صديقي لا يزال يفكر في ابنة عمته التي تنازل عنها لأخيه
اهلين وسهلين ،، صديقي كان بده بنت عمته وأخوه بدو اياها صديقي قال لاخيه اوكي اخطبها اعتقاداً منه انه سينساها الا انه كلما اقتربت الخطبة الرسمية زاد التفكير فيها ويقول كيف ستعيش معنا في بيت واحد كيف ساتعامل مع الموقف ولا أريد أن يدخل الشيطان بيني وبين اخي وبين بنت عمتي هل عندكم حل لصديقي حيث ان اخيه خطبها خطبة مبدئية ولم تتم الموافقة عليه لانتظارهم انتهاء ابنتهم من المرحلة الثانوية يعني للم تاخذ موافقة البنت لاخوه واصلا صديقي به مرض التكسر الفولي وبنت عمته ايضا لديها تكسر اذا لا يتوافقان لكن لا يستطيع أن يبعدها عن تفكيره ارجو الحل منكم ولكم الشكر الجزيل.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي واعلم ان في الأمر حرمات كثيرة، وبالطبع لا يجوز ان تعيش معهم في ذات البيت ويرى الاخ زوجة اخيه تدخل وتخرج ويرى علاقتهما ويراهما فهذا يفتح ابواب الشيطان ومن هنا يبدأ الفساد في بعض العائلات وخاصة ان له رغبة في الفتاة ويريدها وسيبقى يفكر بالأمر وخاصة إن كان ايمانه ضعيف. ولهذا اولا احذر الحمو الموت، والحمو هو أخ الزواج ويجب ان يبتعد الأخ وزوجته ويعيشان في بيت مستقل بعيدا عن بيت العائلة وعن الاخ الأعزب. ثانيًا انصح الصديق ان يترك هو واخيه تلك البنت لمستقبلها وخاصة انها تحمل جينات المرض. وستظهر في اولادهما تلك الصفة الوراثية فهي مصابة به، وأنيميا الفول مرض مرتبط بالجنس يعني محمول على كروموسومات الجنس، فكل ولد ذكر من اولاد تلك الفتاة سيكون مصاب بالمرض، ولهذا يجب ان ينتبه الاخ الذي سيتزوجها لهذا الأمر ويعلم عنه ويتابع مع طبيب ليشرح له وان رغب فقط راسلني لاوضح لك تفاصيل الحالة الوراثية للمرض . وفوق كل هذا يجب ان يتحدث الصديق لاخيه ويخبره بأمر مشاعره وأمر الوراثة وهذا الأخير اخطر واعتقد انه لم يفكر بالأمر لانه غير مريض. وانصح ان يترك الاخوان تلك الفتاة ويبحث الاخ عن فتاة اخرى بعيدة عن العائلة. ولا تحمل صفات ذلك المرض ولا مريضة به. ويجب ان يفكر صديقك المريض بالمرض أن يأخذ فتاة لا حاملة ولا مصابة بالمرض لأن بناته الاناث سيكن حاملات للمرض ولسن مريضات طالما الام غير مريضة ولا حاملة للمرض. انتبه الى تحذيرهما لعقوبة الصفة الوراثية. ويجب رفع الوازع الديني لديهما ويجب ان يتم فصل الاخ في بيت مستقل عند زواجه ولا يبقى مع العائلة. وربي يوفقكم.
المرض هذا اسمه بالعلمي. .. السكلسل أو السكل وهو مرض ورثاي بأغلب الأحيان لا يحصل توافق لأن هذا المرض يورث للأبناء وهو مرض تكسر بالدم ومؤلم جدا لأصحابه واحتمالية انتقاله للأبناء كبيرة جدا فانصح بعدم الزواج ما دام هذا المرض موجود عند الاثنين لان المعدل الطبي للشخصين المصابين تكون جميع الأبناء معاهم المرض أما واحد أحد الأطراف معاه المرض والطرف الآخر ليس معاه فاحتمالية النصف من الأبناء اذا كان المرض قوي في أحد الأطراف المتزوجين .... هذا بالنسبة للمرض أما لكون الشخص يعرف أن أخوه له علاقة بهذا البنت فمن الأساس المفترض ما يخطبها توقيا للمشاكل المستقبلية. ... هذا زواج وعشرة مافيها مزح
انت لم تذكر عمر صديقك ، لكنك ذكرت بأن الطفلة في الثانوية، وانهما على علاقة ، فلذلك استنتجت بأنه لازال مراهقا ، ليشغل نفسه بدراسته وبناء حيياته كالرجال وسينساها. وسؤالي ، اين والدتهم من الاعراب ؟؟؟ لا اعرف ان كان اعلامها سيؤدي الى مشاكل ام لا ؟؟ لكن اعتقد انه اذا لم ينساها سيتسبب بمشكله بسبب صغر سنه
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-02-2021
علي صديقك ان يعرف انه من اتخذ القرار بنفسه ،، فيجب ان يكون علي قدر من تلك المسؤليه و القوه و يجب ان يقوي شخصيته ،، و يخرج حبها من عقله و قلبه نهائيا ،، فهو لا يعرف اين نصيبه و اين الخير ،، و كم من شخص سعى في شيء ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد و لكن في قراره الامر هو خير سوف يكتشفه فيما بعد .
تقرب من صديقك كثيرا الآن يا اخي و اعمل علي ان تشغل وقته و تفكيره ، حتي يستطيع الخروج من تلك الحاله النفسيه ، فحاول ان تكون معه معظم الاوقات و ان تصطحبه الي اماكن جديده و مختلفه و ان تعمل علي التفكير معه علي الاهتمام بعمله و بمستقبله و بالتدريج سوف يستطيع النسيان و الخروج من تلك الحاله .
اخي العزيز من البدايه و الاخان مخطأن ، فكان الافضل ان ينسوا ذلك الامر و يجلعوا الفتاه تري نصيبها و حياتها في مكان آخر ، حتي لا يتم الوقوع في مشكله كبيره بين الاخين و لا يستطيع تجاوزها ، و لكن بما انهم اخذوا هذا القرار فيجب علي صديقك ان ينسي الامر تماما و ان ينهيه من عقله و قلبه لان هذا اختياره ويجب ان يري حياته و مستقبله .
اخي الكريم من الجميل انك تحاول الوقوف بجوار صديقك و تحاول مساعدته ، ولكن يا اخي في النهايه هذا هو اختيار و قرار صديقك و لم يجبره اخوه عليه و كان بإمكانه الرفض نهائيا فكره الزواج من الفتاه ، فعليه الآن ان يتحمل نتيجه قراره و اذا كان من الممكن ان يسافر بحجه العمل بعيدا عنهم فتره من الوقت حتي ينسي و يستطيع الخروج من تلك الحاله .
بالفعل انه امر صعب و قاس ،، و لكن في النهايه كل ما يحدث مع صديقك هو قدره و نصيبه ،، فاخبره بان يرضي بقضاء الله و قدره و ان الزواج في النهايه قسمه و نصيب و قدر مكتوب من الله و عليه ان يرضي ان بنصيبه و قدوه و يترك الامور تجري كما كتبها الله له .. وفقه الله في حياته و وفقك ايضا يا عزيزي .
عليك بالتقرب من صديقك والعمل علي جعله ينسي ما حدث له وما تعرض اليه من صدمة انه اخيه يريد التقدم لنفس الفتاة الذي هو احبها وعليك بتعزيز ثقته بنفسه مره اخرى وتقويه شخصيته وجعلها افضل وايضا نصيحي اليك هي انك تحاول الخروج معه الي المتنزهات والي الخارج كثيرا وجعله يتحدث معك ويخبرك بكل ما حدث معه حتي يتخلص من ذلك الالم الشديد ويفتح قلبه لك ومن بعد ان يتحدث تقوم باخراجه من تلك الحاله النفسيه .
من الواضح أن صديقك تأثر كثيراً بما حصل له أنا أرى أن عليك أن تعزز من ثقته بنفسه و اشركه في بعض النشاطات التي تكون مشتركة بينكما و ابرز في شخصيته بعض المميزات و امدحه لعل بعض الثقة تتجدد في داخله وتساعده في نسان هذا الوضع الذي هو يمر به وكلما يطر على باله امر ابنة عمته يستغفر وان يوكل امره الى الله
عليه ان يستغفر الله تعالى وان يدعوه اناء اللليل والنها بان يبتعد عن التفكير بابنة عمته لانها محرمه عليه اذا تزوجها اخيه والافضل من وجهة نظري الخاصة انه . يجب عليها الابتعاد عنها وتجنب اماكن وجودها وايقاف اي تفكير بها واشغال نفسه بالتفكير بأمور مفيدة له تساعده في تطوير نفسه بان يكون افضل مما هو الان عليه
عزيزي عليك ان تقوم بنصح صديقك با الذي تفعل هو الخطأ بحد ذاته ارجوك انصحها بالتقرب من الله تعالى اكثر وان تفوض امرها اليه . ويجب عليها ان يتقرب من الله اكثر وكلما تشعر بانها تريد ان ترى ابنة عمته عليه ان تشغل نفسه بالنوافل هذا هو افضل حل ممكن ان يقوم به كلما راوته المشاعر لان يفكر ويحبها وفقها الله
يا اخي العزيز عليك ان تعلم جيد ان كل شيء في هذه الدنيا نصيب وصديقك الظروف المحيطة به لا تسمح له بالارنباط بها والدليل على ذلك اكبر معيق هو مرضه ومرض ابنته عمته ، عليه ان يشغل نفسه بايء شيء مفي وان يرى هو كذلك حياته فلا يجب ان يستمر بهذا الوضع كي لا يحصل المشاكل بسبب حبه لها
الرد لم يأتي للان و لا أعلم ان كان الأهل سيوافقوا أم لا ,, أترين إم الأمور كلها بيد الله و الله من قدر أن يكون في كلاهما مرض يمنع اجتماعهما أي أن لا خير له فيها و لا هير لها فيه و من الأفضل أن يوقن أن القسمة و النصيب هما الحكم و أن الله لو أردا أن تكحون من نصيبه لحكم بذلك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات