أنا سعيد مع زوجتي لكنها لا تنجب هل أطلقها أم أتزوج بأخرى

اكفل يتيم. من هنا تحافظ على زواجك و تكسب الاجر و الابوة  الرسول قال انا و كافل اليتيم كهاتين في الجنة

ان كنت تحبها فعلا فالا تستعجل بالقرار واذ طلقتها فكر هل ستصبح سعيد مع شخص اخر وهل ستحب هذا شخص كمقدار حبك لا زوجتك؟ عليك بدعاء وقراءه سوره بقره انت وزوجتك واصبر فالله لايضيع صبر احد ابدا وانا متاكده حتى ولم ترزقا ب اطفال ستكونا سعيدين لانكم تحبون بعضكم البعض فا لاتنسى الدعاء والالتزام بسوره بقره لانها فرج عن تجربه ولا تيئسا فانه كثير مثلكم وانجبو اطفال واتمنى لكم تكونا سعيدين بين بعضكم

انا حماي نفس وضعك وتزوج ثانيه وانجب والاولى لازالت على ذمته

جودة البويضات سهل حل مشكلتها عن طريق اخذ فيتامينات وادوية محددة لمدة ثلاثة شهور قبل العملية ، وضع في بالك ان الأطباء عندكم في الكويت غالبا غير ماهرين فسافر للخارج لدولة عربية كالأردن او مصر فالعمليات رخيصة عندهم واختار طبيب شاطر وتواصل نعهم قبلها بأشهر ليعطوك تعليماتهم والفيتامينات اللازمة ، وبما انك انت سبب عمل العملية فأنت اساس المشكلة فلا تطلق زوجتك لأنه او ماعندك مشكلة لحملت زوجتك طبيعيا 

السلام عليكم الصديق العزيز هذا اختبار من رب العالمين لكما اصبرا عليه حاول ان تجد طبيب يساعدك غير الطبيب الذي تذهب اليه لانه دائما يوجد حلول في الحياه عليك بالدعاء لا تتكبد مسؤوليه اخرى في اعباء زواج اخر الا اذا كنت مقتدرا ماديا اصبر قليلا زواجك ثلاث سنوات لا يدعي الى الخوف من عدم الانجاب تخيل انك لم تعش في بيت العائله فانه لا يذكرك ذلك باولاد ولا هي بذلك أيضا ولكن عليكم بالبحث وانا شخصيا اؤمن بان الله وجد لكل داء دواء وان هناك بعض الاشخاص عندهم الدواء وليس الجميع فعليك بالبحث يا صديقي عن طبيب و الله ولي ذلك وعلى كل شيء قدير

لا تتزوج عليها ولا تطلقها، اكفل يتيما واجعلها تأخذ أدوية مدرة للحليب فتصبحا أبوين له بالرضاعة، وهكذا تحافظ على بيتك وعلى نفسية زوجتك وتغير حياة طفل للأبد 

ممتازه هذه الزوجه تنزل الى جواها وانت مطمن اما على الولد تقدر تتبنى

تزوج غيرها للإنجاب 

إن كنت متأكد من أنها لن تنجب فلا يجب أن تعقد الأمور وتستمر في الخوف من طلب الزواج من أخرى ففي النهاية عليك أن تفهم هذا جيدا وأن تحاول أن تتحدث مع زوجتك وتعلمها بقرارك مادام أنه لن تتكمن من الانجاب فانت لا ذنب لك في الأمر وعليك أن تقف إلى جانبها ايضا فلا يجب أن تتركها أو أن تطلقها لكن قف إلى جانبها واخبرها أن الهدف من الزواج هو الانجاب وأنك تحبها وستظل تحبها مهما حدث

إن كنت سعيد مع زوجتك فلا تتزوج عليها وحاول أن تبحث عن حلول طبية مثلما فعلت هي عندما كانت تعتقد انك تعاني من العقم ففي النهاية الأمر يعتمد على رد فعلك فهي فكرت في حل المشكلة معك لكن أنت تفكر في أن تتزوج غيرها وهذا تفكير خاطئ وعليك أن تراجع نفسك ولا تترك الأمور تسير بهذا الشكل فحاول أن تخرج فكرة الزواج بأخرى من رأسك وابحث مع زوجتك عن حل طبي للتعامل مع المشكلة

اذا بما انك تقول أنا سعيد مع زوحتي لكنها لا تنجب هل أطلقها هل أطلقها ام اتزوج بأخرى فأول شئ انت يجب أن تعلم أن زوجتك تحملت العيش وسط اهلك ولم يكن لديها منزل خاص بها فيجب أن تضع ذلك فى عقلك وترى حبها لك والصبر على ما هي عليه وبالتالى انت تحبها وسعيد معها فلماذا تطلقها إذا فلعله خير لك عدم الانجاب ولا تعلم لعل الله بغير الحال بين لحظه وأخرى لا تتعجل بالطلاق وتتركها إذا أردت الزواج من أخرى فحاول أن تفاتحها فى هذا الأمر وبالتالى إذا قبلت تزوج بأخرى لكن لا تطلقها أما إذا رفضت حينها طلقها لكن اولا تحدث معها فى هذا الأمر 

توجد حلول عديدة منها شراء بويضات من مراكز الاخصاب ومن ثم تلقيحها مع الحيوان المنوي منك و حقنها في رحم زوجتك ويحصل الحمل بأذن لله . 

إن كانت زوجتك لا تنجب الأطفال فيجب عليك أن تحاول أن تتحدث معها عن أمر الزواج لكن في النهاية هي كانت تعتقد أن المشكلة لديك أنت وعندما كانت تعتقد هذا فهي لم تخطئ في حقك ولم تقصر معك ابدا لهذا لا يجب عليك أن تحاول أن تتزوج دون رضاها أو إن كان زواجك سيكسرها لأنك في النهاية إن تزوجت غيرها فأنت لن تنجب منها وبالتالي لن يكون لك معها حياة فحياتك ستكون مع الزوجة الثانية وطفلك من الزوجة الثانية فأنت تخرجها من حياتك بالتدريج ففكر في الأمر جيدا قبل هذا القرار

يجب أن تتحدث معها وأن تصلا إلى حل مشترك ففي النهاية القرار لك ولا يمكن لأحد أن يلومك فانت يجب أن تفهم أن الانجاب أمر ضروري لكن إن كانت تحب زوجتك وكان أمر زواجك سيؤذيها فهذا أمر لا يجب أن تقوم به ايضا لذلك لابد لك من أن تفهم هذا وأن تتفاهم معها وأن تتحدث معها للوصول لحل مشترك سواء كان حل طبي أو كان الحل في الزواج من أخرى فالأمر كله يعود لكما بعد التفاهم في الأمر أما إن كنت تريد الزواج بأخرى على أي حال فلا يمكن لأحد أن يلومك لكن هذا سيفقدك حب زوجتك الحالية حتى إن لم تطلب الطلاق منك