تعبت من غموض زوجي وبروده العاطفي والجنسي

اعانك الله علي ما تمرين به يا اختي ، و اتفهم موقف كثيرا و اشعر بنفس مشاعرك فالمرأه عندما تشعر بان زوجها لا ينظر لها نظره حب و تقدير تقل ثقتها بنفسها و تشعر بالكسره و الاحباط ، و انصحك بان تفعلي مثلما فعلت ، و تسيري في اتجاهين الاول هو التقرب الي الله و اللجوء اليه بالدعاء فالدعاء يغير الاقدار ، و الثاني التقرب الي زوجك و اغماره بالحب و الحنان و انشاء الله يأتي بنتائج جيده معك .

ابنتي العزيزه من الواضح ان زوجك صاحب شخصيه ضعيفه و غير واثق في نفسك و لا يرغب في تحمل المسؤوليه ، فمن الواضح ان هناك مشكله نفسيه واجهته من قبل و قد يكون هناك بعض الاسباب التي جعلته يصل الي تلك الحاله ، فانصحك بان تتقربي منه حاولي ان تجعليه يثق في نفسه و يقدر ذاته حاولي ان تجعليه ينظر الي مميزاته و ايجابياته ، اعتقد عندما يشعر بقيمته سوف يتغير تدريجيا

لابد ز أن يكون في زوجك جانب ايجابي يجعلك لا تفكري بالطلاق و الانفصال ,, ان الامسان ليس كال  كل منا له جامبه السيء و كما تنظري له على أنه يظلمك بالقول عن أنك ىتشكلي ضغط عليه هو ربما يراك أيضا بصورة سلبية أنت لا ترينها عن نفسك ,, أنا أرى أن من الأفضل أن تحاولي أنتبأن تتقربي منه و أن تحبيه وتساعيه في تخطي مشاكله وقبل أن تطلبي الهتمام منه أعطيه اياه بسخاء 

هولن يشعر بالضغط من فراغ واضح أنه يعاني من مشاكل لا يستطيع أن يحلها و ل\يه عالمه الخاص الذي لا يستطيع أن يبوح لك عنه و لا يريدك أن تعرفي عنه وأنت لا تتيي له المجال بأن يحل مشاكله هذه و من ثم يتفرغ للحياة معك و أرى أنه يرى أن بناته أيضا و مسؤوليتهما يشكللان عليه ضغط أيضا فالحل الان هو أن تصبري عليه و تتوقفي عن الالحاح أن يكون شريك اتركيه واعهتمي بنفس و بناتك 

نصيحه اصبري لأن معك أطفال.والحل الصح دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك سهام الليل لا تخطيء. وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وسترين الفرج إن شاء الله 

ااااه ربنا يكون بعونك لاني اعاني من نفس مشكلتك والله لا الومك فعلا شعور جارح ومؤلم والواحده تبدا تشك بنفسها رغم انها تكون جميله ونظيفه وكل شي فيها تمام . لا حول ولا قوة الا بالله 

العلاقات الزوجية لمعقدة بها الشكل و عندما يكون هناك أكثر من مشكلة تتجاذب العلق و تحاول أن تفككها لابد و أن يتعاون الطرفين على اعادة تذغية العلاقة بالروابط و الانسجام و خصوصا عنم يكون هناك أطفل ,,اجلسي مع زوك يا عزيزتي و حاولي أن تسأليه عن ما يمكن أن تفعليه و يسعده بعيدا عن الانفصال وأن تمضي الحياة بينكم على استقرار أكبر و حاولي أن تكوني لطيف و هادئه 

الطلاق صعب و لكن ليس أمامك الا أن تتحملي و تصبري يا عزيزيت ,, تان من الأفضل أن تلجئي الى الله و ليس للأبراج و هذا الكلام ,, عليك ان تتقربي من الله و أن تسأـليه أن يهدي اليك زوجك و أيضا أمن تحاولي أن تكوني قدوة لبناتك في الصبر و التحمل و لا تفري أبا في امجاب المزيد بما أن وضعكم على هذه الحال و أيضا مادياتكم صعبة 

أنا أشعر بك و أعلم أن ما تعاني منه صعباَ و خصوصا أن بينكم أطفال و لكن ما أستغربه أن خلال السنوات الخمس استطعت أن تنجبي ابنتاتن و أنتم في الأصل لستوا متفاهمين و لا قريبين من بعضكم وكل منكم يرى نفسه سبب تعاسة الاخر ,, ان من الأفضل أن تحاولي أن لا تركزي على أخطائه هذه الفترة و قدر ما تستطيعي أن تمدحيه بأي أمر ايجابي يصدر منه و لا تتغيري فجأة و تعودي للتذمر و كره الحياة معه استكري على الأقل اسبوع و ان استطعت شهر ,, هو انسان ضعيف و لا يشعر بسعادته و لا بقيمته وأنت عليك أن تحاولي أن تعيي ل جزءا منها 

هذا نوع من الرجال لا يفيد معهم اي شيء ، اعرف الطلاق صعب  لانك امراة جيده ووفية وام مثالية ، واحنا مجتمع شرقي كل شي للمراة عيب او حرام ، فعيش مع واقع وتقبل الواقع واشغل نفسك بشيء انسى انه يتغير ،  انتي  اذا احتجت الاحضان  احضنه ، اسعد نفسك بنفسك  الحياة  مو عادلة هذا واقع مر 

زوجك شاذ جنسيا

لماذا أنجبت منه بنتين.انت الغلطانة.طلقيه إذا ما عاجبك. وركزي على تربية بناتك و اهتمي بنفسك.ولا تزيدي تنجلي اولاد آخرين و تقعدي تشكي 

الأصل في الزواج أن يكون رحمة وسعادة وطمأنينة ومودة وتعاون بين كلا الزوجين ، كل منهما يعي حقوقه وواجباته تجاه الآخر يقول الله تعالى( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )( ألا واستوصوا بالنساء خيرا )( خيركم خيركم لأهله )فمعيار استمرار الحياة هو الاحترام والطمأنينة والكرامة وحسن المعشر وعدم نسيان العهد، بالإضافة إلى القيام بالواجب الزوجي ، ليتحقق المقصود من الزواج وهو الإعفاف ، والسكينة .......يحكى أن بعض الصحابة الكرام تفرغوا للعبادة  ، وأهملوا حق زوجاتهم  فعن عائشة رضي الله عنها قالت: دخلت علي خويلة بنت حكيم بن أمية بن حارثة، وكانت عند عثمان بن مظعون، قالت: فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم بذاذة هيئتها، فقال لي: يا عائشة ما أبذ هيئة خويلة! قالت، فقلت: يا رسول الله: امرأة لها زوج يصوم النهار ويقوم الليل فهي كمن لا زوج لها، فتركت نفسها وأضاعتها، قالت: فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عثمان بن مظعون فجاءه فقال: يا عثمان أرغبت عن سنتي؟ فقال: لا والله يا رسول الله ولكن سنتك أطلب. قال: فإني أنام وأصلي، وأصوم وأفطر، وأنكح النساء، فاتق الله يا عثمان، فإن لأهلك عليك حقا، وإن لضيفك عليك حقاً، وإن لنفسك عليك حقاً، فصم وأفطر وصل ونم ..... أنصحك بمناقشته الرجل لا يبتعد عن العلاقة ةإلا إذا كانت ليست صحيحة إساليه عن سبب رفضه ، حاولي  التخفيف عنه  والعمل على إقناعه بزيارة الطبيب لتلاقي العلاج إن كان يعاني من ضعف ما ، فهذا فرض عليه  يقول صلى الله عليه وسلم ( إن الله أنزل الداء والدواء ، وجعل لكل داء دواء ، فتداووا ) إمهليه سنة فإن قبل ووافق ، عسى الله أن يكتب له الشفاء  وإن امتنع فلك كل الحق لو أردت في الطلاق والسعي لبناء حياة جديدة تنعمين فيها بدفء الزوج ، ثقفيه دينيا عن أخلاق رسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم مع نسائه وفي بيته ومع بناته وأحفاده ، لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يعيب طعاما قط أن أعجبه تناوله وإلا تركه ، كان قدوتنا الأعظم صلى الله عليه وسلم في مهنة أهل بيته يساندهم ويعاونهم ويقضي احتياجاته بنفسه ، كان أشد الخلق رحمة بالأطفال يحكى أنه قائم يصلي فلما سجد صعد الحسن والحسين على ظهره فأطال السجود لهما ، قولي له ليقتدي برسوله الأكرم صلى الله عليه وسلم ، وليعمامل الأطفال على كونهم أمانة من الله عنده ، وسيكونون شفعاء له بين يدي ربه ، فكم زوج وزوجة حرموا هذه النعمة ، أنصحك بالصبر ، لا تطلبي الطلاق اصبري وسيجعل الله لك فرجا ومخرجا ، منذ أيام حدثني شخصا عن نفسه أنه بقي 3 سنوات يضرب زوجته ويهينها ويهددها بالطلاق ويحرمها من أبسط مقومات الزوجية التي ألزمها الدين بها ، وما كان من زوجته إلا الصبر ودعاء الله بهديته مع التضرع على بابه وفي النهاية استجاب الله دعاء تلك المرأة وأحس الرجل بخطئه وندم أشد الندم وها هما يعيشان حياة طيبة مليئة بالحب والسكينة يقول الله تعالى ( ادعوني استجب لكم ) كوني على ثقة أن الله لن ينساك

هذه النوعيه من الرجال يجب أن لا تتزوج، عنجد أنا مو عارف ليش تزوج إذا مو طايقك ولا طايق بناته وبمارس العاده السريه كمان ... زوجك مريض يا ستي مو طبيعي والباقي عندك

عليك برقية شرعية في البيت. وقراءة سورة البقره. بأذن الله راح تتحسن الظروف وتنحل هاالمشاكل

الطلاق سيُشرد أسرتك

كيف حال زوجك مع الهاتف النقال؟ إذا كان يحمله طوال الوقت وحتى وقت ذهابه للحمام فإن هناك أمر ما، أو أنه مدمن على الهاتف النقال وتعود على الوحدة، لأن الكثيرون اليوم يعيشون في عالم آخر ويفضلون فقط الجلوس مع الهاتف لا صداقات ولا زيارات ولا هم يحزنون،أما إذا أردت أن تعرفي ماذا يفعل حين تذهبين إلى أهلك ،فعليك أن تذهبي ثم ترجعي دون إخباره لزيارة البيت بحجة أنك نسيت شيئا مثلا والله المستعان 

يا عزيزتي من الواضح ان زوجك يواجه مشكله نفسيه او يمر بحاله نفسيه صعبه و يحتاج الي علاج نفسي و سلوكي وقد يحتاج الي علاج دوائي ايضا ، فليس هناك حلا سوي العلاج النفسي فاعطيه فرصه اخيره و اقترحي عليه الذهاب سويا الي الطبيب النفسي و اذا وافق فهناك بادره املا و اذا لم يوافق فانفصلي علي الفور