زوجي لا يرغب بصوم رمضان وخائفة على أطفالي

اهربي ياعزيزتي

الطلاق فورا ...لايجوز ان تكملي حياتك معه

اسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون حبيبتي لازم تتواصلي مع شيخ ثقه وعلي علم كويس بأمور الدين ينصحك تتصرفي إزاي ومتسمعيش للي يقولك متدخليش بينه وبين ربه لا طبعا لان انتي كمان ممكن تتأثري باللي بيعمله لو سكتي ع اللي بيحصل ده تقريبا كده داخل ف الإلحاد ربنا يعافينا ويثبتنا ع طريق الحق 

اسغفر لله  زوجك يميلو الي الاحاد 

لا تسمعي لمن يقول لك لا تتدخلي بينه وبين ربه بل اسمعي ما يقوله الشرع ألا وهو أنه محرم عليك العيش مع رجل لا يصلي ولا يصوم ولا يعمل بأركان الإسلام الخمس لأنه ان أنكر الصلاة فهو "كافر" ولا يحل لك البقاء معه،اسمعي كلام علماء الدين يا أختي، كان الله في عونك 

اعلمي ان زوجك غير قادر ع تربيه اطفالك تربية إسلامية صحيحة.... او ع الاقل لن يوفر لك الجو الملائم حتى تربيهم انت..... اقترح بعد فترة ان تناقشي معه موضوع تربيه الأطفال بهدوء حتى تفهمي توجهات فعلا.... واعلمي ان تارك الصلاة كافر ولا تحلى له كزوجة 

هذا الرجل أن قال هذا الكلام يستتاب فإن لم يتب تتركيه لانه بذلك أنكر معلوم من الدين بالضرورة فالمفروض أن تفارقيه بمجرد حمله هذه الأفكار 

اهربي يا ابنتي بدينك ونفسكهذا لن يفيد معه نصح أو إرشاد فهو قد ترك أركان دينه عمدًاولا تسمعي لمن يقول لك انصحيه واصبري عليهالزواج ليس مؤسسة اجتماعية للإصلاح

اذا استمر اهربي

من صفات المسلم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بشروطه ومنها عدم الوقوع فر منكر اكبرالمهم ان هذا واجب على المسلم فكيف يتحقق منى أو من غيرى وانا لدى ذنوب وغيرى لديه ذنوب لأننا لسنا معصومين اذا فهذا ليس علاقة بذاك بل على كل إنسان ان ينصح يعظ الناس بالحسنى ولا يشترط ان يكون معصوموكما قال القائلان لم يكن واعظ الناس أثم                            فمن يعظهم بعد النبى محمداوقاطع الرحم صيامه مقبول وعليه إثم قطع الرحمفليس من أركان الصيام صلة الرحموإنما أركان الصيام النية والامساك من الفجر إلى المغربوعبادة الله بطريقة الرسول صلى الله عليه وسلم فى ما ورد عنه وليس كل واحد يخترع طريقة قال الله تعالى فى سورة ال عمران(قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى )هذا رد على كلامن المتهافت وختاما أخشى ان يكون زوجك الحد وارتد عن الإسلام فإن رأيت منه ذلك فقد حرمت عليه

يعني انت بنطبق عليك المثل دبور وسعى لخراب عشه ..انت مش عارفه كيف بدك تخربي بيتك بأيدك ...زوجك طول عمره عايش بهالطريقه ليش تقبلي فيه من البدايه ومين اعطاك الحق انك تجبريه يتغير مباشرة بكفي انه واضح وصريح معك... مش بوجهك تقي ومؤمن ويعمل بالخفاء جميع الموبقات ومين اقنعك انه اذا انت بتصلي وبتصومي انك احسن منه ومين اعطاك الحق تظهري تخوفك انه اولادكم رح يكونوا غير جيدين بسبب افكاره ياما ازواج بصوموا وبصلوا خلفوا اولاد منحرفين وياما ازواج غير ملتزمين وخلفوا اولاد صالحين فلذلك استهدي بالله واتركيه بحاله ما دام بقوم بجميع واجباته الزوجيه والمنزليه ومحترمك ومقدرك واذا ربنا بده يهديه فربنا عارف الطريق والوقت المناسب لذلك 

هذا رجل  مرتد تارك كل فروض الاسلام وعلى رأسها الصلاة  أنت لاتحلي لهذا الرجل كونة أمرأة مسلمة وهو رجل مسلم بالاسم وبالحقيقة كافر  ومرتد اذا لم يعدل وضعه للقوامة ويعود لرشده وجودك معه حرام حرام وعلاقتك تعتبر زنا زنا 

ربي يهديه لكن إذا أستمر على ذلك أطلبي الطلاق

كل ما تعيشين به الان هو ان تحاولى ان تفهمي انه لا يوجد الان اهم من ان تبني حياتك من جديد وتعطي لنفسك الوقت انت وزوجك ليتيغر ويصبح انسان افضل من ما هو عليه الان فيجب ان تفهمي انه لا يمكنكى ان تستمرى فى هذه الحالة بدون ان تعيرى من زوجك وتجعليه انسان افضل

لا يمكن لأحد ان ينكر ان هذه الحالة التي انت بها الان حالة سيئة مع زوجك فيجب ان تفهمي انه لا يمكنكى ان تعيشي فى هذه الحالة التي انت بها الان فيجب ان تهتمي بمستقبل اطفالك وتحاولى ان تتحدثي معه انه لا يمكنكى ان تتركيه فى تلك الحالة حتى لا يؤثر علي حالة اطفالك

اتركيه يا ابنتي العزيزة لا يحق لكى ان تقومى بأجباره علي امر كهذا فحتى وان فعلتي فهذا فى النهاية ليس برغبته لذلك يجب ان تتركيه الي الوقت ومن المؤكد مع مرور الوقت سوف تتحول الحالة التي هو بها الان الى الايمان والعودة الي طريق الصواب بعيدا عن تلك الحالة التي هو بها الان

كان الله فى عونك يا سدتي من المؤكد انه ليس من الهين علي الاطلاق ان تعيش فى هذه الحالة فحاولىا ن تفهمي انه لا يوجد الان افضل من ان تتعلمي كيف تكونى انسانه هادئة وتعطي الفرصة لزوجك ليتغير من المؤكد انه مع الوقت سوف يقتنع ويعود الب الحياة الطبيعيه لامر يحتاج فقط الي المحاولة معه

حاولى يا سيدتي ان لا تفقدي الامل فى هذه الحالة التي بها زوجك ان ربك عز وجل قادر علي كل شيء فلا يمكنك ان تعيش فى هذه الحالة التي انت بها الان فلا يمكنكى ان تعيشي بدون ان تتركيه وتحاولى ان تتقربي منه وتهتمى به اكثر وبتغير حالته تلك فأنت انسانه تحتاجين الي ان تهتمى بحياتك وتفهمي انه لا يوجد اهم من ان لا تفقدى الامل منه

اختى الحبيبة طالما انه لا يوجد معكم اطفال اذا فليس عليكي ان تخافي الان وانتم ايس لديكم اي اطفال لذلك حاولى من الان ان تحاولى ان تهتمى به وتعطيه وقتك فى اقناعه والتحدث مع الي ان تجعليه يعود الي ربه وتقنعيه ميف يعيش حياة سعيده اكثر من ما انت عليه الان فلا يمكنكى ان تعيشي وتستمرى فى هذه الحالة