من أول زواجي وأم زوجي تكرهني وزوجي يظلمنا أنا وأولادي
من اول زواجي وامه تكرهني لدرجة تتهمني في شرفي وتقول لزوجي الا في ببطنها مو منك زوجي عارف امو تكذب حتى هوا ما يحبها لاكن هوا طالع زيها ظالم مفتري انسان عصبي لابعد حد تعبت منو يعصب على اتفه شيء يكره ولدي يطرده من الاكل من قبل يكمل سنة يضربه ويدعي عليه ويوم يشوفه بينام يشغله كرتون انشودة يحبها وبس يقوم يقولي نوميه لا يريحه ولا يريحني يقولي تقلعيه ارميه لاهلي كل بعد فترة يوديه يناديه باسم حيوان ما يناديه باسمه الولد صار يضرب الاطفال صار عصبي بس يزعق نفسيتنا تعبت منو حتى انا بس اعصب بسببو بس يعصبني في الليل يجيني تشنج اتعب كثير طبيعي الطفل يوم يشوف اكل بياكل يجوع بس هوا يخاصمه بدل ما يتكلم بشويش يحسبله كم وضعك كم الحليب مايخلي احد ما يقولو يراقبنا في كل شيء اكلتو تخنتو نحفتو ليش ما كلتومرةاكلتوكثي صرت اكرهو اكره امو مرة نفسيتي تعبانة الله يسعدكم ساعدوني اوقات اقول اتطلقي بس امي واختي حيكرهوني حياتي نفسي اهج من هالعالم اعيش انا وعيالي بكرامتنا تشتغلي لو خدامة بكرامتك ولا تعيشي في بيت منهانة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي ما دمت لا تستطيعين الطلاق والعودة إلى بيت أهلك فلا بد لك من الصبر وتقبل طباع زوجك من دون أن تتأثري ، تجاهلي كلامه ووافقيه على كل ما يقوله ، فقد يمل حين يجد أنك لا تتأثرين . البعض يتسرعن بالزواج من دون معرفة العائلة التي ينتسبون إليها والخلاف الكبير في التربية والتعامل مع الآخرين . حاولي التقرب من والدته بأي وسيلة ممكنة ، ابحثي عن نقاط ضعفها لتدخلي إلى قلبها من خلالها ، اسأليها عن رأيها لخبرتها في كل كبيرة وصغيرة لتشعر بأهميتها. علمي أولادك على إظهار محبتهم لوالدهم ، والتقرب منه ليرق قلبه ، فهو يحبهم مهما قسا عليهم . حاولي تليين طباع زوجك بالتقرب منه فكلما أظهرت كرهك له كلما ظلمك وأهانك . لا تجادليه ولا ترفعي صوتك ولا تتدخلي بينه وبين أولاده ، اثني عليه وعلى إنفاقه عليكم فحتى لو كان هذا واجبه ، فالكلمة الحلوة تلين القلوب وأنت فقط من يستطيع إحتواء عائلتك بصبرك ومحبتك .
يا عزيزتي لا تتسرعي في اتخاذ قرار الطلاق انصحك اولا بالاقتراب من زوجك و محاوله الصبر علي الحياه بينك و بينه فانت تمرين باختبار قاس و قد تكون فتره عابره وسوف يهديه الله و استعيني بالله تعالى وتضرعي بالدعاء بين يديه وأنت ساجده ، وسليه أن يحبب زوجك فيك ، وأن يؤلف بينكما و يبعد والدته و افعالها القاسيه عنك ، فمن استعان بالله أعانه، ومن اجتهد في عمل الأسباب وفقه
يا ابنتي اذا كانت كل الطرق قد اغلقت نهائيا و لا تجدي اي بادره امل نحو اصلاح زوجك و اصلاح علاقتك به و باهله و لا تجدي منه املا في التغير ، فانصحك باتخاذ قرار الطلاق النهائي علي الفور حتي لا تتأثري اكثر من ذلك انت و طفلك و تكوني انت الخاسره الوحيده و يضيع عمرك و قوتك هباء منثورا، عليك بالانفصال حتي تستطيعي النظر الي حياتك بصوره طبيعيه
اختي الغاليه بالفعل ان ما تمرين به صعب و قاس عليك ، و ايضا القرار صعب و يجب التريث فيه ، لذلك انصحك بالتقرب الي الله و اللجوء اليه و المداومه علي قيام الليل و علي الاذكار و الاستغفار و ادعي الله بان يقرب لك الخير و يبعد عنك الشر ، و من الممكن ايضا ان تصلي صلاه الاستخاره و تستخيري الله في امر الانفصال او الاستمرار .. وفقك الله لما يحب و يرضي
بالطبع عليك بالطلاق يا اختي انا لافضل الطلاق و اراه اخر الحلول ،.و لكن ماذنب هذا الطفل الصغير في ان يربي ف بييئه مشتته و كلما كبر الصغير و فهم كلام والده سوف يمر بحاله نفسيه صعبه و سوف يواجهه مشاكل نفسيه كبيره قد تستمر معه طوال العمر ، فحياتك بمفردك انت و ابنائك و تحمل اعباءها افضل بكثير مما يحدث معك و مع ابنك
ان الدنيا دار ابتلاء وامتحان ، وأن المسلم يصيبه فيها الهم والغم والحزن ، وأنه لا ينبغي له تفويت ذلك من غير فوزٍ بالأجور الوافرة ، فاحتسبي ما أصابك عند ربك تعالى واسأليه أن يصبرك ، وأن يثبت قلبك على دينه و يصلح حال زوجك ويهدي اهله ، و حاولي التحدث مع زوجك مره اخري بحكمه و عقل لعل و عسي تستطيعي الوصول الي حل سليم و حاولي تجاهل كلام والدته بقدر المستطاع
اعانك الله على هذا المريض. لكن للصبر حدودوالخطر أن يعقد الأطفال.. لكن دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك له تأثير لكن يحتاج صبر. ترى النظام يحميك من التعنيف واطفالك وإذا طلقك ملزم باجر لك بيت ومصروف لكل طفلالانظمه تغيرت الان اصبح الزوج يخاف يطلق لأنه ملزم بصرف شهري للأم ولكل طفل وبيت هو يدفع ايجاره وأعتقد حتى وسيلة نقل. وحكاية الضرب والاهانه أيضا يعاقب عليها النظامحماية الأطفال وحماية الأسره. يعني تبلغيه لو استمر بروح اشتكى. وترى الشكوى باتصال على رقم حماية الأسره. ويجيبونه أو تروحي أقرب فرع شرطه. إذا زودها فالنظام يحميك. أهم شي لا تطلبي انتي الطلاق. لأن إذا طلبتي راحت حقوقك اما يحترمك وتعيشي بكرامه واطفالك ولا يطلق ويصرف عليك. لكن لا تشتكي الا بعد يبلغ حد ماعاد تتحمليه وفي خطر على الأطفال.
جعل الله العلاقة الزوجية قائمة على المودة والسَّكِيْنة والعطف والرحمة بين كِلا الزوجين؛ ليسكن كل منهما للآخر، وليتعاون الزوجان في الحياة الزوجية فيما يُرضي الله تعالى ورسوله، يقول الله ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَات لقوم يتفكرون ) إن معيار استمرار الحياة هو الاحترام والطمأنينة والكرامة وحسن المعشر وعدم نسيان العهد و مجموع هذه الأشياء هي الحب وهي الود الذي تقوم عليها الأسرة وهذه الصفات للأسف لستُ أجدها في رسالتكم، بل ماهو موجود عكسه تماما ، ناقشي مع عائلتك المعاناة التي تعيشنها، واطلبي منهم محادثته علّه يستجيب ويتغير ، أكثري من الدعاء له في قيام الليل فإن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء يقول الله تعالى ( أدعوني استجب لكم ) ، حدثني شخص منذ يومين عن سوء معاملته لزوجته كيف كان يضربها ويشتمها ويحرمها من الحق الزوجي ، بقيت الزوجة هكذا 3 سنوات صابرة محتسبة تدعو الله له بالهداية كلما صلت كان موضوع هدايته أول ما ينطق لسانها به ، وفي نهاية المطاف استجاب الله لها وشعر زوجها بسوء صنيعه وعاهد ربه بالتوبة والتغيير ، أنصحك بالصبر وإن كنت يائسة من تغيره وتخليه عن سوء المعاملة ، وكان وضعك النفسي والصحي لا يسمح بهذا ، فأسرعي بإجراءات الطلاق ، بعد أن تكوني واثقة أن هذه المشاكل لن تستمر معك في بيت أهلك ، وأعلمي أن هذا الحق قد حفظه لك الشرع والقانونأتت امرأة ثابت بن قيس: النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتردين عليه حديقته، قالت: نعم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أقبل الحديقة وطلقها تطليقة.
ان عليك أن تكسبي أحد الطرفين اما أهلك و اما زوجك وأـهله ,, حاولي أن تفكري في الطريقة لتي تستطيعي أن تتحملي فيها اما وضعك الحالي أو الطلاق ,, لأن الرضا بهذا الوضع ليس من المنطقي و متعب و ستكون أنت الخاسرة في النهاية يا عيزيت و أبنائك لن يقدروا قيمت في حياتهم بما أنك تسكتين عن ما يتعرضوا له من ظلم
لم تختاري الطلاق يا عزيزتي و أنت تستطيعين أن تكوني بحال أفضل ان أخبرت أهلك أن يحواوا مع زوجك بأن يجعلوه يحترمك أكثر أو يغير من مكان سكنك ,, لابد و أن يضع أهلك له حدا بما أنه يتعاملك معك بما لا يرضي الله يا عزيزيت ,, و من ثم عليك أن تكوني أقوى من ذلك لا ترضي بالذل و تصنعي من نفسك ضحية
أنا أعلم أن ما تعاني منه صعب للغاية و لمن يا عزيزتي عليك أن تعلمي أنه لاب و أن تواجهي هذه الحياة لابد و أن تغيري من أسلوب ن=تعاملك مع أهل زوجك حاولي أن تتألمي و أن لا تحسبي للكلمة التي تسمعينها ألف حساب من الممكن أن تحاولي أن تتجاهلي و أن تركزي على هدف واحد هو أن تنجحي في تربية أطفالك و أن تنسي أمر الجميع ,, بملاا أن الطلاق في الأصل ليس الخيار الوارد لك لان
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين