زوجي يحب فتاة تصغره بعشرين عام بجنون كيف أنسيه هذا الحب

مافعله زوجك صواب 

اولا لا احد يدوم على هذه الدنيا، لذلك لا حب يدوم ولا عشرة تدوم.. ثانيا اذا زوجك قلبه مع غيرك ما عليك الا تسلمي امرك لله وتأني له بالزواج منها. هكذا تكوني جنبتي زوجك الوقوع في الحرام وحفظتي اسرتك من الضياع.. رجل متزوج باثنيتن خير من ضياع العيال وتشتتهم.. ثانيا سينشغل عنك قليلا وترتاحين وتشوفين حياتك وصحتك ونفسيتك بحكم انو بيكون نص وقته مش عندك.. وشكرا

لايوجد في مفهومنا نحن معشر الرجال شيء إشمه الحب بل يوجد مفهوم الشهوة واشتهاء الرجل للبنت كاشتهاءه لحلوى شوكولاطة.

أنصحك أختي أن تخطبي له هذه البنت وتعيشان معه عيشة هنية كما في قصة الأخت المتقاعدة أعلاه، والله يوفقكم لكل خير

انصحك ان تكلمي البنت وتقولي لها انه من طبعه الخيانه وان انتي حبيتيه وعشتي معه عمر وجبتي له اولاد وفي الاخير خانك ما بيخونها هي لازم تقولي لها هالكلام هو اكيد هددك عشان ما تخربين عليه لكن طالما الوضع بيتركك في كل الاحوال خربي عليه

السلام عليكم ورحمة الله أختي الغالية أولا أريدك أن تحافظي على صحتك فهي أغلى شيئ عليك الحفاظ عليه فلن ينفعك زوج و لا أولاد إذا ضاعت منك. أما الذين ينصحونك بمواجهة زوجك أو الفتاة مع احترامي لهم فهذا خطأ ستدفعين ثمنه ما بني على باطل فهو باطل زواجك بني على الهاوية الرجل لم يرغب بك ولكنه رحمك واحترمك وقدرك وساندك وهذا شيء يحسب له لا يمكننا أن نفرض الحب على أحد كمثال بسيط هل يمكنك أن تأكلي وجبة لا تشتهينها حتما ستتقيئين عذرا على اللفظ أنا امرأة سني الآن 60 سنة كنت في مثل حالتك لقد تزوجت ابن خالي وهو رافض لي بل و إنه كان يبكي في ليلة زواجنا قبل 30 سنة وللعلم أنا أكبر منه ب 10 سنوات و أقل جمالا منه ولأنه كان يطيع والديه فقد سلم أمره لله وتزوجني وأحضرني معه من بلدنا لهذا البلد في البداية كنت سعيدة حيث تزوجت الشاب الوسيم والمتعلم في العائلة ولم أهتم بمشاعره وفعلا بدأت بنفس المخطط أنجبت 6 أبناء غير الحمل الذي لم يكتمل فقط لكي لا يستطيع أن يطلقني الزوج لا يربطه الأولاد بالزوجة و إنما المودة والحب والرحمة والكلمة والطيبة والتضحية وهذا ما اكتشفته متأخرة المهم قبل 8 سنوات تعرف زوجي على فتاة تصغره و تصغرني ولكن عقلها كبير جدا أحبها و أحبته و أنا لم أقبل وقمت بكل شيء حتى ينساها فقد اتصلت بها وواجهتها بكلام قاس جدا والدموع في عينها أجابتني وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ وانصرفت افترقا لكن زوجي ظل جسدا بلا روح ورغم ذلك و لأن لدي مركزا وظيفيا جيدا أصابني التكبر و الغرور فبدأت أقسو عليه و أهدده باستخدام قوانين البلد الذي نحن فيه و أن أولاده لن يروه وفعلا خيرتهم بيني و بينه مستخدمة سلاحي وهي دموع الأم فلم يكن من زوجي إلا أن خرج من البيت ذات صباح ذهبت إليه إلى مكان عمله وبدأت في معاتبته وقال لي بالمساء سآتي وفرحت فرحة المنتصر و في المساء جاء زوجي إلى البيت وحكى كل شيء أمام أبناءه الذين عرفوا حقيقة زواجنا ولماذا عاش بائسا فقط من أجلهم أحسست أنني فقدت كل شيء حتى أولادي نظروا لي نظرة عتاب لأنني كذبت عليهم وما زاد الطين بلة حين استلمت شعار المحكمة فزوجي رفع علي قضية طلاق لم أستطع التحمل و ذهبت راكضة إلى أختي التي قالت لي كنت أعرف أن هذه اللحظة ستأتي لا محال اتصلت به وقال جاءت اللحظة التي كنت تعملين على تأخيرها فكلما أردت الإنفصال كنت تبكين و تصرخين و أحيانا تخبرينني بالحمل فكنت أخجل و أقول الصبر طيب وفعلا تم الطلاق وفي هذه الأثناء الفتاة تبخرت لم يعرف عنها أحد شيء بقيت وحيدة والأولاد كل في مشاغله واشتقت له ولمعاملته حتى أن الأولاد كانوا يحترمونني في وجوده أما و أنا وحيدة فبعضهم تجاوز علي ولم أجد إلا حضن أختي و ألجأ إليه وقد أعطتني فكرة قالت هي مؤلمة ولكنك ستكسبين ود زوجك إذا كنت راغبة فيه وفعلا أنا كذلك لقد بحثت عن الفتاة وقد رجعت لبلدنا وجدتها هناك وطلبت منها أن تتزوج به فقد مرض بعد تركها وتدهور حاله عندما لم يجدها كانت صعبة علي لككني أصررت تزوجها زوجي و في بلدنا أرجعني إلى ذمته و أول ألمح في عينه لمعة كانت الأيام الأولى صعبة ولكن كنت أصلي و أذكر الله وقد هانت وبعدما أنجبت توام فرحت بهما جدا والآن هي من يؤنس وحدتي و أنا متقاعدة وتقوم بخدمتي أفضل من أبنائي و أول مرة أسمع فيها كلمات حب من زوجي من صميم قلبه وليس تصنعا . فكري يا أختي بحكمة وكوني أنت في المكان العالي

والله لا أفهم المرأة التي تبكي على رجل لا يحبها ويجري وراء أخرى، أنا عن نفسي والله لأزهدن فيه واتركها لها، اووف

قولي له أعقل أنت كبير هذة في عمر أحفادك

نصيييحة هي بنت حساسة وليست خبيثة لذلك انصحك تاخذي رقمها وتكلميها وتقوليلها بعد عن زوجك وقوليلها كل مشاعرك وخليها حط نفسها مكانك..لو وصل احساسك لها راح تبتعد عنه وماراح ترضى تخرب بيتك والخطأ من زوجك كيف يرضى يحب وحدة وهو على علاقة بك؟ هذه مو خيانة يعني؟

هاد بيسموه حب  ما بيتكلل بالنجاح يعني حطي رجليكي وايديكي بمي باردة. مادام البنت جميلة جدا وصغيرة ومثقفة فما بتكون مستعدة تتزوج بأربعيني أعزب فما بالك بأربعيني أو خمسيني متزوج وعندو عُر ولاد. أول ميتقدم لها شب راح تتزوجو. قولي لزوجك بكفي هدر لكرامتك وماء وجهك..استحو الشباب انهم يرمو حالهم على بنت بنفس طريقتك. إلتفت لعيلتك وأسرتك.

لا حول ولا قوة الا بالله والله اوجعتي قلبي .. ربنا يفرج همك و يصلح حالك لان بجد حقك تزعلي و تنكسري . والله شي مؤلم

والله مريض أهكذا تصرف يخرج من رجل راشد كأنه مراهق

أنا رجل أؤكد لك أن هذا حب حقيقي و خالص ،،

ابتعدى عن زوجك وانسيه وانفصلى عنهما اتركيه لحياته من من احبها وانتى ايضا انظرى لمستقبلك الى حياتك لا تقفين على امل ان يحبك زوجك وهو من البدايه مجبر على الزواج ولكنك عندما تنفصلين سوف تكون امامك الفرصه فى الزواج والحب مره الاخرى وسوف تجدين الحب الذى تتمنيه مع شخص يستحق حبك له .

لا يجب عليكى ان تبعديها عنهما بل عليكى ان تعرفى انك حتى وان ابتعدت هى عنه فانه سوف يظل يحبها فالشخص الذى يحب لا ينسى حبيبه ان رحل بل يظل معه اكثر لذا عليكى ان تبتعدى عنه وتنفصلى حفاظا على مشاعرك وحتى لا ينتهى الامر بجرحك عليكى ان تتمسكى بكرامتك و تطلبى منه الانفصال وتبحثى عن حياتك من جديد ابحثى عن الحب الذى ترغبين به من الممكن ان يكون انفصالك هو الطريق المناسب .

زوجك يحب فتاه اخرى انتي لا تستطيعين ان تفعلى شيئ فانتى ليس لك سلطه على قلبه خاصه وانه لم يعترف لك من قبل انه يحبك وانتى تعلمين انه اجبر على الزواج ولكنه الان وجد من يحبها لذا عليكى ان تبتعدى عنه وتنسيه وتتركيه لحياته حتى تعيشين انتى حياتك فى سلام ويمكن ان يكون هذا طريق لتجدى الشخص الذى يحبك الذى تبحثين عنه .

انتما من البدايه كان عليكما ان لا تستمران فى زواجكما انتى عليكى ان تعرفى ان ما يحدث الان كان من المتوقع ان يحدث من البدايه ان زوجك لم يكن يحبك مع اسفى لقول هذا ولكن انتى كنتى شريكه له فى الزواج وهو كان يحترمك ويقدرك وانتي كذلك لذا فعليكى ان تتركيه وتهتمى بحياتك ولا تستمرى معه فى هذه العلاقه لانها معذبه لك ولمشاعرك .

عليكى ان تعرفى ان زواجكما من البدايه كان خطا ارتكبه والده عندما اجبره على ان يتزوج .هو لم يكن يريد عليكى ان تعرفى انه من حق زوجك ان يقع فى الحب وانتى ايضا من حقك ان تقعين فى الحب عليكى ان تنفصلى عنه وتستمرى فى حياتك بعيدا عنه وتبحثين عن من يحبك حقا .

حاولى ان تكوني عاقله فى تصرفك لا تكونى متمسكه به حتى لا يقوم بجرحك هو اذا ارتبط بها وقرر الانفصال عنك لذا ابدأى انتى واخبريه بعلمك للامر وانفصلى عنه وهذا هو افضل حل للجميع حتى لا تستمرين معه وتكونين بذلك تظلمين نفسك وتظلمين اطفالك ايضا لانه اذا انفصلت عنه الفتاة ممكن ان يفكر انك السبب وحينها يتغير فى تعامله معك لذا فحاولى ان تبتعدى عنه حتى لا تجرحين كرامتك .