لا أقدر على النوم بسبب معاناة زوجة أخي مع أخي

انصحي أخاك فقط ولا تثيري القلاقل وربك مطلع على الجميع وتصرفاتهم ، عدي أيامك على خير حتى تتزوجي وتتركي البيت ، غيري المنكر بلسانك أولا بالنصح لأهيك بينك وبينه ، إلم يتغير أخوك فغيري المنكر بقلبك .

طالما زوجة اخوك راضيه بالذل والمعاملة السيئة خليها ت ليش ماتدافع علي نفسها وتاخذ حقها من اخوك الظالم بنفسها وتناقشه وتوقفه عند حده 

لاحول ولا قوة الا بالله اخي أحزتني بهذه القصه تذكرني بزوجتي سنين من الحب والوفاء ذكريات يسطر لها التاريخ الجميع يحبونها اخخخخفي عشيه وضحاها انقلب البيت والمحبة والذكريات والعشرهخانت باعت ارخصت والمشكلة هي تعرفني مااسامح لو مشت هي واهلهاً حبوآتراسل احد المشاهير وطبعا كلام عادي لاكن فيه دموع وقلوب مكسره انتهى كل شئ ومستحيل أسامح لاكن يعوضني الله سبحانه

عليك ان تتحدثي مع اخيك يا عزيزتي الامر لا يجب ان يمر بهذه السهولة دون تفكير بل على العكس يجب ان يكون هناك حديث ، قفي بجوار المرأة المظلومة طالما وجدت ظلم واقع عليها يا اختي العزيزة ، هذا أمر طبيعي، ولك الحق في هذا تماماً قفي مع المظلوم

طالما يا ابنتي الكريمة لا تقوي على النوم بسبب ما يفعله اخيهتجاهزوجته واولادة اذا عليك ان تتكلمي معه وان تضعي لهالحد بعدم التمادي اكثر واكثر فما يقوم به ما هو ظلم بحد ذاته ، وانت بكل تاكيد لا ترضي بهذا الشيء لا تملي من نصحه لعل وعسى ان يتغير الوضع للافضل 

ان هذا الرجل يظلم اناسنه لا حول لها ولا قوة وسيحاسبهالله على الاذى الذي قد تلقته من هذا الرجل انت يا اختي من الواجب عليك ان تجلسي معها ولتخبريها بضرورة التغي لان بقائها على هذا الوضع بكل تاكيد غير مقبول ولا يمكن لاي احد ان يقبله على نفسه عليها ان تكون قوية تتصدى كل شيء يقوم به 

للاسف هي تتلقى الظلم من اخيك وهذ الشيء لا يمكن لا ياحد ان يرضاها على نفسه من الواجب عليك ان تقومي بالتكلف بان تخبري زوجك بالوضع بعدم التمادي اكثر واكثر ، ومثلما يقولون ان الساكت عن الحق هو شيطان اخرس وانت علكي  ان لا تسكت عن قول الحق وان تدافعيعن زوجة اخيك

ان ما يحصل بكل تاكيدغير مقبول وهذا يجب ان يتم وضع حد له بان تخبري اي احد من المؤثرين على اخيك كي يتكلم معه كي يضع له الحد بعدم التمادي فما قام به غير مقبول ولا يمكن لاي احد تقبله وكانه شيء عادي ، اخبريه بكل ما يقوم به كي يتم وعص الحد بعد التمادي اكثر واكثر 

اختي الغالية بكل تاكيد لا تسكتي على الظلم ، تكلمي مع اخيك ولا تملي من نصحه واخباره بان الذي يقوم به تجاه زوجته ما هو الا ظلم في ظلم وسيحاسبه الله على كل شيءيقوم ه تجاه هذه المرأة هي واولاده الذين لا علاقة لهم في اي شيء يحصل في هذه الدنيا 

مهما حاولت أن تغيري من أخوك فأنت ليس بيدك الا نصحه و حسب ,, و بما أن زوجة أخيك راضية و تقول أن الله هو من يدبر لها أمرها فأنت لما تتعبي نفسك بالتفكير عنها و بالتأكيد رد معروفها معك أن تتدخلي بينها و بين زوجحها و أن تزيدي المشاكل بينهم ,, من الأفضل أن تكوني بعيدة و تخففي عن زوجة أخيك بأي أمر الا التدخل بينها و بين زوجها وعلاقتهم 

لا أظن أنك في الأصل تستطيعي أن تتدخلي بطريقة معاملة أخيك لزوجته و أهله ,, ومن ثم من الأفضل أن تفصلي حياتك عنهم ,, و أن تهتمي بنفسك و مستقبلك مهما استنزفت من مجهودك في اصلاح أمره اعلمي أن الهد\اية بأمر الله و أن الأقدار التي يضعها الله على عباده لا يغيرها تفكير البشر .. هي راضية و لا تعترض فمن الأفضل أن تخرجي من دائرة علاقتهم و حياتهم الخحاصة 

لما تثقلي رأسك بالتفكير و محاولة البحث عن الحلول التي من الممكن أن تكون صعبة عليك و غير مرضية لأخيك لأنها ببساطة حياته الخاصة و التي لا يريد أن يتدخل بها أي أحد حتى لو كنت أخته و أغل من عل قلبه ,, من الأفضلا أن تحاولي أن تمفي عن التدخل في علاقته بزوجته و طريقة تربية أبنائه ,, لأنك في الأصل لا تعرفي عن طبيعة العلاقة بينه و بين زوجته ,, من الأفضل أن تكوني الفتاة التي تتمتع بالايجابية في حياة زوجة أخيك و أبنائه و حسب 

هذه حياة أخيك الخاصة و التي ليس لك عليها أي سلطة ولا لك فيها ناقة و لا جمل اذا أردت أن تسد دين زوجة أخيك عليك حاولي أن تكوني لها كابنه وحسب وليس كأم تحاسب من يعاقبها .. أخيك كبير و يعرف كيف يتصرف و حتى لو أخطأـ بحق زوجته و ابنائه فأنت لا تستطيعي أن تحاسبيه ,, من الأفضل أن تقوي من علاقتك بزوجة أخيك و أن تحسني لابنائها كما أحسنت لك و اكسبي الأجر بابنته من زوجته الثانية أن تحاولي أن تكسبيها لتعلميها الأخلاق فالطفل سليم الفطرة لا يميل الا للخير 

من الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن لاتتعاقبي أخيك بابنته الصغيرة و ثانيا بالفعل أنت بتدخلاتك تثيري غضب أخيك و ربما تزيدي من كرهه لزوجته ,, أنت تعلمي أن الابتلاءات لا تصيب الا الصالحين و زوجة أخيك ابتلاها الله بزوجها و أبدلها بالعوض في حياتها و صلاح قلبها ,, كوني لجانبها و ردي لها الدين بأن تساعديهعا و تخففي عنها وم حسب ,, و اترك أخيك وعلاقته بزوجته بلا تدخل منك ,, ان التدخل في العلاقات الزوجية بالذات يأتي دائما بالسلب و لست أنت من يحاسب أخيك ان الله تعالى من يتولى هذا الأمر