كيف اتعامل مع زوجتي الغامضه

احضنهااا كثير اعطيها الخنان الذي فقدته

السلام عليكم كل واحد بينا عندو شي مخبيه  وهلبنت  هيك كتبلا رب العباد وكتب قسمتك عليها المهم مافي خيانة كل زوجة لو اهلا هيك بتستعر منهم انت اذا فتحت الموضوع وتعرف انو عرفت ستفقد رصيدك عندها ومارح تشوف احترام منها فلافضل انو انت عرفت وخلص  زوجة سكوتية هادئة نيالك يارجل انا عندي زوجة تسب وتضرب صرت اكرها واكره العلاقة معا تصور تطلبني للعلاقة اكره اقرب لانو اشوفها رجل افضل احتلم ولا اقرب كل واحد  بهلدنيا  ربك عاطيه شي ويلي بيرضى بعيش والشيطان مابترك حدا بحالو بضل بوسوس  فوت على اية موقع اكتب زوجة فاجرة سليطة اللسان بتعرف ايش يعني زوجتك جمبها الله يهدي الجميع لاتحاول تكسرها بسرها  لانو رح تشوف معاملة تانية خلية المهم عرفت واستر وخلص 

الله يحفظكم ويخليكم لبعض ، لا تكن عصبي معها فالذي فيها مكفيها 

وعليكم السلام، أنظر يا أخي الكريم، أنا أصغر منك سناً، أنت قلت أنك إنسان "عصبي ولا تستطيع التحكم في أعصابك" أعتقد أنك للأسف زدت الطين بلة كما يُقال في المثل، أي أن إمرأتك كانت تحمل من للهموم والغموم والضغوط النفسية في حياتها، وأنت لم تفهم ولم تحتويها في أول زواجك و مارست عصبيتك ولم تتحكم في أعصابك، فكتمت همومها وأحزانها لأنك لم تكن كفؤ للبوح بأسرارها لك، ( والله أعلم) ثم تقول: {صراحة أنا أحبها حبا جما ،أحبها لجمالها و هدوئها و حسن أخلاقها} فأعتقد هذا يكفيك لكي تستمر في علاقتك معها، فليس هناك إمرأة ولا وحتى رجل، بكامل الصفات، صدقني. وأخيراً: قلتَ: أنك مصدوم من معاناة وتجربة زوجتك في الحياة، فأنت أردت معرفة هذا السر، والآن تحمّل تلك الصدمة. قلتُ هذا مما ظهر لي من خلال إستشارتك والله أعلم بالصواب.

مسكينة يا رب زوجتك تعاني من صدمة كبيرة برشه وهي إنسانه رايعة بأتم معنى الكلمه الله يسر امرها 

أظن بعد كلامك عنها وعن عائلتها أصبحت غير غامضه اخي الكريم اتقي الله في زوجتك كما أمر الله تعالى...وعاشروهن بالمعروف .. فإن كرهتموهن فعسي أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيراً كثيراً....صدق الله العظيم نصيحه مني انسي واحتسب صبرك معاها لله و علشان خاطر بناتك في حين أنك قلت ست محترمه ونظيفه في بيتها أعلم أخي أن النساء ضعيفه مهما ظهرت أمامك قويه فاتقي الله يرحمكم الله 

زوجتك امرأة رائعة بالفعل ولكن قدر الله وما شاء فعل والدها حطم طفواتها وقتل والدتها وهنالك جرح عمييييق في قلبها لن تبرأه الأيام والسنين ولكنها تستحي من أن تخبرك بهذا الماضي اللعين فمادامت بهذه الأخلاق العالية الطيبة وبهذه البراءة فدعها ولا تعكر صفو حياتكم ولا تسمع لمن يحرضك عليها فبالرغم مما فعله والدها إلا أنها مازالت تزوره فسبحان من خلق هذه البنت الطيبة وهي جدا قوية الشخصية ماشاء الله ولولا ذلك لمل استطاعت أن تكتم ما تكتم وليست كل النساء كزوجتك ثم هذا الهدوء لا يصدر إلا من شخصية متزنة فارأف لها واحتويها وحسسها بالأمان الذي فقدته في طفولتها ولا تستعجل عليها فبإذن الله مع الأيام ستخبرك بسرها ومع مرور الأيام ستصلح لك في الفراش أكثر وسترتاح أكثر إنما ذلك النوع من البرود سببه كثرة المشاكل التي عاشتها في صغرها..فلا تتركها ولا تتجسس ولا تنبش في ماضيها خذ مابدا لك منها واترك ما أخذت هكذا ترتاح ويرتاح قلبك وتعيشا في سعادة 

زوجتك تعاني من صدمة طفولة لاتقسو عليها بالعكس استشر دكتور نفسي يفهمك كيف تعاملها وتخليها تحس بالامان لانها عاشت ظلم من اقرب الناس لها وهو والدها 

ليس هذا هو السبب بل من الواضح ان لديها حبيب تعشقه ولاتستطيع ان تنساه. 

واضح انها ساحرة و ذات اعمال شعوذية طلقها و ارتاح 

زوجتك  لادخل لها فى هذه المشاكل وكن سندا لها فهى ماقصرت  فى شى اتقى الله  فيها كن سندا لها  فهى ام بناتك يجب عليك  أن تتكلم  معها بهدوء  وحكمه اما بالنسبة  للعلاقة  الحميمه هذه المشاكل  أثرت  عليها وكان لها رد فعل سلبى والله  المستعان 

من الواضح جداً أن ما عانت منه زوجتك هو ما جعلها غامضة هكذا لأسباب كثيرة وهذا ما جعلها حتي فى علاقتها معك تأخذ حذرها وتتعامل معك بهذا البرود وهذا الشكل حتي فى العلاقة معك وهى لكى تتعافي من ذلك يجب أن تراك سندا لها وان تحاول أن تساعدها فى التخلص من الماضى وان تعويضها عن فقدان والدتها بل وعن قسوة والدها لا تحاول ان تتخلي عنها لمثل هذا الموقف واعذرخا لاخفاءها عنك ذلك لكن يجب أن تخبرها انك علمت كل شئ عن والدها وان تحاول أن تتفق معها وتعويضها واحتسب ذلك ولك اجر 

تقول كيف اتعامل مع زوجتي الغامضة ولكن انت الان فى الأمر الأول وهو غمضان زوجتك لك واخفاءها عنك هذا الأمر مع أنه إذا كانت قد أخبرتك انت كنت ستكون معها ولن تشك بها هكذا والامر الآخر هو علاقتك بها من حيث عدم اتيانها حقك الشرعي كما تحب لذلك انت يجب أن تختار وقت قابل للنقاش وتحاول أن تتحدث معها عن كل ذلك بهدوء بغرض الوصول إلى حل يرضي كليكما وتبدأ معك صفحة جديدة بما انك عرفت سرها وايضا فحاول أن تنصحها وتخبرها باحتياجاتك وان تحاول أن تتفرغ لك كما تتفرغ لعملها ومن ثم إذا لم تتراجع أخبرها أن ذلك سيكون نهايته الإنفصال 

انا تفهم شعور موقفك وأنه كان عليها أن تخبرك بذلك من البداية وانت كان عليك أن تسأل عنها أكثر من ذلك قبل الزواج بها وهذا ما يفعله كل شخص يتقدم للزواج لكن هذا لا يعني أنها إنسانه سيئة فهى واضح انها أخفت ذلك عنك لأنها تعلم أنها لو كانت أخبرتك بذلك ما كنت لتقبل بها على شئ هى لا ذنب لها فيه لذلك إذا كنت تقول كيف اتعامل مع زوجتي الغامضة اقول لك انت يجب أن تجلس معها وتتحدث معها عن كل شئ وتعرف سبب اخفاء ذلك عنك وبالتالى انت بذلك تستطيع أن تقرر ماذا تفعل وانصحك بأن تكون معها لأن ما مرت به لم يكن سهلا عليها وفاة والدتها وليست وفاة عادية وايضا فقدان والدها فكن حكيما فى قرارك 

غموض زوجتك نتيجة ما عانت منه في حياتها ويجب أن تتحملها وأن تكون سندا لها فأنت عرفت ما حدث وعرفت السبب فلا يجب أن تلوم عليها فهي كانت ضحية لوالدها ويجب أن تتحدث معها وأن تفهم منها ما يحدث وتكون زوج لها وسند وعونا لها ولا تفكر في ان تتخلى عنها ابدا فهي زوجتك ومظلومة في النهاية

واضح ان زوجتك عانت جدا في'طفولتها 'وان والدها كان متسلطا ويؤذيهم كثيرا. باختصار زوجتك ما زالت تحمل تلك الطفله في'داخلها . الطفله التي تعذبت من رؤية والدها يعذبهم ويعذب امها . أرى أن عليك أن تحترم انها لا تود الحديث عن ماضي المها . ولا أرى في الموضوع غرابه ولا مسلسل 'بل شخص تعب نفسيا في حياته وما زال يحمل هذا التعب في'داخله .والدليل أن زوجتك عمليه جدا لا تهمها العواطف ابدا . حاول أن تكون لها ذلك الصديق والأخ  الحنون . ربما هي ترى بك صورة والدها ربما كان هو ايضا عصبي جدا. لذا اقول فعلا حين تأتي لبيتك اترك عملك خارجا.   تعال إلى بيتك بحب اكبر واهتمام اكثر . كان الله في عونها 'وبصراحه لا أرى فقدان في الكون كفقدان الام . فهم فقدوا الام والاب في أن واحد . كان الله في عونها وعون اخوتها . وفق الله بينكم 

انا أرى أن زوجتك ماضيها يشكل شخصيتها الان لهذا لا يوجد داع للقلق من الامر بعد أن عرفت ما حدث فيجب عليك أن تتقرب منها وان تجعلها تشعر بالامان وعندها ستعترف هي لك من نفسها فالأمر يحتاج منك للصبر في التعامل مع زوجتك الغامضة وستتكمن من جعلها تحبك وتفتح قلبها لك بمجرد أن تتقرب منها وتجعلها تشعر بالامان الذي تفتقده هي بسبب تربيتها