أتوق إلى الحرية وأنتظر الطلاق لكن خائفة على أمي

يا عزيزتي كوني اكثر عقلانيه في التعامل مع الامر ولا تتركيه ليؤثى على حياتك فرغبتك في الطلاق بيره على ما يبدو لكن لا تجعلي تلك الرغبه تؤثر على حياتك ابدا فكوني اكثر حكمه في التعامل مع الامر لتتمكني من اختيار الاختيار المناسب لكي ولابنتك في ابنهايه

ان الدنيا دار ابتلاء وامتحان ، وأن المسلم يصيبه فيها الهم والغم والحزن ، وأنه لا ينبغي له تفويت ذلك من غير فوزٍ بالأجور الوافرة ، فاحتسبي ما أصابك عند ربك تعالى واسأليه أن يصبرك ، وأن يثبت قلبك على دينه و يصلح حال زوجك ، و حاولي التحدث مع زوجك مره اخري بحكمه و عقل لعل و عسي تستطيعي الوصول الي حل سليم

ان رغبتك في الفراق كبيره لهذا يمكنك ان تحصلي عليه ان كنتي تريديه لكن يجب ان ترتبي حياتك اولا وان تمهدي لوالدتك ان الامر قد ينتهي قريبا ويجب ان تتحدثي مع زوجك لتفهمي منه ما الذي سيفعله حتى تعرفي ما الذي ستفعليه انتي ايضا من ناحيتك 

ان كنتي ترغبي في الطلاق فلا يمكن لاحد ان يولمك ولا يمكن لاحد ان يمنعك ايضا لكن انتي يجب ان تفكري في الامر قبل كل شيى وان تعرفي طريقك بعد ان تكلبي الطلاق فلا يجب ان تطلبي الطلاق دون ان تتمكني من معرفه كيف ستسير حياتك بعد ان تحصلي على الطلاق 

الامر يمكن ان يتم التعامل معه ان كان هناك تفاهم بينك وبين زوجك لكن ما يحدث من اهمال للعلاقه من كلا الطرفين بسبب العناد هو سبب فشل تلك العلاقه فمن الافضل ان تتحدثي مع زوجك لتفهمي منه الوضع وتتمكنوا من حل المشاكل بينك وبينه بدلا من اضاعه الوقت بتلك الطريقه 

حقا انك تمري بموقف صعب و قاس عليك كثيرا ، و لكن لا يجب الانتظار بهذا الشكل و انت لا عرفي حقيقه نيته او مشاعره تجاهك او بمذا يفكر ، عليك بالجلوس معه جلسه مصارحه و التحدث معه بكل ما يجول في عقلك و قلبك ، واخبريه انك ترغبي في حقيقه مشاعره و نيته تجاهه و يجب ان يكون صريح و واضح معك .

اختي الكريمه لا يجب الاستمرار علي هذا النحو بل يجب التحدث مع زرجك بكل صواحه وضوح ، حاولي ان تتقربي منه و تعرفي الاسباب التي تجعله يصل الي تلك الحاله ، فزوجك بالفعل يواجه مشكله تجعله بعيد عنك انت و ابنته ولا يستطيع التقرب من اسرته بسبب بعض المشاكل ، عليك بالوقوف بجوار زوجك و معرفه السبب حتي تستطيعي معالجه الامر

يا عزيزتي انصحك بالانتظار بعض الوقت و لا تستمعي لكلام زوجك او تتخذي قرار الطلاق علي الفور فمن الواضح انه يواجهه ازمه تفسيه فما يقوم به ليس طبيعي او سهل او يسير بل هناك مشكله حقيقيه تواجهه ، لا تتخلي عن حياتك بسهوله بعد كل ما ضحيتي كل تلك الفتره ، اصبري و انتظري الي ان يأتي و يتحدث معك وجها لوجه بكل صراحه .. وفقك الله

اختي الغاليه بالفعل ان ما تمرين به صعب و قاس عليك ، و ايضا القرار صعب و يجب التريث فيه ، لذلك انصحك بالتقرب الي الله و اللجوء اليه و المداومه علي قيام الليل و علي الاذكار و الاستغفار و ادعي الله بان يقرب لك الخير و يبعد عنك الشر ، و من الممكن ايضا ان تصلي صلاه الاستخاره و تستخيري الله في امر الانفصال او الاستمرار .. وفقك الله لما يحب و يرضي

حاولي تقبل سخط زوجك ولو قليلًا في هذه المرحلة، ولكن لا تترجيه أو تتوسلي إليه، لأن هذا الأمر لن يجعله يشعر بقيمتك، وبدلًا عن ذلك اجعليه يشعر بأنكِ العمود الذي يحافظ على البيت، لعله قد يشعر بالخجل و عليك محاولة فهم مشاعر زوجكِ قدر الإمكان، ليشعر أيضًا بمدى ذكائكِ واهتمامكِ به، وقد يعيد التفكير مرة أخرى بهذا القرار، فربما يكون الأمر ناتجًا عن بعض التوتر بعلاقتكما.

لا حول ولا قوه الا بالله .. ادعو الله ان يفرج كربك و ان يرشدك الي للقرار السليم .. و انصحك بالتحدث مع زوجك و اطلبي منه ان يأتي بتحدث بحكمه و عقل وجها لوجه بكل صراحه ووضرح و توضحي له انك لا ترغبي في تدمير حياتك او في خسارته اطلبي منه ان يتراجع عن قرار الطلاق و ان يجلس معك جلسه مصارحه و يتحدث معك بكل صراحه و يعطي لنفسه فرصه لكي يتقرب منك و يبدأ معك من جديد علي ان يغير كلا منكما التصرفات التي لا يحبها الآخر

والله الطلاق هوة الحل الافضل لكي 

الافضل ان تنسحبي بدون تأخير..وابدي من جديد ولاتندمي ولاتخافي عودي لعملك..وبدون تمهيد لوالدتك ربنا يوفقك 

هذا زوج نمرود وماعنده أخلاق ، وأنت زوجة ماعندك كرامة ، تستطيعين العودة إلى عملك كما قلت يعني أنت مستقلة ماديا ، وهذا الزوج لم يفيدك بشيء لاحب ولاتفاهم ولا احترام ولاتعامل جيد مثل البني آدمين هو فقط ينفق عليك ومقابل هذا الإنفاق يسلب راحة بالك ويؤذيك نفسيا وجسديا ،تطلقي فورا وارجعي لعملك ، وتنسمي نسيم الحرية ، لن يحصل شيء لأمك ولا لبنتك في ستات كتير بتترمل وعندها أطفال وبيعيشوا 

الطلاق هو الحل المناسب.ما هذا الزواج؟؟؟ و لا يحق لأحد لومك. لا تعيشي ذليلة مهانة ليرضى الاخرون.حياتك لك وحدك.

تصرفي بي عقلك أكثر واجعليه يحبك ويطلب منك السماح لي اجل ابنتك وانزعي فكرة الطلاق من رأسك

اعتقد من الافضل ان تذهبي في اجازة  زوجية لبيت أهلك …تبقي شهر على الاقل …وبعدها تقرري ماتريدين …برأي الافضل ان يكون لكي عمل وموردك الخاص

السلام عليكم اختي الكريمة وانا من رأيي ان لاتفتحي موضوع الطلاق ابدا لكن إذا كان هو مصر فلا تترجيه، المشكلة اختي الكريمة اننا جميعا لدينا أمور بشعة.. سبحان الله الكمال له وحده.. فلن تجدي ابدا احد كامل، لهذا انا انصح اي واحدة بأن لاتخطو خطوتها إلى الطلاق الا بعد أن تنتهي كل الحلول..ف بالنسبة لموضوع عدم اقتراب زوجك منك اذا هدأت الامور بينكم حاولي انك تسأليه وتحاوريه وحاولي ان تغيري نفسك وعلى فكرة الاهتمام بالنفس لايتطلب المال الكثير فالنظافة مع القليل من المكياج ولبس اي شي جميل متاح لك هو شيء جيد،، وصدقيني يحسن كثيرا من العلاقة، العبي رياضة في البيت وهناك الكثير من التطبيقات التي تساعد في هذا.. اعرف واحدة ليست جميلة لكنها أنيقة بلباسها البسيط، بعطرها.. تمنيت ولو مرة واحدة ان اشم ريحتها طبخ أو عرق ورغم عدم جمالها الا ان اهتمامها بنفسها ونظافتها صدقا تجعلها مميزة..اختي الكريمة الكثير من الأشياء التي لاتعجبنا اليوم قد نندم عليها غدا.. وبالنسبة لعصبية زوجك. صدقيني الحنان والكلمة الطيبة والهدوء في ردة الفعل له تأثير كبير على الرجل... حاولي ان تكسبي زوجك بكلامك اللطيف واسلوبك واذا جلستي معه قولي له بانه أغلى ماعندك في هذا العالم وان تفوهتي بكلمة خطأ ف لانك كنتي في حالة عصبيةيعني حاولي تكسبيه بشتى الوسائل واظن كلامه عن الطلاق ماهو الا نوع من التأديب.. واختي انا لست مع زوجك بل معك انتي. لا أريدك أن تندميصدقيني هناك رجال يمتلكون صفات بشعة جدا جدا.. وزوجك لاشيء بالنسبة لهم، حاولي مع زوجك مع الدعاء لله أولا واخيرا اي يصلح حالكم وان يختار الخير لكماوفي حال كانت كل الطرق مسدودة وقتها حاولي ان تخبري امك بجملة واحدة انك حاولتي الحفاظ كثيرا على بيتك وزوجك لكن قدر الله وما شاء فعل. 

طلقيه لانه عدم معاشرتك اكثر من ٥ شهور هذا حرام الا اذا كان مريض ويعاني من مرض