حين يحين وقت الكلام عن الزواج أو الحب أتهرب

طگتين بالراس يوجعنو أعتقد أن قصدي واضح و هو الخوف من فشل الزواج الثاني ، ثانيا كوني حذره من زواج مراسلات النت لأن الرجل باستطاعته من خلال الكيبورد أن يكون نبي مرسل من الله و في الواقع عكس ذلك... اقترح عليكِ اللقاء به و دراسة شخصيته بشكل جيد و السؤال عنه و عن اسباب طلاقه و وضع شروط في حالة القبول به...يا أختي الفاضله انتبهي ان النظره العامه في مجتمعاتنا للمطلقه بأنها فريسه سهله . كل قراراتك يجب أن تخضع لدراسه تشمل القرار و النتائج و الحلول في حالة أن حصل السيئ من النتائج 

هذه أحلام ما قبل الزواج

كيف يحبك وهو لم يراك ولم يعرف شي عنك اعلمي جيدا ان الرجل مهما كان يحب المرأه ولاكن لقصد اما ان يكون شريف اوالعكس فلا تتهوري وراه واحذري من المتصيدين اصحاب الكلام المعسول احذريهم وفقك الله 

تكرهي والدك لانة متشدد وهو يخاف عليكِولكن تتواصلي مع غربا وسوالف هاتفية ربع ساعة هذا اعتبرتية عادينسيتي اهلك من اجل علاقة لا تعرف نهايتها

واتوا  البيوت من أبوابها..الأفضل. إن تبحثي من يأتي طارقا بابكم لا جوالكم.. وجهة نظر. والله اعلم.. اسأل الله ان يختار لك الصالح 

كل الرجال في البدايلت يكونون بهذا الشكل ,, لابد و أن تعلمي أنه ان كان في الأصل يريد بك خيرا و لا يريد الا أن يرتبط بك لما بقي معك على علاقة و أيضا يغار و يولي نفسه عليك من غير أي علاقة رسمية اياك و أن ترضي بأن يكون هذا الرجل له دور في حياتك ان كنت للان لست مستعدة للزواج و لا تفكري به 

أنت الان تبحثي عن الاستقلال النفسي أم العاطفي أنت تزيدي حياتك عذاب يا عزيزتي ,, اياك و أن تعتقدي أن كم الممكن أن تجدي سعادتك مع أي شخص ’’ ان السعلجة ان لم تخلقيها أنت و أيضا ان لم تحاولي أن تصنعيها لنفسك و من حولك لن تشعري بها أبدا,, ان من الأفضل أن يكون لك علاقة طيبة بنفسك أنت و أن تعرفي ما تريدي اياك و أن تدخلي في أي زواج ليس له مستقبل 

ما المانع ان كنت في استعا لأن تتزوجي و أن تستقري و ان كان انسان متفتح و سيساعك في أن تتطوري و أن تكوني مستقلة و تدسي و تعملي ,, ان لا دخل له بما تكني من مشارع لأبيك و أيضا هو لا دخل له بماضيك يا عزيزيتان من الأفضل أن تهطي نفسك فرصة ان كان انسان صاطق و كانت حياته مستقرة و هو مستعد للزوا رغم أني لا أتصحك أن تستكريي معه ان كان لا يريد الا العلاقة و أنه يكذب بشأن حياته الزوجية 

طبيعي لأنك شريفه و عفيفيه أنا عمري 47 بكر و أكره الكلام عن الرجال ولست بحاجه لهم بالاساس

ابنتي العزيزه اتفهم الموقف الذي تمرين به ، و لكن كل المخاوف التي تشعرين بها بسبب التجربه السابقه التي مررت بها فبالطبع تركت لك الكثير من الضغوطات النفسيه و الكثير من المخاوف ، لذلك انصحك بان تنسي الماضي بكل ما حدث فيه حتي تستطيعي التفكير في المستقبل بطريقة منطقية وانشاء حياة سوية لنفسك تشعرين بالرضا عنها  .

في البدايه يا عزيزتي اذا كان هذا الشخص يحبك حقا سوف يأتي للزواج منك علي الفور و يتقدم لك بالطرق السليمة فلا داعي للعلاقات العابره العاطفيه ،، و ثانيا بالنسبه لخوفك من الزواج فهذا الخوف لن يتلاشي الا اذا نسيتي تجربتك السابقه ،، فالحياه مليئه بالتجارب المختلفه منها الجيد و منها السئ و يجب ان تكوني واثقه بان ليس كل التجارب مثل بعضها البعض حتي تزيلي ذلك الخوف .

اختي الكريمة حقا ان الوضع شديد الصعوبة واتخاذ القرار الملائم يتطلب منك التفكير الجاد بشكل كامل و الأمان في اي قرار تتخذيه.. فايا كان الشخص فقبل ان تدخلي في اي علاقة جديدة فإن عليكي ان تتأكدي من هذا الشخص تسالي عنه وتعرفي طباعه الحقيقية وصفاته واذا كان متزوج من قبل فحاولي ان تعرفي ما هي الأسباب الحقيقية الانفصال.. لا تتسرعي يا ابنتي هذا هو الأفضل لك .

ان نصيحتي إليكي يا ابنتي الغالية هي ان تعصمي نفسك من الوقوع في الخطأ وهذا بأن تكفى عن التحدث مع هذا الشخص مهما كان موضوع الحديث فبما انه يحمل لك مشاعر خاصة فإن تلك العلاقة حتى كصداقة لا يجب أن تستمر مادمت انت غير متأكدة من مشاعرك فلا يجب أن تتركي الباب له أكثر من ذلك ولا تتركي له الفرصة ليتعلق بك أكثر من ذلك .

قد يكون من الطبيعي ان تشعري عند اقبالك علي الزواج بالقلق من المسؤولية ومن تغيّر نظام حياتك ، لكن ما ليس طبيعياً هو أن يتحول القلق إلى حالة مرضية، تنتابك كلما فكرت في الارتباط، معتقد أن البقاء وحيده أفضل له، و بالتالي تنجنبي الحديث عن الزواج ، و من افضل الحلول التي يجب ان تقومي بها ان تأخذي خطوه جديه و توافقي علي الزواج او الخطبه من شخص مناسب لك و ايضا تطلبي منه المساعدة لكي تتجاوزي هذه الأزمة و اشرحي له مخاوفك بصراحة؛ فمن المؤكد أن هذه المناقشة سوف تخلق بينكما جسراً جديداً من التواصل يسهل الأمر ويحسم الأمور العالقة خلف الخجل والقلق.

ابنتي العزيزة من الواضح انك ذات طموح ورغبة كبيرة في الارتقاء وان في رأيي ان هذا اهم شيئ يجب أن تسعي خلفه في تلك الفترة حيث انك لازلت تشعرين ببعض التردد تجاه الارتباط والدخول في علاقة جديدة وإنشاء أسرة ولهذا فإن عليكي ان تبتعدي عن ذلك الأمر إلى أن تشعري بكامل الثقة لكي تتخرطي في علاقة جديدة.. اهتمي فقط بدراستك وتطورك واتركي هذا الأمر للوقت .

ان السبب الرئسيي وراء مخاوفك هو الزواج الاول الذي مررت به و لم ينتهي نهايه جيده ، لان الخوف من الزواج يكون نتيجة للتعرض لحادث مؤلم يتعلق بالارتباط في الماضي، خلَّف وراءه رواسب نفسية أليمة، فاعلمي انه ليس من الضروي أن تسري نفس الأسباب التي أفشلت الزواجه الاولي بك على تجربتك الحاليه ، واجهي هذا الخوف بالبحث عن الأسباب التي تجعلك تتفادى تلك أخطاء ، بدلاً من أن تتنازلي عن العلاقة من الأساس.

عليكي ان تدركي أمرا هاما وهو انه عندما يحين الوقت المناسب لزواجك مرة أخرى وعندما يأتي نصيبك فانك ستجدين راحة بقلبك من حيث لا تدرين سيلهمك الله سبحانه وتعالى بان ترضى بما قسمه لك و ستجدين نفسك مائلة الي هذا الشخص دون أي محاولات منك.. فاتركي الأمر لله تعالى ولا تفكري كثيرا مادمت لا تشعرين باي مشاعر مختلفة تجاه هذا الشخص .

نصيحتي لك هي إذا كنت تشعري أنك لن تستطيعي التغلب على هذا الخوف وحدك، فالأفضل أن تستشير الطبيب النفسي ، وبدوره سيبذل جهده ليساعدك في اكتشاف الأسباب الحقيقية وراء خوفك و كيف تتخلصي منها ايضا لا تتحدثي مع هذا الشخص حول حياتك السابقه او خصوصياتك لانك لازالتي غير واثقه فيه او غير مقتنعه بالعلاقه .

انصحك ان تعطي لتفسك الفرصة لكي تفكري بشكل جيد و وتحسبين كل الأمور لا تتسرعي تجاه اي قرار مهما كان.. وفي رأيي انه من الأفضل أن تبتعدي عن هذا الشخص فإذا كان حقا يحبك ويود ان يكمل حياته برفقتك فإنه سيأتي الي بابك راغبا في الزواج منك.. فلا تشغلي عقلك بذلك الأمر إلى أن يكون محل مناقشة عندما يتحدث بجدية .