أمي تطلب مني ان اطلق زوجتي

من وجهة نظري ان كلام امك لا يقدم ولا يؤخر و خاصة في موضوع الزواج غضب الأم عليك في حالات غير هذه الحالة خليك مع زوجتك و بنتك و إذا فيك ترجع تسافر بكون اريح و اريحين

امسك عليك زوجك واتق الله فيها وأثبت على موقفك فليس في ثباتك عليه أي عقوق لأمك وحاول ان ترضيها وألا تخرب علاقتك بها واعلم ان الظلم محرم تماماً في دين الله وأمك برغبتها هذه تدفعك للوقوع في ظلم عظيم وهي هنا ليس لها طاعة لأنها ستكون طاعة في معصية ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

لا تتعجل بطلاق زوجتك .. تمهل وحاول وأرسل من يرضيها ويقنعها شيئا فشيئا ستتراجع عن ذلك وعليك محاولة ارضائها وبرها قدر المستطاع ... ظلم الناس او الاطراف الاخري لايكون برا وارضاءا للوالدين

فعلا لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق والزوجه انت راضي عنها حاول تقنع امك أن زوجتك انت بحبها ومرتاح معاها وانت امي حببتي ورضيها بالحب والحنيه

لاتحطم اسرتك الصغيرة واحمي زوجتك من امك. ستفتعل معها المشاكل لكي تجعلها ترجع الى بلدها وتطلب هي الطلاق مدام انت لم تسمع كلامها و تطلقها بنفسك.و الى ان تلين امك وتتقبل الوضع اجعلها تلزم بيتها وتكلف انت بزيارتها مع ابنتك لتفادي اي مشاكل مع زوجتك. الموضوع مسألة وقت حتى يخف غضب والدتك. الا ادا استحالت العيشة بينهم ارجع سافر وخليك على تواصل دائم مع اهلك وزورهم فالاجازات مع ابنتك

دير بالك لا تطلق زوجتك ... و لا تغضب أمك أبداً ... كن رجلاً حكيماً و قرب زوجتك من أمك و أظهر لها خصالها الجميلة التي حبيتها فيها و خلي زوجتك تتقرب من أمك و تسايرها و تفعل لها ما تحب ... و هيك شوي شوي مع تصرفاتك الحكيمة بتصير أمك بتحب زوجتك و بترضى عنك و على الأغلب ممكن تصير تحبها أكثر منك .

يأخي غضب امك او رضاها ليس على حساب ظلم الناس وخاصة زوجتك التي اختارتك وفضلت ان تعيش في الغربة بجانبك حاول كيف ترضي امك بالإحسان والهدايا فقلب الأم الغاضبة مثل قطعة الثلج سرعان ماتذوب بين حرارة الحب وحسن المعاملة

حتى لو غضبت الأم لأن غضبها ليس في محله ،اليس أبغض الحلال إلى الله الطلاق ،فانت لست بعاق لامك لأنك لست على معصية وانما هي التي تخاف من الله لأنها ستخرب بيتك دون سبب وستظلم زوجتك لا لشيء سوى أنها تريد تزويجك من احدى قريباتها أو صديقاتها

علم زوجتك عاداتكم وعلمها الاسلام في اجانب اسلمو وصارو احسن من المسلمين وخليها تطبخ وتعزم امك وتحترمها وتشتري لامك هديه اذا زوجتك.كويسه ومسلمه وانت مرتاح معها لا تطلقها

ليس لوالدتك الحق في ذلك فهي حياتك الخاصة بك

القرار قرارك

اذا كانت زوجتك الاجنبية قد اسلمت وستربي اولادك على الاسلام وسنته . فكن حكيما بشكل تكسب فيه بر امك والمحافظة على بيتك وزوجتك . اما اذا كانت غير ذلك . فامك على حق . نقطة .. انتهى

اذا كان الله أمرنا بالبر مع الوالدين حتى اذا يطلبون منا الشرك بالله , فكيف اذا كان الأمر دون ذلك , لا تكرر فعلتك السابقة بمعادات أهلك و واصل صلة رحمك مع أهلك و أمك , الطلاق فيه مفسدة لعائلتك و ظلم للمرأة التي تزوجتك و لابنتك أيضا , و حاول اقناه والدتك أنك سعيد مع زوجتك و لا تريد تدمير عائلتك , و حاول أن تجعل زوجتك ملتزمة و لو قليلا بعاداتكم و تقاليدكم خاصة و أن الأمر لا يضر

دير بالك لا تطلق زوجتك ... و لا تغضب أمك أبداً ... كن رجلاً حكيماً و قرب زوجتك من أمك و أظهر لها خصالها الجميلة التي حبيتها فيها و خلي زوجتك تتقرب من أمك و تسايرها و تفعل لها ما تحب ... و هيك شوي شوي مع تصرفاتك الحكيمة بتصير أمك بتحب زوجتك و بترضى عنك و على الأغلب ممكن تصير تحبها أكثر منك ....

لاتحطم اسرتك الصغيرة واحمي زوجتك من امك. ستفتعل معها المشاكل لكي تجعلها ترجع الى بلدها وتطلب هي الطلاق مدام انت لم تسمع كلامها و تطلقها بنفسك.و الى ان تلين امك وتتقبل الوضع اجعلها تلزم بيتها وتكلف انت بزيارتها مع ابنتك لتفادي اي مشاكل مع زوجتك. الموضوع مسألة وقت حتى يخف غضب والدتك. الا ادا استحالت العيشة بينهم ارجع سافر وخليك على تواصل دائم مع اهلك وزورهم فالاجازات مع ابنتك

يأخي غضب امك او رضاها ليس على حساب ظلم الناس وخاصة زوجتك التي اختارتك وفضلت ان تعيش في الغربة بجانبك حاول كيف ترضي امك بالإحسان والهدايا فقلب الأم الغاضبة مثل قطعة الثلج سرعان ماتذوب بين حرارة الحب وحسن المعاملة

امسك عليك زوجك واتق الله فيها وأثبت على موقفك فليس في ثباتك عليه أي عقوق لأمك وحاول ان ترضيها وألا تخرب علاقتك بها

واعلم ان الظلم محرم تماماً في دين الله وأمك برغبتها هذه تدفعك للوقوع في ظلم عظيم وهي هنا ليس لها طاعة لأنها ستكون طاعة في معصية ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

غلطك من البداية زواجك دون علم أهلك وهو اليوم الأهل ينتظروه يحضروا فرح ابنهم وتجاهلك لهم تماما زاد من زعل والدتك ، المجتمعات الشرقية تحديدا الأهل غالبا يفضلون تزويج أولادهم من بنات بلادهم، لكن قدر الله وماشاء فعل

زوجتك وطفلتك الآن لا ذنب لهم وقرار تطليقها فيه ظلم لهم اصبر عوالدتك وسايرها وبالاقناع المستمر وحاول تقريب العلاقة بين زوجتك ووالدتك حتى تتعود عوجودها وتتقبلها

حتى لو غضبت الأم لأن غضبها ليس في محله ،اليس أبغض الحلال إلى الله الطلاق ،فانت لست بعاق لامك لأنك لست على معصية وانما هي التي تخاف من الله لأنها ستخرب بيتك دون سبب وستظلم زوجتك لا لشيء سوى أنها تريد تزويجك من احدى قريباتها أو صديقاتها