والدي ضغط علي لأتزوج للمرة الثانية وأكره زوجي كثيراً

تطلقي واصري على الطلاق 

بعدك بتحني لزوجك الاول انسي زوجك بتحبي جديد

اذا هيج الامور واصله حدها طلبي التفريق ولو تخلعيه ان كانت هل وسيله موجوده عدكم في بلدج    مامنهة بعد البقاء هو مضيعه للوقت والعمر جم سنه فيه

كرهك لزوجك سببه اختيارك فهو لم يفعل ما يجعلك تكرهيه لهذا من الافضل ان تنسس هذا الامر ولا تتركيه ليؤثر عليكي ابدا فكوني قويه واعلمي ان الامر بسيط وان تفكيرك في زوجك يجب ان يتغير مادام انك اخترت البقاء كعه على اي حال لهذا فكري في نفسك ولا تعقدي حياتك بكره زوجك ان لم تكوني ستطلبي منه الطلاق 

عزيزتي انتي من اخترتي في النهايه وليس والدك او زوجك فانتي من قبلتي ولو كنتي اعترضتي لما كان الامر تم فلا يوجد انسان يمكنه ان يجبر غيره على فعل شيى لهذا ما كان يجب ان تقبلي ومن ثم تلومي من حولك فلم يخطئ شخص هنا الان انتي وحدك وعليكي ان تدركي هذا 

ابنتى لا تخافى من حديث زوجك عند انفصالك عنه عليكي ان تهتمى بحياتك وان لا تفكرى سوي فى بناء حياتك مهما كانت الحياه بالنسبه اليكي المهم هو ان تفكرى فى بناء حياتك بعيدا عن زوجك ان الانفصال عن زوجك هو اهم قرار عليكي ان تتخذيه بشجاعه وان لا تفكرى فى افعاله مهما حاول ان يقوم بالضغط عليكي 

ابنتى من الواضح ان الانفصال عن زوجك حل غير وارد على الاطلاق من ناحية والدك ومن ناحية زوجك ايضا لذلك مع الاسف انه عليكي ان تتحملى وجوده معكي وان تحاولى ان تعطيه فرصه لتتقبليه فليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك فى رفض بل حاولى ان تتقبليه وتتقربى منه حينها من المؤكد انه ايضا سوف يتغير فى تعامله معكى

عليكي ان تختارى اما ان تنفصلى عن زوجك وتصبرى عليه وعلى حديثه عنكي ولا تهتمى له او لافعاله او تحاولى ان تصبرى وتتقبلي زوجك لانه فى النهاية من المؤكد انكي لم تحاولى اعطاء فرصة لنفسك لتتقبليه فليس من الممكن ان تعيشي حياتك بدون اى مشكلات فى النهاية انتى من حقك ان تختارى ولكن عليكي ان تتحملى نتيجه اختيارك

ان خوفك من البقاء وحيده هو السبب فى رضاكي على تلك الزيجه ولكن مع الاسف انكي لم تفكرى فى النتائج المترتبه على الزواج بدون رضا وهذا هو السبب فى ما تعانينه الان عليكي ان تحاولى ان توقبلى زوجك فلا يوجد امامكى حل لتنفصلى عنه خاصة وانه من الواضح ان زوجك لا توجد لديه اى نيه ليطلقكي

اختى الكريمه مع الاسف الشديد انكي قد وافقتى وللاسف لا يوجد اى ذنب على زوجك فحاولى ان تتقبليه فليس من الممكن ان تتركيه بعد ان وافقتى فهو لم يجبرك على تقبله اما والدك هو المخطيء فحاولى ان تكونى قوية وان تصبرى وتتقبلي زوجك فى النهاية انتى من حقك ان تكونى انسانه قوية وان لا تفكرى سوي فى مستقبلك مع زوجك

بالطبع ان الزواج مره اخري يكون صعب علي المرأه و خصوصا إنك من الواضح انك لم تنسي تجربتك الاولي و هي السبب في عدم قبولك لزواجك الثاني ، لذلك لا تقلقي فكل تلك المشاعر السلبيه طبيعيه و يمكن ان تحدث و يمكن ان تمري بها ؛ فقط لا تتسرعي في قرار الانفصال لانه من الممكن ان يكون هناك فرصه جيده بينك و بين زوجك ، اصبري عليه و علي حياتك معه .. وفقك الله

اختي العزيزه جميع الاسباب التي تحدثتي عنها و التي جعلتك بعيده عن زوجك و لا تستطيعي تقبله يمكن علاجها و يمكن اصلاحها ، لذلك ارجو منك ان تعطي فرصه لزوجك و لنفسك لكي تغيري حياتك معه و تبدأي معه حياه جديده ، فانت بإمكانك التغيير من نفسك و من حياتك و من طباع زوجك ، اعطي لنفسك تلك الفرصه وسوف تلاحظي التغيير و سوف تلاحظي انك اصبحتي متقبله زوجك شيئا فشئ

اختي الله يرضى عليكي استهدي بالله واعطي نفسك وهذا الرجل فرصه . صدقيني اي زواج حتى لو كان عن حب وتعارف منذ سنين  الزواج ببدايته صعب وتحتاجي بعض الوقت حتى تتاقلمي عالوضع الجديد خصوصا بمثل حالتك اكيد انتي تشتاقي لاولادك ويمكن تعملي مقارنات بينه وبين طليقك . اختي حاولي تاجلي فكرة الحمل واعطي نفسك واعطي هذا الرجل فرصه عالاقل سنخ وبعدها حددي ماذا تريدي . طالما زوجك جيد معك ولا يوجد به عيب قوي يستدعي الطلاق اذن اصبري وباذن الله ربنا يكرمك 

اتفهم صعوبه الموقف الذي تمرين و بالطبع معك حق فالقبول و الحب و التوافق ليس بيدك و تلك المشاعر لا يتحكم فيها اي شخص ، و اي علاقات زوجيه سليمه تكون مبنيه علي التفاهم و شعور الراحه النفسيه ، و من حقك الانفصال و عدم الاستمرار في علاقه لا تشعري فيها  بالسعاده و الراحه 

بالطبع ان الزواج الغير قائم علي الراحه النفسيه و القبول و التوافق يصبح زواج غير مستقر و لا يدوم طويلا ، و تصبح العلاقه مزعزعه و هو ما يحدث بينك و بين زوجك ، لذلك الافضل ان تصححي هذا الخطأ قبل فوات الاوان و ان تنفصلي عن زوجك و لا تظلمي نفسك و تظلميه اكثر من ذلك 

زوجك الآن ليس له ذنب في كل ما حدث بينك و بين والدك ، و حتي اذا كنت صارحته قبل الزواج فالرجل وضع املا و كان ينوي ان يغير وجه نظرك تجاهه ؛ لذلك لا تغضبي منه فهو يرغب في تكوين اسره معك و صدقيني اذا اعطيتي له فرصه من قلبك قد تري انه الزوج المناسب لك الذي سوف يسعدك طوال حياتك 

يا عزيزتي بما انه تم الزواج بالفعل و من الواضح انه سوف يكون صعب عليك الابتعاد عن زوجك او الانفصال الآن ، فحاولي اعطاؤه فرصه و حاولي التقرب منه و انظري له بنظره اخري اكثر ايجابيه ، لان من الواضح انك تصبي تركيزك علي عيوبه فقط و بالتالي لا تستطعيي تقبله ، فحاولي تغير وجه نظرك تجاهه 

اختي الكريمه عليك ان تكوني صريحه تجاه نفسك فانت اخطأتي خطأ كبير في حق نفسك و عليك بتحمل نتيجه اخطائك ، انت من وافقتي و من اعطيتي الشخص فرصه و استمريتي في تلك العلاقه الي الزواج ، و لذلك لا تلومي زوجك فهو لم يخطأ و لا تلومي والدك ايضا لانه كان بإمكانك الوقوف خلف قرارك و عدم التراجع عنه 

كرهك لزوجك حله هو الطلاق فان كنتي ترفضي الطلاق فلا معنى لان تكرهي زوجك فهو لم يقصر في حقك وان قررتي البقاء معه فاجبري نفسك على حبه لانه لا توجد ويله اخرى لاكمال حياتك بتلك الطريقه فاما ان تحبيه او ان تطلبي الطلاق وتنهي الامر معه اما البقاء في هذا العذاب هو خطا اخر تضيفيه لقائمة اخطاءك السابقة