زوجي يقاطعني إذا غضب مني ويمتنع عن محادثتي
زوجي يقاطعني إذا غضب مني ويمتنع عن محادثتي ، أنا متزوجة من ستة أشهر و لا أرى زوجي دائما هو في بلد آخر بدافع العمل مشكلتي معه أنه اذا حصل بيننا نقاش أو مشكلة يغضب و يمتنع عن محادثتي لأيام واحيانا زوجي لا يكلمني بدون سبب الا اذا بادرت أنا دائما ما كنت احاول التجاوز و عدم تكبير المشاكل و اصالحه لكن هو يفكر من منطلق كبرياء ،زوجي لا يصالحني أبدا تكلمت معه مرات عدة و حاولت اقناعه ان هذا الاسلوب ليس صحيح لأنني زوجته و لست حبيبته أو مرتبطة به في علاقة عابرة و أن المشاكل تحصل هذا طبيعي و لا يستوجب ردة فعل مبالغ فيها مثل ما يفعله، هل من أسباب عدم تحدث الزوج مع زوجته كبرياء الزوج !و لكنه يكررها الآن نحن متخاصمان منذ اسبوع و كالعادة ممتنع عن محادثتي لكن هذه المرة قررت أنا أيضاً ان أمتنع مثله والآن زوجي لا يكلمني ولا اكلمه خاصة و أنني في هذه الفترة مررت بظروف صحية قاسية و لم يكن معي اذ انه لا علم له بشيء لأنه لا يكلمني كل همه كبرياءه و من يبادر بالاتصال و الكلام.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي تشتكي نساء كثيرات زوجي لا يكلمني مهذا في الحقيقة أمر محبط! يبدو أن زوجك يغضب بسرعة ويقاطع لمدة طويلة ولا يسامح بسهولة ، اتركيه حتى يهدأ أو يضجر ولا تعاتبيه إلا حين تجدينه مستعدأ للنقاش . من جهتك تعاملي معه بشكل عادي وابتسمي في وجهه وقومي بكل واجباتك تجاهه وتجاه بيتك ، ومن حين لآخر ذكريه بأن المشكلة بسيطة وعادية تحصل في كل بيت ولا تستدعي كل هذه المقاطعة . أرسلي له رسالة نصية تشرحين له موقفك ووجهة نظرك في المشكلة وأكدي له أن الحوار هو الحل وليس الصمت لتتجنبي كل ما يزعجه ، واعتذري إن كنت مخطئة ، فلا يوجد إنسان كامل وكل الازواج معرضون لبعض الهفوات والاخطاء في الحياة الزوجية ، يتعلمون من خلال أخطائهم ويتجنبوها . الحياة قصيرة ولا تستحق أن نعيشها في نكد وحقد فالتسامح هو مفتاح السعادة الزوجية والكلمة الطيبة تريح القلوب وتسهل العيش .
عزيزتى لا تشغلى بالك ولا تهتمى إلى هذه الصفة فى زوجك ولكن قومى بدورك فى الحياة واكسبى قلبه وعقله واهتمى ببيتك ومظهرك واعلميه تدرجياً بخطئه وضرورة الاعتذار بإظهار حزنك ولكن دون إظهار الغضب وأيضاً لا تقومى باللوم عليه كثيراً حتى لا يتهمك بأنكِ زوجه نكديه عزيزتى أنتم مازلتم فى بدايه الزواج وعندما يتعلق بكِ وبتعاملك الجيد واعطائه الحب والحنان والتفاهم لن يستطيع الابتعاد عنكِ أو أن يغضبك أو يحزنك ولكن اصبري ولا تتسرعى فإنجاح الحياة الزوجية ليس سهلا ادعوا الله أن يوفقكِ ويسعدك
سيدتى هل لا يوجد فى زوجك صفات آخرى غير هذا العيب وهو الصمت ولكن يعاملك بالحسنه يصرف عليكى لا يهينك أو يضربك يلبى طلباتك إذا كان هذا هو العيب الوحيد فيوجد رجال كثيرة بهذا الشكل وليس دليل على عدم الحب ولكن تكون هذه شخصيته ويمكنكي أنتِ أن تغير هذا الواقع بأن تكسري حاجز الصمت بينكم والعزله بإحياء ثقافة الحوار وأن تختاري الوقت المناسب الذي تكونى مهيئة نفسيا ولا تتوقعى منه أن يتجاوب بسرعه فيا عزيزتى كثير من الرجال ليس لديه ثقافة الاعتذار بإعتقادهم أنها من علامات ضعف الرجال
