تصرفات أم زوجي تدفعني للطلاق رغم حب زوجي لي

هو أنتي يا أقصي اليمين يا أقصي الشمال يا تطلقي و تخربي بيتك يا تخضعي و تلغي شخصيتك طالما أنتي كدة كدة مش عاجبة نفذي إلي أنتي عاوزاة أرجعي لهواياتك و دراستك هو مقترن بيكي و كان مبسوط بالشخصية دي أنتي مخدعتيهوش مش عاجبة هو و أمة يتفلق أو يطلق بس أرجوكي متعمليش حاجة تأذي كرامتة كرجل و تحرجة زي اللبس المنفتح الشات مع رجال من جنسيات مختلفة  أو حاجة تغضب ربنا لأن مهما كان وانتي بنت بتبقي الحرية أكبر التساهل أكتر  غير زوجة إلي ليها وقارها و بتحافظ علي أحترام جوزها في المجتمع  بأختصار خليكي باردة و نفسك طويل و قولي لا و خليها تزعق و تهلل و إنتي أثبتي علي هدوئك و متغلطيش فيها بس برضة نفذي كلامك و قدام الناس أظهري قد إية أنتي مؤدبة  وبتحبيها مووت موت  و شغل الهبل دة بدل ما تخضعي كل يوم و يجيلك إنهيار نفذي إللي إنتي عاوزاة و متحرقيش دمك أما جوزك زي ما هو منقاد ليها بذكائك و نعومتك أكسبية و خلية برضة زي ما بيخاف من غمها و رد فعلها يخاف منك و يعرف أن أيامة  هتبقي نكد لو جة عليكي و أن في حاجات هيتحرم منها كتير لو فكر يريح دماغة و يظلمك .

أختي المباركةأتفهم شعورك وأعرف احساسك  ( ألم وضيق وغضب وبكاء .....)  ما يفعله زوجكم من الانقياد لأمه لا يقبله دين أو عقل لدرجة التحكم بطعامك وملابسك ...... لكن لنعي نقطة مهمة، وهي أن لكل مرحلة من الحياة ظروفها وأعمالها واهتماماتها التي تختلف عن المرحلة الأخرى، فمرحلة ما قبل الزواج تختلف عما بعد الزواج، ومرحلة ما قبل الإنجاب مختلفة عما بعدها، فمن الطبيعي أن يشعر أحدنا بتغير عما ألِفه سابقا، لكن إن كان قد حصل بينكما اتفاق على نمط وشكل للحياة ،فلا يجوز له الرجوع عنه بعد الإتفاق يوصينا الله نحن معاشر الرجال فيقول( وعاشروهن بالمعروف ) ( أَلا واسْتَوْصُوا بِالنِّساءِ خَيْرًا )( خيركم خيركم لأهله )المعروف والخير :هو كل كلمة طيبة وكل فعل حسن شرعه الله لنا ،أنصكم بمناقشة زوجك مناقشة عقلانية ،و تثقيفه دينيا ليعلم الحقوق التي له والواجبات التي عليه .......عاملي أم زوجك كأمك تماما، وأحسني إليها رغم إساءتها لسببين الأول:  أنها قد تغير طباعها نحوك يقول الله ( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) ، وعند قولها لك انت سيئة، قولي لها ادعي الله لي ليجعلني جيدة كما تريدين والثاني: أن زوجك سيرى الإحسان منكم والسوء منها وهذا دافع له لتغيير وليقف بصفك إن معيار استمرار الحياة هو الاحترام والطمأنينة والكرامة وحسن المعشر وعدم نسيان العهد، بل مجموع هذه الأشياء هي الحب وهي الود الذي تقوم عليها الأسرة ،إن رجوت تغير زوجك وأمه،  فلا تطلبي الطلاق وعليك بالصبر وحسن المعاملة، وإلا فهذا حقك، لكن إياك ثم إياك من التشبه بالشياطين و ممارسة عملهم( ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر ) فهذا العمل من المهلكات التي تؤدي بصاحبها للهلاك والخسران

الطلاق ليس بيدهم تستطيعي خلعه وتركه هاذا اولا ثانيا تصرفي عطبيعتك ولا تستسلمي لتغييراتهم فاما أن يقبلوك كما أنت واما ان يتركوك حرة مهما تغيرتي فلن تعجبيهم كوني من الأول كما أنت عودي لعملك وصديقاتك وحياتك وكوني واثقة من نفسك وقوية بشخصيتك ولاتتغيري من أجل أحد وهاذا لا يعني الوقوف بوجه زوجك وعناده لا بل هي حياتك الطبيعية التي اعتدتي عليها والتي خطبك ورضا بها طبعا من غير تقصير مع زوجك ولا مبالغة في ماتفعليه لأن من يقدم تنازلات سيقضي عمره يتنازل ولن يرضو حتى لو جعلوه نسخة لهم ومتى ما أصبحتي نسخة لهم لن يحبك لأنه أحب شخصيتك الأولى

اختي انتي ما ذكرتي هل انجبتي وعندك اطفال والا لا ؟؟ ورسالتك غير واضحه ، هل عمرك ٢٢ سنه؟؟ والا مضى على زواجك ٢٢ سنه ؟؟ عشان نعرف ننصحك لاني مريت بتجربه مشابهه لك مشاكل وغيرة ام زوجي 

طالما أنك تفكرين بعمل السحر ليطلقك زوجك فهذا يعني أنك غير متزنة!! نعم انت تعاني من عدم الاتزان في التفكير. لماذا تريدين ان تعملي السحر؟؟وهل السحر هو الحل؟؟ حاولي ان تتاقلمي مع حياتك الجديدة.. ومع الوقت ستعتادين على زوجك وعلى حماتك

لقد تحملتِ الكثير يا اختي، وان شاء الله ربنا يعوضك في ابنائك الخير، حافظي على هدوئك معهم وعليكِ التأقلم قدر الامكان مع طباعهم السيئة فلا تصطدمى فيهم من اجل استقرار بيتك

تأكدي مع الوقت سوف يلين قلبهم وتبصر عقولهم والله يهدي من يشاء..كل النساء المتزوجات تعاني من المعاملة السيئة ولكن مع الوقت بتغير كل شيء ان شالله .. ربنا يوفقك ويصبرك على ما ابتلاكي

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اختي العزيزة ما عليك الا ان تصبري وان تتحملي كل ما تعانية من عاملة سيئة .. استثمري وقتك ووقت زوجك بما يصلح عائلتك اشغلي تفكيرك وتذكري ان تحملك وصبرك له اجر عظيم عند الله

هناك. حل  أسرع واجمل. دون أن تلجأ للسحر والشعوذه وكله سيرتد عليك.محد عمل سحر ومتاذى منه. ينقلب عليك ذات لحظه السحر. الحل في دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك. وأمه. سهام الليل لا تخطيء. مجربه. لكن دعاء بيقين. 

طيب أنت تردين الطلاق والطلاق حلال أي طلاق الضرر لكن لماذا تريدين جعل الحلال حرام ؟؟؟ لو طلبتي الطلاق للضرر فهنا أنت بخير وحلال عليك لكن أن تعملي سحر للحصول على الطلاق فهذا طلاق باطل ... باطل من ناحية أن زوجك طلقك بتأثير السحر وتكوني مشركة لله فالسحر شرك بالله ... هل تريدين حرية الدنيا على حساب الآخرة ؟؟ بس سؤال وجاوبي بصراحة هل حماتك وضعت سكين على رقبتك لتنفذي أوامرها ؟؟ هل لو رفضتي الخضوع لها سيكون مصيرك الطلاق ؟؟؟ من إيش خايفة ؟؟؟ لو لبستي لباسك وتحررتي من قيود المجتمع وحماتك شو تخسري أو ماذا سيحدث ؟؟؟ الطلاق مثلا ؟؟؟ أليس هذا ما تريدينه ؟؟ تريدين الشرك بالله من أجل الطلاق أصلا ... ماذا ستخسرين لو عملتي صديقات وتحررتي كيف ما تقولي !؟ تغضب حماتك ؟؟ خليها تغضب ، تضربك ؟؟ لن تفعل ،، تهاجمك بكلام لادغ ؟؟ ليكن لتهاجم حسابها على يد رب العالمين ،، تطردك من البيت ؟؟ لتفعل ذالك ! أليس هذا حلمك ؟؟ تريدين الذهاب بعيد عنها وبمساعدة ساحر أو إن صح التعبير بمساعدة كافر !! لو عملتي كل شيء تحلمي فيه ماذا ستخسرين ؟؟ الإنفصال عن زوجك ؟! هذا ما تردينه أصلا أليس كذالك ؟ تنفصلي بالسحر والجن وأين البركة من الله هنا ؟؟ أختي لا تهدمي بيتك من أجل امرأة كبيرة ما عجبك كلامها وفرض قيودها لا بل واجهي بأدب وتمسكي بحقك لو لك حق شرعي أي لا تدافعي عن شيء حرام ولا تهدمي بيتك من أجل شيء أصلا لا يجوز في دينك الإسلام أما لو شيء حلال وجائز ومع ذالك تمنعك منه فهذا خطأ منها ويجب عليك التحاور مع زوجك وتأخذي بيت مستقل عنها وعيشي حرة طليقة مع زوجك لأنه الزوج لي يحب زوجته ناذر والرجل العربي أغلبهم كذا يطيعوا أمهم حتى في الخطأ والحرام خوفا من غضبها وهذا خطأ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، نصيحتي لك تمسكي ببيتك وأظن بعد هذا العمر عندك أطفال فلا تشتتي أسرة من أجل ملابس وصديقات وصراحة من عَلَّم عادة عليها يُعادَى وهذا ما حدث معك تركتي حماتك تتحكم لدرجة أنها تعودت ولو الحين رفضتي الإنصياع لها فسيكون العيب فيك أو يشيرون لك أنت بأصابع الإهتمام ،، ما رأيك بداية جديدة لكن بالتدريج حفاظا على بيتك يعني لا تطالبي بحريتك دقة وحدة بل شوية شوية خطوة خطوة وأكيد لو طلباتك حلال يعني أعتذر وحدة عاملة مشكلة لأنهم طلبوا منها عدم التبرج والتزين خارج البيت وهي قامت الدنيا ولم تقعدها وتقول حريتي لكن هنا هي تدافع عن شيء حرام أصلا لأن التبرج والتزين خارج البيت حرام ، لهاذا قلت لك لو طلباتك حلال فقاومي وربك يساعدك أكيد لكن لو تطلبي شيء ربنا ينهى عنه فأكيد الخاسرة أنت لأن أي شيء لا يباركه الله لن نجد فيه الراحة ولا السعادة ، الحل بيت مستقل عنها وتزوريها مرة مرة خير من الطلاق والطلاق صعب وخاصة مع وجود أطفال ومجتمع عربي لا يرحم وقرار الطلاق نأخذه في لحظة هدوء ودرسه جيدا يعني ماذا سأستفيد وماذا سأخسر لو تطلقت وهنا تحكمي مع صلاة الإستخارة أكيد ،، ربنا يصلح حالكم وأحوالكم أختي 

يا عزيزتي من الواضح ان حماتك تشعر بالغيره علي ابنها و قد لا تحب أن تكون المرأة الثانية فى حياة ابنها،و لا تحب انحصار أهميتها فى حياة ابنها، تقبلي تلك الفكره و اعلمي انه من الممكن حدوث تلك الامور بين الكنه و الحماه ، فخذي الامور ببساطه و تجاهليها بقدر المستطاع مما يساعدك على التعايش معها بسلام.

اختي الكريمه انصحك بالابتعاد عن فكره الطلاق و لكن فكري في رسم حدود بينك و بينها، مثلاً لا تسمحى لها بالتدخل فى خصوصياتك، أو أن تتصل بكِ فى وقت متأخر من الليل، كونى لبقة ولكن حازمة، فزوجك فى الغالب لن يواجه والدته بهذه الحدود، فعلى عاتقك ستقع هذه المهمة ايضا إذا كانت حماتك لا تفهم الحدود بالإشارة إليها بطريق غير مباشر، كونى صريحة وعبرى عن هذه الحدود بوضوح

اختي العزيزه قد يجب اجراء محادثه صريحه بينك و بين زوجك فمن الصعب ان تتحملي اكثر من ذلك ،، تكلمى معه عن شعورك ، واشرحى له ما يؤذيكِ من كلام حماتك بدون انتقاد ، يجب أن تحصلى على دعم زوجك فمن المهم أن يدعمك فى تصحيح مسار العلاقة بينك وبين والدته، لأن ذلك سيصب فى صالحه فى نهاية الأمر.

عذرا منك لكنك تتحدثين عن زواج : هذه مسؤولية و ليست لعب . مادامك تزوجت فأنت تحت تصرف زوجك وليس تصرف هواك . وزوجك للان يعطيك الحرية في التصرف لكن انت تريدين ان تتحرري تماما من المسؤولية بدافع الهوايات و الصديقات عليك بالاهتمام اكثر بزوجك و مشاعره وليس التفرد بنفسك و فقط . فالله سبحانه لا يرض عنك الت برضى زوجك طبعا ان لم يكن ظالما .

اصبري على ما ترينه وتسمعينه من والده زوجك ، وكوني حكيمة في تعاملك معها ، فإنه بحكمتك تستطيعين تجنب كثير من المشاكل ، وتفوزين برضاها أو على الأقل كف شرها عنكِ ، وتفوزين بقلب زوجك ورضاه عنكِ والحكمة في تعاملك مع أم زوجكِ تقتضي منكِ إسماعها الكلام الحسن ، والثناء عليها ، والدعاء لها ، و اعتبار كل ما تقوله من انتقادات هو حديث عابر لا يجب ان تعطيه اهتماما كبيرا

ابنتي العزيزه اتفهم صعوبه الموقف الذي تمرين به ولكن من الواضح ان حماتك بالفعل تعاملك مثل ابنتها ، لان تلك الانتقادات لن تستطيع اعطائها لك اذا كنت بعيده عنها ، كل ما في الامر انه قد يكون اسلوبها قاس بعض الشيء و جاد ، و لكن اذا اخذتي الحديث بحسن نيه و بهدوء و بدون عصبيه سوف تتغيبر حالتك النفسيه و سوف تتقبلي الكلام .

موقف زوجك سلبي و كان الله في عونك حقيقة ,, ان من الأفضل أن تكوني أكثر تقبل لطبعه ,, من الممكن أن تكسبيه لصفك من الأفضل أن تكوني أمامها متعاكف مها و متقبلة رأيخا و أن تبادري بالكلمة الطيبة و أن تتحملي الى أن تتغير معك هي فقط تريد أن تكوني قريبة منها 

الطلاق ليس بحل و من الأفضل أن تحاولي أن تقنعي زوك أن تنتقلوا من بيتها و أن عليك أن تكوني في بيتك الخاص كي تمارسي حريتك و خصوصيتك ,, وان من الأفضل أن تكوني أثر حب لنفسك وثقة بها و ان لم تكوني قوية ستصبحي بالفعل منعولة بسبب هذه لخلافات و المشاكل 

كلمة طيبة منك لأم زوجك تنهي كل الخلافات ,, من الأفضل أن تعززي من علاقتك بها ,, ان من الأفضل أن تكوني أكثر ليونة و لطف مع ام زوجك حاولي أنتتجاهي كثيرا و انظري للايجابية مع زوجك و ان عليك أن تكوني حريصة على مصلحتك .. زوجك لن يشعر بك الا اذا أفصحت عن ما في داخلك