هل أتواصل مع زوجي كي يردني قبل أن تنتهي عدتي

يا حبيبتي لا تهيني كرامتك معه هو لا يستحقك ابدا يا عزيزتي ، كوني قوية وحاولي ان تتجاوزي هذه الصدمة العاطفية هذا سوف يمر لا يجب ان تطلب المرأة الرجل ولكن يجب ان يطلب الرجل المرأة وهذا امر معروف 

تزوجي من شخص جديد يحبك و يحترمك بعد العدة و ليس بمن يطلقك بدون سبب ولو مكانك لاتزوجت ليله الطلاق نفسها

أرسلت اله وسيط بعد الاستخارة والحمدلله تواصل معاه في البدايه  الله يهديك أي أستخارة ،، أنت راشدة و تعرفي ماذا تريدي الأستخارة الأختيار بين شيئين ولا أستخارة في زواج ولا طلاق فهمت

النظرات بلا معنى فانا في العمل أنظر لجميع زميلاتي لا يعني انني احبهم بالعكس لا تعقدي نفسك بالتفكير اذا يحبك لم يطلقك و اذا يحبك هو من يردك فلا تتصلي أنتي هذا رأيي

لا هو اللي مفروض يسأل مافي بنت تتصل على رجل ولو أهلك عرفوا راح يزعلوا أذا أتصلت ممكن يسوي لك حظر أو يزعلك لأن الرجل طبعهم التكبر و الغرور على الأنثى نصيحه بلاااااااشي

تكلمي معه مباشرة و على الاقل بالمستقبل لن تلومي نفسك انك ما تواصلتي معه و حفزته انه يردك

طالما ان زوجك يحبك اذا فلا تفقدى املك وتحدثين اليه ولا تتركينه دون ان تعرفى ما هو قراره الاخير فى ذلك الامر حتى تحددين مصير حياتك فان الوسيط لن يستطيع ان يوصل لك الحقيقيه كامل بكل المشاعر وايضا لن يستطيع ان يوصلها له اذا فاتصالك هو الذى سوف ينهى كل شئ ويجعل القرار واضح امام الجميع .

اذا كنتى تريدين حقا ان تعودي اليه فلا تنتظرى منه هو القرار بل تحدثين اليه دون انتظار وسيط او اى شخص اخر فهذا الامر يعود اليكما انتما الاثنين عليكما ان تتحدثان الى بعضكما مباشره حتى يفهم كل منكما راى الاخر بمنتهى الوضوح ولذلك فاتصلى به دون انتظار حتى تستطيعين ان تعرفين رايه مباشرى منه وتتخذان قراركما بوضوح. 

ان قرار ان تتصلي به ام لا يعود اليكي فى النهايه ولكن اذا كنتي تريدين ان تعطينه دفعه وانتى متاكده من رغبته فى العوده اليكى وانه متخذ رايه ولكن يحتاج الى دفعه منكي حتى يتخذه اذا افعليها واتصلى به حتى تجعليه يتخذ قراره بطريقه سريعه حتى تعودين اليه مره اخرى .

عليكى ان تفكرين فى مشاعرك انتى اولا هل حقا ترغبين العوده اليه هل حقا تريدنه بعد ما كان بينكما سبب الطلاق عليكى حتى وان عدتى اليه ان تقفى معه وقفه حتى تستطيعين ان تحددين رغبتك وخقوقه وحقوقك حتى لا يتكرر خذا الامر ثانيه وعليكى ان لا تتحدثي معه فهو قد علم بكل شئ من الوسيط لانكي عليكى ان لا تؤثرين عليه. او تعطيه دفعه فالامر فى النهايه قراره هو ولا يجب عليه ان يفكره فيه الا بعقله كما فعلتي انتى ايضا .

طالما ان ما حدث بينكم ليس بالشئ الكبير اذا حاولى ان تتواصلي معه و تفهميه انكي ترغبين فى العوده حاولى اظهار حبك له حتى يستطيع ان يتخذ قراره بناء على قلبه وليس على غضبه لذا فان اتصالك سوف يجعله يتخذ القرار اسرع لذا فافعلى ذلك وذكريه بموعد انتهاء العده ليكون عنده علم بها حتى يتخذ قراره فى اسرع وقت .

ان ما تمرين به الان يا اختى العزيزه هو امر صعب عليكى ولكن انتى قد بعثتى له بالوسيط وقد اخبره بحقيقة رغبتك فى العوده اليه اذا هو يعلم الان رغبتك وانتي تقولين انكي تحبينه وهو ايضا يحبك فاذا كان يحبك حقا فسوف يعود اليكي دون النظر الى اى خلاف حدث بينكما ودون اى مكالمات منك فهو بالطبع لديه علم بوقت انتهاء العدة لذا فانتى قد فعلتى ما عليكي فعله انتظريه حتى تعرفين قراره الأخير .

اذا كنتى انتى وزوجك تحبان بعضكما حقا فلا تنتظرى منه المبادره حاولى ان تتصلي انتى به ولكن دون ان تخبريه بمدى شوقك او حبك له بل اساليه عن قراره الذي اتخذه حتى لا تؤثرين عليه بل ان الامر يكون كامل من رايه هو لذا فحاولى ان تفعلى ذلك حتى تعرفين نهايه ا الامر وترتاحين .

انتى تعلمين ان زوجك اذا كان يريد ان يقوم بردك ويريد ان يعود اليكي فسوف يفعل دون مكالمه منكي لذا عليكى ان تنتظرى حتى تعرفين درجه حبه لك دون ان تقومين انتي باظهار رغبتك صريحه فقد اخبرتيه انكي تريدين العوده اذا فهو لديه علم بذلك اتركيه يفكر هو ايضا ليتخذ قراره وان كان يحبك حقا فسوف يعود اليكى قبل انتهاء العدة .

عليكى ان تفكرين قبل ان تقومين بالاتصال به اليس هذا الوسيط قد أخبره برغبتك فى ان تعودان ولا تنفصلا اذا ما هى فائده تلك المكالمه اتركى له هو حق اتخاذ قراره فلا تقومين باظهار نفسك فى الصوره بل دعيه ان كان حقا يحبك فسوف يرجعك اليه قبل انتهاء العده وان لم يفعل فحينها عليكى ان تبعديه عن عقلك لان ذلك يعنى انه لم يكن يحبك .

عليكى يا اختى الغاليه ان لا تفكرين فى الامر من اتجاهك انتى فانتى لا تعرفين رغبته الحقيقيه اذا كان حقا يريد ان يعيدك ويحبك فلن يحتاج الى تلك المكالمه منك وهو اكيد على درايه بان ايام العدة سوف تنتهى لذا فاتركى الامر له هو فانتى فعلتى ما يجب عليكي ان تفعليه واخبرتيه برغبتك فى العوده اذا هو له القرار ان كان يريد ام لا لا تحاولين ان تتصلى به بل اتركيه فان كان يحبك حقا سوف يعود .