قومي ب محادثته مره اخري بذلك الشأن ف انتم ف علاقه زوجيه وليس علي طرف واحد تحمل الطرف الاخر يجب عليكم النقاش بشكل حضاري عند حدوث مشكله ما لا ان يقوم طرف ب تحمل الطرف الآخر دائما..اظن انه يقوم بالصمت العقابي لذا قومي انتِ ايضا بفعل نفس الشئ طبعا علي عكس العاده سيظن انك سوف تحاولين مصالحته و محادثته ولكن سوف يتعجب هذه المره.. فاذا قام بالمبادره اخبريه انه ليس عليه الاختفاء ف كل مشكله تحدث بينكم يجب ان تتناقشوا بشكل حضاري حتي تقوما بحلها
ما هذا الذل ؟ هل هو تزوجك و اخذك من والدك و من البيت الذي كنتي تعيشين فيه معززة مكرمة لكي يجعلك ذليلة هكذا ؟ هو يفكر نفسه من !!! اتصلي على والدك و ابلغيه بطريقة تعامل زوجك معك ، ليلزمه حده و يجعله يتعامل معك بطريقة تليق بك و بقيمتك و يقول له ابنتي غالية و لن اسمح لك أن تذلها بهذه الطريقة و إما أن تتعامل معها بلطف و تقدرها و تحترمها و تهتم بها او سأطلقها منك ، اخبري والدك ليأخذ موقف معه و لا تقولي مثل بعض الزوجات لا اريد ان اشوه صورته أمام أهلي ، اختي العزيزة الزوج عندما يجد أن زوجته سلبية تجاه أخطأه و ما يفعله معها و لا تشتكي لأهلها و تغطي عليه ، يطمئن أن ليس لها سند و لا ظهر و مهما فعل بها لن تخبر أهلها و لن يأتي رجل و يحاسبه على ما يفعله ، فوقتها يتمادى فى التقليل منها و اذلالها و عدم مراعاة مشاعرها و الخطأ فى حقها .
إذا زوجك من النوع الذي يخطئ و لا يعترف بخطأه و تقولي زوجي لا يصالحني ابداً و يريدك انتي التي تعتذري و تتصل به برغم خطأه فى حقك ، أقول لك لا تسألي عنه و لا ترضيه و لا تجعليه ينجح فى اخضاعك له ، كوني قوية ولا تسألي عنه و لا تتحدثي معه ، هو يتعامل بكبرياء و على أساس أنه رجل لديه كرامة ولا يصح أن يعتذر لزوجته ، و انتي ماذا تكوني ؟ انتي أيضاً انسانة لديها كرامة و كبرياء و عزة نفس و لا يحق له أن يقلل منك ، اتركيه يغضب و يبتعد كما يريد و لا ترضي غروره أبداً ، صدقيني إذا تحدثتي معه و اعتذرتي عن خطأ لم تفعليه ستفقدي شخصيتك أمامه و فى كل مرة ستضعفي أكثر و أكثر ، و هو إذا استطاع أن يفقدك شخصيتك و يضعفك ، فلن تستطيعين إرجاعها مرة أخرى و ستبقي خاضعة و منكسرة له طول العمر .
طالما تقولي زوجي لا يكلمني بسبب تاف لا يستحق و لم يسأل عنك منذ اسبوع و لا يعرف عنك شيء و دخلت فى ظروف صحية قاسية و لم يتأثر و لم يكلمك ، إذاً هو لا يحبك و غير متمسك بك و على استعداد للاستغناء عنك ، ولا تقولي هو لم يعلم بمرضك ، من المؤكد علم من والدته او أي شخص من العائلة ، احذري من الزوج القاسي الذي يتصف بالجفاء و الذي لا يقف بجانبك فى وقت الشدة ، هذا لن يكون سنداً لك و ستعاني طول حياتك معه من الخذلان الدائم ، بما أنك مازلتي عروس و متزوجة منذ ستة أشهر فقط ، أقول لك فكري جيداً قبل الإنجاب منه و قبل أن تربطي نفسك بطفل معه ، هذا شخص لن تشعري بالأمان معه .
السلام عليكم ورحمه. في بدايه الحياه الزوجيه من الطبيعي حدوث مشاكل عديده بين الطرفين كل طرف له افكاره، عاداته، معتقداته. فغالبا اول سنه او سنتين من الزواج تكون اغلبها مشاكل و انفعالات و خلاف فعليكِ اولا بالحكمه و الصبر حتي تتمكنوا من فهم طباع بعضكم البعض. الرجال في الغالب يكون كبريائهم المتحكم بهم بشكل اكبر و العقل، وليس العاطفه فهو يظن انه بالصمت و البعد سوف يقوم بحل المشكله او رد كبرياءه.. اذا كان زوجك شخص حساس للغايه ف انتبهي لذلك في المرات القادمة أما الان ف اظن انكِ اتخذتي القرار الصائب. قومي انت ايضا بفعل نفس الشئ هو لن يكن متوقع ذلك منك لانك دائما تقومي بالمبادره ف علي الاغلب سوف يقوم هو بالمبادره هذه المره.. واذا لم يقم بالمبادره فلا تطيلي مده الخصام كي لا يحدث فتور بينكم نحن فقت نريد ان يعي حجم ما يفعله ولا نريد المشاكل و الخلاف ف اخبريه انكم ف علاقه عميقه وشخصان ناضجين يجب عليكم الا تسمحوا بالخلافات بان تتعمق بينكم وانه من الطبيعي حدوث مشاكل فالخصام لا يؤدي لحلول علي كل طرف المواجهه و الوصل لحلول وسط
قولك زوجي لا يصالحني ابداً و زوجي لا يكلمني بدون سبب ، هذا يسمى بالصمت العقابي ، و الذين يستخدمون هذا الأمر الأشخاص المصابون بإضطراب الشخصية النرجسية ، دائماً الزواج المصاب بهذا الاضطراب يتعمد أن يبتعد عن زوجته فترة و لا يتحدث معها سواء كان بسبب أن هناك خلاف بينهم او بدون سبب ، و هذا التصرف يفعله ليضعف شخصيتها و يجعلها تفقد الثقة فى نفسها بعد شعورها بالنفور الذي يمارسه معها و أيضاً ليجعلها تنذل له ، لأن الذين يعانون من هذا الاضطراب دائماً عندهم الشعور بالنقص و هذا يجعلهم يعشقون التلذذ بإذلال الضحية ليعوضوا نقصهم الداخلي ، و بما أن من الممكن أن يكون زوجك مصاب بهذا الاضطراب انصحك أن لا تستعجلي الانجاب ، امنعي الانجاب لفترة حتى تدرسي علاقتكم و شخصية زوجك و تحددي هل تستطيعين إكمال حياتك معه أم لا .
إذا كنتي تسألي عن أسباب عدم تحدث الزواج مع زوجته وقت الخلاف ؟ فاجابتي هى الغرور و التكبر و حب النفس الزائد و النظرة الدونية لزوجته ، و تمسكه بعدم التحدث معها و عدم المبادرة بالصلح و إصراره على أنها يجب هى التي تأتي و تعتذر له لأنه يراها أقل منه و يجب عليها أن تتذلل له و تتوسل و تقدم فروض الولاء و الطاعة لكي يسامحها و يرضى عنها ، و أنا أنصحك أن لا تجعليه يضعك فى هذا الوضع و يقلل منك و يجعلك تذلي نفسك لأجله ، و إذا غضب او تخاصب و تركك فترة بدون أن يتحدث معك ، اتركيه و لا تتحدثي معه أبداً و انتظريه أن يأتي هو و يعتذر عن خطأه ، هناك مثل يقول زوجك على ما تعوديه ، فلا تجعليه يتعود على انك ضعيفة الشخصية و أنك تعتذري حتى إذا كان هو المخطئ ، اجعليه يتعود انك فتاه عزيزة النفس و لا تقبل بالتنازل .
لماذا حتى يقاطعك اذا غضب منك، هل فقدت كل أساليب الحوار في العالم حتى يجافيك بهذه الطريقة؟ المهم أن عليك أن لا تقبلي بهذا الأسلوب ألا يكفي أنه غائب عن حياتك، أليس من المفروض أنه أخذك من أهلك أمانة و عليه أن يحرص على هذه الأمانة ، ل تقبلي أن تعيشي حياة مثل هذه ان كان ما يسيطر عليها هو الجفاء والبعد و الخصام و في للنهاية أنت من تتنازلي و تصالحية وزوجك لا يصالحك أبداً ، الى متى من الممكن أن يبقى هكذا ! اذا لم يتغير فأنت من حقك أن تعيشي حياة أكثر استقرار مع شخص يقدرك
طبعاً أسلوب زوجك في المقاطعة عند الزعل خطأ و هذه ليست صفات رجال و لا يصح أن لا يعي الزوج ما عليه من مسؤولية ! ليس بنكم الا ستة أشهر أي أنه من المفروض أن يكون ملهوف عليك لا أن يقاطعك ، ان من أسباب عدم تحجث الزوج مع زوجته عدم قدرته على التفاهم معها ، ربما أنت أسلوبك لا يعجبه ربما أنت تكرري الخطأ كثيراً راجعي نفسك لعل الخطأ متعلق بالطريقة التي تتحجثين فيها مع زوجك ،، أنتما في البداية و من الطبيعي أن تحدث بعض الأخكاء لكن لا يصل الأمر بينكم الى الجفاء
ان كان زوجك لا يستوعب مدى المسؤولية التي تقع عليه ، اتركي البيت و اذهبي الى بيت أهلك و اطلبي من أبيك أن يتحدث معه، ماذا يعني زوجك لا يكلمك! هل أخذك من بيت أهلك لتكوني في بيتك وحيدة و من غيره و أيضا لا يتصل ليطمئن عليك ، اذا كانت هذه هي طبيعة حياته اذا عليه هو أن ينغير لا أنت و من الأفضل أن تتوقفي عن محادثته الآن الى أن يشعر بخطئه و ان على أبيك أن يتفاهم معه ان كان لا يريد مسؤولية من الآن كل منكما يكون في طريق أفضل بكثير من أن تعيشي معه مثل هذه الظروف القاسية
ليس امامك الا الطلاق الفوري . فالزوج النرجسي لايمكن العيش معه مهما حاولتي سوف يدمرك .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-05-2023
متزجة من ستة أشهر و الخلافات بينكم تتسبب بمقاطعة ! أنتما في بداية الزواج و من المفروض أن تكون العلاقة أكثر حميمة بينكم، لا يمكن أن يكون الخصام هو ما يسيطر على العلاقة بينكما ،، لابد من أن توصلي هذا الأمر لزوجك، ان كان و لابد من النقاش الحاد فالأفضل أن تؤجليه الى أن يعود من السفر و لكن لا يصح أن تحتدي معه في النقاش على الهاتف ان كان هذا يسبب مقاطعة بينكم، اتصلي بزوجك و اعتذري منه و حاولي أن تقللي من الخلافات بينكم أنتما في بداية حياتكما الزوجية و على ناصية الطريق
زوجك مصاحب عليك ولا يهتم لامرك و هذا ليش يتصرف كذا ، الراجل لا يكفي انه مسافر و تاركك وحدك فمع ذلك يقاطعك بدون اسباب ، اكيد عنده حرمه ثانيا في الخفاء او مصاحب ريال ،
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-05-2023
لا يصح أن تقاكعيه أنت الآن و يكون الوضع على هذه الحال، لا يجوز أن تقابلي أن زوجك لا يكلمك و لا تكلميه ، لابد من فتح باب للحوار وان عليك أن تحافظي على هدوئك وأن تتعلمي أن تناقشي زوحك بأسلوب أفضل مما هو عليه الآن ،، لابد من أن تتصلي به و تصاليحه هو الآن بالغربة و منىالأفضل أن لا يراكم مشاعر سلبية تجاهك ، أنتما في النهاية زوجان و عليك أن تراعي أنه الأقرب اليك اذا كانت العلاقة بينكم على هذه الحال اذا من الأفضل أن تغيريها أنت يجب أن تكوني أنت الطرف الأقوى الذي يسعى للصلح دائماً
الغريب أن زوجك مسافر أي أنه من الصعب أن تستمرا في الخصام والمقاطعة طوال هذا الوقت، اذا كان زوجك يقاطعك اذا غضب منك ويمتنع عن محادثتك اذا أنت التي عليك أن تصري عليه أن تتواصلي معه و أن تنهوا لالحلاف بهذه الطريقة يمكن أن تتزايد أخائك و يزيد الزعل من الخلافات و المقاطعات الى أن تنهار العلاقة تماماً ,, أعتقد أن عليك أن تحاولي أن تفاهمي معه حول هذه النقطة و أخبريه أنك لا تحتفظي بالزعل و من الممكن أن تنسي سريعاً لكن المهم هو أن لا يضع كبرياءه في المنتصف
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين