلقى نصائح في محلها لهذا اضطررت لاعيدها مرة أخرى. كما ذكرت سابقا أن زوجي يتهم الكل بالسوء وانهم يؤذونه. و. و. و... اضافة الى هذا فانه يكره الحياة وتبدو له انها فسدت ولم يعد للشخص العيش فيها كما ينبغي. سابقا كنت اظن من زهده في الدنيا اصبح تفكيره هكذا لكن الان ازدادت افكاره السيئة واستنتجت من خلال ذلك انه مريضا نفسيا انا تعبت معه ومن شكاويه ولا اعرف كيف أخرجه من هذا المشكل فهو كثير التفكير في الأشياء السلبية. يتكلم حتى عن تقصيره مع الله. لا يحب الناس بل يتمنى لو تسمح له الظروف ليسكن في كهف بعيدا عن الناس. نفسه مقهورا عاش في نكد منذ الولادة من والديه اظن دون اخوانه حتى انهم كانوا يحملونه مسؤولية العمل وهو في سن 7 و8... سنين كان يقوم باعمال الرجال وغصبا عنه لكنه يظهر للاخرين انه كان يقوم بذلك عن رضاه.... اوذي كثيرا في صغره حتى لما كبر كان يحس بالقهر حتى مع أصدقائه. ولم يتمكن المرض فيه حتى هذا العام. فهو ضعيف الشخصية عكس ما يبين للناس وما يظهر لهم. يحتقر نفسه رغم انه لا يتكلم عن نفسه بالسوء فهذه ملاحظات الاحظها عليه اريد ان استرجع له شخصيته الحقيقة والقوية دلوني كيف اساعده.. اخر شكوي كانت منه هو انه كانت يشتكي من تقصيره من عيشته من أشياء اخرى فقلت له من لم يعجبه مكان يغيره ومن لم يعجبه صديق يبتعد عنه ومن لم يرضى بشيء فليبادر بتغييره لأن الكلام والشكوى ليس فيهم اي فائدة انك تتعب عقلك ونفسك فقط. فسكت برهة ولم يتكلم ظننته غضب من كلامي. ولازلت ارى عليه علامات الحزن والكابة ولا ادري كيف اخلصه من ذلك حتى انا اعامله بجفاء لان الجو الذي عشته مثل الذي عاشه هو. لما يحكيلي عن حاله في صغره سبحان الله يشبه حالي تماما غير انني لم احكي له عن عيشتي لانه سيحتقرني ولن يقدرني. اما هو فحكالي كل شيء. بالإضافة إلى ما حكولي والديه استنتجت كل ماذكرته انفا. اريد كلمات اقولهم له لانسيه في ماضيه وفي عيشته الحالية 
السلام عليكم انا صاحبة زوجي كثير الشكوى وكل الناس سيؤون في نظره. انا لم اسرد المشكلة كاملة حتى اتلقى نصائح في محلها لهذا اضطررت لاعيدها مرة أخرى. كما ذكرت سابقا أن زوجي يتهم الكل بالسوء وانهم يؤذونه. و. و. و... اضافة الى هذا فانه يكره الحياة وتبدو له انها فسدت ولم يعد للشخص العيش فيها كما ينبغي. سابقا كنت اظن من زهده في الدنيا اصبح تفكيره هكذا لكن الان ازدادت افكاره السيئة واستنتجت من خلال ذلك انه مريضا نفسيا انا تعبت معه ومن شكاويه ولا اعرف كيف أخرجه من هذا المشكل فهو كثير التفكير في الأشياء السلبية. يتكلم حتى عن تقصيره مع الله. لا يحب الناس بل يتمنى لو تسمح له الظروف ليسكن في كهف بعيدا عن الناس. نفسه مقهورا عاش في نكد منذ الولادة من والديه اظن دون اخوانه حتى انهم كانوا يحملونه مسؤولية العمل وهو في سن 7 و8... سنين كان يقوم باعمال الرجال وغصبا عنه لكنه يظهر للاخرين انه كان يقوم بذلك عن رضاه.... اوذي كثيرا في صغره حتى لما كبر كان يحس بالقهر حتى مع أصدقائه. ولم يتمكن المرض فيه حتى هذا العام. فهو ضعيف الشخصية عكس ما يبين للناس وما يظهر لهم. يحتقر نفسه رغم انه لا يتكلم عن نفسه بالسوء فهذه ملاحظات الاحظها عليه اريد ان استرجع له شخصيته الحقيقة والقوية دلوني كيف اساعده.. اخر شكوي كانت منه هو انه كانت يشتكي من تقصيره من عيشته من أشياء اخرى فقلت له من لم يعجبه مكان يغيره ومن لم يعجبه صديق يبتعد عنه ومن لم يرضى بشيء فليبادر بتغييره لأن الكلام والشكوى ليس فيهم اي فائدة انك تتعب عقلك ونفسك فقط. فسكت برهة ولم يتكلم ظننته غضب من كلامي. ولازلت ارى عليه علامات الحزن والكابة ولا ادري كيف اخلصه من ذلك حتى انا اعامله بجفاء لان الجو الذي عشته مثل الذي عاشه هو. لما يحكيلي عن حاله في صغره سبحان الله يشبه حالي تماما غير انني لم احكي له عن عيشتي لانه سيحتقرني ولن يقدرني. اما هو فحكالي كل شيء. بالإضافة إلى ما حكولي والديه استنتجت كل ماذكرته انفا. اريد كلمات اقولهم له لانسيه في ماضيه وفي عيشته الحالية
السلام عليكم انا صاحبة زوجي كثير الشكوى وكل الناس سيؤون في نظره. انا لم اسرد المشكلة كاملة حتى اتلقى نصائح في محلها لهذا اضطررت لاعيدها مرة أخرى. كما ذكرت سابقا أن زوجي يتهم الكل بالسوء وانهم يؤذونه. و. و. و... اضافة الى هذا فانه يكره الحياة وتبدو له انها فسدت ولم يعد للشخص العيش فيها كما ينبغي. سابقا كنت اظن من زهده في الدنيا اصبح تفكيره هكذا لكن الان ازدادت افكاره السيئة واستنتجت من خلال ذلك انه مريضا نفسيا انا تعبت معه ومن شكاويه ولا اعرف كيف أخرجه من هذا المشكل فهو كثير التفكير في الأشياء السلبية. يتكلم حتى عن تقصيره مع الله. لا يحب الناس بل يتمنى لو تسمح له الظروف ليسكن في كهف بعيدا عن الناس. نفسه مقهورا عاش في نكد منذ الولادة من والديه اظن دون اخوانه حتى انهم كانوا يحملونه مسؤولية العمل وهو في سن 7 و8... سنين كان يقوم باعمال الرجال وغصبا عنه لكنه يظهر للاخرين انه كان يقوم بذلك عن رضاه.... اوذي كثيرا في صغره حتى لما كبر كان يحس بالقهر حتى مع أصدقائه. ولم يتمكن المرض فيه حتى هذا العام. فهو ضعيف الشخصية عكس ما يبين للناس وما يظهر لهم. يحتقر نفسه رغم انه لا يتكلم عن نفسه بالسوء فهذه ملاحظات الاحظها عليه اريد ان استرجع له شخصيته الحقيقة والقوية دلوني كيف اساعده.. اخر شكوي كانت منه هو انه كانت يشتكي من تقصيره من عيشته من أشياء اخرى فقلت له من لم يعجبه مكان يغيره ومن لم يعجبه صديق يبتعد عنه ومن لم يرضى بشيء فليبادر بتغييره لأن الكلام والشكوى ليس فيهم اي فائدة انك تتعب عقلك ونفسك فقط. فسكت برهة ولم يتكلم ظننته غضب من كلامي. ولازلت ارى عليه علامات الحزن والكابة ولا ادري كيف اخلصه من ذلك حتى انا اعامله بجفاء لان الجو الذي عشته مثل الذي عاشه هو. لما يحكيلي عن حاله في صغره سبحان الله يشبه حالي تماما غير انني لم احكي له عن عيشتي لانه سيحتقرني ولن يقدرني. اما هو فحكالي كل شيء. بالإضافة إلى ما حكولي والديه استنتجت كل ماذكرته انفا. اريد كلمات اقولهم له لانسيه في ماضيه وفي عيشته الحالية
السلام عليكم انا صاحبة زوجي كثير الشكوى وكل الناس سيؤون في نظره. انا لم اسرد المشكلة كاملة حتى اتلقى نصائح في محلها لهذا اضطررت لاعيدها مرة أخرى. كما ذكرت سابقا أن زوجي يتهم الكل بالسوء وانهم يؤذونه. و. و. و... اضافة الى هذا فانه يكره الحياة وتبدو له انها فسدت ولم يعد للشخص العيش فيها كما ينبغي. سابقا كنت اظن من زهده في الدنيا اصبح تفكيره هكذا لكن الان ازدادت افكاره السيئة واستنتجت من خلال ذلك انه مريضا نفسيا انا تعبت معه ومن شكاويه ولا اعرف كيف أخرجه من هذا المشكل فهو كثير التفكير في الأشياء السلبية. يتكلم حتى عن تقصيره مع الله. لا يحب الناس بل يتمنى لو تسمح له الظروف ليسكن في كهف بعيدا عن الناس. نفسه مقهورا عاش في نكد منذ الولادة من والديه اظن دون اخوانه حتى انهم كانوا يحملونه مسؤولية العمل وهو في سن 7 و8... سنين كان يقوم باعمال الرجال وغصبا عنه لكنه يظهر للاخرين انه كان يقوم بذلك عن رضاه.... اوذي كثيرا في صغره حتى لما كبر كان يحس بالقهر حتى مع أصدقائه. ولم يتمكن المرض فيه حتى هذا العام. فهو ضعيف الشخصية عكس ما يبين للناس وما يظهر لهم. يحتقر نفسه رغم انه لا يتكلم عن نفسه بالسوء فهذه ملاحظات الاحظها عليه اريد ان استرجع له شخصيته الحقيقة والقوية دلوني كيف اساعده.. اخر شكوي كانت منه هو انه كانت يشتكي من تقصيره من عيشته من أشياء اخرى فقلت له من لم يعجبه مكان يغيره ومن لم يعجبه صديق يبتعد عنه ومن لم يرضى بشيء فليبادر بتغييره لأن الكلام والشكوى ليس فيهم اي فائدة انك تتعب عقلك ونفسك فقط. فسكت برهة ولم يتكلم ظننته غضب من كلامي. ولازلت ارى عليه علامات الحزن والكابة ولا ادري كيف اخلصه من ذلك حتى انا اعامله بجفاء لان الجو الذي عشته مثل الذي عاشه هو. لما يحكيلي عن حاله في صغره سبحان الله يشبه حالي تماما غير انني لم احكي له عن عيشتي لانه سيحتقرني ولن يقدرني. اما هو فحكالي كل شيء. بالإضافة إلى ما حكولي والديه استنتجت كل ماذكرته انفا. اريد كلمات اقولهم له لانسيه في ماضيه وفي عيشته الحالية
السلام عليكم انا صاحبة زوجي كثير الشكوى وكل الناس سيؤون في نظره. انا لم اسرد المشكلة كاملة حتى اتلقى نصائح في محلها لهذا اضطررت لاعيدها مرة أخرى. كما ذكرت سابقا أن زوجي يتهم الكل بالسوء وانهم يؤذونه. و. و. و... اضافة الى هذا فانه يكره الحياة وتبدو له انها فسدت ولم يعد للشخص العيش فيها كما ينبغي. سابقا كنت اظن من زهده في الدنيا اصبح تفكيره هكذا لكن الان ازدادت افكاره السيئة واستنتجت من خلال ذلك انه مريضا نفسيا انا تعبت معه ومن شكاويه ولا اعرف كيف أخرجه من هذا المشكل فهو كثير التفكير في الأشياء السلبية. يتكلم حتى عن تقصيره مع الله. لا يحب الناس بل يتمنى لو تسمح له الظروف ليسكن في كهف بعيدا عن الناس. نفسه مقهورا عاش في نكد منذ الولادة من والديه اظن دون اخوانه حتى انهم كانوا يحملونه مسؤولية العمل وهو في سن 7 و8... سنين كان يقوم باعمال الرجال وغصبا عنه لكنه يظهر للاخرين انه كان يقوم بذلك عن رضاه.... اوذي كثيرا في صغره حتى لما كبر كان يحس بالقهر حتى مع أصدقائه. ولم يتمكن المرض فيه حتى هذا العام. فهو ضعيف الشخصية عكس ما يبين للناس وما يظهر لهم. يحتقر نفسه رغم انه لا يتكلم عن نفسه بالسوء فهذه ملاحظات الاحظها عليه اريد ان استرجع له شخصيته الحقيقة والقوية دلوني كيف اساعده.. اخر شكوي كانت منه هو انه كانت يشتكي من تقصيره من عيشته من أشياء اخرى فقلت له من لم يعجبه مكان يغيره ومن لم يعجبه صديق يبتعد عنه ومن لم يرضى بشيء فليبادر بتغييره لأن الكلام والشكوى ليس فيهم اي فائدة انك تتعب عقلك ونفسك فقط. فسكت برهة ولم يتكلم ظننته غضب من كلامي. ولازلت ارى عليه علامات الحزن والكابة ولا ادري كيف اخلصه من ذلك حتى انا اعامله بجفاء لان الجو الذي عشته مثل الذي عاشه هو. لما يحكيلي عن حاله في صغره سبحان الله يشبه حالي تماما غير انني لم احكي له عن عيشتي لانه سيحتقرني ولن يقدرني. اما هو فحكالي كل شيء. بالإضافة إلى ما حكولي والديه استنتجت كل ماذكرته انفا. اريد كلمات اقولهم له لانسيه في ماضيه وفي عيشته الحالية
لا يحق لزوجك أن يشتكي من الجميع لانه مثله مثل الناس وليس هو أفضل منهم وعليكي ان تكوني واثقة أنك تستطيعي السيطرة على هذه الأفعال
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 03-10-2019
ان ما فعلتيه معه شيء جيد حتى يدرك ان ممللتى من الشكوى و كثره الشكوى من القريب والغريب وربما هذا يجعله في الفتره القادمه يفكر كثيرا قبل ان يشتكي او يتكلم معك في تلك الموضوعات ولكن عليك ان تكوني قريبه منه وان دائما تضحكين معه وتتكلموا في اشياء خاصه بكم وانتم فكرني في اماكن تذهب اليها حتى لا يصمت ويبتعد عنك
حضرى عشاء رومانسي يا بينك وبينه وان تجعلى على البيت اكثر هدوءا و ان ترتدي ملابس جيده وتنتظرها بعد عودته من العمل وعبرة انك تشعرين به ولكن تخافين عليه من كثره الشكوى حتى لا يحزن وتريد له ان يعيش حياته بعيدا عن اي مشكله ان يستمتع بوقته في بيته معك حاولي ان تغيري من مزاجه وتجعليه سعيدا معك
انت صدمتيني ايه وهو يشعر انك الانسان الوحيد الذي يستمع اليه ويعبر له عما يشكوا به ولكن لا الومك لانك انسانه وتحتاجى بعض الطاقه الايجابيه والطاقه السلبيه تاتي من كثره الشكوى من كثره الكلام السلبي ولكن لا تكوني صادمه بهذه الطريقه وانما حاول دائما ان تصحيح له مفاهيمي اي عندما يخبرك ان شخصا قد فعل مع ذلك فاخبره لما تضيع النيه السيئه قبل النيه الجيده يمكن انه كان يقصد كذا او كذا حاول دائما ان تجعليه ينظر الى الجانب الايجابي في الامر و انت تكلميني بهدوء دون ان تشعريه بنفورك وغضبك
ان زوجك يفتقد شعور انه محبوب وينك لمن حوله يحبه بل دائما بداخله فورانه منذ ونه مكروه من كل انسان بجانبه هذا هو يشتكي منه وهو يحاول ان يثبت ان اللعيب ب للشخص الغريب وليس به هو اذا كان زوجك يحتاج الى المدح الكثير من كنت وايضا ان تخبريه ان فلانه قالت عنه كذا وكذا ومدحته وفلان يحبه ويقول عنه كذا وكذا دائما شعريه انه محبوب ان حل المشكله ان يشعر انه محبوب ومرغوب من حوله
حبيبتي للاسف هذا يعد مرض النفسي وهو الشك بمن حوله ودائما يتوقع منهم الاذى والظلم انهم يفعلون شيئا يؤذن او يريد اضطراري عليك ان دائما لا تقفي امامه ولا تدافعي عن اي شخص هو يتكلم عنه لان ذلك يثير غضب ويمكن ان يجعله عنيفا معك او يبتعد عنك وانما حاولي انت غيري الموضوع وتكلمي عن شيء يخصك او يخص بيتكم في المستقبل تريد ان تنفذ بها وهكذا حاولي ان تاخذه الى جانب اخر للحديث
حاولي أن تكوني مركز الانتصات له و أن تكوني حذرة من أن تصدي أي شكوى ,, لابد و أن يفرغ الزوج بعض طاقته و يجب أن يجد من يسمع له ,, لابد أن يكون بينكم قنوات حوار لا تغلقيها بأسلوبك هذا بل اجعليها دائماً مفتوجة حتى اذا احتجتي في يوم من االأيام أن تتحدثي تجدي من يستمع لك
تصرفك صحيح لابد و أن يصحو قليلاً من طريقة تفكيره بالغير ,, يجب أن يبحث عن الحل بدل من أن يبث الشكوى هنا و هناك ,, عليه أن يغير من طريقة تفكيره و يجب أن تساعديه أنت على ذلك ,, ارفضي أي شكوى يتحدث بها لك ,, ليس شرط بطريقة فظة لكن حاولي أن تناقشيه و أـن تبيني له أنه مخطىء
ربما كان عليكي من البداية أن تقابلي ششكواه بالانصات و تقديم الحلول حتى لو كانت بسيطة ,, ناقشيه و اسأليه و كما يشكو قدمي أنت له الحل المعاكس .. صدقيني هذه النوعية من الناس يشعر أن الجميع ضده و اذا رأى أنك قادرة على تقديم الحلول له أو الدفاع عن الأخرين وأن تبيني أنه مخطىء ربمنا يراجع نفسه و يقلل من هذه الشكوى
حاولي دائماً أن تجدي له الحلول لهذه الشكوى و تعمدي أن تخلقي الأعذار لكل الأشخاص اللذين يشكو منهم ,,اسمعي له الى النهاية و قدري وضع من يشكو عنه و دافعي عنه أنت بالتالي اذا اقتنع منك كان بها و اذا لم يقتنع و كان هذا طبع سمل في النهاية لأنه سيعرف درة فعلك و أنك لست في صفه ..
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين