وصلت علاقتنا للطلاق بعد انقطاع زوجتي عن العلاج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أعرف من أين أبدأ ولكن سوف اكتب بختصار شديد وقلبي يقطر دما انا شاب عمري 26 أقدمت على خطبة بنت عمي وكان عمري 20 سنه وكان بيننا حب واحترام حتى أن نحن كنا نتواصل في التلفون في اليوم الواحد حوالي 4 ساعات كان بيننا حب شديد ومرت سنتين ونحن على هذا الحل وقبل الزواج بحوالي سنه بداء بيننا المشاكل بسبب أمور بسيطه وبعد ذلك اتهمتني اني متزوج عليها وانا والله العظيم لا أعرف بنت سواها وبدأت تعاني من شكوك وأوهام غريبة مثل أن التلفون مراقب أو أن فيه ناس متأمرين عليها وتتكلم مع نفسها وبعد ذلك قررت أن أتزوج لكي أعالجها وارعها وقوم بواجبها وتم الزواج ومن أول يوم ونحن في مشاكل بعد ذلك ذهبت بها إلى الدكتوره لكي تشوف حالتها حولتها آلى قسم الأمراض النفسية لكي يشوفها الدكتور إلى أن أهلها رفضو أن أذهب بها بحجة أنها مش مجنونه وان هذا عيب في حقهم بعد ذلك اتجهت إلى مشائخ العلم لقراءة الرقية الشرعية عليها واستمريت عند المشائخ حوالي سنتين ولكن بدون فائدة نفس حالتها وبعد ذلك كلمت والدها نذهب إلى طبيب نفسي ونشرح له الأعراض التي بها فوافق ولكن بعد شق الأنفس وبذل مجهود كبير مني ذهبنا إلى الدكتور النفسي وشرحنا له حالتها فقال يجب أحضارها فقام والدها بإحضارها إلى الدكتور فجلس معها وسوى لها الفحوصات الطبية وبعد ذلك قرر لها علاج وقال إنها مصابه بمرض التوهم استخدمت العلاج وبعد حوالي 6 شهور تحسنت حالتها بشكل كبير جدا ورجعت علاقتنا احسن من أول بكثير ورجعت إلى بيتي علما بأنها كانت قاعده بيت أهلها حوالي 3 سنوات ولم ترجع إلى بعد استخدام العلاج وبعد ما رجعت صار حمل وهي الآن في الشهر الخامس ولكن بسبب انقطاعها عن العلاج رجعت حالتها نفس اول والآن تريد من الطلاق وراحت بيت أهلها وتدمر كل الي سويته والآن لا أعرف ماذا أعمل أصبحت في حاله لا يعلمها إلى الله سبحانه وتعالى.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدربة جينيا الصباغ عزيزي المرسل وعليكم السلام ، عانيت كثير مع زوجتك ولكن حبك الكبير ونبلك على ما يبدو هو الذي دفعك الى تحمل هذه الصعوبات والالم والمعاناة كل هذه السنوات فأنت توصف قلبك بأنه يقطر دما من شدة العذاب والألم مما عانيت ومن الحال التي وصلت اليها سيدي هي تعاني من مرض نفسي وأنت لم تتركها قبل الحمل فهل ستتركها الان من المؤكد لا لذا فكان لديك الخيار خلال فترة الخطبة وخلال الثلاث سنوات التي قضتهم في بيت أهلها الا انك تحملت وفضلت ان تعالجها وتبقى معها الان ةبعد حصول الحمل ومن الطبيعي ان لا تستطيع تناول الدواء لتأثيره على الحمل فعليك ان تصبر الى أن تضع حملها واتركها الان تقيم عند أهلها الى الولادة لانها لا تعي تصرفاتها وبعد الولادة تعود وتاخذ الدواء وتتعالج وبأذن الله تتصلح الامور وتقوموا بتربية طفلكما سويا كان الله في عونك .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين