زوجتي رفضت رعاية أمي المريضة فقررت أن أغير تعاملي معها

صديقي اضرب بيد من حديد وتزوج باخره ليس من واجبك الصرف على رفعيتها فلتبقى عند اهلها حتى تتعفن و بحال ارادت العوده يجب ان تترك عملها مهما كانت الاسباب

شرعا غير ملزومة ولكن من بابا الأدب والرحمة 

تعليقات غريبة عجيبة كلها اخذت صف المرأة ولم تبحث عن العدل والإحقاقنعم ليس من واجبات الزوجة أن تخدم ام زوجها لكن من الإحسان والأجر أنها تعينه في بر امه خاصة أنها فترة مرض مؤقتة ما فعلته اخي بعدم دفع تكاليف الكماليات هو حقك وما دامت تعمل فلتصرف هي على نفسها أما انت فمسؤول عن مصاريف بيتك وابنك وزوجتك في حدود الأساسيات 

عزيزي السائل، اعلم ان بر أمك و خدمتها واجب عليك أنت و ليس زوجتك، لأن لها أما وجب عليها برها، و أمك تبقى امرأة غريبة عليها لا هي من أرحامها و لا هي من أقاربها. هي تعمل مثلك تماما، أي أنها لن تستطيع أن تعمل خارج البيت و داخله و القيام بخدمة أمك كذلك، لو تعاونتما معا على الأمر لكان ذلك أفضل، لكن أن ترمي مسؤوليتك أنت عليها ثم تتذمر ان هي رفضت ذلك فذلك ليس من الصواب في شيء. و أخيرا، حتى لو افترضنا أنك قمت بالفعل بتطبيق ما تهدد به، فلا تلم إلا نفسك فيما سيتبع، لأنك ستكون أول الخاسرين في هذه الحرب التي تريد أنت إشعالها، خصوصا لو لكما أطفال، حيث ستجد نفسك خارج البيت مع نفقة أطفالك و زيارتهم بمواعيد محددة، هذا ا ن لم تطالبك بأكثر اتباعا للقوانين. الغلط ليس غلطك وحدك، بل غلط المجتمع الذي ظل لقرون يعامل المرأة الزوجة كمستأجر عليه واجب الخدمة بجميع أشكالها و ألوانها كرها و عنوة، و الا العنف و الشارع هو المصير، فترسخت هذه الفكرة العقيمة أن الخدمة هي أساس وجود المرأة في هذه الحياة، و صار الفضل فرضا واجبا بمباركة رجال الدين تارة و صمتهم على الشكاوى الكارثية للنساء و الاستنقاص منهن تارة أخرى، فما كان للنساء الا أخذ حقوقهن بأنفسهن و لو عنوة و بحدة شديدة، و من الخاسر الأكبر؟ الأسرة و المجتمع. و من البادئ في هذا المنكر؟ الرجل.

انت صرفت عليها فوق الاساسيات شرعاو هي قليلة الاصل و ماطمرش فيها و انانية مش شايفة غير نفسها و اللي هي عايزاه و بس ، و مش عايزة تقدم حاجةاللي انت عملته الصح سيبها تغور في داهية لعل ربنا يرزقك بزوجة صالحةكده كده غياب الاشكال دي مصلحة

الزوجة لا يجب عليها الطبخ و التنظيف و تربية الاولاد وواجب عليك تجيب بها خادمة.... زوجتك حقها الا تمنعك نفسها .

يا شيخ ماتو الي يهددون بالطلاق هههه حاليا صارت المرأة هي من تطلب الطلاق لاتفهم الاسباب حتى لو أنها ربة منزل فما بالك بزوجة الموظفة؟؟ صدقني زوجتك سوف تطلقك لأنها لا تحتاجك 

زوجتك امرأة مستقلة لها راتب لا حاجة لها بك .... بسهولة ممكن تلاقي خبر الطلاق من المحكمة و زواجها من غيرك...فذهب و أعدها واصرف على كمالياتها  و اخدم امك بنفسك...المرأة اذا خرجت لن تعود

نعم خدمة اهل الزوج ليست واجبة ... ولو كنت زوجته لطلقتك....الي ما بعتني بامه ما بعتني بي 

اتركها و طلقها ... عسى الله يرزقها زوجا صالح و يرزقك زوجة.... 

