فعلت لزوجتي كل شيء طلبته مني حتى تهتم بي ولكن لم تفعل

لاتحبك يا اخي

المرأة لاتصل لهذه المرحلة الا اذا زهدت في الزوج تزوج عليها فهي ليست مضطرة للاطاعة لرغباتك وقتما تشاء المراة ليست كالرجل انتم تنسون العالم كله عند الجنس بينما المراة لابد ان تكون متهيئة فكريا ونفسيا وهذا امر ليس بالهين لذلك علم الاسلام الفرق بين التكوينين واباح لك التعدد

من الواضح ان زوجتك لديها برود ف يالمشاعر وفي العاطفة، وهذا واضح من شكوتك وعلاج المرأة الباردة المشاعر هي الغيرة ، اجعلها تقتنع ان هناك امرأة اخرى بدأت تدخل الى حياتك من أجل ان تثير الغيرة في قلبها وابدء نقاش معها اذا فاتحتك ، حتى وان لم يكن لهذه المرأة المتخيلة وجود

اجلس معها وخيرها بين ان تكون زوجة طبيعية مطيعة وبين ان تطلقها وصدقني ان كلمة الطلاق هي كلمة مرعبة ترعب النساء وسوف تعرف بالفعل انك قادر على الاستغناء عنها اذا اردت هذا واذا لم تنضبط تماما

وماذا يضر الاطفال من الاساس يا اخي اذا تزوجت عليها ان هذا حقك من الاساس يا رجل مثنى وثلاث ورباع واجعلها هي لتربية الاطفال طالما هي لا تريد غير ذلك ، اما انت فاستمتع بحياتك فالعمر شيء قيم ولا يجب ان يضيعه الانسان في لا شيء

هل كان زواج عن حب أو زواج تقليدي؟

لا يهم ما يحدث الان بينك وبينها فهناك اطفال وكان يجب ان يتفكروا في الوضع بينكما قبل ان تنجبوهم فاربع اطفال عدد طبير في هذا التوقيت لهذا لا يجب ان تطلقها ابدا مهما حدث من اجل الاطفال المهم الان هو ان تتحدث معها بهدوء عن الخيارات المتاحه فاما ان تقبل بزواجك باخرى واما ان تغير طريقتها في التعامل 

ان لم يكن هناك اطفال بينك وبينها فمن الافضل ان يتم الانفصال لكن للاسف هناك اربع اطفال بينك وبينها والانفصال سيكون له تاثير سلبي عليهم لهذا يجب ان تدرك هذا وان تتحدث معها بهدوء عن الامر لتتمكن من حل المشكلة بينك وبينها فالتواصل قد يسهل الامر ويقرب الحل اكثر 

يا اخي العزيز ان الامر يحتاج منك للتعامل معه بحكمه اكبر ففي النهايه انت يجب ان تدرك ان زوجتك حتى ان كانت لا تكن لك المشاعر فيجب ان تتعامل معها بهدوء حتى تتمكن من جعلها تحبك فانت مدرك لحقيقه وجود اطفال بينك وبينها لهذا يجب عليك ان تكمل معها تحت اي وضع من اجل الاطفال 

ان تفكيرك سليم فهناك اطفال في النهايه بينك وبينها ولا يمكن ان يتم التضحيه بالاطفال ابدا لهذا يجب ان تفكر في الامر بحكمه اكبر فعليك يا اخي العزيز ان تدرك ان حياتك معها امر واجب الان وانه لا يمكنك ان تتركها بما انه بينك وبينها اطفال لهذا تحدث معها واحول ان تجعلها تدرك الامر 

يا اخي ان الاهتمام لا يطلب فان كانت تهتم بك فهي تحبك وان لم تهتم بك فهي لا تحبك وهي مجرد زوجه وليست حبيبه لهذا يجب ان تدرك هذا لتدرك كيفيه التعامل معها فحاول ان تتحدث معها وان تتقرب منها لعلك تتمكن من كسب حبها لك وتصل الى النقطه التي تريدها منها 

انت فعلت ما عليك نهي لم تتغير وهذا لانه لا يوجد حب بينك وبينها لهذا يجب ان تفكر في الامر بحكمه وان تدرك انك في حاجه لزوجه تهتم بك وتحبك لكي تعطيك ما تبحث عنه وما عليك الان فعله هو ان تتحدث مع زوجتك لتوضح لها الامر وتوضح لها ضروره ما تطلبه وانها المره الاخيره التي ستطلبه فيها وهي بدورها عليها ان تتوقف عن التقصير في حقك

يا اخي لابد من وجود سبب لهذا النفور من ناحيتها فان كان هناك خطا من ناحيتك فيجب ان تتحدث معها بهدوء لتتمكن من ايجاد الحل فلا داع لتعقيد الوضع ابدا ففي النهايه الامر عرض وطلب انت تريد منها شيى معين وهي عليها ان تعطيه لك وهي تريد منك اشياء ودورك هو ان تعطيها لها فان لم يحدث توافق فالطلاق هو الحل وان وجد اطفال في مثل حالتك فيمكنك ان تبقي عليها من اجل الاطفال ان ارادت وتتزوج اخرى تراعيك كما يجب 

لا يجب ان تفكر في الامر اكثر من اللازم فالمشكلة بين الزوج والزوجه حلها هو التحدث بهدوء تام ففي النهايه لابد من وجود سبب لابتعادها عنك بهذا الشكل لهذا يجب ان تتحدث معها لتعرف السبب وراء اللمؤ وتتمكن من حل المشكلة بالشكل المناسب وبهدوء تام ودون تعقيدات

للاسف ان ما تطلبه انت من طلبات يجب ان ياتي من داخل الزوجه نفسه من الرغبه الداخليه لها فان كنت تطلب العلاقه الزوجيه فيمكن ان تاتي دون رغبه لكن الاحضان والتقرب منك ياتي من الداخل فقط فان لم تفعله فهي لا تكن لك المشاعر اللازمه لهذا تحدث معها بهدوء عن الامر وابحث معها عن الحل المناسب 

يا اخي ان الامر من حقك ففي هذا الوضع امامك خياران اولهما ان تطلقها وتتزوج غيرها وهذا غير مرغوب فيه لانه ظلم للاطفال والاخر هو ان تتزوج الزوجه الثانيه بما ان زوجتك لا تعطيك حقوقك بالشكل المناسب فيجب ان تخيرها بين الامرين وثالثهما هو ان تتغير وتحسن من طريقتها