أصبحت أكره زوجي بسبب رسميته الشديدة معي

 يجب ان تتحدثي مع زوجك ولا يجب ان تفكري في امره اكثر من ما يجب فانتي يجب ان تكوني قوية وان تعلمي ان مواجهته هي الحل للمشكلة وليس الطلاق فان لم ينتح عن المواجهه اي شيى ولا اي تغيير فعندها يمكنك ان تفكري في الطلاق لكن لا تلجاي للطلاق بهذه السرعه فيجب ان تحاولي اكثر من مره

يمكنك ان تتحدثي مع زوجك دائما عن المشكلة لكن لا يجوز ان تتركي الامر بهذا الشكل حتى تتعقد حياتك وحتى يضبح الامر بهذا الشكل فان كنتي تريدي ان تعيشي بالشكل الصحيح فلابد لكي من ان تحاولي حل المشكلو مع زوجك ولا تفكري في التهرب منها بالطلاق دائما فهذا لا معنى له على الاطلاق

لا داع للتفكير في الامر كثيرا فيجب ان تخرجي من تلك الحاله وان تبدئي في الاهتمام لنفسك ولحياتك فلا داع لان تشغلي بالك بالامر كثيرا ولا يجب ان تفكري في ما حدث اكثر من ما يجب فحاولي ان تتحدثي معه عن الامر بهدوء وان تحاولي ان توضحس له المشحلة لتتمكني من انهاء الامر بكل بساطة

يا عزيزتي هل حاولتي التحدث مع زوجك حول تلك الامور من قبل و لكنه لم يهتم لامرك او لم يتغير او تمادي في افعاله ؟ اذا كنت حاولتي معه فمن حقك التفكير في الانفصال ، اما اذا لم تحاولي معه من الاساس فيجب عليك الصبر و محاوله اصلاح حياتك الزوجيه بكل الطرق لان الانفصال لا يفيدك

انت كرهتيه بسبب الوحم

اختي الغاليه انصحك بالتحلي بالصبر والحكمه في التعامل مع الامور ، لا تاخذي قرار الطلاق علي الفور و خصوصا اثناء فتره الحمل ، لانه من الممكن ان يكون كل ما يحدث معك بسبب الهرمونات و اضطرابات الحمل و تلك الضغوطات التي تمر بها المرأه الحامل ، فمن الطبيعي ان تكرهه كل شئ حولها و احيانا تشعر بالكره او النفور تجاه زوجها ، لذلك كوني صبوره و لا تستعجلي علي هذا الامر

لا تفكري في الطلاق و انصحك برفض تلك الفكره نهائيا ؛ فبما ان زوجك لديه كل تلك الصفات الايجابيه و شخص يخاف الله يجب ان لا تتركيه ؛ فهذا الشخص يمكن ان تساعديه علي التغيير و لكن الشخص صاحب الاخلاق السيئه او الصفات السلبيه لا تستطعيي تغييره ، فاصبري علي زوجك و لا تتخلي عنه بتلك السهوله

لا تفكري في امر الطلاق الان فانتي لم تحاولي حتى ان تحلي المشكلة معه وتفشلي حتى تفكري في الطلاق فلا يجب ان يكون الطلاق هو الحل الاول لكي فهناك الف طريقه للتعامل مع الامور غير تلك الطريقة فلا تجعليها هي حلك الاول حتى لا تعقدي حياتك بدون اي داع على الاطلاق 

ارى ان حساتك مع زوجك لا يجب ان تستمر بتلك الطريقة فلابد من ان تتحدثي معه حتى تتمكني من الخروج من تلك الحاله فلا يجوز ان تستمري في تعقيد الوضع ولا ان تفكري في الطلاق فهناك الف حل وحل لتلك المشكلة غير ان تفكري في الطلاق كحل اولى للمشكلة فواجهي زوجك لعلك تتمكني من حلها 

ارى ان هناك الف حل قبل التفكير في الطلاق فلا يجوز ان تبدئي بتفكيرك في ان تكلبي الطلاق كاول شيى يخطر على بالك فهذا غير وارد ويجب ان لا تقومي بهذا التصرف مهما كان الوضع ومهما حدث فالامر بسيط في النهايه وتعقيد حياتك بهذا الشكل لا معنى له على الاطلاق فلابد من ان تنسي امر الطلاق باكمله وتتحدثي مع زوجك 

حاولي ان تتحدثي معه يا ابنتي اولا عن مشكلاته بدلا من ان تتحدثي معه عن الطلاق بدون سابق انذار فالطلاق ليس الحل الاول الذي يلجا له الناس فهناك تفتهم لحل المشكلة فالتواصل بينك وبين زوجك امر ضروري لابد من ان يحدث حتى تنتهي من الامر في اسرع وقت دون الوصول لفكره الطلاق

ن الأفضل أن تكوني أكثر قرب من زوجك ,, ان عليك أن تحاولي أن لا تستسلمي للكثير من المشاعر السلبية التي تعامني منها بسبب هرمونات الحمل تقربي من زوجك و أن تكوني صريحة معه بأفكارك و مشاعرك يا عزيزتي 

هل حقاً ما عليك أن تصنعيه هو أن تترك هذا الشخص و تغادري حياته ,, لا يا عزيزتي أنت مخطئة الشخص الذي يخاف الله قلبه ليسن و من الممكن أن يون نعم الرجل لك و نعم السند الحياة ليست كاملة لأحد و ان كانىيعاني من الجمو ها لا يعني أنه شحخص لا يحبك الحب بالنسبة لبعض الرجال مواقف و ليس كلام 

ما زلت حامل .وتغيير الهرمونات بشكل عام تؤثر على كل المزاج. لا تتسرعي فتندمين.  اتق الله في زوجك . ربما هو ايضا لم يعتاد عليك بعد . الطفل سيزيد الروابط بينكم بإذن الله تعالى.  فقط توكلي على الله واصبري وصابري وباذن الله لك اجر الصابرين فعند الله لا يضيع شيء. هي فتره وتعدي . واعرف نساء مثلك كثر كرهت زوجها بحملها الاول كرهته تماما وطلبت الطلاق،  وسبحان الله ما ان جاء الطفل حتى عادت الامور رويدا رويدا الى حالها بل وافضل بإذن الله تعالى. وهناك نقطه اخرى لا اظن ان الزواج سيعيقك عن دراساتك التي تحلمين بها. يا اختي كلنا لدينا اطفال ونحمل شهادات عليا ، الزواج راحه واستقرار خاصة ان كان الزواج تقي يخاف الله في اهل بيته . تمهلي ولا تصغي لوساوس الشيطان. وتقومي بالسلامه يارب  ويهدي بالك ويصلح حالك ويشرح صدرك ربنا . 

بالفعل الطلاق ليس الحل .. فانت من الاساس لا تحاولي تغيير زوجك او التقرب منه برغم صفاته السلبيه ، و هو ما يجب عليك فعله ، يجب ان تتقربي منه و تبدأي في تغيير الصفات التي لا ترغبي فيها ، انتي زوجته الآن و الحياه الزوجيه مشاركه حتي في تغيير بعض الصفات او العادات ، و لا تكوني ضعيفه و تشعري بالاحباط من البدايه . 

لما تعيشي نفسك في تلك الحاله و الحل من الممكن ان يكون بسيط !؟ لما تسعي نفسك في تلك الفرقعه المطامه و بإمكانك اصلاح حياتك مع زوجك !؟ فاي مشاكل بين الزوجين يا اختي يمكن معالجتها بالتدريج و لا يجب الذهاب الي الانفصال علي الفور ، فانصحك بالتحدث مع زوجك حول ما يزعجك و اخبريه ان تلك الامور تزعجك و تبعدك عنه بالتدريج ، و اذا لم يحبها سوف تنتهي حياتك معه بالطلاق بكل اسف 

انصحك بعدم التفكير في الطلاق الآن ، فبرغم ان ما تمرين به صعب و قاس عليك و لكن في النهايه كلها عيوب يمكن معالجتها مع الوقت ، و زوجك شخص طيب القلب و صاحب اخلاق و دين و يتقي الله فيكي ، فانصحك بان لا تتركيه حتي لا تندمي فيها بعد علي تلك الخساره .. وفقك الله 

يا اختي اذا كانت المشكله الوحيده التي تواجهك في حياتك الزوجيه و في شخصيه زوجك هو انه شخص رسمي و غير قريب منك بالقدر الكافي ، فاذا هي مشكله بسيطه و يمكن حلها بسهوله ، فالمهم ان يكون الانسان صاحب اخلاق و دين حتي يتم معالجه اي عيوب في الشخصيه ، لا تستسلمي و كوني واثقه في انك سوف تستطيعي تغيير زوجك 

اعتقد ان كل ما تمرين به بسبب تغير الهرمونات اثناء فتره الحمل ، فتلك الحاله تحدث مع الكثير من النساء ، و حاله الكره و عدم الرغبه في عيش الحياه الزوجيه وارده و من الممكن ان تحدث ايضا ، لذلك لا تقيمي مشاعرك و افكارك الآن و لكن انتظري بعد الانجاب و قد تتحسن حالتك و قد تستطعيي التقرب من زوجك مره اخري