أم زوجي تترك بيتها وأولادها وتأتي لتقضي عندي أشهر في بيتي الصغير

ابنتي العيزيزة عليك ان لاتنسى انه والد زوجك ومن الطبيعي ان تبقي في بيته ولا يحق لك التحدث او مجاهرة زوجك بانزعجك من بقائها في المنزل ، لذا نصحتي لك هي ان تتقبلي الامر الواقع وان تتعاشي مع هذا الامر ولتعتبري والدة زوجك بمثابة والدتك 

اختي الغالية انا ارى من وجهة نظري الخاصة هي ان تجلسي مع زوجد ولتخبريه بمدى انزعجك وعدم تقبلك بقاء والدتك كل هذه المدة في المنزل والذي يجعلك لا تأخذين رتحتك في المنزل فانا ارى ان هذا الحل من الممكن ان يساعدك في ان يتحدث مع والدته بشأن هذا الامر لعل وعسى تفهم وتذهب الى بيتها .... انتى لك التوفيق والسداد في حياتك

لابد من وجود سبب لما تفعله والدته فتركها لبيتها ولاهلها والقدوم للعيش معكم دليل على وجود مشاكل وان كان هناك مشاكل في بيتها فمنزل ابنها هو المكان الامثل لتحملها والمكان الافضل لتبقى فيه لهذا سجب ان تتحمليها حتى النهايه ولا تفكري في اخبار زوجك ابدا 

يا اختي الغاليه ان الامر يحتاج منكي الى الهدوء فهي حماتك وهي والده زوجك لهذا لا يمكنك ان تخبري زوجك بحاجتك الى رحيلها لما سيسببه هذا من تعقيدات بينك وبينه فيجب ان تدركي انها امه في النهايه ومهما فعلت فعليه ان يتحملها سواء قبلتي انتي هذا ام لا لويجب ان تتحملي 

يا ابنتي ان كانت لا تفتعل المشكلات فلا معنى لتحدثك مع زوجك ولا لتعقيد الوضع فيجب ان تكوني اكثر حكمه يا ابنتي وان تتاكدي من ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بذكاء حتى يتم حل المشكلة فان تحدثتي مع زوجك واخبرته بالامر فسيؤدي هذا الى الكثير من التعقيدات لهذا لا داع للتفكير بهذا الشكل ابدا

للتوضح والله أنا متحملتها وأحاول ما اخليها محتاجه أي شيئ أنا اشتريلها كل شي من قبل ما تطلب وعلى حسابي من معاشي ما أخد من زوجي و أخدها كل مكان معي لانه زوجي دائما مشغول بس والله مب قادره أكثر احس اني مربوطه ولسى متزوجه جديد والبيت غرفة وحده مافي خصوصية ابدا وهي عندها زوج واولاد واحفاد همه اولى فيها تهتم فيهمز ربنا طلب نبر أهلنا بس الاهل لازم يحسو ويخففه عن اولادهم حلو الاعتدال زيارات قصيره وخفيفه الكل مبسوط ليش الحشرية بحياة الناس وخصوصياتهم

أربعة أشهر ، هذا كثير كم شهر تقعد بالسنة بالعادة يمكن زوجك هو ولدها المفضل والطيب بينهم وهي وحدها راعيها ههههههههههه تذكرت في واحد ثاني رجل> يشتكي من زوجته يقول كثيرة روحاتها عند أهلها

لا تكلمي زوجك أبدا هذه أمه ،استحمليها وأكرميها إلى أن تذهب

وسعي صدرك يا عزيزيت ان الله تعالى اصطفى زوجك عن دون أخوته بهذه الزيارة ان الأمهات بركه و وجوجدهم في حياتنا نعمة و هم باب من أبوةاب الجنة عليكي أن تستغليه أنت وزوجك و أن تحسنوا اليها اجعلوها لا تفارق رحابكم الا وهي راضية تمام الرضا و لا تتذكرهم الا في دعئها و صلاتها فأنت لا تعلمي متى تفارق الحياة و تحرموا من هذه النعمة و من ثم البيت الصغير لن يضيق بشخص واحد

هي ضيفه يا عزيزتي أتت الى بيتك تحمل معها رزقها فلا تتأففي من وجودها يا عزيزتي انها أم و تحتاج الى الونس و الى أن ترى ابنها الذي يمكث مدة طويلة و هو بعيد عنها ,, أنا أرى أن من الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن ترحبي بها و أن تحافظي على هدوئك و القدرة على السيطرة على أعصابك و ستجدي البركة و الخير يصب على حياتكم صبا ,, من واجب زوجك أن يبرها و أن يحسن اليها اذا بلغ الكبر منهم و أن يخفضوا لها جناحج الذب هذا هو الطبيعي في العلاقة بين الأهل و الابناء

لا تنسي أن هذا البيت مشترك بينك و بين زوجك و حاولي أن لا تتثاقلي من زيارتها انها أمه و لا يستطيع أن يتخلى عنها أو حتى يرفض زيارتها عليكي أن تتأقلمي على ذها الوضع و أن تحاولي أن تكحوني مرحبة بها و قادرة على أن توسعي صدرك في وجودها حتى لا تشعر بأنها ثقيلة عليكم ,, هم أبنائها يا عزيزتي لا تحتاج الى تكلف حتى  تستأذن قبل أن تأتي و من ثم هي تعبت و صبرت و كبرت أبمائها الى أن أصبحوا رجال و يتزوجوا و يتحملوا المسؤولية و من ثم هي في عمر تحتاج الى الاستيعاب و المعاملة الحسنة