زوجتي الثانية تضغط علي وتفتعل المشاكل لأطلق زوجتي الأولى
زوجتي الثانية تضغط علي وتفتعل المشاكل لأطلق زوجتي الأولى، تزوجت زوجة ثانية بسبب مرض زوجتي، الزوجة الثانية اشترطت موافقة الاولى، وبعد موافقتها تم العقد، لكن بعد العقد تراجعت الاولى عن موافقتها وبدات بالمشاكل، مضينا في الزواج ، وبعد مشاكل طويلة سببت اذى نفسي للثانية، هدأت الاولى واعترفت بانها لاتستطيع ان تعطيني حقي الشرعي لكن الثانية اخذت تعمل المشاكل، بانها لا ترضى ان تكون زوجة ثانية، او لا ترضى ان ترتبط برجل متزوج، وبعدها صرحت بانها تطلب مني طلاق الاولى، وهي تفتعل المشاكل بين فترة واخرى، وتفترض اشياء لم تحدث، وتريد مني جواب سريع، ولابد ان يكون الجواب في ثالها والا تعصب وتفعل المشاكل مضى على زواجنا سنة ونصف، ومن خلال خبرتي وتجربتي، انها لن تهدأ ولن تترك المشاكل، لأن شخصيتها تريد الامور على مزتجها لا كما هي في الواقع، كذاك تريد الامور تسير بشكل يوافقها 100% والا تفتعل المشاكل لا يمر يوم من عير تعصيب وتكسير، حتى اني اخذت اضربها بسبب ما تستفزني به من كلام واهانات، هي شخصية راقية ولديها عمل مرموق، وانا كذاك لكنها ادخلتني في حياة لا توافق شخصيتي ولا نمط حياتي، جعلتني في حالة نفسية متعبة هي الان تقول انا لا اطيقك انت رجل مستهلك بمعنى انك متزوج، رغم انها مطلقة، لكنها تخاف من طرح موضوع الطلاق حتى لا يقال عنها تطلقت مرتين، انا الان لااستطيع الاستمرار في حياة لا تهدا المشاكل فيها، وليس لي دخل بافتعال تلك المشاكل، مملت من الاقناع والترضية التي هي مسكنات لاتدوم سوى يوم واحد ماذا افعل متى يطلق الرجل زوجته الثانية وهل طلاق الزوجة الثانية هو الحل او هل اتركها تعيش لوحدها ولديها بنتين في الجامعة وابعث لها مصرفها؟ ام نختار الطلاق؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي لقد وافقت زوجتك الثانية على زواجها منك وأنت متزوج ، شرط أن تقبل زوجتك الاولى بهذا الزواج ولكنها غيرت رأيها بعد الزواج وأصبحت تطالبك بتطليق زوجتك الاولى . أنت لم تخطئ ، هي من نقضت الاتفاق والطلاق هو الحل إن كان الامر لا يعجبها . ما ذنب زوجتك الاولى التي وافقت على مشاركتك مع أخرى لترضيك ؟ هل تستحق أن تتخلى عنها ؟ الضرب مرفوض طبعا والتعنيف اللفظي والجسدي يشوهان صورتك أمام زوجتك ويدمرون علاقتك بها ، افرض رأيك بحزم وخيرها بين الطلاق أو القبول بما تقدمه لها لتقتنع بأنك لن تطلق زوجتك الاولى مهما فعلت.
هذا جزاءك لانك تنكرت لزوجتك في عز احتياجها لك ، ونسيت ان الزواج بنيت على المودة والرحمة وان تقفا بجانب بعضكما ، لم يهمك مرضها وكنت اناني فعلا وتزوجت عليها لتكون معاناتها ضعفين وتتساؤل لماذا رفضت اشكر الله انها لم تخلعك من الاساس فانت لاتستحق لقب زوج بتاتا ، فلو كنت انت المريض لما تركتك وتخلت عنك لكانت اول من تقق بجانبك بالرغم من التضحيات لكنكم انتم الرجال سرعان ماتجدون الاسباب وتبررون ان الله شرع التعدد وتاخدون من الدين فقط مايناسبكم فهنيئا لك بالمشاكل والله لن تهنا مادامت زوجتك لم ترضى عنك اما الثانية فغالبا متسلطة فهي انسانة دخيلة عليكم فكيف تسول لها نفسها ان تجبرك على تطليق زوجتك ان في هذا ظلم عظيم فمادام لم ترحم ضعف زوجتك فكيف سترحمك اذا مرضت تمعن جيدا ولا تامن لها ولا ترضخ لها ولو كان الثمن طلاقها لترتاح فليس لك منها اطفال واولادها تتحمل مسؤوليتهم ، وارى انها تريد لنفسها لوحدها كي تستفرد بك ، محال ان تكون ادمية هذه الانسانة لم ارى احدا بقسوتها ، اخي لاتتنكر للجميل ابدا فالحياة طلها مشاكل ولايكاد يسلم منها احد فلا تجعل الزمان يدون وتصبح يوما في مكان زوجتك وتعض اصابع الندم اما هذه فحاشا ان تستحق لقب زوجة على طغيانها ولا تلن لها ظهرك كي لاتطغى فبعض النساء متى مارات الرجل ضعيف تحاول السيطرة عليه تنبه جيدا وراجع نفسك فلربما تجد حلا جيدا دون جرح احد وتشتري راحة بالك فهذه لن تجعلك هنيئا فلا خير فيها والزواج يريد الانسان المتسامح المتنازل المضحي الطيب الذي يوثر الغير على نفسه وهذه لاتتميز باي صفة من صفات الزوجة الصالحة واخاف ان تكون تزوجتك لمالك وغالبا هذا رايي والله اعلم الله يوفقك وادرس الموضوع من جميع الجوانب بعقلانية وان لم ترد فضعها بين حلين ان ترضة والا غستطلقها وكن جدي ولا تهمك النتائج ولاتخف
هانت عليك عشرتك مع زوجتك الاولى بسبب مرضها الذي ليس بيدها وبعتها بأرخص الاثمان بدل الوقوف معها في أزمتها، تستحق كل ما يحدث لك وأكثر وهذه نتائج هوان عشرتها عليك، كانت لديك فرصة تثبت فيها رجولتك عندما وقفت امام اختبار مرضها ولكنك فشلت فبدل وقوفك معها ومساندتها قررت كسرها وهذا دليل فشلك الذريع في هذا الاختبار وهي من حبها لك وافقت وان كانت قد غيرت رأيها لاحقاً الا انها لم ترفض طلبك الأناني حباً فيك وتضحية لك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 03-10-2023
بالنسبة لزوجتك الاولى فأنت يجب أن تتحدث معها وتخبرها بأنها قبلت من البدايه ولا يصح أن ترجع فى هذا القرار لأنه لايجوز وبالنسبة لأنها لا تستطيع أن تعطيك حقك الشرعى فأنت يجب أن تتحدث معها عن هذا الأمر وترى السبب الذى يمنعها من ذلك وتسعى إلى حل هذه المشكله معها لأنه إذا كانت تمنعك من حقك وهى بذلك آثمة إن لم يكن بعذر شرعى كمرض تحدث معها واسعى إلى حل هذه المشكله وبالنسبة لزوجتك الثانية فانصحك بأن لا تستخدم معها العنف ابدا وتحدث معها واعلم منها سبب هذه العصبية واخبرها بأنها كما لاترضى الطلاق لنفسها لا ترضى الطلاق على اختها أيضا وانها تزوجت من البدايه وتعلم بأنك متزوج فلا يحق لها أن تطالب بطلاق الأخرى وعلى قدر استطاعتك ابعد كل من زوجتيك عن الأخرى ومشاكلها بحيث لا تتأثر علاقتكما بسبب الآخر لكن فى حالة الضرر من إحداهما فطلق من تضررت منها واسأل الله أن يعينك عليهما .
بالنسبة لسؤالك هل طلاق الزوجه الثانية هو الحل أو اتركها تعيش لوحدها وتعطى لها مصروف اقول لك هذا ظلم وليس عدلا انت الان تزوجت من ثانية اذا ليس ذنبها أن تطلقها يجب أن تكون عادلا بينهما وتتحمل زواجك ذلك كان عليك من البدايه أن لا تتزوج فالله سبحانه وتعالى قال " فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة...." إذا يجب أن تتحمل مسؤولية هذا الزواج وتحاول أن تصبر على كل منهما وانت علمت بالفعل طبع كل منهما إذا حاول أن تحسن إلى كليهما وان تصبر عليهما وتحاول إذا لقيب من اىٕ منهما عيبا أن ترضى لهما اخر يجب أن تعدل بينهما والا فالنبى صل الله عليه وسلم قال " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل " فليس عليك الان إلا الصبر عليهما وحاول أن تحسن إليهما وباسلوبك وتعاملك مع كل منهما تجعلهم يراجعوا أنفسهم عما يفعلوه من تقصير أو مشاكل لكن ليس الطلاق الان هو الحل أو ترك الثانية متعلقه لان لها حقوق يجب أن تؤديها وإذا لم تعطتا ستؤثم اصبر وافعل ما عليك وادع الله كثيرا أن يهديهم اليك .
يجب أن تعلم أنه لا يجوز لك أن تطلق أحد من الزوجين لأن الاولى او الثانيه تريد أن تطلق الأخرى أو انك رأيت أن زوجه منهما ليس لها داع وتكتفى بواحده منهما مالم تضرك لمجرد أن ترضى واحده منهما أو ترضى نفسك أو ترضى اولادك لا يجوز ذلك ولكن عليك أن تتلقى الله فى الزوجتين حاول أن ترى ما مشكلة كل من الزوجتين واسعى إلى إصلاحها ولكن بعيدا عن أن تطلق إحداهما لكى ترضى الأخرى فالاولى انت اتفقت معها من البدايه ووافقت اذا ليس من حقها أن تتراجع بعد العقد مادامت قبلت بذلك ولكن حاول أن تتقى الله فيهما ولا تظلم اياً منهما وحاول بأسلوبك أن لا تشعر الأخرى بزواجك عليها اشعرهم انك لم تتزوج غيرها إلى كل منهما لكن فى حالة إذا ضرتك إحدى الزوجتين حينها تطلقها لكن لا تتركها معلقه وتكتفى بواحده ولكن اجعل ذلك اخر حل وبعد محاولاتك لإصلاح العلاقه بينك وبين كل من زوجتيك.
هذا عقابك لانك تزوجت اثنين ماذا نقول غير تستاهل و جبت البلاء لنفسك . لو انك صبرت مع الاولى ووفيت لها و ساندتها في مرضها من لا يريد ان يسانده في مرضه !!لو انت مرضت و زوجتك خانتك و تنام مع رجل اخر بدعوى لا يوجد الحق جنسي الحيواني كيف سيكون احساسك ؟ لا تقل الشرع حلل اللنسانية و الرحمة اولا انت لست في غابة
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 03-10-2023
ولك لا تكون أنت شخصيتك مثل شخصيتها وأقسى ! بكا أنها قبلت أن تكون أنت زوجها و القوامة في يدك عليك أن تسير حياتك بما يناسبك ،، ان من الأفضل أن تتعامل مع الموضوع بطريقة عقلانية لا أن تستسلم لها لأنها فقط تحب أن تسير الأمور كما تريد ، لابد و أن تشعر بالرضا عن قرارك بما أنه ينصف الجميع لا لأن أحدهم أقوى من الآخر
كيف لك أن تقرر أن تتركها لوحدها وأنت تعلم أنه لن يكون لها سند سواك ، إن عليك أن تحاول أن تعالج هذه المشكلة التي تعاني منها بسبب زوجتك الثانية ، الزواج من الثانية دائما يولد خلافات لذا أنت عليك أن تتحمل لأن الأمور التي التي تنتج عن الطلاق ستكون سلبية عليك و على أطفالك ، لا أرى أن من الصحيح أن تطلقها بعد أن غامرت من أجل أن تتزودها لأنه لا ذنب لهم بخلافاتكم
الزواج الثاني ليس سهل و القرار هذا بالذات يجب أن تبنى على أساس قوي و من أجل أسباب لا تتغير ، لا يمكن أن تختار المرأة قرار الفراق الا بسبب أشياء قاهرة ، لذا عليك أن تجلس معها وتتناقش أنت و هي بخصوص الخلافات التي بينكم لأن عليك أن تفهم دوافعها ولكن أنت عليك أن تكون قوي الحجة وأن لا تتنازل الا من أجل حفظ المودة و المقامات
إن من الممكن أن يكون الحل هو أن تخيرها بين الطلاق و أن تعيش حياة خاصة بها ، لا يمكن أن تقرر من تلقاء نفسك أن تطلقها الأولى أو الثانية حتى هناك شركاء في هذه المؤسسة التي أنت أسستها مع كلاهما ، ان عليك أن تؤمن أن الحياة شاركة و عليك أن تتقي الله في كلاهما ، هي ان لم تفقد شيء في العلاقة ما اختارت أن تزعزع هذه العلاقة و هذه الأسرة التي كونتها معك
للأسف الرجل دائماَ يرى أن الزواج الثاني غلطة لذا هو يفكر دائما متى يطلق زوجته الثانية ! لكن هذا اختيارك و عليك أن تتحمل نتائج القرار فيه ،، ان عليك أن تعلم أن لكل شيء ثمن و أنت من البداية من سمحت لها أن تتعالى عليك و أن تشعر أنها أفضل منك و خصوصاً أنها ترى نفسها قادرة على العيش من غيرك، المرأة لا تختار أن تتزوج بعد طلاقها الا اذا كانت تعاني من ظروف أو أنها ترى أن الرجل المتقدم لها فرصة عليها أن لا تضيعها !! وأما زوجتك فهي قررت أن تتزوج من أجل حرية ما تحصل عليها من خلال هذا الزواج و عندما رأت أنها عاجزة عن الحصول عليها أصبحت تهدد و تتوعد و تأخذ حيز أكبر مما أعطي لها.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 03-10-2023
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات