زوجتي طلبت الطلاق بعد اصابتي بالسرطان

هي لا تستحقك طلقها ولا تتنازل عن ابنك والله يشفيك ويعوضك خير

اولا وفورا طلقها  وثانيا اهتم بصحتك وستشفى بإذن الله وثالثا لا تتنازل ابدا عن ابنك مهما كان الثمن

للأسف هذا حال اغلب النساء عندما يصيبهن المرض لا تجدن من يقف إلي جانبهن،  الزوج تتغير معاملته معها و يطلب الطلاق بحجة أنه يستحق الأفضل. 

طلقها وسيشفيك الله باذنه يارب والله يعوضك خيررررررر

بدون تردد اتركها ..وربنا يشفيك  ولاترجعها..

فكر في صحتك فقط ودعها ترحل فماذا تنتظر منها امثالها

طلقها بلا تردد وخد ابنك فى حضانتك ..ربنا سبحانه وتعالى بيبتليك لكن فى البلاء رحمة..لقد اتضحت كل الامور أمامك..وسينعم الله عليك بالشفاء بكرمه وفضله وتبدأ حياة زوجية جديدة مع من يحبك فعلا  يصونك..

طلقها فهي هي وعائلتها ولكن لا تتخلى عن ابنك وربنا يشافيك ويعوضك احسن منها فهي من ناكرات الهشير

احمد ربنا ان مرضك اظهر قلة اصلها.لانه كان ممكن وانت سليما يحدث نفس الموقف بس من وراء ظهرك

نصيحتي لك هي من باعك بعه ومن تخلى عنك في الشدة فهو لم يحبك من الاساس معادن الناس تظهر في المرض والخلافات والشدائد احمد ربك انه صرفها عنك لانها ليست زوجة صالحة فهي من النوع الذي يرى ان كنت بخير وحالك بخير انا معك اما العكس فساتخلى عنك اعلم ان كسرك وجرحك كبير لكن ربك اكبر  قل ياجبار السماوات والارض اجبر كسر قلبي واشفني واغنني وصدقني والله لايخزيك اللهقم الليل وصل صلاة حاجة ان يشفيك الله ابنك لاتتركه لها لانه من حقك ان ارادت الزواج اما بالنسبة لعائلتها فاعلم ان ربك احبك وابعد عنك مناسبتهم لم اتعجب عند قراءة قصتك فبما ان اهلها هكذا فهي طبعا تربت على الانانية حب الذات ولم تتربى في اسرة اصيلة وان ارادت منك تطليقها عليها ان تتنازل عن حقوقها فمن لااصل له لا حق له عوضك الله يا اخي وثق بربك اسال الله ان يشفيك وصدقني دع الامور تجري كما شاء الله وسياتي يوما تترجاك ان ترجع لك عندها كن رجلا وطبق من باعك بعه بالرخيص

لك بالناقص عنها هي قليلة اصل مين ضمنان حالو انه مايصيبو مرض ولا يهمك خليك مع ربنا الله يعوضك بالأحسن وربنا بكتب لك الشفا والصلاح الله يهدي بالك ويصلح احوالك وحسبي الله ونعم الوكيل حميد الله الي كشفها أنها ما فيها خير الزوجة الصالحة بتكون بالسراء والضراء

شفاك الله وعافاك اللهم اشف انت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما، بمشيئة الله تعالى ستشفى وتقر عينك بولدك، لا تتركه ابدا

صدقني ستشفى... ولن يخيب الله ظنك.. الامر صعب..  كلقها كما طلبت وانت عالج نفسك والجأ لله وسيشفيك بقدرته.. وانتظر الزمن والوقت ليريك الله ما انت تجهله... ركز نفسيتك بالتداوي والشفتء ولا تشتت تفكيرك باي شيء اخر

طلقها اولا لان دا حقهاثانيًا لانها ست معندهاش اصلانما ابنك لا تتنازل عنه ابدا الى ان تلقى رب كريم واسال الله ان يجعل مانت فيه سبب من اسباب دخولك الجنة

هذه الزوجة ولاتلزمك ، طلقها بعد ان تتنازل عن كل حقوفها وترجع لك المهر وتعطيك الولد واكسر وراها جرة الله يشفيك ويعافيك ويرزقك ويرضى عنك ويرضيك

لا حول و لا قوة إلا بالله. قفزت قلة المروءة و مرض التخلي عن الزوجة المريضة الذي يتقنه الكثير من الذكور و يباركه المجتمع المعاق دينيا و أخلاقيا، قفزت هذه المعضلة للنساء أيضا فأصبحن يدرن ظهورهن لأزواجهن ما إن يبتليه الله بمرض أو بنقص في الأموال ... اعلم يا أخي أن مرضك هو امتحان من الله عز و جل، و اعلم أيضا أن مع العسر يسر، و أن بعد الشدة الفرج، و أخيرا "عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم, و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم، و الله يعلم و أنتم لا تعلمون" و من أصدق من الله عز و جل قولا؟ ارض بما قدره الله لك من ابتلاء و احمده و اشكره كثيرا، فكل ما يحصل معك الآن هو خير لك في الدارين. تابع علاجك جيدا، و اهتم بصحتك، و لا تتنازل على ابنك و لو بالمحاكم، فالحضانة لها، لكن لا يوجد قاض واحد في أمريكا كلها سيعطيها حضانة طفلكما كاملة و يمنعك عنه بالمرة، بل سيكون لك حقوق كثيرة، كما ستكون لك التزامات، مثلا طليقتك لن تستطيع السفر بالطفل خارج البلاد إلا إن وافقتما معا على سفره، و تجديد جواز السفر يتطلب حضوركما معا و توقيعكما معا، لان الحضانة مشتركة، و ان أرادت العيش خارج البلاد، تسقط حضانتها و تعود لك، بل تصبح مطالبة بدفع نفقة الطفل لك و هذا ما لا أنصحك بقبوله إن حدث لأنه ليس من شرع الله في شيء فاتق الله، كما سيراعي القاضي ظروف مرضك و سيحترم تشبثك بابنك و استعدادك للتواصل مع طليقتك من أجل مصلحة الطفل أولا و أخيرا. هذا ما يبحث عنه القضاة، من على استعداد لبذل الجهد للتواصل و التفاهم مع طليق(ت)ه و ليس شكاوى الطرفين و من معه حق و من السبب.  أعلم أن وقع الصدمة عليك شديد، لكن لا تجزع أخي و تأكد أن الله معك طالما أنت مع الحق و تتقي الله حتى في الخصومة، و اصبر على ما ابتليت به بل تفكر أنه من عند الله لينشرح صدرك، فالله إن أحب عبدا ابتلاه، و إنشاء الله أنت ممن يحبهم الله و لن يخيب ظنك بربك أبدا، فأحسن الظن به مهما بدت لك الصورة سوداء، فأنت لا ترى ما وراءها، لكن الله يرى. خذ بالأسباب في العلاج، و خذ بالأسباب في دفع الضرر عنك من محاولة إبعاد ولدك عنك، و حاول نصح هذه المرأة و أهلها باللين و تذكيرهم بالله و ما توعد به الظالمين، و ذكر زوجتك بالله و بشرع الله و ضرورة تقواه، عسى أن تكون قلوبهم لا يزال فيها شيء من الحياة، أما إن كان لا حياة لمن تنادي، فلا تجزع و تقوَّى بالله، و خذ بالأسباب دون تعدي حدود الله فاحذر، و لن يخذلك الله أبدا بحوله و قوته.

لا تتنازل عن إبنك فبعده عنك يمكن يوترك أكثر اما وجوده بقربك يعطيك حافز وعزيمه أكثر ووجوده يسليك  واهم شيء أن تعمل على توفير الرعاية له ووجود شخص يرعاه حتى لا تكون اي حجه عليك بأنك غير قادر على رعايته، زواجها بعد أن تطلقها يمحي اي حق لها في رعاية ابنها منك وهي تعرف ذلك ولذلك تخطط لهذا الشيء من الآن، أنا لا أعلم كيف كنت تعاملها قبل مرضك ولكن في كل الأحوال يجب أن تطالب بحقوقك لأنها من طلبت الطلاق واذا أردت أخبر القاضي بمخططها هي وقريبها حتى تأخذ كل حقك منها وشافاك الله وعافاك وليكن عندك أمل وعزيمه أنك ستشفى وتجعلها تدرك أنها خسرت الكثير

معادن الناس تكتشف في الأزمات أخي قلبنا معك و نصيحتي طلقها و لكن أياك و التخلي عن إبنك فيكفيك مرضك وطلاقك لزوجتك فلا يحق لها أخذ ولدك معها و السفر به لكي يربيه رجل غريب وانت تحرم منه أياك و التخلي عن ولدك

طلقها لكن لا تتنازل عن إبنك وخاصة إن كان كلامك صحيحا وهو أن نيتها في الزواج من ابن عمها وأخذ الطفل معها، لا تتركها تأخذ طفلك إلى بلاد غربية ،لا ينصح من كان لديه أطفال بذاك  أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك شفاء لا يغادر سقما أخي الكريم، اتبع الحمية وابتعد عن اللحوم والنشا  وإن شاء الله تتحسن صحتك بإذن الله