أنفر من زوجي لأني غصبت على الزواج منه

لاتكرهوا بناتكم على الزواج فتكون التيجة ان تحمل لقب مطلقة بدون ذنب وذلك لعدم التفاهم والتنافر وقد لايتم الطلاق بسهولة و يكون هناك مشاكل لاحصر لها .

 عجيييب يزوج بنت بشخص مالها رغبة فيه و رجل يتزوج بنت وهو يعرف أنها ماتحبه هذه زواجه لعشرات السنين مش يوم أيها الأخت اصري على الطلاق مهما كلف سيأتي غيره بفضل الله

تطلقي احسن ماتخلفي منه وتطلقي وانت عندك اولاد واهلك وابوكي ليس لهم دخل في اجبارك على الزواج كونو حازمة في ذلك ليس من حق ابوكي يفرض كلامه عليكي شرط الزواج انشراح القلب والألفة والمحبة سوف تظلمي نفسك وتظلمي زوجك لانك لاتستطيعي التعايش معه فورا تطلقي

سيدتي الغالية ان نفورك من زوجك هذا غير مقبول انت للاسف بهذه الطريقة تظلميه ويلحقك الاثم ، اذا كنت لا تطيقين زوجك يمكنك الجلوس معه وطلب الانفصال والطلاق لكن غير قاردةعلى الاكمال في هذه العلاقة بدلا من ان تظلميه بنفورك التام منه 

لا يمكن ان يتم اجبار الانسان على شيى لا يريده فان لم تكوني تريدي الزواج من هذا الشهص فما كان يجب ان تقبلي به من الاساس مهما قال والدك ومهما حاول فانتي من رضختي للامر الواقع ووضعتي نفسك في هذا الموقف لهذا يجب ان تكملي للنهايه وان تتحملي نتيجه قرارك للنهايه

انتي زوجته الان وهو له حقوق عليكي فحددي اما ان تطلبي الطلاق وتلتزمي بقرارك ولا تهتمي لاحد واما ان تقبلي به وتعطيه حقوقه كامله فانتي من رضختي لكلام والدك ولم يتم اجبارك فمهما قال والدك ان لم تموني موافقه فما كان يجب ان توقفي لكنك فعلتي وهذا خطا وانتي المسىوله الوحيده عنه 

يا ابنتي اولا انتي وافقتي وكان يمكنك ان ترفضي لكن مادمتي وافقتي فلا يجب ان تعقدي حياتك الان فاعطي له فرصه فيبدوا انه يحبك وانه يقدر وضعك وانه لم يحاول ان يجبرك على شيى بل هو صابر ومتقبل لما تفعليه وهذا يدل على انه انسان جيد وليس سيى كما تظني فلا داع لتعقيد حياتك بدون معنى 

سيدتي العزيزة من وجهة نظري الخاص انهامامك حل هو ان تغيري من نفسك وتتقربي من زوجك وابحثي عن الايجابيات في شخصيته واهتمي بها ولا تركزي عالسلبيات وتكملي حياتك معه بهدوء وبفس الوقت بادري انت بكس الجفاء وافتحي قلبك لزوجك وأخبريه بما يضايقك وحاولي اكتشاف صفاته الحلوة من جديد وان شاء الله تنتعش علاقتكما وتسعدان معا من جديد.

انت الان اصبحت متزوجة وعلى ذمته فلا تظلميه معك ولا تظلمي نفسك بالبقاء عند اهلك وبنفورك منه  حاولي تتقبليه وذلك بانكتحتوي زوجك واي صفة بشعة فيه اجلسو وحلوها مع بعض بود ومحبة ومش معقول انك ما بتحبي شيء فيه زوجك اكيد في محبه بينكم لهيك ارجعي وفكري منيح وكوني صريحة معه عشان يصلح نفسه هو ايضا

عزيزتي  انا ارى ان الذي حصل معك محزن ولا يمكن لاي احد تقبله لكن عليك ان تراجعي نفسك  ولتعلمي انك الان اصبحت متزوجة وحصل الذي حصل فلا يمكن الندم على الماضي اعليم انك انت تحرميه من حقه الشرعي وهذا الشيء غير مقبول بكل تاكيد حاولي ان تتقبلي زوجك وتصلحي مشاعرك تجاهو ، غيري تفكيرك عنه وان شالله بتحسن الوضع وبتتتقبليه ... بالتوفيق

من الطبيعي أن تنفري منه لأن الأسباب التي جمعتكم كانت من غير رضاكي ,, أخبري أهلك بما تشعري تجاهه و أن عليهم أن يتقبلوا هذا الأمر لأنك لا تشعري بأنه زوجك ,, ان الأب ببطبعه حنون على بناته حتى لو كان يظهر القسوة ,, و قليل من الأهل من يرضون الطلاق لبناتهن و ربما ما يجعل أهلك مصرين على أنه تذهبي اليه أن موقفهم بسبب طلاقك في أول أيام حياتك الزوجية صعب للغاية و لا مبررات 

أنت بشر و لست آلة مسلوبة الإرادة يا عزيتي من الأفضل أن تحاولي أن لا ترضي بهذا الحال ,, من حقك أن تختاري الشخص الذي تتوافقي معه ان أساس الزواج هو القبول و ااذا كنت مغصوبة عليه فهذا الزواج لا يصح بشرع الله ,, أصري على رأيك و تحجدثي مع أمك لعلها تقنع أبيكي بأن يعدل عن رأيه من الصعب أن تمضي في هذا الزواج و أنت لا ترين أن هذا الشخص الذي تتعايشي معه ليس بزوج ,, 

كان عليكي أن تطجلبي فترة اختبار لهذا الشاب قبل أن يتطور الأمر للخطوبة الرسمية و لكن بما أن الأمور تمت و أنت وافقتي على هذا الرجل و أيضا لم تستطيعي أن تغيري من وجهة نظر أبيكي في مرحلة الخطوبة و شعرتي بالقصور عن القدرة عن التعبير عن رأيك الآن حتان الوقت في أن توضحي لأهلك أنك لم تستكطيعي أن تتعايشي معه و عليكي أن تبيني لأبيكي أن هذا ليس دلع و لا عناد انه مصير و الزواج ليس لعبه و أن تعودي اليهم الآن لوحدك خير من أن تعودي اليهم بأطفال ,, و بما ان لا شيء حصل بينكم من الأفضل أن تقنعي أبيكي برأيك بكل هدوء و بطريقة عقلانية و ذكية