رغم أنه سبب سعادتي، لا أريده
السلام عليكم قصتي بإختصار .... كنت دائما في وحده وهموم وأحزان واعيش في ظلام دامس ومحاولات انتحار لا تعد و لا تحصى .... إلا أن تعرفت على شاب عن طريق الفيسبوك ثم بتنا نتراسل على الواتس آب اصبح القشة التي يتعلق بها الغريق بالنسبة لي حاولت الإبتعاد عنه ومسحته من حياتي متحججة بالمرض و الإمتحانات و السفر وأصبح لا يعني لي شيء .... وتبت عن الحديث معه والحمدلله وعملت المستحيل كي يكرهنني لأنني أعلم ان ما اقوم به غير مقبول عند رب السماء (بالرغم من انني لم اسمعه صوتي ولم يراني البته مجرد أحاديث ثقافيه وسياسية ..... لأنها هاجسي وإهتماماتي ) .... لكن عندما ابتعد عنه تحدث لي المآسي وعندما أعود لمراسلته تنفرج .... ودائما يقول لي سأخطبك ولكنني أرفض لأنني تحججت بما ليس في ..... ماذا عساني افعل ؟؟؟ اصبح لدي اقتران بينه وبين سعادتي واكثر من مره قلت له لا اريد منك شيء ولا اريد أن تبادلني بشيء
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري انت تخافي من الاحباط وانه قد يجرحك في الحقيقة لذلك تضعي العراقيل امام طريقك غامري ولا تخافي ان فعلا اراد التقدم والخطوبة فلماذا تمنعيه لانه انكم متفقين فكريا وهذا هو المهم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات