حبيبي سابق مازال يحبني ماذا افعل؟

مافيه واحد بحب واحده ويخطب غيرها

هو بيحبك لكن خطب غيرك وبيتزوجها ومازال مقتنعة انه بيحبك ..اعقلي ارجوك وتوجهي الى الله ان يكفيك شره واكثري من الدعاء الى الله ان ياتيك برجل يتقى الله فيك وسترين قدرة الله ..ابتعدي عنه انه سيدمرك ..ويتحجج للاخرى بانك تجرين وراءه

 لو بحبك ما خطب غيرك ابعدي عنه احسن لك شوفي مستقبلك

اتركيه

 يحبك وخطب غيرك كيف هذا لو كان يحبك ما يقبل يخطب ويعذبك ويعمل المستحيل من أجلك .

مجرد تحايل عاطفي ليضمن وجودك بجانبه، راح يكمل حياته ويخلف أطفال وانتي تستمري بجانبه بدون مستقبل لك.. اتركيه

تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ... كوني على يقين لو هو عن جد يحبك ويريدك ما بخليكيي طبعا لو الكو نصيب مع بعض لو الله مش كاتبلكوا نصيب مع بعض وكل الارض بدها اياكوا مع بعض ما رح تكونوا لبعض .... وحاولي تستغفري وفكري بمستقبلك واكيد ما حد رح يحس فيكي الا اللي عاش نفس وضعك لانه اللي بيحب القلب مش العقل 

يا بنتي العلاقات الوهمية يلي صنعتها مواقع التواصل الاجتماعي مستحيل تدوم او تعمر او توصل لنهاية مثل ما انت متوقعة...هو مخليك على الرف حتى كل ما مل يقضي شوية وقت و يدردش و يقول و يسمع كلمتين غزل و حب و عشق وهمي و يرجعك مرة أخرى على الرف و يشوف حياته و خطيبته و واقعه

اذا عاجبك الموضوع استمري اذا فهمت كلامي انت عارفه كيف لازم تتصرفي

ضعيه أمام الواقع .. اما انه رجل ضعيف الشخصيه بالتركيه وانا يحافظ على كرامتك ومشاعرك ويترك خطيبته ويتقدم لكى ..او العدى عنه تماما حتى يصحح اخطاءه

عزيزتي عليكي ان تتحدثي معه بهدوء وتقابليه حتى تعرفي ماذا ينوي وماذا يريد لكن مادام حكمك من بعيد فلن تعرفي ابدا ما اذا كان حكمك صحيح ام لا لذلك عليكي ان ان تتحدثي معه اكثر وتبحثي بداخله لتعرفي نواياه الحقيقيه وبعدها تحددي ماذا ستفعلين

عزيزتي ان الامر لا يهم ان كنتي تشكي فيه ولا تريدين عودته كصديق او كحبيب فارفضي ان كنتي تريديه كحبيب فاقبلي لا تصعبي الامور على نفسك فالتفكير الكثير والافتراضات الكثيره تدمر متعه الحياه انتي لن تستطيعي تجنب كل مشاكل الحياه مهما حاولتي فبدلا من ان تضيعي حياتك محاوله ذلك استمتعي وخاطري قليلا

احيانا كثيرة الرجل لا يستطيع ان ينسى الحب الاول ويعانى منه وهو ان كان ذلك وانتى تحبينه وتريدينه يمكنكم ان تعيدوا علاقتكما وهو يفسخ خطبته حتى لا يظلم فتاه لا دخل لها وهو لا يشعر بعاطفه ناحيتها وتعود خطبتكم ويتم ارتباطكم غير ذلك لا تقبلى ولا ترضى بوجوده فى حياتك الا بمسمى زوجك فقط

اختى ان كنتى تريدى ان تعودى اليه يجب ان تعودى بشكل رسمى اى تعودى كما تركك خطيبته ويتم الزواج بينكم وهذا فى حاله ارادتك بالعوده اليه مرة اخرى انما وجوده بحياتك تحت اى مسمى هذا لا تقبليه من الاساس لانه من لممكن ان يكمل خطبته وتظلى انت فى حياته ان الرجال لا يجدون صعوبه فى هذا الموقف

حبيتى انها تحدث وتحدث كثيرا ان تنتهى علاقه وتعود الى الحياه مرة اخرى ولكن هل انتى على استعداد ان تعودى له مرة اخرى ارى من خلال رسالتك انكى لم تتاثرى كثيرا بتركك له معنى هذا انك لم تحبيه حبا حقيقيا والان انتى عليكى من تختار هل تريدينه ان يعود الى حياتك ام انها صفحه وانطوت 

ما موقفك من خطيبته اذا علمت بالأمر ما موقعك في حياته  وما موقفك اذا علم أهلك بالامر أنت فقط منساقة الى التفكير به فقط من دون أنه تراعي أن هذه العلاقة أيضا حرام شرعا و لا تجوز .. اتركطي عنك هذا الحب لانه لا نهاية مبشرة له و ستكوني أنت أكبر متضرر منها

انه شخص اختار أن يكون مع امرأة أخرى و أنت تهدرين حياتك عليه !!! انه فقط يستغلك و يحاول أن يتسلى بك فقط ,, والزواج قسمة و نصيب و صدقيني اذا كان لك نصيب مع هذا الرجل لكان لك حتى لو اجتمع اهل الارض على غير ذلك ,, حاولي أن تهتمي بعملك واتركيه حتى لا تصحي من غفلتك هذه فجأة و قد أضعتي عمراً مع شخص ليس من نصيبك

بما أنه شخص مرتبط و له زوجة أو خطيبة أخرى غيرك اذا انتهى الموضوع ,, عليكي أن تنسجبي أنت من هذه العلاقة ويدب أن تصوني نفسك لمن يستحقك و يقدر قيمتك لا تلهثي خلف رجل لا يدافع عن حبه لك أمام أهله احتفظي بكرامتك و اتركيه أنت وكفاك استنزاف مشاعر و طاقة على  الشخص الخطأ

كيف لازال يحبك و هو قرر أن يكمل حياته و يجد استقراره مع فتاة غيرك ,, لا ترضي بأن تكوني ثانوية في حياة أي أحد ,, إن ما بينكمم ليس بحب انه فقط يريد أن يتسلى بك و أنت تشعري بالفراغ العاطفي و لا تجدي غيره أمامك تفرغي به هذه المشاعر لكن للأسف الخاسر الوحيد في النهاية هو أنت  ولن تظفري به لانه مرتبط بغيرك 

ماهو اثباتك  انه انه يحبك او مازال متعلق بك فانه لم يقدم اي خطوه لك تثبت انه يحبك او انه على استعداد ان يدافع عن حبك ما و يقف امام الجميع من اجلك لا تعيش اوهام و تضيعي اجمل سنوات عمرك  في قصه حب فاشلة  ليس بها اي امل لان العمر يتقدم والوقت الذي يمر لا يعود مره اخرى حاولي ان تكوني عقلانيه