زوجتي لا تصلي ولسانها طويل وصبرت عليها من اجل اولادها

كن اكثر صبراً علي زوجتك يا اخي و حاول التحدث معها حتي لا تهدم هذا البيت ، و تحري الاوقات التي تكون فيها زوجتك هادئة البال قابلة للنصح، أن تذكرها أو تُسمعها بعض المواعظ التي تُذكرها بحقوق الزوج عليها، فإن هذا ينفعها في دينها ودنياها ، و اصبر عليها وهذا سيكفل لك ثوابًا جزيلاً عند الله، كما أنه سيكون سببًا للحفاظ على الأسرة ودوامها.

اخي السلام عليكم ورحمة الله اخي انا اعاني نفس المشكل الذي معك بالظبط ولكن بدون سب او دعاء او شتم ولا اعلم هل من خلفي …منذ 5 سنوات … المشكلة الوحيدة في ترددك وترددي هي الاولاد فإن طلقتها فستكون هي الحاضنة وبالقضاء فكيف يمكنك ان تتقبل تربية ابناءك مع زوجة بهذا ناهييك عن المشكل الذي سيحصل بعد الفراق يعني سواء باقية في ذمتك او سرحتها المشكل باقي باقي … بإختصار اخي العزيز كل ما تفعله هذا " استفزاز علني " لكي ترمي عليها الكلمة وهذا هو مبتغاها .. الحل هو ان تذهب الى دائرة المصالحة وتطلبها امام القاضي … وان لم تستقم بعدها … قدم شكوى للقاضي " طلب التطليق للضرر " وهذا سيحميك من كل التبعات المالية وربما يحكم القاضي لك بالحضانة … وهذا هو الحل الوحيد …

دعها تجد لها صحبة صالحة من النساء، تمضي وقتها معهن لعلها تقتدي بهن، كأن تتسجل بكتاب لحفظ القرآن، او تلتحق بدورة دينية. انصحها على انفراد، و اخبرها انك تريد لها الخير، و انك ستتألم لو احترقت يدها من الطبخ، فما بالها لو كان حسابها ان يلقى كل جسدها في جهنم بسبب إهمالها لصلاتها، انصحها بقلب محب خائف على محبوبه و ليس باسلوب فظ او متغطرس، و احسبك من رسالتك انسان طيب و متفهم. قدم لزوجتك الموعظة و المساعدة، و  ان لم تستجب اطلب رأي الشرع في بقاءها على ذمتك. اصلح الله اموركم.

يا اخي تتحدث وكأنك متفاجىء من تصرفات زوجتك وكان هذه التصرفات جديدة.  اين كنت طول ١١ عاما. انا اعتقد انك عندما تزوجتها كانت لا تصلى وكنت تراها اروع امراة. اصبر عليها وعاملها بالحسنى وعظها لعل الله يهديها ويدخل الايمان الى قلبها على يديك .  

عققت أطفالك بأن اخترت لهم الأم الغير صالحة و أنت أيضا عليك كل الذنب أنك لم تسعى لتغييرها كل تلك السنوات ,, بما أنها لا تصلي و لا تحترمك لم تسمح لها أن تخرج من البيت لم تسمح لها أن تستخدم وسائل التواصل لم لم تحرمها من المصروف و لم لن تتعامل معها بطريقة تردعها عن هذه التصرفات التي تقوم بها 

أنت ظلمت نفسك و ظلمت الاطفال أنك لم تختر لهم الأم الصحالة التي تصونك و التي تصون الاطفال و تعرف كيف تربيهم على الطريق الصحيح وللأسف ان يقظتك أتت في وقت متأخر و صبرك عليها كان خطأ ,, ان ليم أن تتدارك الأمر و أن تجج زوجة أخرى تربيهم و تعلمهم على الاصلاح قبل أن تفقدهم 

ببساطة عليك ان تهددها و أن تخبرها أن الأمر يتوقف على تصحيح سلوكها ,, انك سوف تتزوج أو تطلقها و تأخذ منها ابنائها لأنها لا تصلي و ليست أخلا أن تككون زوجة ,, ان عليك أن لا تتركها تمارس هذه الأمور و هذا التمرد أمام الاطفال لأنه سيؤثر على سلوكهم 

سلوكيات خاطئة مع تساهل من الطبيعي أن تتمادى و أن تكون أسوء مع الوقت ,, انها اعتادت على ذلك و هذا يعود الى طبيعة التربية التي تلقتها و لكنها بالتأكيد نتتلقة فرص من الله و هي ترفضها لأن شيطانها غلب عليها و لكن هي لديها نقطة ضعف عليك أن تستغلها و تكون حازم و تغيرخها من خلالها 

انت عودتها على الصبر و السكوت كل هذه السنوات و لم تسعى حتى أن تغيرها أنت و بيدك !! لك الآن تطالبها من بعد ما أصبحت هذه السلوكيات بالنسبة لها عادة و طبع و من الصعب أن تتغير بسهولة و من الطبيعي أ لا تتغير لأنه لا يوجد رادع قوي من اجل أن تترط هذه التصرفات !!

شكرا لكل من رد على استفساري.. وسوف اعمل على نصائحكم وارشاداتكم بإذن.. واللي كاتبه الله انا راح ارضى به.لكن نصحي لكل من يقبل على الزواج بأن يختار شريك حياته بكل عناية وان لا يستعجل لانك سوف تعيش معه للأبد اما سعيد او تعيس

تركك اياها مكسب لك فيجب ان تفهم هذا وان تدرك ان الامور لا تسير بهذا الشكل فان تعلقت بها وان فكرت في امرها اكثر من ذلك فستجد ان حياتك تنهار فلا يجب على اي انسان ان يتم معاملته بهذا الشكل فلا تقبل منها ان تعاملك هكذا ولا ان تهينك فارى ان طلاقك لها هو الحل الوحيد حتى تفهم خطاها وتنتهي المشكلة 

السلام عليكم يا اخي الكريم اؤسد ان اخبرك ان صبرك ليس فضلا منك او شيى جيد فهنا وفي حالتك انقلب الصبر الى اهانة نفسك فعليك ان تفهم هذا وان تقدر نفسك اكثر من ذلك ولا تسمح للامر بان يؤثر على حياتك فتركك لها مكسب فلا تفكر في امرها اكثر ولا تعقد الوضع دون اي داع على الاطلاق فهي لا تستحقك ولا تستحق ان تصبر عليها 

يا اخي انهي الامر فلا يمكن لك ان تتمسك بزوجة مثلها فهي لا تصلح لان تكون زوجة ولا لان تكون ام فان كنت تريد ان تربي اولادك على الاخلاق الجيدة فلا يمكن ان تنتظر منها ان تكون الام لمناسبة لهم فانت عليك ان تنهي الامر معها فان تابت وندمت فيمكنك ان تفكر في اعادتها وان لم تهتم وتمادت فانسى امرها

اخي عليك ان تتركها فلا يجب ان تتمسك بها بعد ما قامت به فانت يجب ان تضع حد لتماديها في التعامل معك ولطريقتها في التعامل فانت انسان واع وتستحق ان يتم التعامل معك بشكل افضل فلا تقبل بتلك المعاملة لاي سبب كان فانهي الامر واولادك سيكونوا بخير بدونها 

كان الله في عونك يا اخي العزيز فزوجتك سليطة لسان ولا يمكن لك ان تتعامل معها مادام انها لا تفهم خطاها فعليك ان تنهي الامر ولا داع لان تعقد حياتك بالصبر ففي النهايه ان كانت لا تقدر صبرك فلا يجب ان تستمر في الصبر عليها فلابد من وضع حد لها ومن جعلها تدرك انك تستطيع ان توففها لكنك كنت تصبر عليها فقط وانك لست ضعيف

هي لن تتغير مادام انك تصبر فهي تعتبر صبرك ضعف ولا تفهم انه صبر فلابد لك ان تفهم ان الصبر ان زاد يفقد معناه فلا داع لان تصبر عليها اكثر وكن شديد في ردة فعلك لكن في النهايه كن حكيم فلا يجب ان تتمادى حتى لا تكون انت المخطى فتعامل مع الموقف كما هو ولا تتعامل بناء على تراكم مشاعرك ضدها  فتنفجر في وجهها اكثر من ما يحتاج الموقف وقتها

زوجتك انسانه سيئة الطباع وسكوتك لن يفيد في شيى فمن هم مثل زوجتك لا يتوقفوا الا ان تمت مواجهتهم بقوة فالعنف واللسان الطويل طريقة دفاعية نتيجة الخوف والضعف والشخص القوي لا يتعامل هكذا لذلك ان بدات بهذا فيجب ان توقفها عند حدها لكي لا تعيد الامر مرة اخرى واياك واللجوء للعنف الجسدي 

صبرك لا معنى له على الاطلاق فان كانت هي تخاف على اولادها لما فعلت ما تفعل فهي لا تستحق ان تكون زوجه لك وستربي اولادك ليكونوا مثلها فلا يجب ان تصبر عليها اكثر من هذا فاما ان تكون قوي وتوقفها عند حدها او ان تتركها ان لم يكن بمقدورك التحكم بها 

اخي انت ضعيف معها فما تفعله الان لا معنى له على الاطلاق فيجب ان تكون اكثر حزما معها فان لم تقدرك فلا يجب عليك ان تهتم لها ولا ان تفكر في امرها من الاساس فانت يجب ان تكون اكثر قوة من هذا وان توقفها عند حدها فهي تسبك وتسب اهلك وانت تصبر على فعلتها فهذا دليل على تهاون كبير