أعاني من زوجي المقعد والبخيل وخائفة من تأنيب الضمير لو تطلقت

أكتبي له رسالة بكل مايجول في خاطرك واتركي له الخيار فاما ان يتحسن ويغير من نفسه للافضل أو تطلقي طالما معه فلوس يقدر يجيب خدامة تنظف وتكنس مزال ليس بحاجة الى زوجه لاتشفقي عليه فهو لايشفق عليكي ولايحترمك فاما ان يتعاون معك اوالطلاق افضل ممكن تستشيري طبيب نفسي يساعدك مؤكد أن معه اكتئاب وحزن شديد واستشيري شيخ يتحدث معه خلال شهر او شهرين ماتحسن روحي تطلقي لانه يستطيع ان يحضر خادمه تقوم على شؤونه

استخيري الله وربي يكتبلك الخير مااعرف اش تواجهي من متاعب والم فمااقد احكم لكن فكري جدا بالموضوع وخذي وقتك واللي فيه خير ربي يكتبه لك

تطلقي واشتري نفسك 

اختي لا تطلقيه بالهدديه بالطلاق و اجعلي حياته جحيم و ازهري له كراهيتك و معاناتك و ان لم يستلم طلقيه

قدر الله ما شاء فعل يعني وهوه بكامل قوته الجسميه كان احسن وبعد ما تدهوره صحته صار قذر حرام عليكي الان عند الشده بتبين المراه الصالحه وهوا الان هوا جنتك ونارك واستيقضي اذا كنتي في غفله وتؤجري على خدمتك له جزاكي الله كل خير

صدقني يمكن اول مرة انصح مرأة بي الطلاق اختي طلقيه ليه باقية عليه هو ما عم يعطيكي اي من حقوقك لا مادية ولا معنوية ف آخر المطاف سوف تخسرين نفسك

علي هذه الصفات فيه ، لو كان سليم معافى أيضا لا استمر معه تطلقي منه فلديه اخوه و عائله تهتم به

ارضي بنصيبك وحافظي على زوجك وكملي النواقص من راتبك وعيشي مع زوجك ولا تقارني نفسك بغيرك اللي برضى بعيش

اسمعي جيدا الحياة اخذ وعطاء انتي قدمتي الكثير من العطاء ضحيتي بسنوات طويلة في خدمته. الرجل لديه ابناء كما قلتي. عليهم واجب الاهتمام بوالدهم واهله ايضا.. الحقي نفسك اطلبي الطلاق وهذا حقك فقد سقط الركن الاساسي في الزواج بعد الحادثة وبقيتي تخدمينه من طيب اصلك.. من حقك ان تعيشي حياة زوجية مكتملة الاركان إن كتب الله لك نصيب

عزيزتي من حقك الطلاق .. لان الزواج قوامه وهو غير قائم بحقوقك ماديا ومعنويا .. اتركيه و عيشي حياتك وتزوجي مرة اخرى ان اردت قبل ان يفنى العمر بالاهات والحسرات.. تستحقين الافضل .. حتى لو كنت ممرضه لديه لاوفى حقك ماديا ولشكرك وشعر بفضلك .. ما اصابه ليس ذنبك وقد كفيتي ووفيتي بعشر سنوات من عمرك ولم يحسن اليك كما تستحقي.. لنفسك عليك حق .. اوفي حق نفسك واسعدي بحياتك واخرتك اعانك الله على اخذ القرار

لا تفكري اكتر وتدمري حياتك كرمال خوفك من المجتمع ونظرتو عملتي يلي عليكي واكتر ولو كان حالك العكس وهو يلي لازم يشيلك كنتي متأكدة انو رح يضل معك وما يطلقك؟ ابسط الإيمان رح يتجوز عليكي فنصيحة لا تجلدي حالك هي مو حياة مو ضروري تطلقي لتتجوز يمكن تكون راحتك لما يبطل عندك مشاعر سلبية اتجاهو وهاد بكفي كوني قوية وخدي القرار

كان الله في عونك ,, هل كان على هذه الحال قبل الحادث ؟ زهل سبب تغيره تحاهك كا أصابه من شلل ؟من الواضح أنه هو أيضا لا يجد الدافع من حياته و يرى أيضا أنه لا \اعي لصرف المال ,, يحتقر وضعه ربما و يعاني من أمور نفسية و ما عليكي الا أن تحاولي مرارا في أن تصلخي شأنه و لا تيأسي أبداً 

بما أنك تعملي فما حاجتم للمال منه حاولي أن تتكيفي على حياتك الطلاق يشبه ما تعيشين به الان كثيراً ,, انت ما عليكي الا نصحه و ارشاده و حسب و من ثم عليكي أن تهتمي بنفسك و ابنك و عملك و أن تتكوري به و تحصلي على مواقع مهمة اذا كان كا ترغبي به هو المال ,, لكل منا ابتلاء في حياته و اعتبري أن ابتلائك في زوجك ووضعه اصبري و احتسبي أمرك لله

جزاكم الله خير الجزء على تفاعلكم جميعا اقسم بالله اني بذلت كل الطرق والحلول الممكنه من وجهة نظري والتي اعرفها لمن يقول حاولي معه لكن لاحياة لمن تنادي الموقف واحد نفسه واعلم انه ليس بيده ماالم به وليس بيدي ايضا لكنه لايعينني على تسيير عجلت الزمن ان صح التعبير انا اعتبره انني لانه حتى لم يعطني مجال للاختيار في استمرارية الحياة معه او تركه بعد ماحصل له ولم يعني على الحياة الجديده فقط فرض علي استمراريت الحياه بالوضع الجديد وتقبله واشعر ان لديه خوف من ان يصبح فقط غير متزوج او مطلق للمره الثانيه ليس الا ويريد الحياه ان تصير كما يريد ويحب هو جزاكم الله خيرا جميعا وفعلا سأخذ بنصاحكم بعين الاعتبار وساتكلم معه للمره المائه بعد الالف او ساطلب الطلاق بضمير مرتاح وعفا الله عنا جميعا

اختي الغالية يكفيك ما مررت به ، واعليم انه من حقك ان تطلب يالطلاق فلو كان زوجك جيدا لم فكرت في الاساس في امر الطلاق لكنك انت تعاني معه الان ، وهذا الشيء صعب ،تقبله وتحمله ايضا ، انصحك بان تصري على طلب الطلاق والانفصال من هذا الرجل 

تحدثى مع زوجك اظهرى له عيوبه تلك حتى يشعر انه مخطئ واعلميه انكى تتضايقين من طريقه معاملته لكى وليس من انه مقعد فلا يهم اى شئ فى الحياه الا المعامله الطيبه لذلك بعد تلك المحادثه اذا لم يتغير ولم يقتنع حينها فالحل امامكى هو ان تتركيه وتاخذين طفلك وتعيشي حياتك بعيدا عنه .

حفظكى الله يا ابنتى على ما تقومين به فى حياتك ومع زوجك فانتى تمرين بألم نفسى كبير بسبب ما يحدث ولذلك اذا كنتى لا تريدين ان تبقى معه او تشعرين انكى عندما تتركيه سوف ترتاحين فاتركيه وعودى لحياتك مع طفلك قبل ان تكرهيه اكثر لانه هو من جعلكى تصلين الى تلك المرحله

من المؤكد ان ما يقوم به زوجك الان شئ سئ ويشعركى بالضيق والحزن ولكن عليكي ان تحاولى ان تتحدثى معه حاولى ان تفهمى منه السبب وراء تلك الافعال التى يقوم بها وما هو الدافع حتى يفعل ذلك لما يحاول ان يقوم بتدمير حياتكم حاولى ان تتقربى منه حتى تفهمين السبب .

من الواجب عليكي يا اختى الحبيبه ان تحاولى ان تكونى غير متسرعه فى حكمك على زوجك لانه الان يفعل كل ذلك حتى. لا يشعر بالخزى من نفسه فهو الان يشعر انه لا يفيدكى فى شئ هو يعلم انه مسؤل منكى واى رجل فى مكانه سوف يشعر نفس الشعور لذلك حاولى ان تتعامل معه بهدوء .