خائفة أن أنجب أطفالاً يحملون مرض والدهم

ما دمتي تزوجتي سلمي امرك لله كما كنت..ولا تخافي من انتقال وراثي ((لان كل شيء بامره والطب في زمننا تقدم خاصه طب العيون ..

انت لم يخبروك بمرض زوجك قبل الزواج اذن الزواج باطل ولكي الحق بالانفصال اذا ارتي ذلك وبخصوص مرض زوجك فأستشيري طبيب اذا وافقتي على استمرار الزواج

والله ياخوفي ولادك ياخدوا جيناتالكبرة والنفسية اللي جواتكلانها أصعب من جينات زوجك اللي خايفة منها على ولادك .طلقيه خسارة فيكي الطيبين .ولا تنسي ربنا كبير فقد ابتلاهفي نظره وانتي ابتليتي بعمى القلب !!والعقبة للطيبين

معقول اه العريس يضغطوا عليكي وين أهلك قصة غريبة

شكلك انتي اللي عندك مرض نفسي.. مو زوجك... جايه تتمني ذحين انك وافقتي عالشكّاك.. ولو كنتي رفضتي ذا وأخذتي الشكاك... كان الحين تكتبي.. كان العريس التاني مرررره ممتاز بس عنده انحراف ف النظر.. وأهله كانوا مستعدين ياخدوني لولدهم حتى لو بملابسي وهم يتكفلوا بكل شي... مااعرف وين كان عقلي!!  فعلاً عين مايملاها الا التراب... تدورين مشاكل وهم ليش... 

اظن ان انت انسانه مريضة اولا الانحراف ماهو المرض الذي يخاف منه ليس إعاقة ولا مرض عضال انا وزوجي لدينا عامل وراثه الانحراف بالنظر وأطفال ولا واحد لديه مشكلة في نظرنصيحة انظري لحياتك من ناحية ايجابيه انت سوف تخربي بيتك بأيديك 

الزوجة الفاضلة باختصار  عليك باجراء خطوات الطلاق بدون تردد ولا ندم أنت لست مجبرة ولا حقل تجارب 

المرض الوراثي قد لايؤثر اذا كان زوجك (غريب) يعني ليس من  فرع العائلة... ثم انك تفكرين بشاب كان قد تقدم لك قبله لكنه (شكاك) وهذا أخطر من المرض الوراثي (لانه يهدم البيوت والثقة ويولد التشتت في العائلة الواحدة) ومن ثم تقولين انك استخرت الله العظيم... وهل خسر من استخار الله!؟استغفري ربك... وفوق كل ذلك تقولين ان زوجك (انسان متعلم وطيب وعلى خلق) كل هذه الطيبات تجاهلته وركزت على (المرض الوراثي!) المرض بيد الله ان شاء عافاكم... وان شاء ابتلاكم حتى لو لم يكن لديه انحراف او وراثة... فاتق الله في نفسك وزوجك آمني بالله واستقري على امرك...تعوذي بالله من شر الوسواس الخناس. 

ماعندك من مشاكل لاتكاد تذكر أمام مشاكل الآخرين ، زوجك توفي الله يرحمه كثيرات ترملن ولم تكن نهاية العالم ، ابنتك عندها سكر كثير من الأطفال يحملون هذا المرض ، لماذا تكبرين المسائل ؟من الواضح أنه عندكم بيت تعيشون فيه ولكم دخل تأكلون وتشربون وتلبسون احمدي ربك وعيشي مع أطفالك بسعادة ولاتكوني سببا في تعقيد نفسياتهم بكثرة شكواك ، فكري بناس يعيشون في الحروب لابيت عندهم ولامال يعيشون في الخيام وتجدينهم صابرين حامدين الله على نعمه ٠أهلك أبوك واخوانك لا يسألوا عنك بالطقاق اعتبري مالك أهل انسيهم وعيشي حياتك ٠ كل واحد عنده هم مشغول فيه وانت انشغلي بهمك وقلعي شوكك بإيديك ، أنت ضعيفة ولازم تتخلصي من ضعفك حتى تستطيعي العيش بسلام 

هل قرأتي الغيب وعرفتي ان اولادك هيصبحوا مرضى!!!! اختي لا تفكري كثيرا الشيطان ينكد عليكي عيشتك ارضي بقضاء الله ايا كان واعلمي ان فيه الخير وانشغلي بطلب العلم بالتقرب الى الله ولا تشغلي نفسك بالكره والحقد وتوقع الاسوأ

مادام تزوجت ووجدته انسان طيب هذا هو الأساس المرض في يصيب اي انسان قبل الزواج اوبعده فهو بيد الله واضن أن الطب تطور لعلاج مثل هاته الحالات لذلك ليس هناك داعي للقلق وتدخلات اهله حاولي حلها مع زوجك بالتحدث معه

اولاً اجلي موضوع الحمل قد ماتقدري لين تكوني مستعده وبنسبه للاولاد بيحلها الله اذا جو عالجيهم من البدايه وثانياً اطلبي بيت شرعي لك وله وهذا حقك وبعدها تستقرين 

حركات الاهل دي عالاغلب عادية..ولو زادت احكيله انك متدايقة..والمفروض انهم يحبوكي لانك وافقت على ابنهم بالرغم من علته..واعطي للعلاقة فترة ٦ اشهر لو استمر الوضع..انفصلي عنه

ما فهمت كيف اجبروكي ع الزواج بهذه السرعة؟ كنت لازم ترفضي ببساطة. عموما هذا زوجك وقدرك واقراي عن هذا المرض وتوابعه واذا لم يعجبك  الوضع انفصلي ولكن عليك تحمل كافة التبعات فالانفصال ليس سهل.. امرك بيدك فكري وقرري

اولا انتي تزوجتي وانتهى الامر والتفكير فيه اكثر من اللازم لن يفيد فامامك الان حل من اثنين اما ان تهتمي لنفسك ولحياتك وتبدئي في البحث عن الطرق الطبيه لتفادي المشكلة مستقبلا وتفادي نقل الامر للاطفال او ان تطلبي الطلاق وهذا امر لا داع له ان كان زوجك شخص جيد ويراعي الله فيكي 

يا صغيرتي ان الامر لا معنى له فان كان لديه مشكلة في الرؤيه فتلك ليست نهايه العالم حتى ان كانت لاولادك نفس المشكلة فها هو زوجك عاش بشكل كبيعي وتزوج ولا مشكلة في الامر ابدا لهذا لا معنى لقلقك من الامر او لتفكيرك فيه اكثر من اللازم بدون اي داع على الاطلاق 

اما ان تهتمي لنفسك يا ابنتي ولحياتك او ان تستمري في تعقيد حياتك دون اي داع على الاطلاق فالامر في النهايه يعود لكي لكن تاكدي من ان طريقتك في التفكير في الامر لا معنى لها على الاطلاق ولا فائده من وراءها فانتي يا ابنتي في حاجه لان تهتمي لنفسك وان لا تفكري في امور لا فائده منها 

يا عزيزتي ان الامر بسيط في النهايه فالزواج قد تم بالفعل وانتي زوجته الان وتفكيكر في الامر اكثر من اللازم لن يفيد على الاطلاق فيجب ان تهتمي لنفسك ولحياتك وان لا تعقدي الوضع اكثر من ما يجب فاهتمي لزوجك بما انه انسان جيد ولا تعقدي حياتك بظون اي داع على الاطلاق 

انتي يا ابنتي تفكري في الامر اكثر من ما يجب فاولا اهل زوجك لم يخطئوا في اي شيى على الاطلاق فهم اخبروكي بان الزواج اما الان او لا وهذا من حقهم وانتي كان يمكنك ان ترفضي او ان تقبلي فالامر لا يوجد فيه لي اجبار على الاطلاق بل هو يعود لكي انتي في النهايه فلا تلوميهم على امر لا معنى له على الاطلاق