زوجي يرفض حضوري للمناسبات الاجتماعية ويتسبب بمشاكل

الزواج مش سجن والزوجه ليست فقط للخدمه وشغل البيت وتربية الاولاد من حقها ايضا الخروج ومخالطة الناس واذا كان خائف عليها فليوصلها هو ويعود لإرجاعها ومن حقها ان يأخذها بين الحين والآخر الى السوق لشراء ماتحتاجه او للتنزه فهي انسانه وليست ماكينه

زوجك عايش حياته و انتي حارمه حالك عشانه نصيحة لا ترضي زوجك مريض مفسي و اناني يريد ان يشعر انك له نصحية اذا ما تغير انفصلي و عيشي حياتك محررة

اخرجي عجبه عجبه ما عجبه الله معاه لو مكانك كان انفصلت ما بقي غيرر رجال يحرمني من علاقاتي

انا اي شي بدي اياه وزوجي برفضه بنكد عليه يومه فحفظ انه اي اشي بيعارضه بقلب يومه نكد بالتالي بطل يعترض على اي شي انتي شكله شخصيتك ضعيفة

زوجك على ما عوديته انتي سكتي من بداية الزواج فتمادى زوجك شرعا زوجك آثم و لا يحق له منعك من صلة الرحم و عياة المريض نصيحة لا تخسرين علاقاتك الاجتماعية لاجل زوجك لو يحبك بيحرص على سعادتك

الحاجة لاستئذان الزوج عن خروجك طبيعي ومن صميم الدين او على الاقل اخباره ، وكثرة خروج المرأة بشكل عام امر مرفوض تماما لانه يعرضها للكثير م المخاطر كما انه يجب ان يكون معها محرم فلا تخرج وحدها تقابل هذه او تلك ، فربما تتعرض لشيء يقوم بايذائها زوجك لم يخطيء في شيء 

زوجك شخص اناني يا عزيزتي ، يكره الخير لك ، ويتعامل معك باعتبارك ملكية خاصة ولست انسانة لك رأي وحياة وتجارب واصدقاء وهذا هو اخطر انواع العلاقات يا ابنتي العزيزة ، هذه هي المشكلة  واتفهم موقفك لانه لا احد يستطيع ان يصبر على هذا الوضع للابد

نفس وضع جدي وجدتي هههه الله يرحمهم جدتي كانت شخصية قوية وطيبة و سطها الإجتماعي كبير أحببت ذلك فيها

ليه تضعوا الأولاد حجه هما يستطيعوا تدبر أمرهم طلقي منه لا تحتاج كلام

يبدو أن زوجك من النوع اللي يهاب الناس يعني مو أجتماعي

من الممكن يا اختي الحبيبة  ان تؤدي لكي معارضته على خسارته لكن الرضوخ لهذه التحكمات الظالمة سوف يجعلك تخسري نفسك، سبب فشل أغلب العلاقات هو حبس طرف للاخر وان يغلق عليه كل المنفذ ويكون هو ملجئه الوحيد انتي في حاجة إلى قول لا فالكثير من النعم يمسح شخصيتك

طيب هو وش دخله ،، روحي لاصحابك و المول مو لازم تقولي له

عدم التفاهم بين الزوجين قد يصنع اكثر من هذا ، وصمتك على هذا الوضع كل تلك الفترة كذلك صنع لديه الاعتقاد بان هذا الصواب ، كان خطأك انك وافقت على هذا الوضع منذ البداية وتساهلتي فيه، وكان الاجدر أن تأخذي الامور على محمل الجد منذ البداية ، وما كان يفترض ان تفعليه سابقا سوف تفعليه الان 

من الممكن يا اختي الحبيبة  ان تؤدي لكي معارضته على خسارته لكن الرضوخ لهذه التحكمات الظالمة سوف يجعلك تخسري نفسك، سبب فشل أغلب العلاقات هو حبس طرف للاخر وان يغلق عليه كل المنفذ ويكون هو ملجئه الوحيد انتي في حاجة إلى قول لا فالكثير من النعم يمسح شخصيتك

كان الله في عونك يا اختي الغالية عل ما تمرين به انت الان مع هذا الزوج قدمي الإحسان واحتسبي عدم الخروج عند الله واصبري صبرا جميلا لا تتذمر فيه ولا تتسخط, أبتعدي عن التشكي واللوم والتركيز على ما يقوله الآخرين عنه ولا تنتقديه مباشرة بل تلطفي معه وستحصلين بالرفق أكثر مما تحصلين بالشدة .

تحاوري معه في جوانب تنمية الحب بين الزوجين وأظهري له الحب والاحترام وشجعيه في عمله واهتمي باهتماماته. وناقشيه بهدوء في مسألة الخروجوخاصتا الذهاب لعند اهلك واسمعي الأسباب والحجج وحاول أن تغوصي وتفكري فيما وراء كلماته, فقد يعطيك جوابا ظاهريا ولكن السبب الحقيقي مخفي وراء السطور فكوني زوجة لمّاحة وأحسني النقاش وطرح السؤال لتحصلي على السبب الحقيقي ومن ثم يسهل العلاج والإقناع وتبديد ما في نفسه ليعود الدفء مرة أخرى إليكما.

أقترح عليك أن تهدئي نفسك ولا تنظري للموضوع من زاوية التضييق عليك بل من زاوية الحرص والغيرة عليك وهذا أحد مؤشرات المحبة, ومن زاوية أنك بعد الله سببا رئيسا في استقراره وراحته فاحمدي الله, حيث تعاني بعض الزوجات من إهمال أزواجهن لهن وعدم الرغبة في الجلوس معهن.

لو كنت مكانك لواجهته بتلك المشكلة التي يسببها واخبرته انني لا افعل شيء خطأ ، انت لا تفعلين خطأ يااختي العزيزة ومن الطبيعي ان تزوري من يزورونك ، ومن يحبونك ، وتردي هذا الواجب، هو غير خائف عليك ولكنه غيور يشك فيك لا اكثر واقل 

سيدتي الغالية عليك ان تعلمي جيدا ان سكوتك طوال الفترة الماضية على وضع زوجك هو السبب الرئسي وراء تمادي زوجك في منعك من الزياة وتادية المناسبات الاجتماعية لذا عليك الان ان تقف في وجهه وما تسمحي له بالتمادي ابدا وتضعي له الحد بانه من حقك زيارة من تشائين فهذا الشيء ضروري خصوصا بعد مرور 19 عام على زواجكم ، وفقك الله