شخصيتي المحبة باتت يائسة بسبب الفشل والخذلان

ارمي الماضي وراء ظهرك و لا تلتنفتي له أبداً ,, وتعلميمن التجارب السابقة لتكوني أقوى و شخصية ذات خهبرة و معرفة بالناس ,, الفشل نجاح في الحقيقة لكن بطريقة نظرك للأمورر .. عليكي الآن أن تنهضي و تنظري الى مستقبلك خير لك من هذه العلاقات

ان شاء الله تكون هذه اكبر المصائب .. لانك انسانة حساسة ورقيقة وعاطفية ولا تتحملين اي شي وما حصل معك يحدث كل يوم مع كثير من الناس ولا يستسلموا ولا يكرهوا الزواج .. بعدما فترة من العمر ستضحكين على نفسك وعلى افكارك .

أنت فتاة صغيرة جميلة في مقتبل عمرها لماذا تدخلي دائرة الإكتئاب التي لن تكون مناسبة لك تماما، ابحثي عن ذاتك عن نفسك لا تستسلمي للعواطف انتي في اول حياتك .

العشوائية في العلاقات و تعددها يعني أنك شخصية تعاني من الفراغ العاطفي الذي يجب أن تشغليه بأمور أنفع و أفضل لك ,, لا تقولي أن هناك أي أحد سعيد في العلاقات الغراامية التي لا يكحون فيها اطار رسمي في النتهاية الرجل اذا أراد أن يتزوج يبحث عن الفتاة الصالحة النقية .. فصوني نفسك

ما تعرضت له ليس بالامر العظيم المهول الفظيع بل اغلب سكان العالم تعرضوا لمثل ماتعرضت له ولم يصبهم كل مااصابك ويعيشون حياتهم بشكل طبيعي ولا يتأثوا بما حصل فلا تكوني ضعيفة .. اطلب منك قراءة سورة البقرة يومياً .

لا تبحثي عن الحب بهذه الطريقة ,, كل علاق تسبق الزواج لها ثمن اذا لم يكن الشخص الذي يبادرك جاد و قادر على الارتباط لا تدخلي أبدا في أي علاقة معه سواء اعجاب أو حب أو صداقة ,, أنت من يستنهلك المشاعر و التفمير و يمضي من عمرك في الانتظار و الخذلان ,, أحبي من يقدم لك الكثير 

انت تكبرين الموضوع كل ما تعرضت له ليس بالامر العظيم المهول الفظيع بل اغلب سكان العالم تعرضوا لمثل ماتعرضت له ولم يصبهم كل مااصابك اطلب منك قراءة سورة البقرة يوميا على ماء وشربه وسوف تشعرين بقوة باذن الله تسري في عروقك

لا أحد يكون سعيد في هذه العلاقات حتى لو كان الظاهر على عكس ذلك ان هذه العلاقات يا عزيزيتي نهايتها معروفة و لا تضر الا أنت ,, يجب أن تكوني قوية و مستقلة و لا تتكئي على أحج و لا تنتزري السعادة و الرضى منت الغير ,, يدب أن تتعلمي من الفشل من هذه العلاقات أن تكوني أنت الأول و ابحثي عن مصلحتم في النهاية

حبيبتي هذه الاشياء لا يوجد فيها لماذا ون ما هي قسمه ونصيب واشياء مقدره ومكتوبه وربما انت تكوني ما تعشينه هو الان يكونوا مقدمه لحياه سعيده بعد ذلك فان مع العسر يسر ربما الله اراد ان توقفي عن الارتباط والانبا اي شخص معين لانه يحمل ولك مع الايام شخص مناسب ويكونوا سبب في سعادتك فلا تفقد الامل ولا تفكري بتشاؤم  وانما اعلمي ان كل محنه بداخلها المنحه

من الافضل لك الان ان لا تدخلي في علاقه جديده وبالفعل لا تقبلي الزواج والارتباط باي شخص الان فانت تحتاجي الى فتره نقاهه كما يقول الاطباء حتى تستعيد عافيتك و مشاعرك وقلبك وتستقر مشاعر له هات لي ان انت كنت درسين تهتم بدراسه ك وان كنت لا تعمليه الحسين عن عمل حاولي انت خرجت ماما من فكره الارتباط والمشاعر والحب الان لان اختيارك الان من يكون اختيار جيد يمكن ان يكون رد فعل

اعلمي ان الضربه التى لا تميت  صاحبها تقوي من ظهره وتسنده هذا هو قانون الحياه فان كل التجارب التي عشت فيها انها لم تميتك ولكن انك تعلمت منها جيدا واكتسبت خبره منها انظري دائما الى الجانب الايجابي في الامر وتعلمي منه كثيرا ولا تسمحي بتكرار الخطا مره اخرى مهما كانت الظروف

لا تجعلي ما مرارتى به من قبل يؤثر عليك لانك لم تكوني تحزني الاختيار بل كنت تدخلين  في العلاقه لمجرد اعجاب بالمنظر او بعض الملاحقات اي ليس هناك اي اساسا في اختيار العلاقه لذلك عليك ان تختاري الان الزوج الصالح لك والمناسب ويكون بينكما توافق وان يكون طباعه وتقارب من طباعك ويكون ذو اخلاق نودي ومن بيت جيد حتى يعلم كيف يحافظ عليك

ابنتي ان كثره العلاقات العاطفيه وخاصه في السن الصغيره انها ليست بالشيء لي انها تكسبك الخبرات سيئه وتجعل كيفيه تقليل الثقه بمن حولك و باي شخص وايضا تجعل قلبك قاسي لايميل ولا يحب لانه تعرض للانتصاب اكثر من مره وهذه عيوب العلاقات العاطفيه الكثيره والمتعدده لذلك حاولي ان تتوقف عن التفكير في الماضي والان تنسى كل ما مررت به للصغار وسنك و قلت قدرتك وانت فكري في حياتك ويجب ان تختار زوجه مناسبا مين من يتقدمون اليك حتى تؤثر فينا حياه جديده و علاقه جديده يشوبها الاحترام والرسميه