طلقتها حتى تتغير وتعود لي لكنها نسيتني تماماً

اخي مشكلتك بدأت في عنادك زوجتك ما طلبت شي غير انك تكون عادل معها ومع امك في مثل فلسطيني يقول مثل ما يحق لعيسي يحق لموس يعني شو صار لو جبتلها خدامه زي ما جبت لأمك بالعكس كان فضيت الك وكل حياتها الك تدللك وداعك انتا للأسف ضيعتها من ايدك بس انتا صحيت بعد فوات الأوان الله يبعتلها واحد بعرف قيمتها ويسعدها

احببتها من قلبك وضربتها وتزوجت عليها وطلقتها يعني لو ماكنت تحبها ماذا كنت ستفعل؟

مديت يدك على زوجتك ؟ و اش السبب انها تعتدل الله يعدل راسك !!!! انا مستغربه انها صبرت عليك وادتك فرصة لكن الظاهر انك تماديت وحارمها من الدراسه و من الانستقرام يا قلبي انت كويس قبلت فيك وحدة ولا انت ما تستاهل وعقبال قلبك يارب الله يوفقها وان شاء الله تستانس واضح ان زوجها انسان طيب واعقل منك وبتكمل دراستها وبتتوظف وانت خليك على الخدامه 

والله يا اخوي انت انسان غير عاااادل والي تحبه لامك واختك تستخسره ببنات العالم مرتك نفرت منك لانك تميز بينها وبين اهلك وهاي الثانية اطالبك نفس الشي وماتربيت بدك الشي المنيح لاهلك وبس يعني شو متوقع من وحدة طاقتها واتزوجت عليها لو كان كلامك صحيح عشان هي تنعدل كان ظليت ع طلاقها وبس لكن انت روحت اتزوجت وفكرت بس بنفسك وتمشي كلامك وتسلطك سبحان الله 

انت حالك ميسور لذرجة تجيب خادمة و سواق لاهلك و تتزوج من اخرى و تفتح بيت جديد بس يتعسر حالك اذا طلبتك زوجتك خادمة ؟!!! تريد ان تكلمها و تعطيها فرصة ؟! بعد ان طلقتها و لا سألت عنها و تزوجت عليها و استكثرت عليها خادمة هي اللي تقرر تعطيك فرصة ولا لا .  فلا تكون متكبر ... انت مانت قابل بالخسارة و اعتقدت انها لن تكمل حياتها بعدك و اتفاجات بل و صعقت بانها نسيتك و بتتزوج من جديد .. ركز مع زوجتك الحالية لا تخسرها هي كمان 

هل زوجتك ستقبل الرجوع اليك بعد ان تزوجت امرأة ثانية ، لا بدك انك تحلم

أخطأت حين أحضرت لأمك و اختك خادمة، و هما اثنتين ممكن ان تتعاونا، و اختك شابة قادرة على شغل البيت، بينما رفضت إحضار خادمة لزوجتك، و الأكثر من ذلك ضربتها من أجل تنظيف المنزل فشعرت ربما انها خادمة في بيتك و ليست زوجة، و لو أن الخدم لا يضربون. تجاهلتها عدة أشهر بدون اعتذار على معاملتك لها بعنف، و طلقتها. زواجك بعد الطلاق ربما جعلها تيأس منك خاصة انه مرت سنة بدون ان تعتذر منها او تحاول ارجاعها. الآن انت رجل متزوج، احسن إلى زوجتك و لا تعد نفس الخطا الذي فعلته سابقا فتضيع منك الزوجة الثانية أيضا. و طليقتك تبني حياتها بعيدا عنك، اذا أصرت عليك نفسك، لا تحادثها قبل استشارة عالم دين حول التنافس في خطبة النساء، لانها خطبها رجل غيرك. لا تتحسر عليها فربما لا تحبها فقط تفكر فيها، لأنك لو أحببتها لخدمتها بنفسك، و لم تضربها لاجل الاشغال.   

هذا وضع طبيعي تماما ويجب عليك ان تفهم ان ما يحدث هو خطاك انت لهذا عليك ان تعود وتعتذر منها لعلك تتمكن من جعلها تعود لك مرة أخرى لان الامر كان يمكن ان يتم حله بشكل مختلف تماما لكن انت لجات لهذا التصرف والحل هو ان تطلب عودتها لعلك تتمكن من حل المشكلة ومن جعل المياة تعود لمجاريها

تفكيرك في تطليقها كان تصرف لا معنى له فكان يمكنك ان تهددها بالطلاق لكن لا يمكنك ان تطلقها بالفعل وتنتظر ان تعود لك بشكل طبيعي دون اي مشكلة فكان هناك حلول كثيرة أخرلكنك اخترت الحل الغير مناسب فحاول ان تنسى الامر وان تتركها ولا تفكر فيها مرة اخرى ابدا مهما كان السبب

