زوجي أصابته جلطة بسبب أفعالي وخائفة أن يموت غاضب مني

اتق الله في زوجك واولادك

عليك بزيارة طبيب أعصاب 

انت ملموسة عليكي بقرأة سورة البقرة في البيت اقلها خمس مرات والرقية الشرعية ضروري والصلاة في وقتها حتحسس براحة عجيبة

خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة 

احرصي على نفسية زوجك و لا تكوني عندية أنت امرأة طيبة و هذا دليل أنك سوف تتحسني مع الوقت و تكوني أكثر لطف و رحمة في التعامل مع زوجك ,, ان عليك أن تكوني حريصة على أن تتعامي مع أل بيتك بأفضل ما يمكن أن يكون 

قللي من أخطائك حتى لو كنت كبيرة ففي العمر من الافضل أن تحالي أن تتعلمي من أخطائك الكبيرة وعليك أن تكسبي أهل بيتك لا أن تكوني متمسكة برأيك و حسب ,, ان من الافضل أن تتعاوني أنت و أولا\ك على تهيئة الجو المريح للأب يكون أفضل 

والله اذا رجال اول م ترجع له صحته يكسر ظهرك ب زوجه ثانيه ويدللها وتدلله وتعوضه ع كل م فات 

يا اختي زوجك هو جنتك ونارك وفّيه حقه مادامو حي لان اذا فقدتيه لا قدر الله سوف تندمين وتتحسرين بشدة.المهم لا تقنطي لان الله غفور حليم.ابدأي من جديد وتوبي منزتصرفاتك القديمة وادعي لزوجك يقوم بالسلامة.وانصحك بالاستشارة النفسية و السلوكية كي تعىفي كيف تسيطرين على تصرفاتك.

شفى الله زوجك وعفاه يا سيدتى حاولى ان تعتذرى من ابناءك ومنه ايضا حاولى ان تستعيدي حياتك من جديد من المؤكد انه ليس من اليه على الاطلاق ان تعيشى حياتك فى تلك الحالة لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكونىوانسانه هادئه وان تحاولى ان تلجأى الى الله فى هذن الاوقات العصيبه

ان زوجك يا اختى من المؤكد لم يصاب بتلك الجلطه بسببك انت عليكي تن يكون ايمانك اقوى من ذلك انه القدر  ولا يمكن لاحد ان يقف امامه لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكوني انسانه قوية وان تقفى مع زوجك وتستمر فى الدعاء له حتى يعود الى وعيه وتعيدي بناء حياتك من جديد بعيدا عن كل اخطاء الماضى

كان الله فى عونك يا اختى الحبيب من المؤكد ان حياتك الان تعيسه ولكن حاولى ان لا تكونى انسانه يائسه بل عليكي ان تكونى صاحبه انل لا تنتظرى من احد ان يتحدث معكى او ان يقوم بمعاتبتك عليكي ان لا تهتمى لحديثهم اكثر شيء عليكي ان تهتنى به هو صلاتك ودعايك لزوجك حتى يعود لك سالم

في البدايه عليك رعايه زوجك جيدا تلك الفتره و الصبر عليه ، و عليك ان تعيدي النظر في بعض مواقفك التي كانت تزعج  زوجك ، إن كنت حاده الطباع ايضا ، فبالتأكيد هناك أموراً كثيرة ينبغي أن تتغير إذا أرادتي كسب قلب زوجك من جديد و نيل رضاه ، و اعتبري ان ما ستقومي به يعتبر بمثابة تهديم منزل قديم وبناء آخر جديد بأعمدة أقوى وأساس متين

بالطبع تصرفاتك قد تتسبب في انتكاسة زوجك ؛ لأن الزوج إن لم يجد سكن النفس وراحة القلب بالحلال اما سوف يلجأ للحرام او سوف يشعر بالمرض و القهر كما حدث مع زوجك ، وإن لم يجد من زوجته الكلام الذي يشبع عاطفته بحث عنه بالحرام إلا من عصمه الله ! فتوقفي عن تلك العادات السيئه و السلبيه التي تقومي بها ، و اعترفي لزوجك بخطأك لان اعترافك بأن عندك هذه الصفات السلبية دليل إنصافك، لكن الهم هو أن تسعي جاهدة لتغيير هذا السلوك.

انصحك بالتحدث مع زوجك و اشرحي له كل ما تشعرين به من مشاعر الم نفسي و ندم و خوف ، و اطلبي منه ان يسامحك و اعترفي بخطأك امامك و كوني حزينه اثناء حديثك معه فعندما تعترفي بخطأك و يظهر ندمك له سوف يسامحك انشاء الله ، و لكن عليك بجعله يثق في انك تغيرتي و لا تتراجعي عن هذا التغيير حتي لا يغضب من جديد و يحدث ما لا تستطعيي تجاوزه و لا تسامحي نفسك عليه !

بالطبع ما قمت به امر كبير و قاس علي زوجك وًاولادك ، و لكن لازال هناك فرصه كبيره لكي تنقذي زوجك و لكي تنقذي علاقتك به ، فالله سبحانه و تعالي يعطيكي فرصه جديده لكي تغيري من حياتك و لكي تستعيدي زوجك و لكي تنقذيه قبل فوات الاوان ، فخذي المبادرة لكي يشعر بأنك تستحقي مسامحته ، وأنه بالإمكان إرجاع الأمور إلى مجاريها .. وفقك الله و شفا زوجك

كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكونى اسانه قوية لا تفكرى فى طون زوجك الان مريض او انك السبب ليس المهم هو ما قد قمتى به بل الاهم من ذلك هو ان تعرفى ما عليكي ان تقومى به فالمهم الان هو ان لا يتوقف الدعاء والصلاهةحتى يقوم زوجك من محنته ويعود اليكم سالم حتى تستطيعي ان تعيدي حياتك معه

عدلي من نفسك لستي بعيده ان يأتيك أسوأ مما جاه.توبي إلى الله توبه صادقه لعل الله يلطف بك ولا يعاقبك في الدنيا قبل الآخره 

ان حياتك الان يا اختى من المؤكد انها ليس طبيعي بل انت تعيشي فى حالة من العذاب والحزن لذلك كل ما تحتاجين اليه هو ان تكونى انسانه قوية وان لا تفكرى فى اى شيء سوي فى ان تستعيدي بناء حياتك من جديد بدون الاهتمام باى من ما يقوله ابناءك فالمهم هو ان تتعلمى من خطأك وتستمرى فى الدعاء حتى يفيق زوجك وتستطيعي ان تكفرى عن اخطايك فى حقه

لا تفكرى بتلك ااطريه يا ابنتى ليس عليكي ان تكونى صاحبه ايمان ضعيف فى النهاية زوجك لم يصاب بالجلطه بسببك فكل ما تعانين منه الان من تأنيب ضمير لانك تعرفى انك لم تكون جيده لذلك يجب ان يكون لديكي امل الى النهاية كونك سوف تستطيعي ان تعيشي حياتك معه من جديد وتجعليه راضى عنك