أخاف أن أذهب عنده وأخسر حياتي

مادام عنده زوجة وأولاد فلماذا تزوجته انت بحاجة إلى رجل يساندك ويدعمك ويكون بجانبك لذلك من الضروري مراجعة حساباتك

لاتضحي بوظيفتك وابنك لاشيء يبشر بالخير من هذا الزواج

هذا زواج ايش اطلكي احسن لان مؤجل ومبني عل احلام واماني العجيب انج قابله الى الان ان تعيشين وضع غريب لاحل الا بل طلاق شفايدة زوج لاينفق عليج لا عايش وياج انتي الان كلبيت الوقف وهذا امر غريب جدا نصيحه تطلقي منه وعيشي حياتك ولاتقبلي الا بزوج قادر عل ان يفتح بيت ويعيش معك 2 ابنك ليس محق بلرفض لان اجلا او عاجلا راح يتزوج ويعيشحياته ويلتهي باموره وانتي تبقين وحيده فتزوجي ولاتقبلي ان تكوني ضحيه لاحد

اتركيه احسن هذا مش زواج

خذي اجازه شهر وروحي عيشي عنده وجربي اذا زبطت خير وبركه واذا لا .. شوفي شو بريحك واعمليه

لاتذهبي واطلقي وعيشي حياتك انتي هتستني لما طلعي علي المعاش وهذا الزراج انتي مخطه فيه لانه لايودي احتياجاتك ولامتطلباتك وان رفض اخلعيه احسن

الافضل لك انك تتطلقي واذا كان مصر على رفضه اخلعيه وخليكي مع ابنك لا دمري حياتك بذهابك لعند زوجك طالما زوجته واولاده رافضينك وصارت مشاكل معك وانتي بعيده كيف بس تسافري لعندهم بعدين زوجك راتبه قليل وما بيقدر يفتح بيتين وانتي عم تصرفي على نفسك وابنك وزوجك منتظرك لتتقاعدي الظاهر طمعان براتب نهاية الخدمه خلي بالك من ابنك وحكمي عقلك شو استفدتي من هالزواج ..الافضل تطلعي منه باقل الخساير الممكنه

تحيرني المرأة حين تمتلك كل الميزات لان تكون سعيدة لكنها دوما وبحسها الغريزي التي فطمت عليه وحبها الشديد للنكد فتبحث عن المتاعب و المشاكل دون ان تستخدم عقلها هذا اساسا ان كان لديها عقل ارملة وجميلة وتعملين ايه من حقك ان تعيدي ترتيب حياتك من حقك ان تتمتعي بشبابك وانوثتك لكن بعقلانية اخلت الدنيا من المطلقين والارامل والعزابية حتى تتقيدين وتقيدين تتعسين وتتعسين تشقين وتهدمين الم تجدي غير المتزوج لترتبطي به والان تشتكين بالله عليكن ايتها النسوان تنكشون الارض نكشا بحثا عن المنغصات لما لم تختاري طيرا حرا طليقا بلا قفص يلج إليه لما اخترت المتاعب بدل ان تركني الى صدر يحتويك ولا تملكه اخرى فالقلوب العامرة الغامرة لن تنصفك أبدا وستكونين دائما الاحتياطي في لعبة انت اخترت فيها موقعك اذا يداك اوكتا وفوك نفخ ولا تنتظري منا نحن النساء مساندتك فنحن أكيد سندينك

رجاء حولى الانفصال وربنا يخلف بزوج يحميكم وتعيش فى ظله