كيف أعيش مع زوج قاسي لا يهتم بي ولا لأولاده

زوجي ققاسي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا احبتي بدأت حقيقة حياتي في عام ٢٠١١ حينها كان عكري ١٧ سنة تقدم لي شاب صغير من عائلة محترمة مؤمنين يخافون الله وكنت هذا ما اريده تماما كنت هادئة جدا جدا والجميع يتحدث عن هدوئي صبورة اتحمل كل الكلمات السيئه حتى ان اخوتي يسمونني الغامضه حتى ان تزوجت شابا عَمره ١٨ كنت اقول بيني وبين نفسي لن افوت رجلا محترما في هذا الزمان قليل منهم فقبلته وكان القبول دعم من عائلتي فجميع بنات عائلتنا يتزوجن صغارا، الجميع كان يخبرنني ان هذا الشاب سيدللني وسيطير من الفرح بي كوني صغيره وجميع مواصفاتي مرغوبه الغريب جدا جدا ان مدح الناس لي يضايق زوجي رغم انني لا اظهر وجهي عند الخروج ولكن بين اهلي واهله يسمع مدحي في كل لسان اراه يغضب ولا يرتاح لا اعلم لماذا بينما شقيقتاي يحدثوني ان ازواجهن يفرحون هل معقول رجلا يغار من زوجته، وصدمتي ان بدايه زواجي كان يحضنني ويقبلني وكأن كل شيئ منقول لانه معروف بينهم انه جاف ولا يعلم في امور الحب وهكذا ولكنني كنت افهم من نظراته كيف يعشقني ويحبني ولكنني شديده الخجل لا اتكلم وانتظر منه المبادره ولكنه لايبادر وكان قهري دائما مايتركني كثير السفر ولا يأخذني معه للعلم سفره دائما للمدينة المنورة او مكة وكنت اطمئن من هذه الناحيه ولكنه كثير كثير السفر كان رغم حبه الا كلماته قاسيه فوق ما ان سفره يضايقني كنت اراه قليلا فقط دائما يقول كلمات سيئه لي وكأنني احد اصدقائه كنت كثيرة الصبر على كلامه حتى ان انجبت له ولدا ببعد سنه من زواجنا سافر في يوم ولادتي انقهرت ولم اتكلم ورجع بعد ٢٠ يوما جلس معنا شهر وعاود السفر لا تقولون انه متزوج انا على يقين انه ليس متزوج وخصوصا كان صغيرا، ووواصل في سفره فترات طويله على هذه الطريقه شهر معنا ونص شهر مسافر وهكذا حتى ان غضبت ووقلت لا بد ان الفت نظره هل معقول انه لايدرك ان لديه ولد ولكاذا لايأخذنا معه انا اعلم انه لايستطيع لان ظروفه صعبه على حسب كلامه حسنا لاتسافر كان يرد هل تمنعين سفري الى بيت الله نعم انه بيت الله ولكن الله اعطاك هذه المسؤوليه وهذا الولد فنحن واجبك كان يستفزني كثيرا في طريقه كلامه او يضحك مثل الاطفال وكأنني اكلم طفل لا اكذب عليكم ماكنت اراه رجلا من بعد ما واجهته في كل شيئ كانت صدمتي في طريقة حديثه وحله للامور وبعد فترة قصيره حملت بالثاني وبدأت المشاكل تزداد وبدأ يعاملني بقسوة لو ابكي يغضب علي ويهدذني بالطلاق بعد اللولد الثاني اصبحت شخصا ثاني غريب عصبية قاسية واختار اقسى الكلمات لكي أؤذيه وبعدها ابكي خائفه من غضب ربي واصبح يستغل خوفي من ربي ااصبحت اكرر عليه كلمة انك لست كفوا ان تكون اب اولاد ورب اسرة ومسؤلية فهو شخص لا مبالي مهمل قاسي جاف لو يراني حزينة يزيدني ولو بكيت تركني ولو اخبرته وواجهته استفزني حتى ان كبرت المشاكل بيننا جداااا وطلبت منه الطلاق واخبر ابيه انه يريد الطلاق عندما واجهت الامر الواقع خفت وبكيت حتى انني اصبحت نحيفه جدا من التفكير وقلت لا اريد الطلاق وجئت اعتذر خائفه من الطلاق خائفه من ربي ومن النفس خائفه انني قررت قرار خاطئ فالجميع يعارضني على هذا القرار ورفض مسامحتي فترجيته حتى اعادني اليه واصبح يذلني علي اقل مشكله ووعندما ارد عليه يهددني بالطلاق وعندما احاول اللين يدزني ويبعد يدي عنه يقول عن لساني سم نعم انا اصبح لساني يلسع لانني صمذت وصمت دائما لانني تحملت وصبرت انا الان لدي ولدان ولدي الثاني من ذوي الاحتياجات الخاصه بسببه دائما انا في غضب من انجبته حياتي انقلبت رأسا على عقب انا تحملت ضغوطات زوجي دائما كنت لست راضيه من داخلي ولكنني صامده لله الان لا استطيع الصمود ولا الصمت اصبحت لا اراه في البيت يقول انني لا اسكت وكثيره الشكوى انا اصيحت في حالة سيئه جداااااا انا نعم ذكرت سلبيات دوجي ولم اذكر ايجابياته لايقصر معي ماديا حاول عدة مرات ان يتغير في اشيا وهذا يسعدني مع ان لا فائده يومان فقط انه مؤمم يخاف الله الا في المرأه لايعرف شيئ كأنني احد اصدقائه شخصيه مستفزة هزلية انا متعبه مرهقه لا استطيع ان اجابه هذه الحياة وحدي وتكرر حملي الثالث كنت اريد هذه البنت ان انجبها لانني اريد ان اعوض صذمتي وانجبت بنتا وومن كثرة الضغوطات اصبحنا لانستطيع حتى ان ننظر الا بعضنا اصبح ثقل ولدي ذوي الاحتياجات اكثر ثقلا اكثر الما انا الا استطيع ان البي كل شي تنظيف البيت طباخ تبديلهم وتأكيلهم عندما اريد ان ارضع طفلي جسمي يهتز من الضعف اصبح مريضه دائما الان عمري ٢٤ انا تائهم متألمه لانني فقدت شبابي لانني اكره نفسي واكره نفسي الرافضه لهذا الولد اشعر نفسي عاصيه اكره حياتي فقدت زواجي وزوجي نعم زوجي كان جاف لايعرف شيئا في الزواج بحكم قلة الخبره ولكن الان اصبح بلا احساس سعينا انا وهو دائما ان نسعد بعضنا لانستطيييع هو لديه ضغوطات خارج المنزل وانا داخل المنزل كل مشكله انا احلها وانا الين حتى تسير الحياة فقط والا انني اعلم انه ليس مرتاح معي واشعر انه اصبح لايحبني ماذا افعل الان هو الان شبه مستحيل ان يبادر في شيئ للعلم مرات معدودة اتى ليراضيني او يأخذ بخاطري دائما انا التي تسعى لحل المشكله والاصلاح وعندما اطلب الطلاق اتراجع من الخوف لا اعلم من ماذا اخاف ولكنني خائفه جدا ليش لي مكان الجأ اليه اين اذهب بولداي وولدي ذوي الاحتياجات اصبحت اتمنى موته فهو شقي لا استطيع ان ابعد ناظري عنه اصبح خطيرا ويؤذي اخوانه سالنا عن مراكز حكومية يأخذونه نص ساعه فقط تعليمية من لي في كل هذه الساعات هل انا لا اتعب هل انا لست امرأة اريد حب اريد من يشعر بي اريد من يمسك بيدي لم اسمع قط كلام يريحني من زوجي عندما اشكو له عن ولده الشقي يقول هذا بلائك انت لست انا