ضربت زوجي فسمح لي بالعمل وقيادة السيارة

احمدي ربك وبلاش هبل بدك يتحكم فيك ويختي اطبخي بالليل وخليه جاهز ياكل منه او جهزيله الطبخه وخليه يحطها على النار واحمدي ربك بيعطيك راتبه كمان هاي نعمه وفري من راتبك للزمن واصرفي راتبه

انتي واحدة فاضية بتدور مشاكل و مع كذا أقلك يا أما جهزي طبختك من الليل أو اتركي العمل و اهتمي بطفلك و زوجك و عندك سيارة لما تطفشي اخرجي ما حد مانعك

عزيزتي لم يعد يهتم لأمرك، لأنك لم تعودي موجودة بالنسبة له، يعني صفر عالشمال، ولم يطلقك فقط من أجل الطفل بينكماولكنه أكيد سيبحث عن المرأة التي تمنحه الحب والاهتمام، والطاعة في المعروف غيرتي زوجك وحرصه عليك بوظيفة وسيارة...استحملي الاهمال واللامبالاةاصفعيه مرة أخرى في الخد الآخر طلبا لرجولته وولايته، ربما سترجع له

اتقي شر زوجك.... ماحدث لن يمر مرور الكرام..... حاولي ان تصلحي علاقتك به أن كنت حريصه ع حياتك معه...... واعلمي انه اذكي منك وناضج اكثر منك وشخصيته أقوى منك... لذلك لا تغتري بنفسك

اختي اين رب العالمين من عملك اين رب العالمين من عمله تذكر الوقوف امام رب العالمين زوجك طريقك الى جنتك ونارك من ناحيه الاكل انت لازم تحضري قبل وعد مجيء البيت وتجهز الاكل او تجيبي شغاله تعطيها انت الراتب تقوم بعمل البيت لازم تعتذري وتحبي على راس زوجك وتطلبي منه السماء وتطلبينه يرضى عنك وتلتزمي من عملك لبيتك اذا في تخرجي مع صديقاتك ساعتين لا كثير اعلمي ان الله لن يرضى عنك وزوجك غضبان

وانتم مصدقين القصه ..... الى كتب القصه له هدف ثاني ...وقالت ضربت وسقت وقال وقلت كل هذا كذب بكذب والهدف واضح ليغرر بالزوجات  يعملن مثلها ويروح في خب  كان 

أنا صاحب تعليق ( لست بمرشد أسري ) :- لا يتحقق طلباتك الثلاثة في الأسفل بدون رضى الزوج أولاً: أعطيك بعض الأحاديث من عظيم مكانة الزوج في الشرع : إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ) • ( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد آبق من مواليه حتى يرجع ، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع) ، (لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا ، إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه ، قاتلك الله ، فإنما هو عندك دخيل ؛ يوشك أن يفارقك إلينا) أنا لست مفتياً، لكن أرجو أن يكون زوجك راضٍ عنك، فالذي يظهر لي والله أعلم بأنك تحرصي على مرضاته، وترك ما يزعجه من الأمور الدنوية والدينية، فإن الإسلام كما أكرم المرأة، قد أكرم الزوج ورفع شأنه، فلا ينبغي عصيانه وكسر أوامره التي تخالف الدين أو ما يخالف العادات المحيطة كما تقولين. والله أعلم

كلاكما غرباء الأطوار، أولاً : لستُ مرشد أسري حتى يكون كلامي صحيحاً، لكن يظهر لي من إستشارتك بأن بلادكم يمر بمرحلة الإنفتاح و ضعف المسؤولية الرجال على المرأة، ربما يعاقب قانونياً إذا خالفه بعكس ما بالسابق، لذا زوجك في موقف ذاك، تصرف تصرفاً قانونياً حكيماً، وسد باب الخلافات، لأن القانون الآن عندكم يسمح بقيادة المرأة، وقد يكون سقط بعض السلطة الزوج بالزوجة، مثلا الخروج من المنزل وغيرها، لقد كسر خاطري ما يمر عليه زوجك من ثقافة جديدة في المجتمع، وتغير القوانين البلد، إنه لأمر مؤسف، هذا ما يظهر لي من خلال قصتك. ثانياً: إذا كنت ترين بأن وظيفتك أولى من زوجك، بالرغم من رغبتك بخدمته وطاعته، فأنصحك بمشاركة أعباء المنزل وتحمل عنه بعض التكاليف من باب التعاون وجمع القلوب وترك الشحناء، و بدأ مثلا مشروع تجاري ناجح بينكم، و مساعدة أهله، أو تساعدين أهلك، وإستثمار أموالكم مثلا في أعمال الخيرية بناء مساجد باسم زوجك، وحفر الآبار، وطباعة المصاحف... الخ،  أبحثي أمنياته وإسعي لقضاء حاجاته، و إساليه وصارحيه، و إجعليه يقول حقيقة، هل هو راضٍ بقيادتك للسيارة و لوظيفتك إذا كنتي ترين زوجك بمقام الأول وتهتمين به. حاولي ترضينه إذا يهمك زوجك، و أبتعدي عن كل أمر يزعج زوجك مثل خروج من المنزل و تأخر في الخارج عن المنزل إذا كان يضايقه، وتحبينه مرضاته!! والله أعلم

واضح ان القصة تأليف.... فقط لتقوية الزوجة على زوجها... واشعارخا بأفكاركم  لهدم البيوت وتشتيت الاسر من اجل المساواة المزعومه!! رغم ان الاسلام اعلى شأن المرأة وعزز قيمتها.. لكن لايزال الحقد والغل على المرأة المسلمه المصونه والعفيفه.

هذا ليس  زوج هذا    شبه ذكر ولا عزاء لاشباه الذكور وان شتى فقوكى

انا استخدم نفس اسلوب زوجك في الانتقام وصدقيني انك حتنفجعي في نفسك بسبب اللي حيسويه الله يعينك على عجينك، ولا وحده معززه مكرمه يعطيها زوجها راتب وتدور العناء!! لاحول ولا قوة الا بالله اشبعي ذكوره

والله زوجك ده ربنا بيعاقبه بيكي لذنب بس هو أعلم به

يا بنات السعوديه كنتن بخير . الا ان ضحكوا عليكم بكلام "الحريه " وافقدوكن انوثتكن وبيوتكن واسركن.  الله يكون في العون.  

في رايي ان الامر لم يعد من السهل التعامل معه وعدم عودة الزوج لسابق عهده تعتبر حق كبير له ويجب عليكي التاقلم على هذا الوضع لان الرجل قد كسرت الحواجز كلها برضاكي عندما تطرقتي للتعدي عليه للحصول على الحرية وكان الرد هو اعطاءك اياها كاملة

من المفترض ان هذا زوجك وان عاشرتم بعضكم بفترة ليست بالقليلة ولكن يجب عليكي التفكير في مسالة الرابط الموجود بينكم وهو الطفل الصغير واعتقد انه يتعامل معك كانك لست موجودة الان ولا يكن لك اي مشاعر كزوجة او ام لولده مهما كان

في رايي ان الرجل يخضع للرابط الوحيد الموجود بينكم الا وهو الطفل الذي لديكم ويجب عليكي العمل على مرضاة زوجك فهو الان يشاركك الحياة فقط دون اي مشاعر تخص الزواج وما يشابه وهذه مسؤلية تهورك والقيام بافعال لاتليق به

في رايي يا عزيزتي ان زوجك يلتزم الصمت ولم يبدي اي ردة فعل على ما قمتي به بسبب الطفل الذي يرعاه والدليل على ذلك بانك لم تعدي موجوده بالنسبة لك ولم يعد يهتم لامرك ابدا واعلمي ان تضحيته هذه التزاما بكونه رجل لا اكثر من ذلك

تاكدي من ان موافقته على مسالة عملك هذه كلها بجانب معين ومسالة صفعك له هي بجانب اخر وبعيد تمام البعد عن هذه المشكلة ولكن يجب عليكي العمل على اصلاح هذه المشكلة ونتائج هذا التصرف المشين في حق زوجك ورب اسرتك

صديقتي الغالية انتي لباس لهذا الرجل وانتي ستره كيف تجراتي على ان تعتدي عليه فقط فكرى اذا كان قام هو بتصرف كهذا كيف سيكون ردة فعلك على هذا التصرف في رايي يجب عليكي حل المشكلة وتعتذري عما صدر منك سيكون افضل