زوجي صارحني أنه كان مثلي فتغيرت نظرتي له
انا كنت احب زوجي جدا لكن في يوم ما قبل سنه تقريبا صارحني بانه زمان كان (مثلي سالب ) وانا من وقتها بدأت انفر منه واصبحت مشاعري ناحيته مبهمة حتى وقت علاقتنا الخاصة عقلي لا يستجيب له ابدا بعكس ما كان قبل ما اعرف والي بيضايقني اكثر انه كثير صار يحكي اي من باب الفضفضة وانه سر مكتوم له ٢٠ سنه و متعبه لكني احس في صوته الاحساس بالانجاز مما صار في الماضي انا متوجعة من الداخل مصدومة مهزومة والمفروض هو الي يحس كده - ماذا افعل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي أقدر صدمتك ولا شك أن معرفة أمر كهذا مرهق ومتعب ويوتر العلاقة بينكما. رغم صعوبة الامر، لكن إذا كان زوجك الان طبيعي ويعاملك بما يرضي الله ويقوم بواجباته فانسي الماضي وعيشي حاضرك. اطلبي منه ألا يتكلم معك عن هذا الأمر واشرحي له صعوبة الموقف عليك. أعط نفسك وقتا كافيا لتستوعبي ما عرفت وتحكمي على امكانية استمرار علاقتكما في ضوء تعامله معك كزوج وقيامه بواجباته تجاهك.
اشعر بمقدار الصدمة التي شعرت بها الان يا اختي الكريمة ولكن ما اخبرك به زوجك كان كله من الماضي، وفي نظري انه لا يجب ان تعاتبي نفسك او تلوميها او تجلدي نفسك اكثر من هذا ولا تنظري اليه ايضا نظرة النقص او انك تزوجت رجل غير مكتمل الرجولة كل هذا كان ماضي وزوجك الان انسان محترم وطبيعي فلا داعي ابدا لكل هذا العذاب الذي تعيشينه مع نفسك واعقدي معاهدة سلام مع نفسك ومع ما حدث
عزيزتي اشترطي عليه يكون واضح معك في كل اموره من صحبه وجوال وطلعاته لازم تعرفينها هذا الظاهر يمهد للموضوع حتى اذا عرفتي عنه شي يقول لك انت كنت عارفه ورضيتي فلم الغضب الان ، انتبهي لابد تكوني حازمه وجاده معه وترفضي التحدث عن هذا الموضوع تماماً و وضحي له بلغه صارمه انك ماتتقبلي هذا الامر وتشمئزي منه ومافيه اي داعي للفخر او التحدث وكانه امر طبيعي واجلي الحمل لسنه (وضعي بينك وبين نفسك شرط انك ان وجدت اي امر بتعلق بالشذوذ عنده في المده القادمه سوف تتركينه ).اما توبته فهي بينه وبين الله لمَ يخبرك بذلك ؟
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 24-06-2021
يمكن مخنوق من الي كان في ومن كثر حبه وارتياحو الك فش خلقه لا تدايقي أو تنفري منه بلاش يتعب نفسيا ويرجع زي اول وبالنهاية انتي الخسرانة خليكي عادي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 21-06-2021
إذا كان قد تاب فعليا فلن يفضح نفسه أمام زوجته و(خاصة) أنه كان شاذ سالب فهو يعرف جيدا أن وقعها لن يكون بسيطا على زوجته فخوفى أن يكون يمهد ليجعل الأمر عندها عادى مع الوقت فى حالة عدم تغيره والتغيير فعليا صعب فى الشذوذ عافاكم ونسلكم رب العالمين
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 21-06-2021
ليس من العقل ابدا كشف ستر الله عنك وتعترف بالمعصية لإنسان زيك قد يسامح وقد لا يسامح هو أكيد غلطان وإن استطعتى تجاوز هذه الجريمة وتستريه لأنه لم يعرف أن يستر نفسه
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-06-2021
من تاب تاب الله عليه المهم انه قام بالواجب نحوك وماقصر معك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-06-2021
لكي تفهمي فالسلوك الجنسي لدى البشر هو سلوك اعتيادي يا سيدتي ، بمعنى انه كلما اعتاد الانسان على الوصول الى النشوة بطريقة محددة اصحت تلك الطريقة هي الطريقة المثالية لديه من اجل الوصول الى النشوة، وهنا تكمن المسألة ، انه اعتاد على الامر ولكن مع الممارسة الفطرية انصلح سلوكه، وانت كنت السبب في ذلك، فأنظري للأمر من هذا المنظور ان اصلاحه يا عزيزتي كان صنيعك انت وليس صنيعة شخص اخر
هو قد تاب الى الله عز وجل وتوقف عن ما كان يفعله لهذا عليكي ان تتقبلي الانر فهو الان زوجك ولا عيب فيه في الوقت الحالي فبالطبع هو انسان اخطا خطا كبير في الماضي لكن الان لا يجب ان تقلقي من ناحيته ولا ان تفكري في ما حدث معه مره اخرى فمن الافضل ان تنسي هذا الامر تماما
هناك اشياء يفضل دائما ان تبقى سرا ومن الافضل ان لا يتم الاخبار بها على الاطلاق فانتي في حاجه لان تتحدثي مع زوجك وتوضحي له انه لا يجب ان يخبر اي انسان بهذا الامر وان لا يتحدث معك مره اخرى عنه فانتي يجب ان تحاولي ان تنسي انه تم من الاساس وزوجك عليه ان يتوقف عن اخبارك بالامر مرارا وتكرار
اتركي الامر للوقت ولن تكون هناك اي مشكلة على الاطلاق فانتي يمكنك ان تنسي ما حدث مع مرور الوقت فحاولي ان تفهمي هذا جيدا وان لا تحكمي عليه الان لمن حاولي ان توقفيه كلمها حاول التحدث عن هذا الامر مرها اخرى فيجب ان يدرك انه من الخطا التحدث عن هذا الامر اكثر من مره واحده كنوع من انواع المصارحه
من حقك ان تطلبي منه الطلاق ان كنتي تريدي فلا يمكن لاحد ان يلومك على هذا لكن عليكي ان تعلمي ان زوجك قد تاب وعاد عن ما يفعله ولا يجب ان تفكري في الامر كثيرا فمن الافصل لكي ان تحاولي حل المشكلة بهدوء وان لا تعقدي حياتك كثيرا بدون اي داع على الاطلاق فان كان يمكنك ان تكملي معه فافعلي وستجدي ان المشكلة انتهت مع الوقت
كان الله في عونك يا عزيزتي فانتي في حاجه لان تفهمي ان ما يحدث من زوجك هو ونوع من انواع الندم لكن ايضا مشوب بالفخر فهو تغلب على الامر وتمكن من التخلص منه ومن الافضل لكي ان تنهي تلك المشكلة من داخلك ولا تفكري في ما قاله زوجك وايضا يمكنك ان تتحدثي معه وتخبريه انه لا يجب ان تتحدثوا في هذا الامر مره اخرى
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين