زوجي يهينني عندما يغضب وحياتي تعيسة بسبب عقليته الصعبة

اذا انتي دكتورة وبألمانيا ويصير فيكي كذا ايش عاد بقيتي للأميات المغلوب على امرهم ...اسمحي لي انت ضعيفة شخصية لا تعللي بالظروف فظروفك تمكن اي إمرأة على هذا الكوكب انها تاخذ حقها ثالث ومثلث كمان 

انت أهنت نفسك منذ أن تخليت عن وظيفتك السامية .عودي الى شغلك أولا ثم .لاحظي بنفسك هل سيتغير نحو الافظل و يعرف حق قدرك و يعتذر عما صدر منه و يبرهن على ذلك بحسن النية و التعهد أمام أحد أصدقاءه .ان كان الامر كذلك هذا ماتريده كل زوجة صالحة تحافظ على سلامة بيتها .ان واصل على عادته و لم يتغير فاطلبي الطلاق و سيعوضك الله بمن يعرف قيمتك و ربي يصبرك و السلام

ان يعيش لوحده افضل من ان يعيش في بيئة كلها مشاكل وتجعله معقد ومريض نفسيا

يؤسفني ان اخبرك يا ابنتي ان مثله لن يتغير بل ستزداد حالته سوءًا .بعد ان تكوني ضيعتي سنين عمرك في خدمته و استحمال طبعه البشع. لتكون النهاية انك فقدت كرامتك و شخصيتك و شغلك و اصدقائك و اهلك ابتعدو و اهينوا ! انت كانك تتحدثين عني.و هذه كانت قصتي انني في الخمسين فقدت كل شيء.و هو عنده كل شيء. و انا سأحمل ما بقي مني لأبدأ من الصفر.بعدما كبر الاولاد. و رغم اننا كبرنا.في السن كانت أفظع اهانه هي التي قام بها مؤخرا بعد كل هذا العمر. لذا ارجوكي اهربي بعيدا. و ابنك سيعيش حياته عادي . ممكن تسمحيله يشوف ابوه لما يكبر و يوعى و يحبه زي ما هو عاوز. و انت افلتي بجلدك.

مشكلتكم النساء المتعلمات لمن يجيكم زوج علا قدر حاله لا توفقون به عشان تهادته التعلميه او لايكون جميل او انه اومي او انهو فقير المال غني الشهامة ورجوله اكثر قصص العزن ولمشاكل علا المتعلمات وازوجهم ذو شهاداة عليا لاكن هذا النصيب وربي م يجمع في الارض الا وقد جمع في السماء مع انو ربي قال اخذو حذركم من البينات انصحك يا اختي ان تصبري عشان ابنك الرضيع يكبر مع ابوه وامه وربي يهدي لك زوجك تقبلي مروري اخوكي من اليمن

هادا مستحيل يتغير والأفضل انك تشتكي عليه وتعلميه الادب واحترام بنات الناس وبعدين اطلبي الطلاق يربى ابنك بعيد عن ابوه افضل ما يطلع نسخة عنه

هذا الرجل لن يتركك الاجثة هامدة أو مريضة عقليا ولست ابالغ سيدمرك تدميرا ووقتها لن تستطيعي تربية قطة وليس انسانا انقذي نفسك بالطرق القانونية كوني شجاعة ولا تتركي معتوها ينال منك أنت طبيبة وبنت عائلة لا تعيشي تحت الذل والمهانة لو احبك حقا ما مد يده عليك

لو كنت مكانك لرجعت الى المانيا وفوراً واخذت ابني معي وعدت لممارسة الطب هناك وتركت القضاء يقول كلمته بشأن الولد فالضرب ممنوع بالمطلق وخصوصاً وانت طبيبة اسفي على هكذا ازواج لايقدرون النعمة التي هم فيها يجب ان يضعك تاج فوق رأسه ولكن للاسف هو يعاملك كجارية او اسوء من ذلك الآن اكتفى بضربك بكف وشد شعرك فالله اعلم ماذا سيفعل بك مستقبلاً ؟! عليه ان يذهب الى بلده ويعمل بفرع مخابرات بقسم التعذيب لكي يمارس مواهبه السيئة هناك ولكن عليه ان يعلم ان الله له بالمرصاد . حماك الله من هذا المتخلف

حبيبتي انفذي بجلدك بما انك قادرة صدقيني ما راح يتغير ولا راح يخف والموضوع كل ما عم يزيد وكل ما خلفتي ولاد راح يزيد الوضع عن تجربة حبيبتي والوضع راح يسوء اكتر واكتر وراه يتسلط عليكي اكتر

الزوجة الفاضلة : الانفصال هو افضل لك في كل الاحوال لكن قبل اعلامه بذلك لابد لك من الاتصال بمركز حماية الاسرة فهم الاقدر على افادتك بخطوات الطلاق الصحيحة كي تتجنبي المشاكل القانونية ،وحماية نفسك من تهديدات زوجك ،اما الوضع القانوني لطفلك فتقرره المحكمة ،لانه في النهاية سوف يكبر ويعيش حياته بعيدا عنك فعليك ان تفكري بحياتك انت ،فيمكنك النهوض من جديد لتمارسي عملك وترفعي من مستواك الدراسي والعملي ،وفقك الله

ما بالطبع لا يتغير ولا أحد يغير أحد..الذين صبروا من قبلك نسو أن العمر لا يعوض وان العافية والسلامة النفسية لا تقدر بثمن لكن بعد فوات الأوان

هو لن يتغير ولن يتغير والف الف لن يتغير عيشي معه هكذا او انفصلي انت حرة اختاري ما تريدينه .

ان تطلقي ويعيش ابنك بدون اب افضل من ان يرى والده يضرب والدته وبذلك استنساخ طبعة جديدة لوالده ويتكرر المشهد

جمعي اغراضك من المنزل وخذي ابنك واهربي لمكان آمن بعد ان تسجلي له صوت وصورة تهديدك بالقتل واذهبي للقسم وحرري محضر بالدليل المسجل وارفعي قضيه اطلبي الطلاق

اشتكي عليه مره واحده وعندها لن يتجرء على ضربك ابدا

إذا لا يوجد مجال للتعايش بإحسان و مودة فالأفضل الطلاق. عليكي بالآتي: ١) ابحثي عن جمعيات/منظمات تقدم استشارات للمعنّفات بخصوص العنف المنزلي. هذا سيساعدكي في معرفة كيف تمر عملية الطلاق غالباً و مافيها من حقوق وإجراءات و إلخ. ٢) ابحثي عن خياراتك التي لربما تتعلق بإبعاد الوالد عن أبيه إلى أن يبلغ ١٨، أمر بالإبعاد، زيارة الأب، السفر لأهل الأب. بشكل عام، تأكدي من درايتك التامة بخارطة الخيارات التي تتوفر لمعنّفة تبحث عن الطلاق ولها طفل. ٣) حاولي جمع الأدلة و ما يلزم لرفع الدعوى التي ستحقق ليكي النتائج العادلة. مثلاً، لربما يطلب منكي إحضار تقرير طبي يثبت تعرضك للضرب وإلا لن تحكم المحكمة لصالحك لغياب الدليل و غيره مما قد يؤثر على سرعة إصدار الحكم و حسم الحضانة. ٤) خططي للاستجابة لردات فعل عائلتك و عائلته و لتكن لديكي حدود صلبة جداً بخصوص علاقة الوالد بولده بعد الطلاق. والأخذ بالحسبان أن للولد أقارب من طرف والده كيف ستكون علاقته معهم. ٥) بعد رسمك لخارطة الاحتمالات، و معرفة متطلبات كل احتمال، و استقرارك على مسار معيّن، و توقعك لردات الفعل، قومي بتنفيذ الخطوات اللازمة لعمل اللازم لحماية نفسك و ابنك. الزواج مفروض يجعل الحياة أفضل و يسمو بالعلاقات بين الزوجين و الأطفال، إذا لم يتحقق هذا فلا داعي لتحمل كل هذه المساوء بدون مبرر. أعانك الله و هداكي للخير

أنتما لم تعرفا بعضكما قبل الزواج, لأن فئة من الذكور والأناث أفكارهم الحقيقية وتصرفاتهم مختلفة تمامآ عما تقوله ألسنتهم أو تكتب أقلامهم, وهذا سبب رئيسي في رداءة أحوال العرب والمسلمين.. ترديد الكلام أمام شخص مثل زوجك إنتحار .. أنت تعيشين في دولة ذات أركان ولست في قفص حاكم لاهي ومستبد, إستعيني بالقانون فورآ وإبتعدي عن بيئة المتاجرين بالدين, ولا تأمني له أبدآ, الإرهاب أنواع وكلُ ميال يمارسه حسب الظروف, لا تكوني سببآ في تعاسة الطفل الذي كأنه لم يولد في بريطانيا!

عزيزتي. اعتقد ان ضغوط الدراسة والمنزل قد اتعبت روحك وجسدك وجعلتك عصبية وغير مستقرة . قد تكونين تهربين من الجهد هذا وقد تكونين انت من يسبب لنفسه المشاكل . لا اعتقد ان زوجك مجنونا يضربك هكذا ان لم تكوني تسببت باستفزازه او اشعرته انك الافضل . قد تكونين الافضل وهذا يشعره بالنقص . لا اعتقد انه اصبح سيئا فجأة وحتما ما جعلك ترضين به زوجا لم يتغير . لا الومك فالضغوط احيانا تجعلنا نريد الهروب الى المجهول . حاولي ان تصبري وتتقربي من الله بالدعاء واحسني الظن بالله . هي غمة وستنتهي . لا تردي عليه بعصبية ولا تستفزي رجولته ولا تحقريها . ابتعدي عن كل مثيرات المشاكل . وان بقي على حاله بالرغم من كل شيء فلك الخيار طبعا . ولكن اياك ان تهدمي بيتك قبل ان تعطيه فرصة .

انصحك اشتكي عليه وخدي ابنك وارجعي الى وظيفتك في المانيا وعيشي حياتك هدا واحد فاشل بلاش افشلك معه انتي انسانه فهمانه ولا تستحقي هيك معامله لانه الخام خام ما بتعدل تحياتي الك