في الاسلام لايجب على المرأة خدمة زوجها فما بالك باهله؟؟ المرأة اذا وجدت بيت زوجها متعب ملت منه و تركته 

زوجي قال لي لست ملزوم بكمالياتك  فقلت له ولا انا ملزومه بالطبخ و التنظيف فغير رأيه بسرعة هههههه ....عموما امك مو ملزوم فيها زوجتك ولو مكان زوجتك لاسمعت بخلعك

زوجتك موظفة مثلك مثلها ايش الي جابرها تخدم امك؟ لو مكان زوجتك لن أعود للمنزل و ساتزوح رجلا اخر خاصة اني موظفة و لي راتب فلا حاجة لي به 

زوجتك غير ملزمة بامك واذا انت مو ملزم برفهيتها هسةايضا مو مجبورة تطبخ و تنظف و حقها تجيب لها خادمة...اذا اردت ان تخدم امك عليك أن تنفق على اهلها

عليك أخي أن لا تصرف عليها بأمورهاالخاصة خاصة الترفيه عنها بمالك.. و هي توفر مصروفها..فهذه المرأة ليس عندها رحمة فهي..رفضت خدمة أمك و لو مرضت لا قدر الله فإنها لن تخدم باين عليها إمرأة أنانية إن كانت تستحق كلمة إمرأة.. 

في كل الاحوال انت غير ملزم برفاهيتها واي مبلغ يصرف بسبب عملها مثل مصروف الحضانة للطفل والثياب واجور المواصلات الخاصة بها وكل ما يتطلبه عملها هي ملزمة به. كنت كريما معها وكانت جاحدة واعتبرت كرمك حقا لها. ان رغبت في العودة لتتعاونا على الحياة فالصلح خير لكن لا تعد الى جزيل عطائك فالمبلغ الذي يصرف على رفاهيتها تجده عونا لك عند الحاجة وعليها ان تتحمل تبعات عملها وتوفر لك كافة حقوقك ما دمت توفر حقوقها الشرعية كزوجة. فمن اهم واجبات الزوجة اتجاه زوجها ومن اهم واجبات الزوج اتجاه زوجته ان يكون كل منهما داعما للاخر ليقدم حقوق الله ويسعى لطاعته ومن اهم الطاعات بر الوالدين.اما بالنسبة لوالدتك فقد كان الاولى بها ان تتعاون معك لخدمتها فقد روي عن الرسول الكريم ان احد الصحابة سأله قائلا: يا رسول الله. من احق الناس بحسن صحابتي؟ قال عليه السلام: امك. قال الصحابي : ثم من؟ قال: امك. قال ثم من؟ قال: امك. قال : ثم من؟ قال: ابوك. و قال عليه السلام:" انما بعثت لأتمم مكارم الاخلا ق" 

انت قلتها بنفسك هي تعمل,بمعنى ترجع البيت و هي تعبانة,و أكيد مسوؤلية البيت و الطفل عليها,هذا مستوى طاقتها.امك ما حملت بزوجتك,فما راح تعذب نفسها من اجلها.انت ما ذكرت كيف علاقة امك مع زوجتك,هذا كمان عامل مهم.الحل عندك..

دير بالك ترجع تخلف منها حتى لو جعتهااقطع عرق العقوق من الان..  هذي مستقبلها اسود.. ولن تنفعك حتى انت لو احتجت لها لا قدر الله

زوجتك امام الله غير ملزمه بامك ولكن اذا منعتك انت ترعاها او توصلها حرام عليها انت صاحب البيت ومان بامكانك تستعين بممرضه تساعدك وتساعد امك