زوجتي تركتني بسبب ديوني وإلى الآن ترفض العودة لي

لا تفكر في ارجاعها لبيتك ما فيهاش الخير لا تستحقك

نعم اعتقد انها لم تحبك من البداية... بل كان مجرد إعجاب ذكر بانثى /او انثى بذكر.... في هذه الحال انت حاولت ارجاعها وهي لم ترجع لانها تعرف انها سوف تجد رجلا اخر وهذه المره ستحبه... وربما هي وجدت هذا الرجل مسبقا.... حاول ان تأخذ حضانة الطفلة اذا هي تزوجت من رجل اخر... وعسى ان تكرهوا شيئاً وهو خير لكم. و الله يعلم وانتم لا تعلمون. 

الغريب انك لا زلت تحبها وهي تخلت عنك كيف تحب من لا يجبك .ابحث عن بنت حلال صالحة 

اذا كنت محسن لها من بداء الامر وتراعى مشاعرها واخفيت عنها ديونك ومشاكل وتحسنت اوضاعك ومازالت مصره على الطلاق فهذا يعنى انها لم تكن من الاول صادقة المشاعر معك وبالتالى احمد الله كثيراا على ما الت اليه الامور واتق الله فى طفلتك وكن الاب الحانى عليها ولامها مطلق الحرية فى قرارها واختر زوجة اخرى وسوف يرزقك الله بها العوض 

هترجعلك ازاي... كنت مديون وفجأه بقي عندك وظيفه وسياره وشقه... مفيش شغل حلال يعمل دا في فتره قصيره كدا.. اكيد اهلها شاكين فيك

اذا انت فعلا كنت زوج صالح وكنت تعاملها بما يرضي الله بدون شتم وضرب وذل وإهانة وهي فقط تركتك بسبب وضعك المالي طلقها على الفور ولا أسف عليها، يلي ما بتحملك بظروفك الصعبة ما بستاهلك وصدقا مش فاهمة سبب تعلقك فيها، يلي خلقها خلق غيرها!  واكيد هي ما بتحبك لو بتحبك بتدعمك على الأقل نفسيا او يمكن بتحب غيرك أو تعرفت على غيرك خلال فترة البعد، طلقها احسن ولا تفرض نفسك على أحد، بعدك صغير والحياة أمامك، لكن لو كنت سيء العشرة بدك تراجع نفسك وتعرف وين المشكلة وتوعدها انك تتغير وتحترمها عشان ما تخرب بيتك وتخسر أسرتك. المشكلة انه سنك صغير واكيد هي كمان صغيرة يعني انتو تنين تلزمكم الخبرة بالحياة والنضح لتحمل المسؤولية، يمكن غيرت نظرتها للحياة وصفات شريك المستقبل لما كبرت أكتر ووعيت أكتر عالحياة.

مهما حدث عليك أن لا تعود إليها مهما حدث لأنها من الواضح انها فتاه لا تستحق حبك فمن المؤكد انها لم تحبك يوما لان من يحب شخص يجب أن يتحمله فى وقت الضيق كما هو معه فى وقت الفرج بذلك فالحل الذى يجب أن تقوم به الآن هو أن تكون شخص متماسك وقوى

من الواضح يا اخى انها لم تحبك لذلك عليك أن تحاول أن نكون شخص هادئ وان لا تهتم باى شئ لأنها لا تستحق حبك لذلك فعليك ان تنفصل عنها وان لا تهتم باى شئ إلا بمستقبلك القادم وكيف عليك أن تقوم ب بناؤه وان تبدأ حياتك من جديد لأنك مازلت فى بدايه عمرك 

من الواضح يا اخى طالما انها لم ترغب فى العوده إليك رغم انك الان شخص معك المال اذا فسبب تركها لك من البدايه لم يكن المال ولكن الآن يجب عليك أن تنفصل عنها فمن لم تصبر معك فى وقت الضيق لا تستحق ان تظل معك فى وقت الفرج بذلك فعليك ان تنفصل عنها 

سيدي العزيز ااذا هي لا ترغب في العود بعد تحسن وضعك المالي اذا احترم رغبتها وعدم قبولها بالرجوع و عليك ان تمضي في حياتك قدما وان ترى حياتك ، فيوجد غيرها الكصير من النسا اللوتي يستحقن البقاء معك 

تخي العزيز نصيحتي اليك هيعليك ان  تثبت حسن النوايا ،ارجع لها ذهبها واطلب من اي احد تكلم معها بالمشكله واذاها ان يطيب خاطرها وابتعد بعض الوقت دون الضغط عليها وانا واثقه بانها ستشعر بصدقك وستهدأ وتوافق على الرجوع ان شاء الله .

