هل أتواصل مع حبيب الطفولة أم أنتظر منه المبادرة

انصحك لا تفقدي الأملوحاولي تتواصلي معه بس بحكمه  انا احس فيك لاني مريت بهذا التجربه والي ما مر فيها ما يقدر يحس فيك كوني قويه وحققي أمنيتك ولا تتنازلي عن حب طفولتك إلى إذا تأكدت انه هوا خلاص ما يريدك وفي حياته وحده احب في قلبه منك والله يوفقك

انا مريت بهذي التجربه هجرني صديق طفولتي ٣٠ سنه ورجعلي تغربت عنه لكن ما قدرة انساه مريت بعلاقات لكن كلها سامه وفي النهايه رجعتله والرجل حب الطفوله ما ينساه لأنها عنده حب البراءه الحب النقي الصافي حتى لو عاش فكثير من العلاقات ما ينسى حب طفولته هذا من تجربتي ولكن اهتمي في دراستك وحاولي تكملي الجامعه في البلاد الي يعيشه ومن تكوني قريبه منه رايحه تعرفي عن حياته هل ما زال يحبك او لا لا تفقدي الامل والله اعلم 

ابنتي الصغيره انصحك ان تقولي لاختك تتفقد اخباره هل في حياته وحده وهل يذكرك ايام طفولتك وهل يشتاق لهذيك اللحظات وهل مازال يفكر فيك او يشتاق لتلك الذكريات او خلاص نسى لا تفقدي الأمل حتى تتأكدي انه نساك

هو لا يزال طفل صغير ولا يمكنه ان يتقدم للزواج منكي فان كنتي تريدي حل المشكلة فانسي امره واهتمي لنفسك وحياتك حتى يحين الوقت المناسب فالتفكير في اخباره بالتثدم لكي هو خطا كبير واحراج للجميع ولا يجب ان تقومي به فانتي يجب ان تفكري في الامر جيدا وان تنتهي من هذا الامر تماما 

يا اختي ان الامر بسيط والتفكير فيه كثيرا لن يفيد احد على اللطلاق لهذا انسي الامر وحاولي ان تعيشي حياتك بالشكل الصحيح فما تقومي به الان لن يقدم ولن يؤخر لهذا انسي امره واهتمي لنفسك حتى يصل الى السن المناسب للزواج وعندها يتعرفي ان كان يحبك ام لا وقتها فقط يمكنك ان تتاكدي 

ربط حياتك بشخص كهذا هو درب من دروب الخيال فانتي يجب ان تتسي امره ولا تبادري انتي ابدا في الطلب فان كان يريدك فسيتقدم لكي فانتي لازلتي صغيره وهو ايضا لا يزال ضغير جدا لهذا من الافصل ان تنسي امره وان لا تفكري فيه اكثر من ما يجب دون اي داع على الاطلاق 

هذا كان لعب اطفال وانتهى الامر يا عزيزتي فانتي تعلقتي به وكان هذا خطاك لكن كوني اكيده من انه لا يتذكر اي شيى وايضا عليكي ان تكوني على علم من انه ان لم يكن هناك تواصل بينك وبينه فىا يمكن ان يكون هناك حب فكما يقال البعيد عن العين بعيد عن القلب لهذا لا تفكري في الامر كثيرا 

يا عزيزتي هو كان طفل ولا يمكنك ان تعتمدي على كلامه فكل شيى انتهى فلا تفكري في انه لازال محتفظ بوعده لكب فهو كان مجرد طفل فانسي الامر ولا تفكري به اكثر من ما يجب فان لمزيكن هناك تواصل بينك وبينه فانسي الامر ولا تضعي نفسك في هذا الموقف المحرج ابدا حتى لا تندمي 

اهتمي ان تكوني شخصيه جذابه يعني واثقه بنفسك متعلمه مثقفه ذات خلق ودين. واهتمي ان تحصلي على شهاده جامعيه ،لانك ما زلت صغيره وابن عمتك كذلك ، وهو في هذا الجيل لا اظنه سيفكر بالزواج،  فربما هو ايضا اتجه للدراسه الجامعيه. وحاليا انسي الموضوع تماما وعززي ثقتك بالله ،واساليه توفيقا واساليه راحة بال واساليه قربه واكثري من الاستغفار ومن قراءة القرآن،  وحين يحين الوقت سيدهشك الله بعطائه.  وفقك الله يا اختي الصغيره ، ورزقك قربه وكثرة ذكره، ولا حول ولاقوة الابالله وصل اللهم على نبينا محمد وعلى من والاه.  

حاول يأن تفكري في موقف أهلك ان علموا عن هذا الأمر و أنك حاولت أـن تتواصلي معه ,, ان عليك أن تحسبي الأمر للأمام و أن لا تتهوري في تصرفك أنا معك أن العاكفة غالبة و لكنـأنت لا توالين صغيرة على هذه الأمور والأفضل أن تتقربي من الله و أن تدعيه كثيرا أن يرزقم الزوج الصالح بغض النظر عن الشخص 

أشكركم على نصائحكم و إن شاء الله سأركز بدراستي و أنسى 

هل أنت مدركة لم تفكري به يا ابنتي ,,العاطفة التي تودي أن تشغليها الان بهذه العلاقة الخطأ لأنه ليس وقتها الان و ليس لها أي معنى لأن هذا الشخص أيضا لا يوال صغير في العمر و هو ربما يكون متقلب القرار و ان علمت أنه يحبك هل حقا تودي أن تربطي مستقبلك بمراهق ,, وكيف من الممكن أن تضيعي الفرص عليك أنت لا تعلمي مع من يكو نصيبك وربما هو بين ليلة و ضحاها يتركك لأنه أعجب بأخرى و أنت لا تستطيعي حتى أن تتواصلي معه 

أهلك محافظين و ملتزمين وليس من الجيد أن تتصرفي بهذه الطريقة من غير علم أهلك فتاة في هذا العمر من الممكن أن التا تكون مؤهلةأن تكون زوجة و حتىلو علمت أنه يحبك ما الفائدة من هذه المعرفة ان كان لا يستكيع أن يكون مسؤول عنك أو حتى مسؤول عن هذا الوعد أو البوح لك عن مشاعره الافكار التي تراودك كلها خطأ 

لم تربطي حياتك و مستقبلك بشخص من الممكن أن يكون قد نسيك و من ثم أنت و هو كلاكما صغير في العمر و أم الزواج لا يزال أمامه كثيراً ,,أنا أرى أن من الأفضل أن تنسي أمر التواصل معه و أن تهتمي بدراستك الحب ليس وقته الان فأنت تريجي أن تربطي مستقبلك بطفل مراهق هو ليس مستعد للزواج و أيضا من الممكن أن لا يرتبط بك و حتى لوقبل بالعلاقة الان