هل يجوز الزواج من أجل الإنجاب؟

بالنسبة لسؤالك هل يجوز الزواج من أجل الإنجاب؟لا تندميعلى ما قدمت لزوجك ولابنه ولجدته ، فقد عملت بأصلك الطيب وحصلت على الثواب ، عشت مع زوجك على الحلوة والمرة لكنه يقدر تضحياتك ولا صبرك على ظروفه اختار زوجك  الزواج ثانية فاختاري أنت الحل الذي يناسبك ، لن يستطيع أن يحرمك  من ابنك فقد كبر ابنك ويستطيع اتخاذ قراراته بنفسه 

ما دمت تعملين ومستقلة ماديا ، فأنت تستطيعين الانفاق على نفسك وعلى ابنك والعيش بحرية من دون مشاعر الغيرة التي تنتابك من تصرفات زوجك ، وهذا حقك فكري في إيجابيات حياتك الزوجية وسلبياتها واتخذي قرارك ، مع الاخذ بعين الاعتبار أن  مسألة الزواج ثانية قد تكون صعبة ، خاصة وأن ابنك في سن المراهقة وفي أمس الحاجة إليك، وقد لا يتقبل أبدا الفكرة 

اقرأ أيضاً 

تزويج الزوج من الثانية بسبب عدم الإنجاب هل هو حل مثالي؟

الحل هو ان تنشغلي بمشروع تجاري وهنا لن يبقى وقت للتحسر على الماضي وايضا قوي علاقتك بربك يمكن ربي اراد لك الراحة من تعبه وهو عجوز واراد ربي ان تستغلي وقتك في طاعة الله بدل من طاعه انسان جاحد لذلك اذا اردتي ان تقهريه انجحي وافرحي واهتمي بجمالك واهلك وابنك ولاتستجدي منه اي عطف اذا قطعت كل اتصال به وثقلتي وانشغلتي عنه سوف يجن لانه ضامن تعلقك به ولكن لو سحبت عليه سوف يجن

ايه الي يخليك ترضي بالفتات والقهر وتتشحتي الاهتمام من شخص باعك ..تضحي عشان ابنك ليه بكره يتزوج وتفضلي وحيدة..مدام عندك شغل واستقلال مادي عيشي لنفسك وابحثي عن زوج ..الي خلقه خلق غيره...انتي مقهورة وهو سعيد تفووووووه عليه...العروسة الجديدة مش هترضى ابنه ينغص عليها ويعيش معاه...متقوليش مش هلاقي مثل زوجي...هتلاقي احسن منو

اتزوج عليك وانت محتاجه لكلام جميل !!!!كل جديد واله رهجهاكيد حيهتم بالجديده اكتر لحد ما تقدم شويتصيحتي لا تستني منه انه يسعدكلا تهتميله واسعدي نفسك بنفسك

كون تسمعي لي ........انسيه وتخلي عليه وخليه مع زوجته وماتزيدي تعطيه حتى دراهم ولا اهتمام ..وخليه تدور عليه الدوائر ...نذل 

 الاحاسيس و المشاعر التي تنتابك الان هي طبيعية مع التغيرات اللتي حدثت في حياتك ... لكن الغير طبيعي الاستسلام لها و جعلها تسيطر على حاضرك و مستقبلك ... أولا ... عليك اللجوء الى الله أن يجيرك في مصابك و يجبر قلبك و تقوي علاقتك به ... فمن طابت علاقته بخالقه طابت حياته ... و كلها أقدار يصرفها الله كيف شاء ... و قلب زوجك و قلبك بيده سبحانه ... ثانيا ... زوجك يكفيه شهادتك له بدينه و خلقه و حتى في وضوحه معك و محاولته العدل فيما يملك .... فكم من الرجال لا أخلاق و لا دين و لا تقدير لحسن عشرة خصوصا عندما يتحسن وضعهم المادي ... هذا لا يعني بأنه غير مقصر ... بل ربما قصر سابقا و سيقصر مستقبلا ... خصوصا بعد دخول الزوجة الجديدة في حياته ... حاولي ان تقيمي ايجابياته و سلبياته كزوج حتى عندما تتخذين قرارك النهائي بوعي أكثر دون استعجال بسبب مشاعر لحظية ... ثالثا ... الرجل بطبيعته عندما يصل لمرحلة معينة يصيبه الملل و يحاول ان يبحث عن التجديد في حياته ... سواء كانت الزوجة انجبت واحدا او عشرة لن تستطيع التحكم في هذه الطبيعة ... الا أن يكون الزوج واعيا بهذا التغير و يحاول أن يتجاوزه و تمر المرحلة بأمان ... وطبعا الكثير مثل زوجك سيتجهون لقرار الزواج الثاني و ربما الثالث و الرابع ... و هنا يأتي دور الزوجة سواء الأولى او حتى الثانية في اجتهادها في كسب وده و شغل عقله و قلبه وربما السيطرة ع وقته وجيبه ... لأن الجديدة ايضا سيملها بعد فترة من الزمن عندما تذهب سكرة اللحظة وتبدأ الحياة الحقيقية تلقي بظلالها و متطلباتها ...  فستضطر لدخول المنافسة هذه معك أو مع أي امرأة تحيط بالزوج ... و طبعا ستستخدم هنا كل الأسلحة للمنافسة عند الزوجات الا من كانت تخشى الله ... و يردعها ايمانها لسلك الطرق الحلال رابعا ... هنا ياتي دورك ابدأي في الاهتمام بنفسك جسديا و فكريا ... طوري مهاراتك ... ابحثي عن كل ما يججد روحك ... اشغلي وقتك بأشياء تدخل السرور لنفسك ... خصصي وقت لك و لابنك ... مثلا رحلات سفريات حتى لو تمشيات بسيطة ... افعلي ذلك ليس فقط لتلفتي انتباه زوجك ولكن لكي تتخلصي من المشاعر السلبية ... قدمي مشاعرك ابحثي عن فنون النساء في كسب الازواج ... لا تنتظري فقط ... بل اعطي الحب و الحنان ... كل مشاعر تتمنيها من زوجك ابذليها انت ... واسمتعي باللحظات تلك حتى وان لم تجدي المقابل ... و ان كان غالبا سيصاب زوجك بصدمة من التغير و يعود اليك كزوجة جديدة ... فالرجال غالبا كالأطفال مهما بلغ بهم الذكاء و الخبث تستطيع امرأة ذكية أن تدير عقولهم ... فقط اقرئي وشاركي ف دورات ... و لا تستسلمي و لا تجعلي الطلاق حلا ... فالحياة جهاد .. 

الله يكون في عونك والله حقك انك تزعلي ولا احد يلومك بذلك ، لكن اياك وطلب الطلاق . لا تطلب الطلاق ابدا ، انتي ام التعب وانتي اللي صبرتي وانتي الاصل والاساس بكل شي بعد الله تعالى . معلش هو لسه لانه جديد وله شهر واحد متزوج فمشاعره قويه تجاه الزوجه الثانيه لكن بعد كم شهر بتصير مثلك وبيتعود عليها ويمكن يندم كمان على زواجه   . حرام تضيعي صبرك وتعبك بسبب امراة . خليكي صامده واجلسي على قلبه وقلبها وحاولي تضبطي اعصابك اعلم انه صعب لكن ومن يتصبر يصبره الله . حاولي تشغلي وقتك بعمل اضافي او شي مفيد حتى لا تفكري به كثيرا جددي من شكلك اصبغي شعرك غيري لبسك جددي بعفش البيت ، احجزي ليلتين بفندق لك ولزوجك . وادعي الله كثيرا بهذه الايام المباركه ان يرظ زوجك لك ردا جميلا   

طلقيه واهتمي بنفسك و بصحتك و بابنك ترى ما ينفعك غير نفسك ..مصدقة انو تزوج مشان الانجاب ..يبي غيرك و خلاص ..رجعيلو الصاع صاعين  اخلعيه

اختي الكريمة اكرم لكي طلب الطلاق واكتفي بابنك وعملك ولا تسالي فيه واتركيه للدلوعه لعله يشبع دلع حتي لاتصابي بالامراض من الغيظ والاهمال

اسمعي مني الرجل ما بميل للمرأة الطيبة الحنونة الا لو كان رجل حقيقي وهو للاسف الي برضى على نفسة زوجة تصرف عليه هدا ذكر مش رجل اسمعي انت انسانة كاملة وقلبك رائع وطيب ربي يعوضك خير كملي حياتك بس من هون وطالع اهتمامك فلوسك صحتك لنفسك ولابنك فقط عيشي السعادة لنفسك بنفسك طول لسنين الي مضت كنتي الشمعة المحترقة بتضوي للجميع هلاء اجا وقتك صدقيني بعد ما تصبي اهتمامك لنفسك كل الي انت شايفته هدا بتغير من الان رضى نفسي ورضى ربي فقط 

اضن ان في مثل حالتك وبعدما حكيت تطلقي وعيشي لنفسكً وابنك لن ينقصه شيء يكفيك تضحيات وانً وجدت زوجًمحترمً. تزوجي 

انتظرى والله كريم بعبادة ويسعد قلبك وكل عام وانتم بخير وصحة وسعادة دائمة 

تطلقي منه لانه انسان قليل الاصل ونذل 

من الواضح أن منذ البدايه هذا البيت لم يكن لكى لذلك لن يشارك بوجوده و بالطبع لن يأخذ رأيك انتى فيه و قام بدعوتك للذهاب و العيش فيه و هو يعلم انك لن تقبلى به ، و هو كان مخطط للزواج منذ وقت طويل و كان يجهز الأستعدادات ، و انت وحدك من تستطيعين التحديد إذا كنتى سوف تتحملى البقاء معه ام تريدى الأنفصال عنه.

يجب عليكى أن تتعاملى مع هذا الأمر بحكمة أكبر حتى تستطيعى أن تحلى مشكلتك ، فيمكنك أن تقومى بالتحدث مع زوجك بهدوء في ما يزعجك منه و تطلبى منه ان يقوم بالعدل بينكما ، و إذا لم تجدى نفعاً فيمكنك أن تقومى بفعل بعض الحيل حتى تجعليه يتقرب منك و يعود اليكى مرة أخرى.

اختى العزيزه يجب عليكى أن تقومى بالتحدث مع أحد من اهلك و تحكى له مشكلتك حتى يقوم بمساعدتك في حلها بالتحدث مع زوجك و مراجعته فيما يفعل في حقك و في حق نفسه فهو لا يمتلك المال حتى يستطيع الأنفاق على بيت واحد و يمتلك الكثير من الديون و يتزوج من أخرى! 

اختى الكريمه يجب عليكى أن تقومى بالأنفصال عن زوجك بأى شكل ، فوجودك معه سوف يجعله يتمادى و يهمل في حقك و ليس شئ مستبعد أن يتزوج من امرأه ثالثه فأنت لم تبدى بأى ردة فعل تدل على اعتراضك على ما يفعله في حقك ، فمن الأفضل أن تقومى بالأنفصال عن هذه العلاقه المسممه.

زوجك و تزوج و انتهى الأمر و الطلاق لا تريديه خوفاً على ابنك ، فما عساكى أن تفعلى غير أن تتقبلى الوضع و تحاولى أن تتعايشى معه ، فمن الممكن أن تقومى بشغل أوقات فراغك عند وجود زوجك مع زوجتك الأخرى حتى لا تشعرى بالملل ، فتعلمى الأشغال اليدويه مثلا او قومى بالتحدث مع اصدقائك و غيرها من الأشياء المسليه.

اختى الفاضله إلى متى تنتظرين بعد! و اين الخلق و الدين؟ فهل من الخلق و الدين أن يتزوج بامرأه أخرى على زوجته التى تحملته في فقره و ظلت بجانبه طوال ال سبعة عشر عام! و هل من الدين و الخلق ان لا يعدل بينهما ؟ انا أرى انك مخطأه في وصفك لزوجك ، و ابنك فأصبح كبير الأن و يستطيع أن يختار مع من يريد أن يعيش فلا أرى اى مبرر لعدم الطلاق؟ 

اختى الفاضله يجب عليكى أن تتأقلمى على هذه الحياه الجديده و على وجود زوجة أخرى لزوجك فهذا أصبح أمر واقع و انت قبلتى به مثل ما قبلتى بالكثير من قبل ، فيجب عليكى أن تتعايشى معها و لا تعارضيه و لا يمكنك أن تنفصلى عنه ايضاً لأنك قبلتى بزواجه منها ، و ادعى الله أن يلهمك الصبر لغياب زوجك عنك.