كيف أتصرف بعدما اكتشفت خيانة زوجتي الجنسية

أولا البلد الذي تعيش فيه ينتشر فيه الخيانة بشكل كبير وبل يشجع المجتمع على هذا وممارسة العلاقات الشا.ذة بين افراد المجتمع والمصيبة انك أنجبت اطفال من امراة غير اخلاقية وزا.نية مثل مايطلق عليها في الأسلام لوكنت تعرف بأمور دينك من البداية  والخيانة والزنا عندها مثل شرب الماء ماذا كنت تعتقد سوف تربي أبنائك في المستقبل هي الان تمهد لك طلاقها فهي اصبحت لاتريدك ولكن تحاول ان تفعل وتظهر هذه الامور حتي تنفصل عنها والكارثة انها تعمل في مؤسسة اليوغند امت يعني مستحيل راح تخليك تأخذ حضانة الاولاد عليك التفكير في مصير اطفالك وليس به لان الأمر واضح سوف تطلقك وتذهب وتغير كنية اولادك وتعلمهم على هذه الأمور 

مشي الامر اغلب النساء تخون ازواجهن ولو بالخفاء بسبب انشغال الازواج بالعمل وقله اهتمامهم وعاطفتهم واشباعهم الجنسي. 

طلقها وتزوج بنت عالم وناس تكون مسلمة وتخاف الله.

انا ارى انك تعطيها الحرية فى التصرف اكثر من اللازم توافقها على هذه الحرية وهذا خطأ كان يجب عليك حزمها ووضع ضوابط لا تتعداها لكن انت اعطيتها الحرية فى التصرف وهذا ما جعلها تتصرف على راحتها وما الذى يجبرك أن تستمر فى علاقة كهذه زوجتك صارت تشتكى من حجابها وايضا صارت مهملة فى العلاقه وايضا كان يحدث بينكما شجار فكل ذلك يشير إلى أن هناك شئ وراء ذلك و اضح أنها لا تحبك وانت مع الاسف تعلقت بالشخص الخاطئ انفصل عنها وتزوج غيرها صالحة وبالنسبة لأمر أبناءك بما انك متعلق بهم حاول أن تربيهم ومن فترة لأخرى اجعلهم يرون والدتهم اتفق معها فى ذلك .

انت تقول إن زوجتك خانتك وهى ايضا اعترفت بذلك وايضا مع ذلك مقصرة فى العلاقة معك وايضا تطالب منك فعل ماحرم الله إذا من الواضح أن زوجتك مازالت ضعيفة الايمان بسبب دخولها الجديد فى الإسلام فهى لم تتلقى تعاليم الإسلام بطريقة صحيحة فهى فى حاجة إلى تقوية الايمان لديها فأنت لا تتسرع فى الانفصال عنها وحاول أن تجعلها تتعلم تعاليم الدين بطريقة صحيحة ومعرفة الحلال من الحرام لعل ذلك يؤثر فيها بالفعل وتندم على خيانتك وعلى تقصيرها معك فأنا لا اعلم سبب تقصيرها فى العلاقه هل لعذر ام لا لأنها لو لم يكن بعذر فهى آثمة أيضا ولا اعلم أيضا قوة تلقيها لتعاليم الاسلام ولا اعلم هل تابت من فعلها الكبيرة ام لا ولكن حتى إذا تابت ووجدت نفسك أيضا لا تستطيع الاستمرار معها فانفصل عنها وهذا يكون حقك أيضا .

تقول كيف اتصرف بعدما اكتشفت خيانة زوجتى الجنسيه اولا وقبل كل شئ لا بد وأن تتوب فأنا لا اعلم هل تابت ام لا وثانيا الله يعينك فأنت فى مأزق الان ولكن لك خيارين إما أن تحاول أن تعفوا عنها ولكن شرط أن تتوب فإن لم تتب فلا تعفوا عنها ويجب أن تنفصل عنها لأنها ارتكبت فعل ماحرم الله وعصت الله قبل خيانتك لذلك شرط أن تتوب وإما إذا وقع الضرر عليك ولم تستطع أن تعفوا عنها فلا تحمل نفسك مالا طاقه لك بها انفصل عنها وابحث عن غيرها صالحه واولادك اكيد ستكون على تواصل معهم وتراهم كثيرا فأنت اولا استخير الله عزوجل وفكر جيدا وانت ادرى إذا كانت زوجتك فعلا صادقة وتابت ام لا اعلم انك لن تثق بها مرة أخرى لكن إذا وجدت أنها بالفعل تابت عن ذلك فلا تطلقها والا فالانفصال إذا لم تتب .

لو تزوجت عرببة و وجدت محادثة و بس بينها و بين رجل مجرد محادثة لطلقتها و شهرت بها و تكبرت و عملت كل شي انت متزوج الحثالة دي عملت علاقة من الدبر مش خايف من الامراض والوساخة و العفن ا و لا كمان تشتغل مرشدة و هي خائنة و الرجل زوجته عفبفة رافضة الحرام ابحث عنها و تزوجها احسنلك الحل واضح طلق و تزوج بنت ناس بنت اصل

متزوج وحدة مش مسلمه و لبسها الحجاب عشان تدخلو الجنه ، و كانت عل علاقة شاده مع زوجها و راحت خانته مع اول واحد يبغى الشذوذ ، شو متوقع ؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله ، بنات المسلمين محجبات في بيوتهن وانتم تلهثون وراء الاجنبيات ، اين هذوك اللي يقولون المراة اللي اخره بالجوال اذبحها وينكم ؟ انتم الحين نفسكم اللي تقولون طول بالك عليك 

تزوجتها عل الجنسية عل ما اظن وهي اجنبيه و خانتك بسبب انك رفضت الحرام و وجدت المناسب ، هدا جزاء من يتزوج بغير ابنة بلده الام و ديانته ، انا لو مكانك اروح اشتكي عل الوسخ اللي كان السبب اما هي فماذا اقول لك ؟ اذا ظليت معاها كيف تضمن انها ما تخونك ؟ دعني اضف شي للقراء ، صاحب القصه اذا كانت الزوجه اللي سوت هيك عربيه لكان ذبحها قدام عيالها و دمرلها حياتها لكن لانها اجنبيه فهو في حيرة من امره ، هي غلطت لكن المشكله انها كانت تبحث عن شي محرم واول ما لقته انسابت وراه و خوفي من ان تعاد هذي المشكله ، لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ، بنات حلال مسلمات محجبات لا تلتفتون اليهم ، لكن اجنبيات تموتون عليهم 

افهمها اولا ان تتوب لله توبه صادقه وان هذا محرم في الإسلام اذا كانت غير مسلمهواتركها معك كي تربي اطفالكم تخشى ان تطلقها فتاخذ الاطفال. وتربيهم تربيه غير سويهلذلك يمكن ان تتركها لا تطلقها وتزوج باخرى وهي تعيش معك ومع أطفالها ولا يمنع ان تعطيها حقها كزوجه بعد ان تتاكد انها ندمت وتابت توبه صادقه والله اعلم 

يااخي لا تخرب حياتك الاسرية وتشتت اولادك ، راجع نفسك لو كنت تشبع زوجتك جنسيا لما بحث عن ذلك مع غيرك ، الزوجه لاتذهب الى غير زوجها الا اذا اهملها عاطفيا وجنسيا، اعتذر منها عن تقصيرك وابدأ صفحة جديدة معها وتهتم بها. 

فعلا قنبلة بقلبك  بس انشالله خير لان ازا ما كبرت ما بتصغر ...هي  كانت مش مسلمة و اسلمت و ضلت مرتبطة بفعل محرم وازا الله راد يكون شعورها بالخيانة الك سبب انها تبطل تفكر فيه و تقرف منو.الله يثبتها عالاسلام يارب.اللي بيبعد عن المحرمات خوفا من الله واستجابة لاوامره الله الله بساعده يعصم نفسه و بعوضه 

فعلاً إن الخيانة لها الكثير من الآثار التدميرية سواء على الأسرة أو على الشريك، إن عليك أن تعتبر أن الأمور الى الآن من الممكن أن تتصلح الأمور مع الوقت ، إن عليك أن تزن الأمور بالطريقة الصحيحة و إن من الأفضل أن يكون الوضع أقل ضغطاً عليكي ، زوجتك أخطأت و لكن هذا الخطأ لا يغتفر كبقية الأخطاء التي من الممكن أن تتعامل معها بفرصة و من ثم تتجاوز من أجل استقرار أسرتك 

يعني لما متجوز وحدة مش مسلمة ومطلقة وكانت بتمارس علاقة شاذة مع زوجها شو كنت متوقع منها  انها تصون عرضك مثلا مافعلته زوجتك  لا يغتفر ومابتوقع انها رح تكون الخيانة الاخيرة

إن من الأفضل أن لا تتساهل معها بموضوع الخيانة ، الأمور من الممكن أن تكون صعبة عليك في البداية لكن عليك أن تعلم أن ابتعاد هذه المرأة عن حياتك أفضل خصوصا في الوقت الحالي ، عليك أن تجد طريقة تضمن عدم تكارارها للخيانة و أيضا طريقة من أجل أن تحافظ على استقرارم النفسي و صفائها الى أن تقرر ما فيه مصلحتك ومصلحة الأطفال أيضاً وأما عنها فعليها أن ترضى و أن تعتاد على الوضع الجديد

لا تضع لها أنت أيضاً المبررا و ماذا يعني ان كنتم في دولة أوروبية ! وهل المرشدة الاجتماعية تصلح من حياة الناس أم تدمرها ، عليك أن تحرص على أن تتخذ قرار عقلاني من غير أن يكون هناك أمور أخرى تضغط عليك مثل الاولاد أو الأهل او غيره ، الخيانة ليست بالأمر السهل و ان أردت أن تبقيها في بيتك و على ذمتك لابد من شروط أيضا فالخروج ممتوع و استخدام الهاتف أيضاً بقواعد وشروط

يمكنك أن تتركها و تحتفظ بحضانة الأطفال ، الطريقة الصحيحة للتعامل مع خيانة الزوجة أو الزوج أن لا يتنم اعطاء فرصة أو المسامحة بشكل مباشر ، من حقك أن تبتعد عنها وأن تعترض على أسلوب حياتها ، عليها أن تتعلم المسؤولية و أن تسيطر على رغباتها هي الآن زوجة وأم و شريكة ليست عازبة و لا هي منفصلة، أنت عليك أن تتصرف بالطريقة التي تراها مناسبة لك وفيها مصلحتك ، الأفضل أن لا تتسرع في أي قرار تأخذه الآن لكن من الجيد أن يكون موقفك حازم