هل اطلق زوجتي واصلح علاقتي بأهلي

لايجوز لهم اصلا طلب الطلاق هذا محرم في ديننا أنصح ان مايفعلوا لا يرضي الله مهم هل هي مسلمه ؟ ثم نعم الشرع حلل 4 خذ وحده لأجل اطفال وذكرهم ان رسولنا خذ من هي أكبر منه وأرواح جنود مجندة دام ارتاحت نفسك لها انا أشعر بهذا وأقدر ما بينكم من مودة وان شاء الله تكون عون لك فاامر دين ودنيا وأهلك ليس لهم حق فاامر زواجك سوف يزعلوا قليل ثم يرضون وينشغلون في حياتهم لاتهتم

لو كنت مكانك لما طلقتها بل لكنت استأذنتها في الزواج من امرراة اخرى من اجل الانجاب ليس اكثر لاني اعتقد انها في الستين الان يا صديقي ولن تنجب ،كن واضحا معها ولكن ابدا لا تتركها ما لم تقبل هي هذا او تطلبه

الامر لن يحل الا بجلوسك معهم والحديث معهم بالدين ، وانصحك ان تأخذ معك شيخا من اجل اقناعهم ، فهم سيقتنعون ، خاصة وانهم يطالبونك بذنب فتطليق امرأة وحيدة ليس لها الا انت كبيرة وليست صغيرة هو امر خاطيء بكل تأكيد ، وكلامه سوف ينزل على قلوبهم فيحركها

أنا لست مع هذا ابدا وارى ان زوجتك مظلومة في هذه الحالة ، لا تترك زوجتك ، بالطبع من حقك ان تتزوج وتنجب لأني اعتقد من الاساس لم يعد مناسباً للإنجاب، ولكن في هذه الحالة يجب أن يكون هناك عدل، لا ان تطلقها لتتزوج، هذا شرع الله وهذا الشرع لا يغضب أحد ويجب على أهلك ان يفهموا تلك النقطة 

لا يا اخي اياك ان تطلقها فالصواب واضح والخطا واضح ومن الواضح ان اهلك على خطا فلا يجب ان تتبعهم لانهم اهلك فقط فيجب ان تفعل الصواب وهو ان تظل مع المراه التي احبتك وانت احببتها فلا يجب ان تتركها لان اهلك يريدوا هذا فهذه حياتك انت وانت من تختار كيف تعيشها 

يا اخي عليك ان تكون اكثر حكمه فاهلك هم المخطئون هنا فلا يجب عليك ان تستمع لهم وتسير في الخطأ فهي لم تخطئ بحقك حتى تتركها وانت تزوجتها لانك تحبها فلا يجب ان تتركها الان فهذه تعتبر خيانه واضحه منك تجاهها فلا تفعل هذا 

يا اخي يجب ان لا تفعل شيئ كهذا فهي الان زوجتك وتعطي لك الامان وتحبك فاياك ان تخونها فهي تحاول قدر طاقتها ان تسعدك وانت ايضا فلا يجب ان تصحي بها من اجل لا شيئ فلا معنى لما تفكر انت به الان فهذه حياتك وانت من تختار ما الذي تريده بها 

يا رجل اتقي الله في زوجك ، حرام ما تنوي فعله هذا ، امرأة عاشت معك أكثر من 20 عاما ، دافعت عنك وساعدتك واعطتك كل ما تريد وتتركها بدون اي سبب اتق الله فيها ، والله ربك سيغضب عليك ان فعلت ، حاول ان تراضي اهلك فإن لم يرضوا فهم احرار ، هم خسروك

لا داع لان تطلقها فهي تزوجتك لانها احبتك وانت احببتها فهي لم تجبرك على شيئ فلا يمكنك ان تطلقها الان لان اهلك يريدوا هذا فانت تحبها وهي تراعي الله فيك ولم تضرك ولم تفعل اي شيى خاطئ فلا يجب ان تظلمها بدون وجه حق لان اهلك يريدوا هذا 

ان كنت تحبها فلا يجب ان تفكر في تركها فانت تعيش معها سعيدا فلا يجب ان تعقد الحياه وان تتخلى عنها لانك ستندم ندما شديدا فهي لم تقصر معك ابدا وتحبك فالسن ليس عائق فلا يجب ان تتركها فهذه تعد خيانه منك لها 

لا تخون المرأة التي وقفت بجوارك في ضعفك يا رجل ، تذكر وقت ان كنت قادما جديداً ، وساعدتك بكل ما تملك باسم الحب والرحمة والوفاء ، عليك ان تجتهد في إقناع اهلك واذا ارادوا الاحفاد فتزوج لتنجب ولكن ابدا لا تطلقها، لأنه ليس من حقهم ان يطلبوا منك هذا الطلب، ولا يجب ان يكون هذا جزاءها

قال الله تعالى لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، وتركك لزوجتك الت تحبها وتحبك لأجل الام او الاب هو امر يغضب الله تعالى وسوف يحاسبك عليه، وبرأي أن الوالدين مهمين ولكن ايذاء البشر في مشاعرهم جرم كبير لا يرض الله تعالى عنه

أخي الكريم ،ارى ان هذه حريتك الشخصية ، أنت احببت امراة وتزوجتها ، فكيف إذا في هذه الحالة تتخلى عنها بهذه السهولة وهي في أمس الحاجة إليك، برأي أن هذا الوضع لا يستقيم وأهلك يجب أن يقبلوها بمشئيتهم او غير ذلك والا سوف يخسرون ابنهم