هل أرجع لزوجي أم انتصر لكرامتي

اختي استخيري أولا اكتر من مرة قبل الرجوع إليه، إذا قررت الرجوع و تدخلت أمه وأثارت غضبك فتذكري قوله تعالى والكاطمين الغيظ، فقلة الرد رد، تجاهليها وقومي من المجلس واذا تدخلت اكتر في حياتك او حتى لنفرض سبتك فايضا اكتمي غيظك وامسك لسانك وضعي حدا لتدخلها فانت ليس واجبا عليك زيارتها أو برها أبدا ولكن لا تمنعي زوجك من برها وادعي الله دائما في صلاتك أن يرد بنصرك على من يعاديك ويديم المحبة بينك وبين زوجك ويرزقك بالذرية الصالحة ويبعد عنك شر كل حاقد وحاسد .

الرجوع هيكون على حساب نفسيتك واعصاب انت الخاسرة الوحيدة فى قرار الرجوع آلية

ارجعي.له.وعملي. أم. زوجك.بالحسن واعتبريها. امك.والله.يصلح.حالك

الاعتراف بالغلط فضيله ارجعي الى زوجك وتصرفي بادب مع حماتك اعتبريها مثل والدتك واكسبي رضاها ورضى زوجك باخلاقك تستطيعي ان تكسري الحاجز بينكما

لاتعودي له فلا خير فيهم 

ارجع بشرط انه امه مالها علاقه فيك

حمدي ربك وعودي وبالنسبه لامو لاتتخيلي في حماية مابتلطش حكي حتى انت رح تلطشي كنتك بالحكي هاد رأي لاتاخدي عخاطرك مالك غير جوزك لان انت عم تقولي كويس مافي كل يوم جوز كويس حمدي الله

كرامتك من كرامة زوجك والله انتي فعلتي كل شيء وماعاد هناك شيء وتسالين هل أعود ام انتصر لكرامتي اذا كنتي تريدين ان تنتصري فلتنتصري على نفسك وشيطانها الزوجة يجب أن تحترم زوجها واحترامك لوالدته من احترامك لزوجك اثق بأن حماتك لايمكن أن تكون قد مدت يدها عليكي دون سبب فلابد انكي قد اهنتيها وأولاد الناس الطيبين تنعكس مرآة اصلهم من أفعالهم فكوني زوجة صالحة اكثر تهذيبا مما انتي عليه فكما تدين تدان وعجلة الحياه تدور

ارجعي واتقي الله بزوجك واهله. فالواضح من كلامك انك على درجة عالية من الرعونة والدليل موقف اهلك منك ووقوفهم ضدك وقيامهم بتهديدك. حاولي ان تهدئي وان تتجاوزي التصرفات الرعناء. واشكري الله بان طليقك يحاول ارجاعك رغم سوء طباعك اما عن كلامه بالسوء بحقك وامام الناس فهو لم يكذب بل قال الحقيقة.

اولا قللي من عصبيتك وجنونك وتمردك فانت زوجة وستنجبين اطفالا تعلمي أن تصمتي حتى يكتسب اولادك منك رزانة العقل والادب فالسكوت في غالب الأحيان لا يعني استسلام أو ضعف بل رفعة شأن هو عاد يطلب ودك وانت اعترفت انك عصبية اذن احتوي غضبك وتعالجي منه بتصفية الخاطر واللجوء إلى الله اقرئي قرأنا فهو يهدىء النفوس الثائرة ويربي اللسان ويلجمه عودي الى زوجك بصورة أخرى وبشريحة جديدة كلها حب وهيام وشوق جدارية عذراء ببصمة امرأة تود صفحة بيضاء مشرقة واهلك يبدون أناس طيبون اثبتي انهم فعلا قد نجحوا في استثمارهم لك تعلمي كبح جماح غضبك فالحكمة في الصمت أنه يعرف بصاحبه فهو كالذهب الرنان يبرق ولا يحدث صوتا انسي أنه تزوج في لحظة غضب فانت سبب تصرفه هذا ياريت تفهمي وتعي

أولا قبل اى كلام أنت المخطئة ف كل شيئ .... حبيبتي يجب أن تعلمى أن أم زوجك هى إنسانة أعطتك جزء غالى منها وهذا ليس بهين عليها وأصبحت تشاركيها ما كانت تملكه فليس هين عليها وخصوصاً إنك ذكرتى إنك في بداية حياتك معه ....لم تراعى هذا فيها... ولكن اخذتيها ند بند وهذا لا يليق....كذلك لايجب أن تجرحى زوجك بكلمة ولا تنسى أن له القوامة عليك طالما لم يبخل عليك ويعطيكى حقك كزوجة وكأنسانة يجب أن تعلمى إنك جرحتى كبريائه وكرامته وليس بالشئ السهل أن تقوم الزوجة بإهانة زوجها وأهله يجب أن تعلمك أمك كيفية معاملة الزوج فيوما ما ستصبحين أما وكما تدين تدان.....

عودته لك بعد الطلاق هو نوع من الإعتذار و محض لكل ما قيل في حقك من طرفه و بدء صفحة جديدة برأيي إقبلي العودة لكن بغير عقلية لإدارة الأمور معه و مع والدته.. أما إن كان طبعك هو ذاته لن يتغير و أقصد الردود القاسية و العصبية فالأفضل أن لا تعودي لأنك ستنتهين كما المرة الأولى مطلقة مع مشاكل مع والديك أنت في غنى عنها!

أنت أخطأت في حقه حين تصرفت معه و مع والدته بقلة أدب و هو أيضا أخطأ في حقك حين حدث عنك الناس بعد انفصاله عنك لكن خطأه يبقى أقل خطورة فهو حين وصفك بأنك مجنونة وانك لست مؤهلة لتحمل مسؤولية الزواج_وهو محق الى حد ما_ ربما أبعد عنك بعض الشبهات لأن الطلاق بعد شهور قليلة من الزواج قد ينجر عنه كلاما يسيء إلى سمعتك...يعني لا تفكري كثيرا في هذه النقطة بالذات خاصة وأن طليقك فيه من الصفات ما يجعلك تغفرين له . بالنسبة لوالدته حاولي أن تتحدثي معها قبل اتخاذ قرار الرجوع من عدمه فإن رأيت منها الترحيب كان بها و إن رأيت أنها لا تريدك في حياة ابنها ابتعدي و لا تعودي للتفكير في هذا الموضوع مجددا..فهي أمه ولن يسعد و يسعدك إلا برضاها..

أولا قبل اى كلام أنت المخطئة ف كل شيئ .... حبيبتي يجب أن تعلمى أن أم زوجك هى إنسانة أعطتك جزء غالى منها وهذا ليس بهين عليها وأصبحت تشاركيها ما كانت تملكه فليس هين عليها وخصوصاً إنك ذكرتى إنك في بداية حياتك معه ....لم تراعى هذا فيها... ولكن اخذتيها ند بند وهذا لا يليق....كذلك لايجب أن تجرحى زوجك بكلمة ولا تنسى أن له القوامة عليك طالما لم يبخل عليك ويعطيكى حقك كزوجة وكأنسانة يجب أن تعلمى إنك جرحتى كبريائه وكرامته وليس بالشئ السهل أن تقوم الزوجة بإهانة زوجها وأهله يجب أن تعلمك أمك كيفية معاملة الزوج فيوما ما ستصبحين أما وكما تدين تدان.....

انتما الاثنان لاصلاح ما افسدتموه باعترافك انت والعجيب ما دخل الكرامة هنا وانت كنت طرفا فاعلا بتأجيج المشاكل فمن هذا الذي سيقبل باهانة والدتة واهانة نفسه من قبل زوجتة واعتقد بقليل من الحكمة ومنك انت بالذات يمكنك تجاوز تلك الخلافات البسيطة والتي لن يكن هناك داعي منك للتطاول على زوجك ووالدتة حتى ولو كان هناك فعلا تجاوزات من والدتة حيث كان بامكانك احتواء حماتك وسلوكها الذي يزعجك وتصرفي كما لو كانت هي والدتك التي تختلف معك فاعقلي سيدتي وعودي الى بيتك معززة مكرمة وقد اتى زوجك بنفسه اليك للاصلاح ففي بيتك وعند زوجك اكرم لك من ان تكوني مطلقة والذي تعرفينه افضل من المجهول

اولا قللي من عصبيتك وجنونك وتمردك فانت زوجة وستنجبين اطفالا تعلمي أن تصمتي حتى يكتسب اولادك منك رزانة العقل والادب فالسكوت في غالب الأحيان لا يعني استسلام أو ضعف بل رفعة شأن هو عاد يطلب ودك وانت اعترفت انك عصبية اذن احتوي غضبك وتعالجي منه بتصفية الخاطر واللجوء إلى الله اقرئي قرأنا فهو يهدىء النفوس الثائرة ويربي اللسان ويلجمه عودي الى زوجك بصورة أخرى وبشريحة جديدة كلها حب وهيام وشوق جدارية عذراء ببصمة امرأة تود صفحة بيضاء مشرقة واهلك يبدون أناس طيبون اثبتي انهم فعلا قد نجحوا في استثمارهم لك تعلمي كبح جماح غضبك فالحكمة في الصمت أنه يعرف بصاحبه فهو كالذهب الرنان يبرق ولا يحدث صوتا انسي أنه تزوج في لحظة غضب فانت سبب تصرفه هذا ياريت تفهمي وتعي

عودته لك بعد الطلاق هو نوع من الإعتذار و محض لكل ما قيل في حقك من طرفه و بدء صفحة جديدة برأيي إقبلي العودة لكن بغير عقلية لإدارة الأمور معه و مع والدته.. أما إن كان طبعك هو ذاته لن يتغير و أقصد الردود القاسية و العصبية فالأفضل أن لا تعودي لأنك ستنتهين كما المرة الأولى مطلقة مع مشاكل مع والديك أنت في غنى عنها!

أنت أخطأت في حقه حين تصرفت معه و مع والدته بقلة أدب و هو أيضا أخطأ في حقك حين حدث عنك الناس بعد انفصاله عنك لكن خطأه يبقى أقل خطورة فهو حين وصفك بأنك مجنونة وانك لست مؤهلة لتحمل مسؤولية الزواج_وهو محق الى حد ما_ ربما أبعد عنك بعض الشبهات لأن الطلاق بعد شهور قليلة من الزواج قد ينجر عنه كلاما يسيء إلى سمعتك...يعني لا تفكري كثيرا في هذه النقطة بالذات خاصة وأن طليقك فيه من الصفات ما يجعلك تغفرين له . بالنسبة لوالدته حاولي أن تتحدثي معها قبل اتخاذ قرار الرجوع من عدمه فإن رأيت منها الترحيب كان بها و إن رأيت أنها لا تريدك في حياة ابنها ابتعدي و لا تعودي للتفكير في هذا الموضوع مجددا..فهي أمه ولن يسعد و يسعدك إلا برضاها..

اول حياتك الصح هي الاعتراف جميل ان تعترفي بالخطأ. توكلي على الله ورجعي لزوجك وتلاشي الاخطاء التي كنت تقعين بها واحترمي زوجك. وانت تعترفين ان زوجك كريم وطيب. ان ترحعي لزوحك افضل 100 من ان تبقي مطلقه لا سمح الله او زوجة ثانيه لرجل اخر وعلي ضره لو زوجة ثالثه يبدو عليك انك بنت اصل طيب واهلك قوم كرام واجاويد وكل ابن ادم خطاء. خير الخطائين التوابون. ربي يوفقك ويهدي مع زوجك ويرزقك الذريه الصالحه انسي وسوسات الشيطان وكلام الناس ولا تخربي بيتك.