لا فائدة ترجى من علاقتي أنا وزوجي لأن الحب مات

اكثري من الاستغفار وقول لاحول ولا قوة الا بالله العلي

يا اختي داومي على قراة سورة المزمل للصلح العلاقات الزوحيه مع الدعاء

نفس مشكلتي مع تغير انه في الاخير أصبح له المال الكتير وأصبح طاغية مع الناس وكذلك مع أصبح انا لاتدخل فاي شيء من حياته ففعلت الانفصال العاطفي وبما انسيء الأخلاق طلبت ان لا يقيم معنا وانا في البيت مع أولادي وياتي. أينما أراد لي اهم وكذلك ان يقوم بوجباته المادية والتربوية بالنسبة للأطفال ولكاصبح يتعنت في الصرف على المنزل ولايهتم بأمور الأطفال بل نساهم الحمدلله انني موظفة والمنزل نصفه لي أصبحت أيامه سفر وسهرات مع بنات واصدقاء حسبي الله ونعم الوكيل وأولاده المراهقين أصبح يكرهني لأنهم المستوى الدي يعيش هو فيه وهم لايعطيه شي وقال للجيران انه هو منقرر الرحيل اما انا فقد ارتحت من قلت تربيته لذالك اقول لك إذا كانت عندك قوة وإمكانيات مادية وهو لم يصطلح حاله في الوضع الدي انتم فيه طيلة سنة فلن يصطلح طالبه ان يغادر البيت لانه سياتر سلبا على الأولاد وعليك ادا كنت ملتزمة أخلاقيا اما اذا كنت ظعيفة وليس هناك من بعولك انت واولادك ومرة ستة أشهر على الوضع فتنزلي وصالحه واعيدي العلاقة الحميمية معه لان الرجل حينما تقطع هذه ان يتصالح معك اسرع واذا كانت عند علاقة تكفيه احتياجات يبتعد فيبتعد إلى انهجرك بنفسه في هذه الحال صالحه متقبلة ايه الى ان يهده الله أو أن تحاول الاستعداد الانفصال بحت عن عمل تأمين منزل تم انفصالي اما الوضع هكدا ليس في صالح الاولاد

دا راجل متلبد المشاعر طنشيه ومتدوريش عليه حيجى لك زى الهوهو وكفايه ترخيص من نفسك خليكى ملكه عليه

امساك بمعروف ....او تسريح بإحسان . اما ان تكوني زوجة كاملة وإما ان تنسحبي ولكن حالتك هذه انك لا تريدين الانفصال بسبب الاولاد ثم تعودي لتقولي ازك محرومة عاطفيا . نبينا عليه الصلاة والسلام عاش بلا اب وبلا ام ومع هذا فإنه اقوى شخصية في كل خلق الله

هو الخسران وراح يعرف قيتمك لان الزوج الي يخون زوجته ويبخل على زوجته عاطفيا شخص مريض كيف يهملك ولا يهتم بمشاعرك بالرغم من انك ضحيت من اجله ولكن ذكريه كيف كان نبيه محمد يداعب زوجته ويلاطفها ويناديها بعائش وكان يشرب من المكان الذي شربت منه وانا اتحسر على الزوجة وخصوصا عندما تكون محبة لزوجة وتيعى لاسعادة وهو يهمل مشاعرها انا لو رزقت بزوجو مثلك سااضعها بين عيني فالزوجة لها حق من زوجها ان يلاطفها وان يهتم بمشاعرها اسال من الله ان يهدي زوجك وان يرجعه الى الصواب 

اغلاق قلبك لا معنى له ان كان يمكن ان يتم الصلح وان كنتي ستظلي زوجته على اي حال فيجب ان تتحدثي معه وان تفتحي قلبك له لتتمكني ممن حل المشكلة بالشكل المناسب اما التعامل مع الامر بتلك التعقيدات فلا معنى له على الاطلاق ولا فائدن من وراءه مهما حدث 

لا معنى لان تعيشي بهذا الشكل المعقد فالامر انتخى ولم يعد هناك اي قيمه لهذا الواج الصوري الغير حقيقه فلابد من انهاء الامر ان كان الوضع بهذا الشكل فهو سيزيد سوء يوما بعد يوم والاطفال لن يعيشوا في البيىه السليمه التي تنتظريها لهذا لا فارق بين الطلاق والبقاء في هذا الوضع 

اما ان تعودي له كما يجب او ان تتركيه تماما ويحدث الطلاق ويرى كل منكما حياته اما التعليق دون معنى فلا داع له ولا اساس له من الصحه فاما ان يتم التسؤيح بمعروف او يتم الامساك والصلح لكن التعامل بحل وسط سيضر كلا الطرفين دون اي فائده منه على الاطلاق 

ان كان الحب قد مات فلا معنى للاكمال بهذا الشكل ابدا فلابد لكي من ان تنهي الامر على فبقائك معه على اساس ان هذا زواج لكن هو في الحقيقه ليس كذلك فهذا مجرد اضاعه للعمر ولا داع لان تفعلي هذا بنفسك ابدا فكوني اكثر حكمه يا ابنتي وحاولي ان تحلي مشاكلكمعه او ان تنهي الامر 

سيدتي الغاليه ان الامر انتهى وانتي لا تكني له المشاعر والبقاء بهذا الشكل لا معنى له فانتي تضيعي وقتك وحياتك بدون هدف فيمكن ان يتم الطلاق مع بقاء علاقه جيده تحافظوا عليها وعندها سيكون الاطفال في وضع افضل من علاقه غير موجوده ومشاكل مستمره وتعقيدات فالاطفال سيدركوا هذا مهما حاولتم الاخفاء على اي حال 

لا يوجد ما يدعوكي للاكمال بهذا الشكل فانتي غير مقتنعيه بالاكمال معه لهذا انهي الامر على الفور وعيشي حياتك بالشكل الانسب لكي ففي النهايه لابد لكي من ان تخاولي الاهتمام بنفسك وبحياتك فالامر منتهي بالنسبه لكي ولا يمكنك ان تكملي معه بهذا الوضع فهذا مجرد اضاعه للعمر بدون داع 

ان لم يكن هناك فائده فمن الافضل ان يتم الطاق على الفور فلا معنى ابدا للتفكير في الامر اكثر من اللازم فالامر قد انتهى والتفكير به اكثر سيؤدي الى تعقيد الوضع بدون سبب فانهي الامر وحاولي ان تهتمي لنفسك ولحياتك وتجدي انسان يحبك ويهتم لكس بدلا من تلك ا لتعقيدات التي لا داع لها 

حاولي يا اختي ان تهتمي لنفسك ولحياتك ولا تعقدي الوضع ابدا بدون اي داع على الاطلاق فحاولي ان تدركي ان هناك اتفاق فان لم تريدي ان تكمليه وان لم يريد هو ان يكمله فانهو الامر او عودوا الى الوضع الطبيعي ففي النهايه هذا الوضع غير ممكن ان يكتمل ابدا ولا معنى له من الاساس 

يا ابنتي لا معنى للطلاق العاطفي فانتي لكي حياه ويجب ان تعيشيها بالشكل المناسب فلابد لكي من ان تحاولي التعامل مع الامر بذكاء اكبر وان تنهي الامر تماما فلكي حياه ويجب ان تعيشيها وفاما ان تصلح الامور او تنتهي لكن الحلول الوسطيه لن تمكنك من حل اي شيى بل ستعقد لاوضاع اكثر واكثر 

معقول بلا سبب !