القرار قرارها يا اخي العزيز في نهاي الامر ولا يمكنك ان تجبرها على العودة من المؤكد ان هنالك امر ما يمنعها غير الوضع المادي من ان ترجع اليك ، عليك ان تراجع نفسك او الافضل ان تمضي في حياتك قدما وترى انسانه غيرها تحبك وتقدرك 

تزوج يا أخي و تمتع بحياتك و بما وصلت اليه من انجاز و ان أفلست مرة أخرى لا سمح الله سوف تتركك مجدداً لا داعي لأن تجرب انسان مرتات لأن البشر لا تتغير طباعها أو أنها تخطئ خطأ عمرها ,, البأفضل لك أن تلقي الماضي خلف ظهرك و تتقدم للأمام وتستمر في صنع حياتك و مستقبلك بعيدا عن من يسببوا لك الضرر

يا أخي لما تتمسك بانسانة تخلت عنك في أصعب ظروفك ,, لا تريدها و ابنتك لن تحرم منها و ستكون هي في صفك ان علمت أن تصرف أمها خهو الخطأ ,, كان لابد و أن تكون لجانبكم في ظروفك الحالكة و التي تعاني منها أنت وحدك وبنيت نفسك و استطعت أن تعيد ما ضاع منك في وقت قصير ,, لذا الأفضل أن نتؤمن أن لا خير لك فيها 

لما ترفض العودة رغم أنها في الأصل تركتك لأنك مت مديون ,, هل تركتك لأنك كذبت عليها و لأنها لم تعد تشعر معك بالأمان ,, عليك أن تجلس كمعها و أن تطلب منها اللقاء الأخير بحيث يفصح كل كمنكتا ما في داخله و أن تتحدثوا بكل صراحة و أن تزيلوا الشوائب التي كانت عالقة في علاقتكم وانظر ردة فعلها و لكن ان لم ترضى عليمك أن تنساها لأنها لن تغير من رأيها 

اتركها يا أخي فخلال فترة انفصالكم هي لم تحاول أو أن تبادر أن تكون لجانبك في ظروفك الصعبة و من الأفضل لك أن تحاول أن تنساها و أن تتركها لاخياها فتخيل أنها خلال فترة انفصالكم لم تغير رأيها و تصر عل أن تكون بعيدة عنك لا تعلم رمبا الله أبدلك خيراً منها و أنها للان لم تعرف قيمتك و لم تقدر حبك ,, فلا تحرم نفسك من زواد اخر و تكوين أسرة و أخوة لابنتك

بما أن ظروفك المادية تحسنت من الأفضل لك أن تحاول أن تعيدها و هي أيضا لم تتزوج للان و بعد مرور كل هذا الوقت لابد و أنها تنتظر منك المبا\رة و أن تثبت لها أنك بالفعل تنغيرت أيضا ,, كن واثقا أن كثرة الاصرار و المحاولة منك سيكون سببا في ارجاع زوجتك و ابنتكم لأحضانك فقط عليك بالصبر و التصرف بحكمة 

عليك أن تعرف منها ما سبب رفضها رغم تحسن ظروفك المادية و من الأفضل لك أن تصر علبيها ان كنت تحبها و لأجل طفلتك أيضا ,, عليك أن تحاول مراراً الا أن تقتنع ,, لابد و أن تعيش ابنتكم في جو أسري و لا تحرموها من حقها أن تتمتع بعائلة و بما أنها لم تتزوج للان ثق أنها تنتظر أن تتحسن ظروفك أكثر ربما أو أنها تخاف مجدداً أن تتغير ظروفك و تضطر لأن تستدين ,, عليكم أن تبين لها أنك الان في أمان و من الطبيعي أن تمر الحياة الزوجية بالكثير من التحديات و ستمر التحديات بسهلو ان كان هناك توافق و حب بين الزوجين