لم أعد أتحمل رؤية وجهه، ساعدوني في التخلص منه؟
رغم قوتي إلا أنني لم أعد أتحمل منذ عاميين جمعت بيني وبين زميل لي في المهنة ظروف عمل قادتنا إلا التواصل رغم أننا لا نشتغل في نفس المكان بعد فترة اعترف لي أنه معجب بي وبأخلاقي ويريدني زوجة له بشرط أن لا أضغط عليه حتى يجهز ، بعد مدة تغير رأيه وحدثت بيننا مشكلة وأنهيت العلاقة من جهتي وانقطع التواصل والحديث. بيننا نهائيا هذا الشيء جعله يشعر بقيمتي ويحاول ان يتقرب لأسامحه وفعلا استغل مناسبة جمعتنا ليدعمني فيها رغم أنه لم يقل شيئا إلا أن تصرفاته كلها كانت تقول انه مازال يريدني ، الا انني لم اضعف والذي ساعدني هو بعده وانني لا التقي به الانادرا وصدفة الا ان حدث ما لم اتوقعه هذا العام حيث أصبح مديرا لي في عملي واصبحت مجبرة على التعامل معه بشكل يومي حاولت جاهدة ان افصل بين العمل وبين ما كان بيننا لكنني لم أوفق في كثير من المرات ، وبفضل تفوقي في عملي فقد كان يلجأ لي لمساعدته في كل شيء وانا بالمقابل لم أبخل عليه بشيء الا ان سمعت خبرا كالصاعقة يريد أن يتزوج امرأة مطلقة وعندها بنت وأهله رافضين تماما الموضوع المشكلة انني كنت احس ان شعوره كان حقيقيا أصبحت أقرف منه واريد منكم حلا كيف اتصرف لانني لا استطيع أن اغير مكان عملي وبالمقابل صعب أتعامل معه عادي وأن أحس أنه استغلني هل أواجهه أم أتغاضى عن الموضوع أم ماذا رغم أنني أتظاهر أن الامر لا يهمني إلا أنني لم أعد أتحمل للعلم لم ألتق به بعد ، بعدما سمعت الخبر بالله عليكم ساعدوني لاتخلص منه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده يا سيدتي لاحظي انك بنيت كل الأمر على اساس احساس وافتراض، هو لم يقل شيء ولم يتحدث اليك وبعد ان انقطعت عنه وعرف انه ليس مناسبا لك، انت افترضت انه لا يزال يريدك، وانت احسست انه لا يزال يهتم بك، بينما على ارض الواقع هو طلب مساعدتك في العمل لانك موظفة عنده وانت ساعدتيه لان هذا واجبك الوظيفي، وهو لن تتوقف حياته عندك لأنك انت لا تريدينه وانت قطعته فلماذا مصدومة الان ولا تريدين رؤيته؟؟ اعتقد انه لا يحق لك ذلك. حيث في الحقيقة لا شيء بينكما ابدًا، هو حر فيمن سيختارها للزواج او يطلبها هو حر وهذه قراراته وانت لا يجوز ان تتركي عملك او تدمري مستقبلك لأجل امره فهذا قراره وهذه حياته، فلا تعلقي انت في امر ليس لك، فلا تفكري بالموضوع وتابعي حياتك وادعي الله ان يقدم لك الأمر الذي فيه الخير، وربي يوقفك.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين