لم أنجب للآن وأفكر بالإنفصال لرغبة زوجي الشديدة في الأطفال

اعملوا طفل انابيب ولا انتظري الحمل الطبيعيوزوجك احكيله نتيجة اخر فحص واذا هو بده يطلقك بيرجع الخيار اله ليش تخربي بيتك بايدك

هناك علاج لكل الامراض لاتترقفي عن العلاج واستشيري اطباء اخرين 

لا تطلبي الانفصال عليك بالتاني ربما يفرج الله همك ويرزقك الذرية الطيبة .

حاولى ان تستمرى فى العلاج دون معرفه زوجك لانكى بتلك الطريقه تضعى زواجك فى خطر لذاك عليكي ان تحاولى ان لا تهتمى سوي بحياتك انتى وان تحاولى ان لا تعرضى نفسك للضيق والحزن بسبب زوجك حاولى ان تعرفى ربما هناك علاج ولا يوجد داعى لاخبار زوجك بامر مثل هذا فتحدث مشاكل بلا داعى

من الواجب عليكي ان تعرفى يا اختى الحبيبه ان تعرفى انه ليس من المهم ان تعيشي حياتك بتلك الطريقه مع زوجك فإذا كنتى ترغبين فى الاستمرار معه فعليكي ان تصارحيه بحقيقه مرضك فإذا كان يحبك حقا سوف يصبر على مرضك ولن يرضى بان تحزنى بسبب المرض بل عليكي ان تفكرى فى انه من حقك معرفه سبب عدم انجابك

ان ذلك المرض ليس بيديكي ان تقومى بعلاجه لذلك عليكي ان تعرفى ان الحل المناسب لكى هو ان تفكرى فى بناء حياه لنفسك فحاولى ان تقومى بمصارحه زوجك بالامر وطالما ان علافتك معه لا تهمك فى النهايه لن تتأثرى اذا انفصل عنكى بسبب الم ض لانه يدل بذلك على انه شخص انانى لم يتزوجك لانه يحبك بل لانه يرغب فى طفل

ان تلك المشكل ليس بيديكى حلها على الاطلاق لذلك عليكي ان تعرفى ان الحل الوحيد هو ان تبتعدى عن زوجك وان لا تتركى له المجال او لاسرته ان يقوموا بجعلك تشعرين بالحزن والاهانه بل عليكي ان تحاولى ان تهتمى بنفسك وبحياتك فليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك فى خوف من ان يعلموا الحقيقه

ابنتى الغالبه ان الافضل لكى هو ان تتحدثى مع زوحك وتخبريه بحقيقه الوصع وان لا تهتمى بأى شئ سوى بنفسك وان تحاولى ان تعرفى رده فعله فإنةكان بجبك سوف يستمر معكى وذلك سوف يزيد من قوة العلاقه بينكما وان انفصلتم فهذا شئ كنتى تريدينه من قبل ولن تشعرى بالضرر من اى شخص 

أنني أرى أن الطلاق ليس من مصلحتك البتة حتي إذا كان يريد المزيد من الأطفال و حتي إذا قرر الزواج عليكي مرة أخرى فسيظل الطلاق ليس الحل فإن حياتك بمفردك وانت تحملين لقب مطلقة مرتين لن يكون جيد ابدا وسوف تعاني في الحياة فلا تاخذي قرار متهور في لحظة تسرع دون أن تفكري بشكل كافي اولا .. ولا تدري لعل الله سبحانه وتعالي يرسل الحل الملائم من عنده

لا انصحك ابدا يا ابنتي الغالية أن تطلبي الطلاق .. فالأمل لا يغني ابدا و يجب أن تظل شعلة الأمل بقلبك وقلبك عامر بالإيمان وان الله يكرمك في المستقبل فثقي بالله تعالي وثقي في زوجك واجعلي الامل وسيلة لارشادك .. فالأمل في قصتك كبير حيث أن زوجك بالفعل لديه ابنة وبالتالي ليس هناك ما يمنع من استمراره في الزواج حتي إذا تأكدت عدم قدرتك علي الانجاب

من الخطأ أن تقومي بطلب الطلاق من زوجك ..فلا يمكن أن تفعلي ذلك ابدا وهذا لأنك يجب أن تتمسكي بزواجك لا أن تهدميه حتي إذا كنت تأخذين هذا القرار لأجل زوجك فإنه قرار غير سليم يجب أن تظهري محبتك له وتمسكك به واتركي له هو حرية اتخاذ القرار الأخير

يا ابنتي الغالية في رأيي أن عليكي أن تقومي بإعادة هذه الفحوصات قبل أن تقدمي علي اي خطوة أو حتي تخبري زوجك بما عرفتي فعليك أن تقومي بالتأكد اولا مما عرفتي قد يكون خطأ تشخيص وقد تكونين لا تعانينين من اي مرض من الاساس أو أن ما تعانين منه بسيط وله علاج باذن الله فتاكدي اولا ومن ثم تاخذي خطوتك المستقبلية

ابنتي العزيزه في رأيي أن الأمر لا يستدعي الطلاق فقط عليكي بالتأكيد أن تقومي بمصارحة زوجك بما عرفتي ومن الممكن أن تقومي بإعادة الفحوصات من جديد .. فإن زوجك قد رزقه الله تعالي بطفلة جميلة حفظها الله له وفي رأيي أنه لهذا السبب الأمر لا يحتاج الي الطلاق لانك لم تكوني بتلك الطريقة قد حرمتيه من شعور الأبوة ففكري بتلك الطريقة وليوفقك الله تعالي

ابنتي الكريمة في البداية انك تقولين انك قد ذهبت الي عدد كبير من الأطباء جميع هؤلاء الأطباء قد اخبروكي انك سليمة معافاة ولا تعانين من شئ .. وفقط رأي طبيب واحد هو من أخبرك انك تعانين من مرض ما .. ولهذا فحاولي أن تعيدي التحاليل و الفحوصات مرة أخري لعلكي تتأكدين وتفهمين الأمر جيدا قبل أن تفيدي حياتك أو تدميرها دون وجود دليل أو إثبات قاطع

توووووك هذا مو حل الطلاق ياعزيزتي انتبهي تعالجي دوري على حل 

الأمر يعود الى طبيعة شخصية زوجك ,, على الأغلب أنت تحتاجي أن يكون الى جانبك و خصوصا بعما سمعت هذا الخبر ,, ان من الأفضل أن تتعاني أنت و هو على هذا الحال لعله يمكلك ما يقوله لك و يكون شافي و أمر قاصل و ترتاحي من هم التفكير هذا

وان انتظرت و تحملت يا عزيزتي ما الفائة ان اكتشف أنك كنت تخفي عنه ها الأمر ,, ان من الأفضل أن تحاولي أن تكوني أكثر حرص على أن تتعاملي مع الأمر على أنه مجرد مرض و سيمر على خير و الابناء رزق من الله ربما يكون هناك طبيب مرت عليه مثل هذه الحالة و استطاع أن يعالجها 

تطلبي الطلاق لماذا.البطانه المهاجره تتعالج بإذن الله ودعاء آخر الليل ان شا الله يفيدك.. لا تطلبي الطلاق لو طلقك خلاص ده نصيب وانقطع لكن تطلبي الطلاق غلط. 

الأفضل أن تنتظري و تتحملي الى أن يطالب زوجك بفرصة فحوصات أخرى عند أطباء متخصصين أكثر من الممكن أن يكون الفحص فيه شيء خطأ و لا تذهبي بنفسك لتجري مثل هذه الفحصوات من الأفضل أن يكون معك ,, لأن الانجاب مسؤولية الأبوين و ليس مسؤولية طرف واحد