كيف يعرف الزوج حب زوجته له

شكرا لك سيدي على ثقتك بموقع حلوها بالنسبة لسؤالك كيف يعرف الزوج حب زوجته له لا تسيء الظن بزوجتك وصدقها فقد تكون خجولة ويلزمها وقتا أكثر من غيرها للاعتياد على التعامل مع زوجها وإظهار مشاعرها ، إذ لا شك أن تربيتها صارمه جدا ، لم تتعلم خلالها التعبير عن مشاعرها ، فهي لا تعلم كيف تعبر لك عن حبها ما دمت سمعتها تشك في أن يكون لك علاقات أخرى، فلماذا لا تطمئنها وتؤكد لها حبك لو كانت لا تريدك أو تحب غيرك لاعترفت لك صراحه ، خاصه وأنك كنت تسألها

لا تغير مشاعرك تجاهها واصبر عليها وصارحها بما تحب سماعه لتشجعها وأكد لها أن التعبير عن المشاعر مطلوب في الزواج تحب المرأة الرجل الذي يستمع إلى أحاديثها ويتفاعل مع المواضيع التي تهمها ، من يساعدها في مسؤوليات البيت ليخفف عنها ، من يطلب رأيها في أمور عديده ، من يحصر لها باقة ورد بسيطة أو حلوى من دون مناسبه ، من يعجب بلبسها ، من يشجعها على الخروج لأهلها أو مع صديقاتها ، كل هذه التصرفات ستقربك من زوجتك وتزيد حبها لك

انظر ايضا : كيف اعرف أن زوجتي لا تريدني؟

بصراحه انت ترى الامر من زاويتك فقط، زوجتك معها حق تشك بان لك علاقات اخرى اجلت العلاقه شهرين (معناه ما تحبها) ثم تسالها لو فحياتها شخص اخر ( وهي على ذمتك) ( معناه شاك فيها) واخيرا تقول هي ما تحبني ( معناه تدور لها زله) .. لو ما تحبك ما كان صبرت عليك وجلست فبيتك بعد هذا كله راجع نفسك تصرفاتك لا تحتمل .. وخلي عنك التفكير والتحليل وبين حبك وثقتك لزوجتك عندها سترى منها ما تحب.

من كلامك فيه احساس عندي ان شكها في محله وانت بتدور علي طريقه تبرر بيها اللي بتعمله فبتقول عنها الكلام دا وواضح انك انت اللي مش باقي فبتدور لها علي شئ

اترك عنك الشيطان وانت ماعندك دليل على حبها لشخص آخر كيف تفكر هالتفكير ... المرأة تبغيك سند لها وتحميها وتكون خير معين لها ... ليش تجيب الشيطان لعلاقتكم ببعض وهي بالأساس مافيه من هالكلام شي ولا بين عندك شي ولا عندك دليل قطعي. .. اتقوا الله ولمها وعاملها بالحب والود وراح تشوف الدنيا غير

طريقتك مستفزه كانك تنتظر منها الخطا حتى تقول لها انتي طالق يوجد خيالات في راسك اترك عنك الحب جانبا وحاول ان تستمتع معها وان يكون الود الغالب على علاقتكم وتجنب تلك الاسئله السخيفه فيمكن انها تعتقد انك كذلك ولكن تريد ان تلصقه بها فحاول ان تشعرها بالامان والاستقرار والحب سياتي من حسن المعاشره منك

لإما تتغاضي وتعيش وطنش والامر الثاني طلقها وانا متاكد انك ماتقدر

اجلت الدخلة شهرين وتريدها ما تشك فيك ! اعتقد الخلل فيك لان الذي يحب يكون متلهفا لقرب من يحب هي ظنت من اليوم الاول انك تحب شخص اخر بسبب جفاءك وبعدك عنها انك حتى لم تجعل لها ذكرى جميلة تربطكم عن ليلتكم الاولى

ان كان كلامك صحيح فما يجبرها ع الزواج و البقاء معك. استعذ بالله من الشيطان فكما يوجد رجال لا تعرف التصرف كذلك فهناك أيضا من النساء من لا تمت لها بصلة فالحب لا يرتبط بمعسول الكلام و لكن بالافعال

والله انتا شخص غريب وكلامك غريب اولا ماليك حق تسئلها عن شي مضي انت الان زوجها على سنة الله ورسوله اجعل كل همك ان تجعلها تحبك وتتعلق بك ولاتشغل بالك بالاوهام انت الان في بداية حياتك (يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَسْـَٔلُواْ عَنْ أَشْيَآءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ)

وقع لك مثل ماوقع معي تماما . المختلف في قصتي انني وصلت الي طريق مسدود . تزوجتها وعمري ٢٤ وانفصلنا وانا بعمر ٢٨ ولنا الان سنة فراق . وهب تراسلني عشان ارجعها وانا ماقدرت لأنها صرحت لي بما كان في قلبها . فقد كانت تريد حياة اخري وشخص اخر . وبعد ان تخليت عنها لم تجد تلك الاحلام فرجعت الي تطلب العفو والمغفرة. .......

طالما انها زوجتك ما بصير تسألها هالشي من الأساس واذا كان ببالك تسال عن هالشي كان المفروض تسألها قبل الزواج مو الحين عقب ما تزوجتو ولا تفتح على حالك ابواب يمكن هي ما عندها احد بس سؤالك الها يمكن يفتحلها المجال تحب احد ثاني وتقلك بعدين ايه عندي احد

ما الذي جعلك متأكدا !! هل رأيت شيئا بأم عينيك !؟ هذه وساويس شيطان كي يخدعك ..ومن شده حبك لها تتخيل انها لا تحبك وان شخصا اخر في حياتها ..انت تفعل بالضبط ما فعله معي خطيبي كان يحبني منذ الصغر و تقدم لخطبتي وكنا في بدايه علاقتنا..وكان دائما ما يردد ع مسامعي انت لا تحبيني انت تشفقين علي لاني أحببتك ..وفِي نهايه الامر اصبح يسألني اذا كان احدا اخر في عقلي ..هنا بالفعل كان كلامه سيئا ..جرحني واعتبرتها إهانة لي و كرهته لم استطع بعدها تحمله و تركته ..ارجوك لا تكررر ع مسامعها هذا الكلام ..فقط حاول انت اسعادها ..اجعلها تحبك اكثر و اكثر بدل ان تزرع في مخيلتها اوهام اخرى ..اذا كررت هذا الكلام فقد ترى انك لست بالرجل الكفؤ حتى تحبه و انك لا تستحقها ...دللها أسعدها اظهر حبك لها اكثر و اكثر ..و اترك هذه الاوهام

صراحة سؤالك ليس بمكانه ابدا لا من ناحية الوقت و المضمون .. انت لك من اللحظة الي ارتبط فيها رسمي اما الماضي فلا علاقة لك به و كل واحد فينا لهماضي حتى اقرب الناس الية لا يعلموا عنه شي .. بالنعاية هي زوجتك الان فكر كيف تسعدوا بعض مش اذا كان لها حبيب او لا .... حتى لو كانت معجبه باحد و هذا طبع بشري خالص فامامها حلين تصدق معك و تنتهي بطلاق او تنكر و تستمر الحياة خصوصا مع حسن العشرة و ممكن ما يكون عندها اي علاقات سابقا و وقتها رح تشعر بالاعانة و عدم الثقه و خصوصا تعرفها من سنوات طوال فسؤالك صدقا غريب عجيب

غلط تأخر العلاقة وغلط تسألها مثل هذه الأسأله الساذجة لانها تجعل الطرف الآخر يشك في نفسه ويتسال هل فعلا احب شخص أخر ويبحث وينبش ويبدأ الشيطان يشتغل... والصح هو احتوائها واشعارها بالحب والتضحية وهذا ما يقارب القلوب ويجلب المحبة فالحجر لو اغدقت عليه بكلام الحب والغزل لتحرك فكيف بإنسان من لحم ودم.. هداك الله 

لماذا تفتح بابا للشيطان ...هي قالت لك لا ليس لها علاقات ...يعني لا لماذا تدخل في الشك ...لماذا تتهمك.بعلاقات انظر الخلل أين و اصلح ما بينكما ان كنت تريدها ...لو ارادت تركك لربما كذبت و قالت نعم اجبرت عليك ...ليس كل الفتيات لهن ماضي و علاقات ...قد مثلا تمر المرأة في حياتها بمراحل عمرية عديدة ...قد ترسم في مخيلتها شخصية معينة نتيجة ظروف معينة و تربية معينة ...ليس شخص بل شخصية ...و ايضا ما صادف كل البشر و كل النساء ...قد تعجب مثلا المرأة بشخصية مثلا داعية ،ممثل ، سياسي رياضي شخصية في الواقع كل على حسب ميولها ..و لكن لا تظن ان النساء جميعا لهن. ماض و علاقات ....لا تسعى لتزويجها باي شخص ، هي زوجتك و لم تقل لك انها تريد غيرك مع انك اعطيتها الامان و خيرتها ...فاظن انك مخطأ فهي زوجتك شرعا و قانونا و على لسانها هي مقتنعة بك ...فحارب وسواس الشيطان

أخطأت من الاساس يا اخي العزيز عندما حاولت ان تسألها هذا لانه من غير الطبيعي ان يحدث هذا لقد كان هذا بشكل ما طعنه تم تسديدها الى العلاقة ونصيحتي لك يا بني وهذا عن خبره حاول ان تحب زوجتك وان تشعرها بالامان وفي هذا الوقت سوف تحبك

تقول انها تتهمك بوجود علاقة  ثانية هذا دليل على شيئين الاول انها تحبك وتغير عليك ، وهذه الغيرة منشأه الحب وليس أكثر ، اما الامر الثاني فهو تقصيرك معها ، فأنت مقصر مع زوجتك بسبب اوهامك وافكارك سواء في حقوقها الشرعية او في حقوقها العاطفية اخرج هذه الافكار قليلا من رأسك وبدلا من التفكير في حبها لغيرك حاول انت ان تحبها 

اذا كنت غير مرتاح معها فحاول ان تطلقها اذا كنت تستطيع ان تتجاوز الامر نفسيا ، ان الاساس في الزواج هو الراحة وطالما لم تعد تحبها فلا تظلمها ولا تظلم نفسك قال الله تعالى امساك بمعروف او تسريح بإحسان ، هذا هو الحل الوحيد

يا رجل أنت انهيت تحب الفتاة منذ ان كان عمرك 9 اعوام ، ويعني انك متعلق بها كثيرا فلماذا تشك فيها الان ، الامر الثاني انك لن تستطيع ان تتخلى عنها بهذه السهولة التي تظنها فمن الواضح انك متعلق بها ، والحل ان تفتح صفحة جديدة معها 

سأحاول ان أسير معك في افكارك هذه ، وسنرى ، ولنتخيل - وهذا محض تخيل - انها كانت تحب شخص ما مجهول - وهذا غير حقيقي - وتزوجتك الأن ولم تتزوجه ، اما كان من السهل ان تخبرك الحقيقة  ثم هل العقل يقول ان نفتش في شيء غير موجود ام تحاول ان تقترب منها وتجعلها تشعر بحبك لها حتى تجذبها اليك وتنسيها هذا الماضي ان كان موجودا