وضعم صعب لكن لا مشلكة في ان تحاول حل الامور ففي النهايه يجب عليك ان تدرك ان هناك امل فحاول ان تتحدث معها ةمع ةالدها لكي تعيدها فيمكن ان توافق وعليك ان تقوم بهذا الامر في اسرع وقت ممكن لانه لا يوجد وقت لتضيعه ولا لتفكر بعناد فالةقت قد مر ويجب ان تحاول استعادتها الان على الفور

انساها يا اخي كما نسيتك فهل تعلم لما نسيت امرك بسهوله؟ لانك ظلمتها وانت لا يمكنك ان تنساها ليس لانك تحبها انما لانك تعلم انك اخطات في حقها لهذا عليكك ان تعتئر منها ةتنساها ان سامحتك فلا يجب ان تفكر في الامر مرة اخرى ولا يجب ان تدع ما يحدث يؤثر عليك ابدا فالامر انتهى ولا يجب ان تفكر فيه

هذه نتيجه التفكير الغريب فما الذي جعلك تعتقد ان تركك لها سيجعلها تعود لك مرة أخرى فعليك أن تفهم أن الخطا خطاك ولا يمكنك ام تفكر في ان تصلحه الان فيجب ان تنسى امرها فانت من تخليت عنها وانت من انهيت الامر واخرجتها من حياتم وعليك ان تتحمل نتيحه هذا الخطا ولا تبكي عليها لانها من حقها ان تفعل ما تريد الان

تريد أن تعدلها وهي اصلا خلقت من ضلع اعوج! الطلاق لا يعدل المرأة إنما يكسرها.لا أظن أنها تفكر في الرجوع الى زوج يضربها دون داع.ثم لماذا انت تقهر زوجاتك بأن توفر لأختك خادمة وهن لا ؟ انت الذي أثرت حفيظتها وغيرتها.اذا قررت فعلا التغيير من نفسك ففاتحها في الرجوع وهذا لا ينقص من قيمتك كرجل حتى وإن هي رفضت 

زوجتك لم تفعل اى شيء حتى تطلقها بل هى تصرفت بشكل طبيعي اى امراة من الممكن ان تتقبل لذلك كل ما عليك ان تفعله الان هو ان تحاول ان تتحدث معها وان لا تغكر فى اى شيء سوي فى حياتك فأهم سيء يجب عليك ان تفعله هو ان تغير من نفسك وان لا تهتم بأى شيء سوي بحياتك مع زوجتك الحالية وان تحاول ان تبتعد عن التفرقة الاى كنت تتعامل بها مع زوجنك السابقة 

انت كنت متسرع يا سيدى كيف لك ان تنتظر من زوجتم ان تتعامل مع الامر وكانه عقاب ليس اكثر وانك تريد ان تعيدها انت حتى لم تتحدث لها عن الامر اى انه الان بالنسبة اليها لا يوجد اى سبب حتى تعود اليك وانت قد قمت بتطليقها فهذا اهانة لكرامتها خاصة وانها لم ترتكب خطا كبير حتى تطلقها 

الطلاق ليس كل لاى مشكلة مهنا كانت درجة صعوبة المشكلة فهناك حلول كثيرة من الممكن على الانسان ان يتخذها وان لا يلجأ الى الانفصال فأنت عليك ان تكون اقوى من ماكنت عليه الان وان لا تهتم بأى شيء الان سوي بحياتك فليس من المنطقى ان تعيش حياتك فى هذه الحالة فأهم شيء عليك ان تعرفه هو ان تحاول ان تتعلم من خطل فى تعاملك مع زوجتك الخالية

انت لم تنفصل عنها فقط بل بمت بتطليقها وهذا بدون سبب مقنع يصل الى الطلاق فكل ما كانت تفعله زوجتك الاولى ليس امر يجب ان يصل الى الضرب او الطلاق لذلك انت الان عليك ان تحاول ان تكون اكثر هدوء من ما كنت عليه فى علاقتك مع زوجتك الاولى وتحاول ان تنساها لانه من الواضح انها لن تتقبل وجودك فى حياتها نرة اخرى

لم يطن علبك ان تنتظر منها ان تتغير يا بنى كان عليك ان تعرف ان تخليك عنها وعدم محاولتك التحدث معها بهدوء لن ياتوا بنتيجة مقبولة بالنسبة اليك بل سوف تجد ان للناتج عنها ازمة لذلك كل ما عليك ان تفعله الان هو ان تهتم بخياتك وان لا تفكر فى اى شيء الان سوي فى حياتك مع زوجتك الحالية اترك زوجتك السابقة لحياتها وهتماماتها ولا تفكر فى ان تقتحم حياتها مرة اخرى

الطلاق لم يكن حل حتى تشعر زوجتك بالمدم ان الطلاق هو مهاية فرصة بينك وبين زوجتك لذلك عليك ان تحاول ان تكون اقوى من ما كنت عليه واكثر حكمة وتحاول ان تبتعد عن الافعال السيئة التى كنت تقوم بها مع زوجتك الاولى وتهتم بحياتك مع زوجتك الحالية وتنفذ لها ما تريده اذا كان مناسب او عادل بالنسبة اليها